صبري Ø£ØÙ…د علي موسى
القسم: ØÙŠØ§Ø© المستبصرين | 2009/08/17 - 02:59 AM | المشاهدات: 4183
صبري Ø£ØÙ…د علي موسى ( مصر Ù€ سني )
ولد عام 1944Ù… ÙÙŠ المنصورة بجمهورية مصر العربية، نال شهادة ليسانس الØÙ‚وق ÙÙŠ جامعة القاهرة عام 1969Ù…ØŒ ثم Ø£ØµØ¨Ø Ø¹Ø¶ÙˆØ§Ù‹ ÙÙŠ رابطة الجامعات الاسلامية، درس الدراسات العليا ÙÙŠ النظم السياسية والاقتصادية والقانونية لمدة عامين بمعهد البØÙˆØ« والدراسات الاسيوية، جامعة الزقازيق، وعيّن عام 1995Ù… Ù…ØØ§Ù…ياً بالاستئنا٠العالي ومجلس الدولة. اهتمامه Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ«:
كان دأب Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري الاهتمام Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ« ØÙˆÙ„ الأديان والمذاهب، Ùلهذا كرّس Ù„ÙØªØ±Ø© طويلة جهده ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¨ØØ« ØÙˆÙ„ العقائدة الإلهية ÙÙŠ الديانات السماوية والمذاهب الكبرى الاسلامية، ÙˆØØ§ÙˆÙ„ Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري خلال Ø¨ØØ«Ù‡ عن الØÙ‚يقة أن تنبض ÙÙŠ شرايينه دماء التجرّد والنزاهة، وأن لا تكون مطالعاته مجرّد تر٠Ùكري أو عمل لا جدوى منه، Ùلهذا ØØ§ÙˆÙ„ أن يوصله Ø§Ù„Ø¨ØØ« إلى قناعات يشيد عليها مرتكزاته الÙكرية ويبني عليها دعائمه العقائدية، ÙØªØØ±Ù‘ر من كل Ùكرة سابقة قبل الشروع Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ« والتقصي عن أية ØÙ‚يقة، ÙˆØÙƒÙ‘Ù… عقله ØÙŠÙ† المقارنة بين الرؤى التي يواجهها خلال Ø§Ù„Ø¨ØØ«. Ø§Ù„Ø¨ØØ« ÙÙŠ الامامة: واصل Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري Ø¨ØØ«Ù‡ ÙÙŠ الأمور العقائدية ØØªÙ‰ بلغ Ù…Ø¨ØØ« الامامة، ÙØ³Ù„ّط الأضواء على مسألة Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© الاسلامية ÙÙŠ الشريعة والÙقه والقانون، وتأمل ÙÙŠ الأقوال التي ذهبت إليها شتى المذاهب الاسلامية ÙÙŠ هذا الجال، وطالع أدلة الذين يقولون أنّ الإمامة تكون بالاختيار، وتأمل ÙÙŠ أدلة الذين يقولون أنّها بالنص والتعيين، ثم صÙÙ‘Ø Ø§Ù„Ù†Ø¸Ø±ÙŠØ§Øª الكلامية لدى المذاهب عموماً، وراجع المراجع الاساسية والمصادر المعتمد عليها، ثمّ درس بعمق Ùقه Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© الاسلامية والنظريات الÙلسÙية ÙÙŠ شأن الإمامة بين المذاهب الكبرى الدينية، ثم عرض جميع الآراء التي ØØµÙ„ عليها على كتاب الله عزوجل وسنة نبيه(صلى الله عليه وآله)ØŒ ÙØ±Ø£Ù‰ أن النتائج ØªÙØ±Ø¶ عليه التخلي عن معتقداته السابقة، لأنه وجد Ù†ÙØ³Ù‡ امام براهين تخال٠ما كان عليه. نتائج غير متوقعة:
أعادَ Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري النظر Ùيما قام به من دراسة ØÙˆÙ„ مسألة الإمامة، ليصل إلى مرØÙ„Ø© الاطمئنان من ØµØØ© ما توصل إليه Ùيما سبق، وتأمل مرة اخرى ÙÙŠ التاريخ الاسلامي، ولا سيما بعد ÙˆÙØ§Ø© الرسول(صلى الله عليه وآله)ØŒ وتثبّت من ØµØØ© Ø§Ù„Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« المروية عن رسول الله ÙÙŠ شأن الإمام علي (عليه السلام) وأهل البيت (عليهم السلام) ØŒ Ùوجد مرة Ø£ÙØ®Ø±Ù‰ أنّ ما توصل إليه يخال٠ما عليه جمهور أهل السنة، ووجد أن ما ذهب إليه الشيعة ÙÙŠ الامامة Ù…Ø³ØªÙˆØØ§Ø© من الكتاب والسنة. ثم درس Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري هذه المسألة من الناØÙŠØ© العقلية، ÙØªÙˆØµÙ‘Ù„ إلى أن وجود الامام المنصوص عليه بعد النبي الأعظم والمسدّد من قبل الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ وتعالى، مسألة لابد منها من أجل ØÙ…اية الشريعة من Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ واتمام Ø§Ù„ØØ¬Ø© وصيانة المجتمع من التيه والضياع. ثم راجع Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري Ø§Ù„Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« النبوية مرة اخرى، Ùوجد ØØ¯ÙŠØ« الغدير والثقلين والمنزلة ويوم الدار والسÙينة كلها ØªÙ…Ù†Ø Ø¢Ù„ البيت النبوي منزلة عليا ومقام رÙيع، بØÙŠØ« لا يستطيع أي مسلم ملتزم أن يتخلّى عنهم بعد الرسول(صلى الله عليه وآله). اتخاذ القرار النهائي:
Ø§Ù„ØªÙØª Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري بعد ÙØªØ±Ø© طويلة من انشغاله بالبØÙˆØ« العقائدية والÙكرية أن الأدلة والبراهين تملي وتضغط عليه من جميع الأطرا٠أن يتخلّى عن معتقداته السابقة التي استقاها من أهل السنة، ÙØ§Ù†Ø¯Ùع Ù„Ù„Ø§Ù„ØªØØ§Ù‚ بركب مذهب أهل البيت (عليهم السلام) . وبما أن Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري كان ذو Ù†ÙØ³ موضوعية، Ùلم يجد Ø¨ÙØ¯Ø§Ù‹ سوى اعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ØŒ ÙÙØ¹Ù„ ذلك ثم بدأ ØÙŠØ§ØªÙ‡ من جديد ÙˆÙÙ‚ تعاليم عترة الرسول(صلى الله عليه وآله) وشرع ينهل من ينبوع علومهم ومعارÙهم العذبة. ÙˆÙØ§ØªÙ‡:
استمر Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري على ولائه لأهل البيت (عليهم السلام) واجتهد بعد الاستبصار أن تكون له مشاركة ÙØ§Ø¹Ù„Ø© ÙÙŠ نشر Ù…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… وقيم ومبادىء أهل البيت (عليهم السلام) ØŒ كما أنه كان ÙŠØ¯Ø§ÙØ¹ عن Ù…ØµØ§Ù„Ø ÙˆØÙ‚وق المستضعÙين) وبقي Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ صبري على ØÙ…اسه ومثابرته ÙÙŠ نشر مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ØØªÙ‰ اعتراه مرض شديد سلب منه القدرة على العمل، ولم تمض مدة ØØªÙ‰ انتقل إلى رØÙ…Ø© الله ÙÙŠ شهر ØµÙØ± عام 1422هـ عن عمر يناهز 56 عاماً، ÙØªØºÙ…ده الله برØÙ…ته واسكنه ÙØ³ÙŠØ جناته. Ù…Ø¤Ù„ÙØ§ØªÙ‡:
(1) "علامات القيامة ونهاية العالم ÙÙŠ الديانات السماوية والمذاهب الاسلامية": وهو يتكون من جزءين: الأول: العلامات الصغرى لنهاية العالم. الثاني: العلامات الكبرى لنهاية العالم. (2) "ترقبوا ظهور منقذ البشرية الامام المهدي (عليه السلام) قريباً جداً!!": Ø¨ØØ« ديني علمي مقارن بين اليهودية والمسيØÙŠØ© والعقيدة الاسلامية والمذاهب الكبرى الدينية (لا سيما أهل السنة والشيعة الامامية)ØŒ والواقع العالمي المعاصر. (3) "Ø§ØØ°Ø±ÙˆØ§ خروج Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø§Ù„Ø¯Ø¬Ø§Ù„ الزعيم المنتظر للصهيونية العالمية ÙÙŠ القريب العاجل!!": وهو Ø¨ØØ« ديني ودراسة علمية مقارنة بين اليهودية والمسيØÙŠØ© والإسلام والمذاهب الدينية على ضوء الوقائع والأدلة العصرية والارهاصات الاجتماعية والسياسية والأخلاقية والكونية. (4) "ترقبوا نزول السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ (عليه السلام) ÙÙŠ عصر الإمام المهدي (عليه السلام) واقامة الدولة الاسلامية العالمية": وهو أيضاً دراسة دينية علمية تØÙ„يلة مقارنة. (5) "موسوعة العقائد الإلهية بين الأديان السماوية والمذاهب الاسلامية الكبرى": مخطوط. ØªØØªÙˆÙŠ Ù‡Ø°Ù‡ الموسوعة على عدة كتب وهي: الكتاب الأول: عن عقيدة التوØÙŠØ¯ والايمان بالله. الكتاب الثاني: عن عقيدة الايمان بالملائكة وعالم الجن والشياطين. الكتاب الثالث: عن عقيدة الايمان بالكتب السماوية. الكتاب الرابع: عن عقيدة الايمان بالنبوة والأنبياء. الكتاب الخامس: عن عقيدة الايمان بالمعاد واليوم الآخر. الكتاب السادس: عن عقيدة الايمان بالقضاء والقدر والعدل. الكتاب السابع: عن عقيدة الايمان بوجوب الامامة ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© وولاية أئمة أهل البيت (عليهم السلام) . وهذه الكتب بدورها مقسّمة لأجزاء عديدة (تربو على تسعة عشر جزءاً). ÙˆÙ‚ÙØ© تعريÙية لـ : ((موسوعة العقائد الإلهية بين الأديان السماوية والمذاهب الإسلامية الكبرى)) تتضمن هذه الموسوعة Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« باسهاب ÙˆØ§Ø³ØªÙØ§Ø¶Ø© عن دراسة مقارنة ÙÙŠ الديانات السماوية والمذاهب الكبرى الاسلامية ÙÙŠ مجال العقائد الالهية السماوية. وتنقسم هذه البØÙˆØ« المقارنة إلى سبعة كتب، ويتضمّن كل كتاب عدة أبواب ÙˆÙ…Ø¨Ø§ØØ«. ويرتبط الكتاب الأول بعقيدة التوØÙŠØ¯ والايمان بالله عزوجل، ويتطرّق Ùيه المؤل٠إلى عدة أبواب منها عقيدة الايمان بالله، ÙˆØØ§Ø¬Ø© البشرية إلى العقيدة السماوية وضرورتها Ø§Ù„ØØªÙ…ية، وأهمية علم العقائد الاسلامية، وضرورات الايمان وصلته بالعلم والÙكر الانساني المعاصر، وعلم الكلام ومناهج الدراسة العقائدية لدى أهل السنة والمعتزلة والشيعة الامامية. ويتطرّق المؤل٠ÙÙŠ هذا الكتاب أيضاً إلى ØÙ‚يقة الايمان والاسلام ومزايا العقيدة الاسلامية وآثارها الايجابية ÙÙŠ ØÙŠØ§Ø© Ø§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯ والمجتمعات الانسانية، وعقيدة التوØÙŠØ¯ الايمانية بين الØÙ‚ائق الثابتة والتاريخية، وتصورات الأمم الضالة الوهمية والطبيعة الانسانية. ويشير المؤل٠ÙÙŠ نهاية هذا الكتاب إلى Ù…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… الايمان ودعائم العقيدة الدينية ÙÙŠ المذاهب الكبرى الإسلامية، ÙˆØÙ‚يقة الايمان ودعائمه الاساسية لدى أهل السنة والشيعة الامامية. ويرتبط الكتاب الثاني بالملائكة البررة الكرام وعالم الجن والشياطين، ويتضمن هذا الكتاب عدة أبواب منها: الايمان بالملائكة الكرام ( عليهم السلام) من أركان عقيدة المسلم ودلائل وجودهم ÙÙŠ عالم الموجودات الغيبية. وأيضاً ØÙˆÙ„ العلاقة الوثيقة بين الملائكة والانسان ÙˆØ§Ù„Ù…ÙØ§Ø¶Ù„Ø© بينهم وبين البشر وما جاء ÙÙŠ ذلك من أقوال وتØÙ‚يق بيان. ويتعرّض المؤل٠خلال Ø§Ø¨ØØ§Ø«Ù‡ إلى التعري٠باØÙˆØ§Ù„ الملائكة الكرام وتنوع وظائÙهم وخصائصهم كما جاء ÙÙŠ الكتاب وبيان خير الانام، ثم يتطرق إلى عالم الجن والشياطين ÙˆÙŠØªØØ¯Ù‘Ø« ØÙˆÙ„ عالم الجن والشياطين ÙÙŠ الكتب السماوية ÙˆÙÙŠ ضوء القرآن والسنة النبوية، واسباب العداء بين الانسان والشيطان، ÙˆØ§Ø³Ù„ØØ© المؤمن ÙÙŠ ØØ±Ø¨Ù‡ مع الشيطان، والأمراض Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© كمدخل لاغوائه للبشر. ثم يتطرّق المؤل٠إلى التنظيم الاداري للدولة الابليسية وجذور الشر ÙˆØ§Ù„ÙØªÙ†Ø© ÙÙŠ عالم الجن والشياطين. ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب يبيّن المؤل٠أقوال أئمة أهل البيت (عليهم السلام) ÙˆØªÙØ³ÙŠØ±Ø§Øª علماء الشيعة الامامية ØÙˆÙ„ عالم الجن والشياطين. ويرتبط الكتاب الثالث بالكتب السماوية والالهية، ÙˆÙŠØØªÙˆÙŠ Ù‡Ø°Ø§ الكتاب عقيدة المؤمن وأدلة ايمانه بالكتب السماوية والكتب الإلهية Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ© والمجهولة، ويتضمن أيضاً Ù…ØØ§Ø¶Ø±Ø§Øª ÙÙŠ النصرانية والأدوار التي مرّت عليها عقائد النصارى وعن كتبهم ومجامعهم المقدّسة والمسيØÙŠØ© كما جاء بها Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ (عليه السلام) ØŒ ÙˆØ§Ù„ÙØ±Ù‚ المسيØÙŠØ© التي ظهرت ÙÙŠ عصر التوØÙŠØ¯ وضياع معالم التوØÙŠØ¯ الاساسية. الدين عند موسى وعيسى ومØÙ…د(صلى الله عليه وآله)ØŒ ÙˆØ§Ù„ØºÙØ±Ø§Ù† بين الاسلام والمسيØÙŠØ©ØŒ ثم يبيّن المؤل٠الاسلام والديانات السماوية وضوابط التقريب ÙˆÙ…ØØ§Ø°ÙŠØ±Ù‡ بين اتباع العقائد الايمانية، ثم يشير إلى عالمية الدعوة الاسلامية والرسالة المØÙ…دية إلى شعوب الأرض قاطبة، ثم يشير إلى مدارس Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± القرآني والاتجاه التكاملي والموضوعي على ضوء القواعد والمناهج العلمية والكلية Ø§Ù„Ù…Ø³ØªÙˆØØ§Ø© من القرآن، ÙˆØ§Ù„Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« الصØÙŠØØ© النبوية من طريق Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© الأبرار وأئمة أهل البيت الأطهار. ثم يجيب المؤل٠على هذا التساؤل: كي٠نÙهم القرآن ÙˆÙ†ÙØ³Ù‘ره على ضوء الآيات القرآنية ذاتها والسنة الصØÙŠØØ©ØŒ أو كي٠نÙهم القرآن ÙˆÙ†ÙØ³Ù‘ره من خلال Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± القرآني والبيان النبوي؟ ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب يقدّم Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ø¨ØØ«Ø§Ù‹ ØÙˆÙ„ بيان معالم الاعجاز الالهي ÙÙŠ القرآن الكريم لدى المذاهب الكبرى الاسلامية، ثم يلØÙ‚Ù‡ Ø¨Ø¨ØØ« ØÙˆÙ„ المرجعية العليا الاسلامية للقرآن الكريم والسنة النبوية، ويرتبط الكتاب الرابع بالنبوة والأنبياء (عليهم السلام) ØŒ ÙˆÙŠØØªÙˆÙŠ Ù‡Ø°Ø§ الكتاب على عدّة أبواب، منها: النبوة والأنبياء ÙÙŠ ضوء الكتاب والسنة ÙˆØØ§Ø¬Ø© البشرية للأنبياء، وعصمة الأنبياء والرسل بين أهل السنة والشيعة الامامية، والÙÙ„Ø³ÙØ© والنبوة ومعجزات ÙˆØµÙØ§Øª الأنبياء بين أهل السنة والشيعة، ومعجزات الأنبياء وخوارقهم لدى الشيعة، ومن انباء المرسلين والدعاة إلى الله رب العالمين. ثم ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ø¨ØØ«Ø§Ù‹ ØÙˆÙ„ Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙÙŠ مصادر العقائد النصرانية والاسلامية، وإثبات بشريته من خلال نصوص التوراة ÙˆÙÙŠ أناجيل العهد الجديد، وبطلان عقيدة النصارى ÙÙŠ ØÙ‚يقة السيد Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§Øµ العظيم بالأدلة القطيعة من خلال نصوص الأناجيل الأربعة، ÙˆØ§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø¨ÙŠÙ† نصوص الانجيل والقرآن والسنة النبوية من طريق أهل السنة والشيعة الامامية. ويرتبط الكتاب الخامس ØÙˆÙ„ المعاد واليوم الآخر، ÙˆÙŠØØªÙˆÙŠ Ù‡Ø°Ø§ الكتاب على عدّة أبواب منها: بديع صنع الله ÙÙŠ جسم الإنسان، وأسرار Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø³Ø¯ والموت والØÙŠØ§Ø©ØŒ ومشاهد الناس Ø§Ù„Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ©ØŒ وأهل التØÙ‚يق من الأنبياء والأئمة والعلماء ووصاياهم عند الممات، وأسرار الموت وشدائده ومقدماته الضرورية بين الØÙ‚ائق العلمية والطبية والØÙ‚ائق الدينية ÙÙŠ العقيدة الاسلامية، ÙˆØÙ‚يقة الموت بين العقائد اليهودية والمسيØÙŠØ© والاسلامية وبين Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… المادية والعلمية والدينية. ثم يعرض المؤل٠ÙÙŠ نهاية هذا الكتاب باباً ØÙˆÙ„ القيامة الصغرى، وبداية الØÙŠØ§Ø© البرزخية، ÙˆØØ¶ÙˆØ± ملائكة الرØÙ…Ø© أو ملائكة العذاب. ويرتبط الكتاب السادس بالقضاء والقدر والعدل الالهي، ÙˆÙŠØØªÙˆÙŠ Ù‡Ø°Ø§ الكتاب على عدّة أبواب، منها أنّ الايمان بالقضاء والقدر من أصول العقائد الاسلامية اليقينية، وأنه عقيدة ايمانية تربوية خالصة. ثم ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ø¨ØØ«Ø§Ù‹ ØÙˆÙ„ ØÙŠØ«ÙŠØ§Øª Ø§Ù„Ø¯ÙØ§Ø¹ عن قضية العدل الالهية، ÙˆØØ±ÙŠØ© الارادة والاختيار الانسانية، ومشكلة Ø§Ù„Ø¬Ø¨Ø±ÙˆØØ±ÙŠØ© الاختيار بين الشرائع السماوية والمذاهب الاسلامية، ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ù‚Ø¶ÙŠØ© الجبر والعدل والالهي ÙˆØ§Ù„ØØ±ÙŠØ© الانسانية ÙÙŠ الÙكر الاسلامي المعاصر بين علماء أهل السنة والصوÙية والشيعة الامامية. ويرتبط الكتاب السابع بوجوب الامامة ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© الاسلامية، ويتضمن هذا الكتاب عدّة أبواب منها: قضية الامامة ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© وتطوراتها التاريخية، ومدى وجوبها شرعاً ÙÙŠ المذاهب الاسلامية الكبرى، ثم يعقبه Ø¨Ù…Ø¨ØØ« نظام Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© واسس اختيار الامام أو Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ© لدى المذاهب الاسلامية الاعتقادية، ÙˆÙ…Ø¨ØØ« Ùقه Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© الاسلامية، والنظريات الÙلسÙية ÙÙŠ شأن الامامة بين المذاهب الكبرى الدينية والاعتقادية، ÙˆÙ…Ø¨ØØ« الØÙƒÙˆÙ…Ø© الاسلامية وصلاØÙŠØ§Øª ولاية Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ©ØŒ والمبادىء الاساسية لنظام الØÙƒÙ… ÙÙŠ الدولة الاسلامية من المنظور العقائدي والÙقه السياسي والدستوري الاسلامي، ثم يتطرّق ØÙˆÙ„ قضية الامامة ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© الاسلامية لدى الاسماعيلية والشيعة الامامية، ثم ÙŠØ¨ØØ« المؤل٠ØÙˆÙ„ ÙˆØØ¯Ø© الأمة الاسلامية ويبين جملة من Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… الدينية المشتركة بين أهل السنة والشيعة الامامية، ثم ÙŠØ¨ØØ« أزمة الÙكر السياسي الاسلامي ÙÙŠ العصر Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ومÙهوم ÙˆØØ¯Ø© الامة الاسلامية ÙˆØ¢ÙØ§Ù‚ المستقبل المنشود للأمة، ÙˆÙÙŠ نهاية هذا الكتاب يقوم المؤل٠بدراسة موجزة عن الأئمة الاثني عشر من آل البيت النبوي، وذلك عن شخصيتهم ÙˆØÙŠØ§ØªÙ‡Ù… ومعالم عقيدتهم ÙˆØ¹Ø±ÙØ§Ù†Ù‡Ù…ØŒ ثم يسلّط المؤل٠الأضواء على الامام المهدي Ø§Ù„Ù…ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù…ÙŠ المنتظر ومنقذ البشرية ÙÙŠ نهاية مراØÙ„ها الزمنية.
|