ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙˆØ±Ø¯Ø§Ù†ÙŠ
القسم: ØÙŠØ§Ø© المستبصرين | 2009/08/16 - 11:53 PM | المشاهدات: 5061
ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙˆØ±Ø¯Ø§Ù†ÙŠ ( مصر Ù€ Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ )
ولد ÙÙŠ القاهرة عاصمة مصر سنة 1952Ù… ÙÙŠ Ø§ÙØ³Ø±Ø© Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠØ© المذهب، عمل ÙÙŠ مجال Ø§Ù„ØµØØ§ÙØ© والاعلام ÙÙŠ مصر له الكثير من Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„ÙØ§Øª
والاصدارات والمقالات المنشورة ÙÙŠ الصØÙ المصرية وغير المصرية، وهو مؤسس دار الهد٠للاعلام والنشر ÙÙŠ القاهرة. الأجواء التي ترعرع Ùيها:
يقول الاستاذ صالØ: نشأت وتربيت ÙÙŠ Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ© الاسلامية المصرية مع التيارات الاسلامية ÙÙŠ ÙØªØ±Ø© السبعينات ÙÙŠ دائرة الÙكر السني، ØÙŠØ« كانت خمسة أو ستة تيارات رئيسية وكنت Ù€ والØÙ…د لله Ù€ أملك رصيداً Ùكرياً Ø£ØªØ§Ø Ù„ÙŠ أن أتعامل مع هذه التيارات معاملة الناقد لا ان استسلم Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© هذه التيارات، Ùكم من التناقضات كانت سائدة ÙÙŠ وسطها وكانت Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ§Øª والتطاØÙ†Ø§Øª والمشاكل التي واجهناها ÙÙŠ تلك Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© ØªØ¯ÙØ¹ كل ذي عقل إلى أن ÙŠØ¨ØØ« عن البديل، إذ هناك خلل وهو غير معروÙ. رØÙ„ته إلى العراق والكويت: ÙÙŠ نهاية السبعينات أمكن لي أن أقوم برØÙ„Ø© إلى العراق بدعوة من صديق لي ØªØ¹Ø±Ù‘ÙØª عليه ÙÙŠ مصر وكان على درجة كبيرة من Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© ويقوم Ø¨ØªØØ¶ÙŠØ± دراسات عليا ÙÙŠ القاهرة، ÙˆÙÙŠ العراق Ø§Ø³ØªØ¶Ø§ÙØªÙ†ÙŠ Ø¹Ø§Ø¦Ù„ØªÙ‡ مدة طويلة وكانت عائلة شيعية كريمة. ومن خلال تواجدي ÙÙŠ العراق قمت بزيارة مراقد آل البيت ببغداد والطوا٠على مساجد الشيعة وسماع الدروس ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ§Ø¶Ø±Ø§Øª والØÙˆØ§Ø± مع الشباب الشيعي من اصدقاء صديقي... ونتيجة لهذا كلّه تبددت من ذهني الكثير من الأوهام والتصوّرات غير الصØÙŠØØ© التي كنت اØÙ…لها عن الشيعة. انتقلت بعد ذلك إلى الكويت والتقيت ببعض الشباب الشيعي ÙˆØØµÙ„ت على عدد من الكتب، اذكر منها: كتاب Ø§Ù„Ø³Ù‚ÙŠÙØ©ØŒ وكتاب عقائد الامامية، وكتاب المراجعات، ومن خلال Ø¨ØØ«ÙŠ ÙˆØªØ£Ù…Ù‘Ù„Ø§ØªÙŠ تبيّن لي أن هناك قدوة سيئة سادت الأمة من بعد الرسول(صلى الله عليه وآله)ØŒ ومنها برزت جميع Ø§Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ§Øª التي موّهت على ØÙ‚يقة الإسلام ÙˆØ²ÙŠÙ‘ÙØª النصوص ÙˆØØ¬Ø¨Øª باقوالها ÙˆØªÙØ³ÙŠØ±Ø§ØªÙ‡Ø§ ØÙ‚يقتها عن الامة، وبالتالي اسهمت ÙÙŠ تمكين الباطل واضعا٠الØÙ‚ واختراع سبل Ù…ØªÙØ±Ù‘قة اضلت الأمة عن سبيل الله. Ø§Ù„Ø¨ØØ« عن القدوة الØÙ‚Ø©:
وعندما يتم الكش٠عن القدوة الØÙ‚Ø© Ø³ÙˆÙ ØªØªÙ‘Ø¶Ø Ø£Ù…Ø§Ù…Ù†Ø§ القدوة الباطلة والØÙƒÙ… ÙÙŠ ذلك يكون للنصوص وليس للرجال. وقد شغلتني هذه المسألة كثيراً وشكلت ØÙŠØ±Ø© كبيرة بالنسبة لي، ÙˆÙÙŠ وسط هذه الØÙŠØ±Ø© كانت هناك تساؤلات كثيرة لا أجد لها إجابة ÙÙŠ Ø§Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© أو ÙÙŠ التراث الذي بين أيدينا، وأول هذه التساؤلات كان ÙÙŠ ØªØØ¯ÙŠØ¯ ماهية الØÙ‚ بعد الرسول(صلى الله عليه وآله). مميزات التراث الشيعي:
ولقد كان تبنّي الشيعة لقضية الإمامة قد ميّز التراث الشيعي عن التراث السني وأوجد الكثير من الاجتهادات والمواق٠التي انعكست على الÙقه والعقيدة. ومن ابرز نتائجها ØØµØ± مصدر التلقي ÙÙŠ دائرة آل البيت المقصودين بالإمامة ÙˆØ±ÙØ¶ الخطوط الاخرى التي Ø®Ø§Ù„ÙØª نهجهم وعلى رأسها خط Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© الذي أرسى دعائمه أبو بكر وعمر، وعندما يلتزم الانسان بخط آل البيت (عليهم السلام) إنما يلتزم بخط النصّ لا خط الرجال وقد جذبني لخط آل البيت ÙˆØ¯ÙØ¹Ù†ÙŠ Ù†ØÙˆ التشيع تميز Ø§Ù„Ø·Ø±Ø Ø§Ù„Ø´ÙŠØ¹ÙŠ بتØÙƒÙŠÙ… القرآن والعقل ÙˆØ§ØØªØ±Ø§Ù…Ù‡ ومنØÙ‡ الدور الشرعي الذي أوجبته نصوص القرآن، وسرني تطبيق هذه القاعدة على كتب Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« وجميع ما ورد من أقوال وروايات عن الرسول أو أئمة آل البيت أو Ùقهاء الشيعة. ولقد Ø§Ø³ØªÙØ²ØªÙ†ÙŠ ÙƒØ«ÙŠØ±Ø§Ù‹ تلك المكانة المتواضعة جداً التي يضع أهل السنة Ùيها الإمام عليّاً، ÙˆØ§Ø³ØªÙØ²Ù†ÙŠ ØªÙ‚Ø¯ÙŠÙ… عثمان عليه على الرغم من Ø§ÙØ§Ø¹ÙŠÙ„Ù‡ ومنكراته... ÙˆØ§Ø³ØªÙØ²Ù†ÙŠ Ù…Ø³Ø§ÙˆØ§ØªÙ‡ بمعاوية الطليق الذي لا وزن له... ÙˆØ§Ø³ØªÙØ²Ù†ÙŠ Ù…Ø§ يلصقون به من صغائر وموبقات... وكان هذا كلّه مبرراً للنÙور من Ùقه القوم ÙˆØ§Ø·Ø±ÙˆØØªÙ‡Ù… ÙˆØ§Ù„Ø¨ØØ« عن الØÙ‚يقة ÙÙŠ دائرة Ø§Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ§Øª الاخرى، وسبباً ÙÙŠ الاهتداء Ù„Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© الشيعية التي وجدت Ùيها ما Ø£Ø±Ø§Ø Ø¹Ù‚Ù„ÙŠ وطمأن Ù†ÙØ³ÙŠ Ø¨Ø®ØµÙˆØµ الإمام علي (عليه السلام) ... وجدت Ùيها مكانته وخصوصيته... ووجدت Ùيها علمه الذي دثره القوم... وجدت عليّاً الإمام المعصوم... ÙˆÙ„ÙØª نظري ÙÙŠ Ø§Ù„Ø·Ø±Ø Ø§Ù„Ø´ÙŠØ¹ÙŠ أيضاً قضية ÙØªØ باب الاجتهاد الذي ظلّ مغلقاً منذ قرون طويلة لدى الطر٠الآخر ولا يزال... وتميّزت المؤسسة الدينية المعاصرة عند الشيعة بوجود عدد من المجتهدين البارزين الذين اجتهدوا ÙÙŠ كثير من القضايا الملØÙ‘Ø© والعاجلة والتي لا زال يتخبط Ùيها الطر٠السني، وعلى رأس هذه القضايا قضية الربا والبنوك. وما يميز المؤسسة الدينية عند الشيعة هو استقلالها عن الØÙƒÙ‘ام وبعدها عن سيطرتهم، مما أكسبها مواق٠سياسية شجاعة اسهمت ÙÙŠ Ø¥ØØ¯Ø§Ø« تغييرات ÙØ¹Ù‘الة ÙÙŠ مجتمعاتها.. وهذه الاستقلالية إنما يعود سببها إلى ارتباط المؤسسة الدينية بالشارع والجماهير التي تدين لها بالطاعة والولاء وتسلمها الØÙ‚وق المالية وتذعن لأØÙƒØ§Ù…ها. اكتشا٠الØÙ‚يقة:
وهكذا Ø§ÙƒØªØ´ÙØª الØÙ‚يقة وخرجت من دائرة الوهم عندما تتبّعت مسيرة الإسلام من بعد الرسول(صلى الله عليه وآله) وأعدت قراءته من جديد. ÙˆØ§Ø³ØªØ±Ø§ØØª Ù†ÙØ³ÙŠ Ù…Ù† بعد سنوات طويلة من التيه والØÙŠØ±Ø© عندما وقع بصري على الطر٠المغيب من تاريخ الإسلام وواقع المسلمين، واستقرّت قدماي على الطريق، وتبددت الغشاوة Ùور أن سطع أمامي نور آل البيت وظهرت لي معالم الصراط المستقيم وتيقّنت أنني على طريق الاسلام الصØÙŠØ. Ù…Ø¤Ù„ÙØ§ØªÙ‡:
(1) "عقائد السنّة وعقائد الشيعة، التقارب والتباعد": صدر ÙÙŠ عام 1419هـ. عن مركز الغدير للدراسات الاسلامية Ù€ بيروت. وهو دراسة مقارنة ÙÙŠ عقائد السنة والشيعة بهد٠التقريب بينها، يمهّد المؤل٠بتعري٠العقيدة وبنشأة السنة والشيعة، ثم ÙŠØ¨ØØ« ÙÙŠ أربع قضايا أساسية هي: التوØÙŠØ¯ØŒ والنبوة، والإمامة، والرجال، ويبيّن رؤية كل من أهل السنّة والشيعة إلى كل قضية من هذه القضايا، ثم يتقصّى Ø§Ù„Ø¨ØØ« ويبلور ما يخلص إليه من نتائج. (2) "الكلمة ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠÙØŒ Ù…ØÙ†Ø© الرأي ÙÙŠ تاريخ المسلمين": صدر عام 1997Ù… عن مركز Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ø±Ø© العربية Ù€ القاهرة. وهو كتاب يعرض قضايا الخلا٠ÙÙŠ الرأي والاعتقاد والصراع بين النص والرأي، كما يتعرض لمصادرة الرأي والشهداء الذين ذهبوا ÙÙŠ سبيل آرائهم. وقد قسم Ø§Ù„Ø¨ØØ« إلى عدّة عناوين: Ù€ الرأي والنص. Ù€ Ø§Ù„Ø¹Ù†ÙØŒ الجذور الÙقهية والتاريخية. Ù€ Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§ÙŠØ©ØŒ عماد الØÙƒØ§Ù… والÙقهاء. Ù€ القرآن والرأي. Ù€ شهداء الرأي. Ù€ ملاØÙ‚. موجز ØÙˆØ§Ø¯Ø« الرأي ÙÙŠ تاريخ المسلمين.
الشورى بين السنة والشيعة.
ØØ§Ø¯Ø«Ø© رأي عام 755هـ.
نماذج من كتب التراث التي تجرم الرأي.
(3) "الشيعة ÙÙŠ مصر من الإمام عليّ (عليه السلام) ØØªÙ‰ الإمام الخميني": صدر عام 1414هـ. عن مكتبة مدبولي الصغير. وهو كتاب يتعرّض لتاريخ الشيعة ÙÙŠ مصر من أيام الإمام عليّ (عليه السلام) ØŒ ÙˆÙيه يذكر الشيعة الأوائل ÙÙŠ مصر كمالك الاشتر ومØÙ…د بن أبي بكر ÙˆØ§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« التي مروا بها، ثم يتسلسل ÙÙŠ ذكر الØÙˆØ§Ø¯Ø« والشخصيات ØØªÙ‰ يصل إلى ÙØªØ±Ø© الØÙƒÙ… Ø§Ù„ÙØ§Ø·Ù…ÙŠ ÙÙŠ مصر وانقلاب ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ø¯ÙŠÙ† والأيوبيين عليهم ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„Ø© استئصالهم، ويتعرّض لذكر الأشرا٠والمشاهد والرØÙ„ات التي قام بها علماء الشيعة إلى مصر، ثم يذكر التقارب الشيعي السني ÙÙŠ الاربعينيات بين علماء الأزهر وعلماء الشيعة، ثم يتعرّض Ù„Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« وما جرى على الشيعة بعد انتصار الثورة الإسلامية ÙÙŠ ايران. (4) "السي٠والسياسة، صراع بين الاسلام النبوي والاسلام الاموي": صدر عام 1996Ù… عن دار الجسام Ù€ القاهرة. وهو كتاب يتعرّض للصراع الذي ØØµÙ„ بعد ÙˆÙØ§Ø© رسول الله(صلى الله عليه وآله) بين أهل البيت (عليهم السلام) الذين يمثّلون الإسلام ومخالÙيهم من Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ØŒ ثم بني أمية الذين Ø§Ù†ØØ±Ùوا عن الاسلام وادخلوا Ùيه ما ليس Ùيه. ويتضمّن هذا الكتاب عدّة Ù…ØØ·Ù‘ات، وهي: Ø§Ù„Ù…ØØ·Ø© الاولى: ÙˆÙØ§Ø© الرسول(صلى الله عليه وآله).
Ø§Ù„Ù…ØØ·Ø© الثانية: Ø§Ù„Ø³Ù‚ÙŠÙØ©.
Ø§Ù„Ù…ØØ·Ø© الثالثة: عمر.
Ø§Ù„Ù…ØØ·Ø© الرابعة: عثمان.
Ø§Ù„Ù…ØØ·Ø© الخامسة: عليّ (عليه السلام) .
المواجهة.
ركائز الإسلام النبوي.
ركائز الإسلام الأموي.
إنعكاسات الاسلام الاموي.
(5) "أهل السنة، شعب الله المختار": صدر سنة 1417هـ. الناشر: كنّوته. وهو دراسة ÙÙŠ ÙØ³Ø§Ø¯ عقائد أهل السنة، يتعرّض Ùيها لنشوئها وتطورها وكيÙية انتشارها بين المسلمين ثم بروز التيار الوهابي منها، ويتعرّض ÙÙŠ الخاتمة لنتائج هذه العقيدة من اهمال العقل وتقديس الØÙƒÙ‘ام ÙˆØªØØ°ÙŠØ± الجماهير وتضخيم الرجال والارهاب الÙكري. وقد Ùهرس مواضيع الكتاب ØªØØª العناوين الرئيسية التالية: Ù€ كيÙية ظهور Ù„ÙØ¸ أهل السنة والجماعة. Ù€ ركائز عقيدة أهل السنة. Ù€ من هم أهل السنة؟ نصوص العقيدة عند أهل السنة. Ù€ جانبا العقيدة السياسي والمذهبي. Ù€ دائرة الماضي. Ù€ دائرة Ø§Ù„ØØ§Ø¶Ø±. Ù€ أهل السنة، نهج اليهود والنصارى. Ù€ خاتمة، نتائج عقائد أهل السنة. وقد Ø§ØØªÙˆÙ‰ الكتاب على ملاØÙ‚ هي: Ù€ عقيدة أهل السنة لأØÙ…د بن ØÙ†Ø¨Ù„. Ù€ عقيدة أهل السنة لأبي Ø§Ù„ØØ³Ù† الاشعري. Ù€ العقيدة Ø§Ù„Ø·ØØ§ÙˆÙŠØ© لابي Ø¬Ø¹ÙØ± Ø§Ù„Ø·ØØ§ÙˆÙŠ. Ù€ لمعة الاعتقاد لابن قدامة المقدسي. Ù€ العقيدة النسÙية للنسÙÙŠ. Ù€ العقيدة الوسطية لابن تيمية. Ù€ نصّ رسالة الذهبي لابن تيمية والتي أعلن Ùيها Ø±ÙØ¶Ù‡ لمذهبه. Ù€ رسالة ÙÙŠ العقيدة الوهابية. Ù€ نصّ ÙØªÙˆÙ‰ الشيخ سليم البشري ÙÙŠ ابن تيمية والوهابية. (6) "Ø¯ÙØ§Ø¹ عن الرسول(صلى الله عليه وآله) ضد الÙقهاء ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ¯Ù‘ثين": صدر عام 1418هـ، الناشر: تريدنكو للطباعة Ù€ بيروت. وهو كتاب يتعرّض إلى ما ألصقه بعض الÙقهاء بالرسول من امور لا اصل لها وهو بريء منها. جاء ÙÙŠ مقدّمة المؤلÙ: "من هنا Ùقد طرØÙ†Ø§ ÙÙŠ هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« عدّة قضايا ثابتة ÙÙŠ كتب السنن ØÙˆÙ„ شخص الرسول وهي Ù…ØÙ„ تسليم القوم Ø³Ù„ÙØ§Ù‹ ÙˆØ®Ù„ÙØ§Ù‹. إلاّ أنه يضبطها بالقرآن واخضاعها للعقل يتبيّن لنا أنها من صنع الرجال.. القضية الأولى هي: علاقة الرسول بعائشة الطÙلة وعشقه لها وهيامه بها... والثانية: إخراج الرسول من دائرة التبليغ والتبيين إلى دائرة التشريع. والثالثة: وص٠الرسول بالجهل والخو٠والإهمال. والرابعة: ÙØ¶Ø الرسول جنسياً وهتك ستره. والخامسة: تنازل الرسول لعمر عن أهم خصائصه. والسادسة: الرسول يبشّر بالظلم. والسابعة: إهانة الأنبياء وتسÙيههم. وقد Ùهرس موضوعات الكتاب ØªØØª العناوين التالية: Ù€ الرواية بين الشك واليقين. Ù€ الرسول الدور والشخصية. Ù€ الرسول العاشق، الرسول المشرع، الرسول المجسم، الرسول المهمل، الرسول الجاهل، الرسول الظالم، الرسول Ø§Ù„Ù…ØªØ·Ø±Ù‘ÙØŒ الرسول والأنبياء. (7) "الخدعة، رØÙ„تي من السنة إلى الشيعة": صدر عام 1416هـ. عن دار النخيل Ù€ بيروت. كتاب يتعرّض Ùيه لسيرته الذاتية وكيÙية انتقاله إلى المذهب الشيعي بعد الشك ÙÙŠ عقيدة أهل السنة ÙˆÙˆØ¶ÙˆØ ÙØ³Ø§Ø¯Ù‡Ø§ لديه. وقد Ùهرس كتابه ØªØØª العناوين الرئيسية التالية: Ù€ أول الطريق. Ù€ Ø§Ù„ØªØØ±Ø± من الماضي. Ù€ الدين والتراث. Ù€ رØÙ„Ø© الشك. Ù€ تضخيم الرجال. Ù€ Ø§Ù„Ø·Ø±Ø Ø§Ù„Ø´ÙŠØ¹ÙŠ. Ù€ إشكاليتان: العصمة والغيبة. Ù€ بعد التشيع. Ù€ القرآن. (8) "زواج المتعة ØÙ„ال، Ù…ØØ§ÙƒÙ…Ø© المنهج الÙقهي عند أهل السنة": صدر عام 1417هـ، الناشر: كنّوته. وهو دراسة تتعرّض لزواج المتعة الذي ØØ±Ù‘مه أهل السنة اتباعاً لعمر، وتعرّض Ùيها لنصوص الØÙÙ„ وما اورده القوم من أقوال ÙÙŠ Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ… أخذت طابع النصوص. وقد Ùهرس كتابه ØªØØª العناوين الرئيسية التالية: Ù€ ما هو الزواج. Ù€ أهل السنة المنظور الÙقهي. Ù€ موق٠عمر. Ù€ نصوص Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ…. Ù€ نصوص Ø§Ù„Ø§Ø¨Ø§ØØ©. Ù€ المناقشة، الأصل ÙÙŠ الأعمال Ø§Ù„Ø§Ø¨Ø§ØØ©.
Ù€ التطبيق. Ù€ رؤية الشيعة. Ù€ ملØÙ‚ / مناظرة ÙŠØÙŠÙ‰ بن أكثم للمأمون ØÙˆÙ„ زواج المتعة. Ù€ ردّ العلامة السيد عزّالدين Ø¨ØØ± العلوم. Ù€ أنا ضد زواج المتعة. Ù€ بدلا من Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… زواج المتعة. (9) "Ùقهاء Ø§Ù„Ù†ÙØ·ØŒ راية الاسلام أم راية آل سعود": صدر عام 1994Ù…ØŒ الناشر: مدبولي الصغير. وهو دراسة لاعمال آل سعود ÙÙŠ شراء ذمم الÙقهاء لخدمة مصالØÙ‡Ù… بأموال Ø§Ù„Ù†ÙØ¸ØŒ ويعرض التناقضات التي وقعوا Ùيها لاتباعهم الاهواء والابتعاد عن الإسلام الأصيل. وقد Ùهرس كتابه ØªØØª العناوين الرئيسية التالية: Ù€ Ø§Ù„Ù†ÙØ·ÙŠÙˆÙ† والتراث. Ù€ Ø§Ù„Ù†ÙØ·ÙŠÙˆÙ† ÙˆØØ§Ø¯Ø« Ø§Ù„ØØ±Ù…. Ù€ Ø§Ù„Ù†ÙØ·ÙŠÙˆÙ† ÙˆØ§ÙØºØ§Ù†Ø³ØªØ§Ù†. Ù€ Ø§Ù„Ù†ÙØ·ÙŠÙˆÙ† وايران. Ù€ Ø§Ù„Ù†ÙØ·ÙŠÙˆÙ† وأزمة الخليج. Ù€ ÙØªØ§ÙˆÙ‰ Ù†ÙØ·ÙŠØ©. Ù€ المتمرّدون. Ù€ ملاØÙ‚ الكتاب. نماذج من Ø§Ù„ÙØªØ§ÙˆÙ‰ Ø§Ù„Ù†ÙØ·ÙŠØ©.
بيانات الهيئات.
قرارات وتوصيات المؤتمر الاسلامي.
برقيات.
نصّ رسالة Ùهد.
(10) "Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© الاسلامية والقضية الÙلسطينية": صدر عام 1411هـ. عن الدار الشرقية. دراسة نصوص موق٠التيارات الاسلامية ÙÙŠ مصر من القضية الÙلسطينية وخصوصاً الاخوان المسلمين منهم. ÙˆØÙˆÙ‰ الÙهرس العناوين التالية: Ù€ Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© والبعد التاريخي. Ù€ موق٠الاخوان المسلمين. Ù€ الاخوان ÙˆØ§Ù„Ø§Ù†ØªÙØ§Ø¶Ø©. Ù€ موق٠الجماعة الاسلامية الجهادية. Ù€ المنتظرون موق٠التيارات الاخرى. Ù€ نظرية المواجهة. Ù€ وثائق. (11) "ÙØªØ§ÙˆÙ‰ ابن باز": صدر عام 1419Ù…ØŒ عن دار الهد٠ـ القاهرة. كتاب يتعرّض Ù„ÙØªØ§ÙˆÙ‰ ابن باز الرئيس العام لادارات البØÙˆØ« العلمية ÙˆØ§Ù„Ø§ÙØªØ§Ø¡ والدعوة والارشاد ÙÙŠ المملكة العربية السعودية بتكÙير المسلمين وتوجيه مخازي آل سعود. ÙˆØÙˆÙ‰ الÙهرس العناوين التالية: Ù€ هذا دينهم. Ù€ آل سعود والإسلام. Ù€ مع الانجليز لا مع المسلمين. Ù€ مع الاميركان واليهود. Ù€ من هو ابن باز. Ù€ عقيدة ابن باز. Ù€ تلامذة ابن باز. Ù€ ابن باز وآل سعود. Ù€ ابن باز والتراث. Ù€ ÙØªØ§ÙˆÙ‰ ابن باز. Ù€ ملØÙ‚ Ù€ نماذج من ÙØªØ§ÙˆÙ‰ اللجنة الدائمة للبØÙˆØ«. (12) "المناظرات بين Ùقهاء السنة ÙˆÙقهاء الشيعة": صدر عن دار الهد٠سنة 1999Ù… وكذلك عن دار الغدير Ù€ بيروت سنة 1999Ù… أيضاً. كتاب جمع Ùيه بعض المناظرات التي وقعت بين علماء الشيعة وعلماء العامة، كالمناظرة التي دوّنها مقاتل بن عطية وتسمّى بـ "مؤتمر علماء بغداد"ØŒ ومناظرة الشيخ ØØ³ÙŠÙ† بن عبدالصمد العاملي مع Ø£ØØ¯ شيوخ ØÙ„ب، ومناظرة الشيخ المÙيد ØÙˆÙ„ زواج المتعة مع Ø£ØØ¯ الاسماعيلية، ÙˆÙنّد مناقشة مزعومة بين ابن تيمية والعلامة الØÙ„ّي. (13) "النزاع والتخاصم Ùيما بين بني امية وبني هاشم": صدر عن دار الهد٠ـ القاهرة. وهو ÙÙŠ الأصل كتاب لتقي الدين المقريزي (776 Ù€ 845هـ) قام باعداده والتعليق عليه الاستاذ ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙˆØ±Ø¯Ø§Ù†ÙŠØŒ ÙØªØ±Ø¬Ù… للمؤل٠وذكر بعض كتبه، وعرّ٠بهذا الكتاب وطبعاته السابقة، وعلّق عليه بهوامش مختصرة، واضا٠إليه ملØÙ‚اً وهو كتاب "ÙØµÙ„ Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ…" لمØÙ…د بن ØªØØµÙŠÙ„ العلوي. (14) "Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ الÙقهاء، التطرّ٠بين Ùقهاء الخل٠وÙقهاء السلÙ": صدر عام 1419هـ. عن دار الهدÙ. وهو دراسة عن الÙقهاء المتطرّÙين من القدماء كأبن ØÙ†Ø¨Ù„ وابن ØØ²Ù… وابن تيمية، وكذلك الÙقهاء المتطرّÙين ÙÙŠ العصر Ø§Ù„ØØ§Ù„ÙŠ كابن باز وابن عثيمين. ويتعرّض Ùيه إلى ÙØªØ§ÙˆØ§Ù‡Ù… ÙÙŠ تكÙير أو ØªÙØ³ÙŠÙ‚ Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ الاسلامية الاخرى ÙˆØ§Ù„ØªÙØ§Ùهم ØÙˆÙ„ الØÙƒÙ‘ام الظالمين. وقد Ùهرس موضوعات كتابه ØªØØª العناوين التالية: Ù€ الÙقهاء بين الدين والØÙƒØ§Ù…. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن ØÙ†Ø¨Ù„. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن ØØ²Ù…. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ البغدادي. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ Ø§Ù„Ø·ØØ§ÙˆÙŠ. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن تيمية. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن القيم. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن ØØ¬Ø± الهيتمي. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن عبدالوهاب. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن باز. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ابن عثيمين. Ù€ Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ المدخلي. ملاØÙ‚ الكتاب: Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ اخرى.
ÙØªÙˆÙ‰ ابن تيمية ÙÙŠ أهل الذمّة.
ÙØªÙˆÙ‰ اخرى.
رسالة أسد بن موسى.
المنكرات من الصور والكتب وادوات اللهو.
شهادة أهل البدع.
(15) "تثبيت الامامة": صدر عام 1419هـ، عن دار الغدير. وهو كتاب للقاسم الرسّي (169 Ù€ 246هـ)ØŒ وقد ØÙ‚ّقه الأستاذ ØµØ§Ù„ØØŒ Ùكتب مقدمة ضاÙية له، ÙˆØÙ‚ّق نصّه، ÙˆØ´Ø±Ø Ù…Ø§ ÙŠØØªØ§Ø¬ إلى Ø´Ø±ØØŒ ووضع Ùهارس له. والكتاب ÙÙŠ وجوب الإمامة كتبه الرسّي مؤسس الزيدية جواباً عن Ø£ØØ¯ الأسئلة. (16) "علي سي٠الله المسلول، التاريخ الجهادي للإمام علي": صدر عن دار الهد٠سنة 2001Ù…. يقول المؤل٠ÙÙŠ المقدمة Ù…Ø¹Ø±Ù‘ÙØ§Ù‹ بمضمون الكتاب: إنّ الدور الجهادي للإمام عليّ الذي واكب مسيرة الإسلام منذ بدايته ÙˆØØªÙ‰ ÙˆÙØ§Ø© النبيّ كان دوراً مرسوماً من قبل الرسول، وامتداد هذا الدور من بعد الرسول هو امتداد لدور الوØÙŠ ÙˆØ§Ù„Ø¥Ø³Ù„Ø§Ù…. Ùهو بØÙ‚Ù‘ سي٠الله المسلول رمز الØÙ‚Ù‘ على مرّ الزمان وقد شق بسيÙÙ‡ نهج الهداية والرشاد والنجاة ÙÙŠ الدنيا والآخرة. وليس من الØÙ‚Ù‘ بل من الباطل منازعة الإمام هذا الدور وهذه المكانة.. ليس من الØÙ‚ أن ينتزع منه هذا الدور وان ينسب Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ لغيره ممن لا وزن لهم. لقد طغت السياسة والمذهبية على النصوص وتمّ Ø¯ÙØ¹ خالد بن الوليد على ØØ³Ø§Ø¨ الإمام عليّ وجعله سي٠الله وتوطين هذه الÙكرة Ø§Ù„Ø²Ø§Ø¦ÙØ© ÙÙŠ Ù†Ùوس المسلمين، وبين خالد والإمام بعد المشرقين. إنّ المؤرخين ÙˆØ£ØµØØ§Ø¨ السير قد دونوا كتبهم ÙÙŠ عصور الاضطهاد والبطش والارهاب الذي Ø£ØØ§Ø· بآل البيت (عليهم السلام) وأتباعهم، ÙˆÙÙŠ ظل الوضع تم التعميم على دور الإمام الجهادي، وتم أيضاً التشكيك ÙÙŠ المصادر التاريخية التي ØØ§ÙˆÙ„ت إبراز هذا الدور. من هنا وجب العمل على كش٠دور السياسة والرجال ÙÙŠ هذه المؤامرة التي لا تستهد٠شخص الإمام دائماً وإنّما تستهد٠الإسلام، ÙØ¥Ù†Ù‘ الإمام هو رمز الإسلام وسي٠الله لا يشاركه ÙÙŠ ذلك Ø£ØØ¯ من الناس. وهو ما تشهد به النصوص ÙˆØÙ‚ائق التاريخ، ما سو٠نبرزه من خلال هذا الكتاب الذي نجدّد من خلاله الدعوة الى إعادة قراءة التاريخ بمعزل عن السياسة والرجال. وقد Ùهرس كتابه ØªØØª العناوين التالية: Ù€ الرواية والسياسة. Ù€ شهادة الرسول. مع الرسول. Ù€ السرايا. Ù€ الغزوات. غزوة بدر، غزوة Ø§ÙØØ¯ØŒ غزوة الخندق، غزوة خيبر، غزوة Ø§Ù„ÙØªØØŒ غزوة ØÙ†ÙŠÙ†. Ù€ بعد الرسول. Ù€ عائشة والإمام. Ù€ معاوية والإمام. Ù€ الخوارج والإمام. Ù€ مقتل الإمام. ملاØÙ‚: ملØÙ‚ 1: اكذوبة سي٠الله المسلول خالد بن الوليد. ملØÙ‚ 2: ØØ¯ÙŠØ« لا سي٠إلاّ ذو الÙقار ولا ÙØªÙ‰ إلاّ عليّ. (17) "تصØÙŠØ العبادات": مخطوط، وسو٠يصدر عن مركز Ø§Ù„Ø§Ø¨ØØ§Ø« العقائدية. يقول المؤل٠ÙÙŠ مقدمة الكتاب: لقد درج الÙقهاء على تقسيم الدين إلى عبادات ومعاملات، وهذا التقسيم ÙÙŠ ØØ¯Ù‘ ذاته يضرّ بمÙهوم العبادة ÙØ¶Ù„ا عن كونه يضرّ بالدين ويؤدي إلى ØªÙØªÙŠØª تصوّره الثابت الذي ÙŠØÙ‚ّق Ùكرة العبودية ويرسّخها ÙÙŠ Ù†Ùوس المسلمين ÙˆÙÙŠ Ø³Ø§ØØ© الواقع. وإن ØØµØ± العبادات ÙÙŠ ØØ¯ÙˆØ¯ الصلاة والزكاة والصيام ÙˆØ§Ù„ØØ¬ إنّما هو من عمل السياسة التي Ø§Ù†ØØ±Ùت بالعبادات عن ØÙ‚يقتها واستثمرتها Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØÙƒØ§Ù….. وبدلا من أن نتيجة الÙقهاء إلى Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ù‡Ø°Ø§ الخلل ويعملوا على اعادة الصورة الشرعية للعبادات، اتّجهوا باللوم Ù†ØÙˆ الجماهير واعتبروها المتسبب ÙÙŠ هذا الخلل. والسؤال الذي ÙŠØ·Ø±Ø Ù†ÙØ³Ù‡ هنا هو: أين الخلل..ØŸ هل هو ÙÙŠ السياسة والØÙƒØ§Ù…ØŸ هل هو ÙÙŠ الÙقهاء والتراث؟ هل هو ÙÙŠ الجماهير والمجتمع؟ Ø³ÙˆÙ Ù†ØØ§ÙˆÙ„ الاجابة على هذه الاسئلة من خلال هذا الكتاب... إنّ Ù…Ùهوم العبادة ليتجاوز ذلك Ø§Ù„ØØ¯Ù‘ الضيق الذي وضعه Ùيه الÙقهاء وهو ØØ¯Ù‘ الصلاة والزكاة والصوم ÙˆØ§Ù„ØØ¬ØŒ إلاّ اننا سو٠نركز ÙÙŠ هذا الكتاب على هذه الممارسات التعبّدية الأربعة Ù…ØØ§ÙˆÙ„ين الوصول إلى صورتها الØÙ‚يقية بعيداً عن السياسة والمذهبية التي طمست صورتها وموّهت على ØÙ‚يقتها واÙقدتها مضمونها وتأثيرها على Ø§Ù„ÙØ±Ø¯ والمجتمع. (18) "ÙØ¶Ù„ الشيعة على مصر": مخطوط. يستعرض المؤل٠ÙÙŠ هذا الكتاب دور الشيعة وانجازاتهم ÙÙŠ مصر وخصوصاً أيام الدولة Ø§Ù„ÙØ§Ø·Ù…ية التي اسست الأزهر الذي Ø±ÙØ¹ من شر٠مصر وصار معلماً من معالمها الدينية. ثم ذكر جمال الدين Ø§Ù„Ø£ÙØºØ§Ù†ÙŠ ÙˆÙ…Ø§ كان له من دور إصلاØÙŠ ÙÙŠ مصر، وكذلك دور جماعة التقريب ومدى تأثيرها ÙÙŠ توØÙŠØ¯ المسلمين، كما تعرض للمراقد المنسوبة إلى بعض الرموز الشيعية وما لها من تأثير ÙÙŠ ØÙŠØ§Ø© المصريين. (19) "ÙØ±Ù‚ أهل السنة" (جماعات الماضي وجماعات Ø§Ù„ØØ§Ø¶Ø±): سيصدر عن مركز Ø§Ù„Ø£Ø¨ØØ§Ø« العقائدية، ضمن سلسلة الرØÙ„Ø© إلى الثقلين. يقول المؤل٠ÙÙŠ المقدمة: على مرّ تاريخ المسلمين، نشأت Ø®Ù„Ø§ÙØ§Øª ونزاعات وتطاØÙ†Ø§Øª أدت إلى نشوء ÙØ±Ù‚ واتجاهات متعدّدة بداية من ÙˆÙØ§Ø© الرسول(صلى الله عليه وآله)ÙˆØØªÙ‰ اليوم... ولقد دارت صراعات ونزاعات وتطاØÙ†Ø§Øª بين ÙØ±Ù‚ أهل السنة وصلت إلى ØØ¯ التكÙير واراقة الدماء سو٠نرصدها من خلال هذا الكتاب، وسو٠نرصد أيضاً Ø§Ù„ØØ§Ù„Ø© العقائدية والÙكرية لهذه Ø§Ù„ÙØ±Ù‚... Ø¨Ø§Ù„Ø§Ø¶Ø§ÙØ© إلى رصد دور الØÙƒØ§Ù… ÙÙŠ واقع هذه Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ ÙˆÙÙŠ مواجهة Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ Ø§Ù„Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ©ØŒ وما نهد٠إليه من خلال هذا الرصد هو كش٠الدور الذي لعبته السياسة والمذهبية ÙÙŠ التعتيم على ØÙ‚يقة الدين وبث Ø§Ù„ÙØ±Ù‚Ø© بين المسلمين... وإن هذا الكتاب هو خطوة على طريق تصØÙŠØ الكثير من Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… الخاطئة الموروثة، وتصØÙŠØ Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… هو مقدمة اساسية Ù†ØÙˆ ÙˆØØ¯Ø© المسلمين..". (20) "ÙØ¶Ù„ الشيعة على مصر": قيد الطبع، تبنّى مركز Ø§Ù„Ø£Ø¨ØØ§Ø« العقائدة نشره. ÙŠØ´Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù ÙÙŠ هذا الكتيب نبدة عن تاريخ Ø§Ù„ÙØ§Ø·Ù…يين ونشأة جامعة الأزهر، ثم يشير إلى أهيمة مراقد بعض رموز الشيعة من ابناء الرسول(صلى الله عليه وآله) بذكر Ù…Ù‚ØªØ·ÙØ§Øª من وصول Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ Ø¥Ù„Ù‰ مصر، ثم يذكر المؤل٠ÙÙŠ النهاية موجز عن دور جمال الدين Ø§Ù„Ø£ÙØºØ§Ù†ÙŠ ÙÙŠ الواقع المصري. (21) "تصØÙŠØ العبادات" قيد الطبع، تبنّى مركز Ø§Ù„Ø£Ø¨ØØ§Ø« العقائدية نشره. يرى المؤل٠ÙÙŠ هذا الكتاب بأنّ للعبادة دوراً أكبر مما هو سائد ÙÙŠ يومنا هذا، وأن واقع المسلمين اليوم ÙÙŠ أمس Ø§Ù„ØØ§Ø¬Ø© إلى أن تسترد العبادات دورها وتØÙŠÙŠ Ù…Ø¶Ù…ÙˆÙ†Ù‡Ø§ كي تسهم ÙÙŠ Ø¯ÙØ¹ Ø§Ù„ÙØ±Ø¯ والمجتمع الإسلامي إلى الأمام. ÙˆÙŠØ¨ØØ« المؤل٠عن الأسباب التي اخلّت بالعبادات، هل السبب هو السياسة والØÙƒØ§Ù…ØŒ أم السبب هو الÙقهاء والتراث أم هو ÙÙŠ الجماهير والمجتمع؟ ثم يقول المؤلÙ: أننا سو٠نركّز ÙÙŠ هذا الكتاب Ù…ØØ§ÙˆÙ„ين الوصول إلى صورة العبادة الØÙ‚يقية بعيداً عن السياسة والمذهبية التي طمست صورتها وموّهت على ØÙ‚يقتها واÙقدتها مضمونها وتأثيرها على Ø§Ù„ÙØ±Ø¯ والمجتمع. ÙˆÙŠØØªÙˆÙŠ Ù‡Ø°Ø§ الكتاب على عدة مواضيع منها: Ù…Ùهوم العبادات، العبادة بين الدين والسياسة، المذاهب والعبادات، الممارسات التعبدية بين الدين والسياسة: الاذان، الطهارة، الغسل والتيمم، الصلاة، الزكاة، الصيام ÙˆØ§Ù„ØØ¬. ÙˆÙ‚ÙØ© مع كتابه: "الخدعة، رØÙ„تي من السنة الى الشيعة" تجربة الاستاذ صالØ:
ترك الأستاذ ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙˆØ±Ø¯Ø§Ù†ÙŠ دعاة التقدس المزي٠وادعياء التدين السلÙÙŠ ÙˆØ¨ØØ« عن الØÙ‚ ÙÙŠ النصوص الأصلية كالقرآن والسنة الصØÙŠØØ© التي لا تخال٠القرآن ولا تناÙÙŠ ضرورة العقل، ÙØ¹Ø±Ù أهل الØÙ‚ وهم أهل بيت رسول الله(صلى الله عليه وآله)ÙØªÙ…سك بهم وبالقرآن الذي لا ÙŠÙØªØ±Ù‚ون عنه ÙØ§Ù‡ØªØ¯Ù‰ØŒ وكانت له رØÙ„Ø© موÙّقه Ù€ رغم مرارتها Ù€ Ø¨Ø§Ù„Ø§Ø³ØªÙØ§Ø¯Ø© من النتائج المخيبة لتجاربه للوصول الى الأسباب الØÙ‚يقة التي أدت به الى مثل هذه النتائج، ÙØ¹Ø±Ù انه كان ÙÙŠ قوم يخلطون بين الدين والتراث، ويأولون ويبررون Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« للØÙاظ على قدسية رجال ما انزل الله بها من سلطان، ÙØªØ±ÙƒÙ‡Ù… وانتقل الى قوم يتمسكون بالقرآن والعقل ولا يجتهدون مقابل النصوص وينأون Ø¨Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù… عن الØÙƒØ§Ù… الظالمين ويدعون إلى سبيل ربهم بالØÙƒÙ…Ø© والموعظة Ø§Ù„ØØ³Ù†Ø©. الدين والتراث:
يعرّ٠الكاتب الدينَ بأنه: مجموعة النصوص التي جاء بها الرسول(صلى الله عليه وآله)وبلّغها للناس، والكتاب الذي يأتي به الرسول إنّما ÙŠØØªÙˆÙŠ Ø£ØµÙˆÙ„ وقواعد هذا الدين. ويعر٠التراث بأنه: مجموعة الاجتهادات Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø«Ø© على الدين من أقوال وروايات ÙˆØªÙØ³ÙŠØ±Ø§ØªØŒ ويدخل ÙÙŠ دائرته Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« والتاريخ والÙقه ÙˆØ§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± وشتّى النتاجات التي تمخض عنها العقل على ضوء الدين. ومن هنا يصل الى نتائج: منها: أنّ الدين هو الØÙ‚ الثابت الذي يبلغه الله الى الإنسان، وأنّ التراث هو ما يتعلق بهذا الØÙ‚ من اجتهادات متغيرة ومØÙ„Ù‘ أخذ ورد، وعليه للوصول الى ØÙ‚يقة الدين لابدّ من التمييز بين النصوص القرآنية الشرعية وبين النصوص التراثية الوضعية الاجتهادية، وإلاّ وقع الناس ÙÙŠ الخلط وأنزلوا أقوال الرجال منزلة النصوص وبالتالي عبادة هؤلاء الرجال مثل ما عبد اليهود والنصارى Ø§Ù„Ø£ØØ¨Ø§Ø± والرهبان كما ذكر القرآن الكريم(1). ولو استطاع المسلمون أن ÙŠÙهموا النصوص المتعلقة بالØÙƒÙ… والسياسة بمعزل عن Ùقهاء الماضي ÙˆÙقهاء الØÙƒÙˆÙ…ات من المعاصرين لكان من الممكن أن تتكون ÙÙŠ أذهانهم صورة الاسلام الØÙ‚ة، لكنهم جعلوا هؤلاء الÙقهاء واسطة Ù„Ùهم هذه النصوص وضيعوا Ø§Ù„Ù…ÙØ³Ù‘ر الØÙ‚يقي لها وهم أهل البيت (عليهم السلام) Ø§Ù„ÙØ¦Ø© Ø§Ù„Ù…ØµØ·ÙØ§Ø© من الأمة التي ترث الكتاب من بعد الرسول(صلى الله عليه وآله)ØŒ ÙØµØ§Ø±ÙˆØ§ رهينة للخط الذي رسمه الØÙƒØ§Ù… بمعونة هؤلاء الÙقهاء. الالتزام بخط النص لا بخط الرجال:
بيّن الكاتب أنّ هناك Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø®Ù„Ø§Ù ÙˆØ§Ø¶ØØ© بين التراث السني والتراث الشيعي منها: 1 Ù€ أن التراث السني يعتمد على Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© بينما التراث الشيعي يعتمد على آل البيت (عليهم السلام) . 2 Ù€ التراث السني يتبنّى التعايش مع ØÙƒØ§Ù… الجور والتراث الشيعي ÙŠØ±ÙØ¶ هذا التعايش. 3 Ù€ التراث السني تغلب عليه أقوال الرجال بينما التراث الشيعي يميل ____________ 1- التوبة: 31. مع النص.
4 Ù€ التراث السني يضيق على العقل بينما التراث الشيعي ÙŠØØªØ±Ù… العقل. وقد وضع الشيعة قواعد لضبط ØØ±ÙƒØ© الرواية ÙÙŠ مجال الاستدلال، ØÙŠØ« تمر الروايات بمراØÙ„ من الغربلة والتمØÙŠØµ ØØªÙ‰ ØªØµØ¨Ø Ø¯Ù„ÙŠÙ„Ø§ معتمداً. ومن هذه القواعد: أنّ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« الذي يخال٠القرآن يضرب به عرض الجدار، ونتج عن ذلك ØªØØ¬ÙŠÙ… دور الرجال وعزل أقوالهم عن النصوص والØÙŠÙ„ولة دون طغيان هذه الأقوال عليها. بينما نرى ÙÙŠ المقابل أنّ التراث السني يعتمد الروايات بعد مناقشة بسيطة ÙÙŠ السند وإن Ø®Ø§Ù„ÙØª هذه الروايات القرآن وضرورة العقل، Ùمرت كثير من الروايات Ø§Ù„Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ© والموضوعة التي تساهمت ÙÙŠ ايجاد تراث ضخم مشوّه عن الإسلام يصعب تمييز النصوص الØÙ‚Ø© Ùيه Ùكانت أقوال الرجال هي الغالبة والمØÙƒÙ…ة، ومن هنا ÙØ§Ù† من يتبنّى Ø§Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© الشيعية بعد أن كان من العامة لم يستبدل تراثاً بتراث، ولم ينتقل من عبادة رجال الى عبادة رجال، بل يلتزم بخط النص الذي ØØ¯Ø¯ رجاله الذي ÙŠØÙ…لونه النص ولا غير المصطÙون من آل البيت (عليهم السلام) . التأويل والتبرير:
يقول الكاتب الاستاذ ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙˆØ±Ø¯Ø§Ù†ÙŠ ÙÙŠ هذا المجال: لقد ØÙˆØ±Ø¨Øª السنة النبوية Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© Ù„ÙØªØ±Ø© طويلة ومنعت كتابتها ØªØØª شعار "ØØ³Ø¨Ù†Ø§ كتاب الله"ØŒ ÙˆØ§ØØ±Ù‚ الكثير من الصØÙ التي تضمها أو Ø§ØªÙ„ÙØª ومØÙŠØª تنÙيذاً لسياسة هذا الشعار التي كانت ÙÙŠ الواقع ØªØ®Ø§Ù Ø§ØªØ¶Ø§Ø Ø§Ù„ØÙ‚ ÙˆÙ…Ø¹Ø±ÙØ© أهله. ومع ذلك Ùقد اÙلتت من رقابة القوم الصارمة الكثير من النصوص التي لم يمكنهم أن يكتموها Ù„ØÙŠÙˆÙŠØ© دين الإسلام وقوته الذي لا تستطيع أكبر أجهزة الرقابة ÙÙŠ العالم أن تخنقه وتق٠ÙÙŠ سبيل انتشاره. إلاّ أنّ القوم لم يستسلموا لهذه النصوص، وإنما ØØ§ØµØ±ÙˆÙ‡Ø§ بالتأويل عسى أن تØÙ„ التأويلات Ù…ØÙ„ النصوص وتطمسها، أو على الأقل تشوش عليها ÙØªØ¶ÙŠØ¹ وسط ركام الباطل الذي غطوها به. والهد٠من ذلك ربط المسلمين بالخط السائد واغلاق الباب أمام أي تيار معارض يجاهر بالنص لمقاومة هذا الخط، ولم ÙŠÙ†ØØµØ± الأمر بالنصوص بل امتد الى الواقع التاريخي Ù€ Ù„ÙØªØ±Ø© ما بعد ÙˆÙØ§Ø© الرسول(صلى الله عليه وآله) أو ØØªÙ‰ قبلها Ù€ المرتبط Ø¨Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© والØÙƒØ§Ù… الذي ÙØªØ ثغرة كبيرة للطعن ÙÙŠ Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© القوم والتشكيك Ùيها، ÙØ¹Ù…دوا الى منهج التبرير بخلق Ø¯ÙˆØ§ÙØ¹ تبرر وقوع Ø§Ù„ØØ¯Ø« التاريخي على غير الوجهة التي يوØÙŠ ÙˆØ§Ù‚Ø¹Ù‡ وظاهره. تأويل النصوص Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø¬Ø© للتبرير:
ÙÙŠ مقدمة النصوص التي Ø£ØØ±Ø¬Øª القوم واضطروا الى تأويلها، تلك النصوص الواردة ÙÙŠ الإمام عليّ (عليه السلام) وأهل البيت (عليهم السلام) التي هي صØÙŠØØ© ØØªÙ‰ ØØ³Ø¨ قواعدهم التي وضعوها لتصØÙŠØ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«ØŒ Ùهذه النصوص تضع الإمام عليّ (عليه السلام) ÙÙŠ مكانة خاصة ØªØ±ÙØ¹Ù‡ Ùوق جميع Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© بل لا يمكن قياس Ø£ØØ¯ منهم به، كما تكش٠أنّ لأهل البيت (عليهم السلام) دوراً خاصاً ÙÙŠ واقع الأمة ذلك الدور الذي ØØ§Ù„ت السياسة دون بروزه. ÙˆÙÙŠ مقابلة مثل ØØ¯ÙŠØ« المنزلة، وهو قول رسول الله(صلى الله عليه وآله) لعليّ (عليه السلام) : "أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبي بعدي" الذي يرويه مسلم تجده يعلق ويقول: "والمستدل بهذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« على أنّ Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© له بعد رسول الله زائغ عن منهج الصواب ÙØ¥Ù† Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© من الأهل ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡ لا تقتضي Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© من الامة بعد مماته"(1). ويضي٠ابن ØØ¬Ø±: واستدل Ù€ أي بهذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« Ù€ على استØÙ‚اق عليّ Ù„Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© دون غيره من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ÙØ§Ù† هارون كان Ø®Ù„ÙŠÙØ© موسى، واجيب بان هارون لم يكن Ø®Ù„ÙŠÙØ© موسى إلاّ ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡ لا بعد موته، لأنه مات قبل موسى Ø¨Ø§ØªÙØ§Ù‚(2). أما مثل ØØ¯ÙŠØ« الغدير ÙØ§Ù„قوم ÙÙŠ ØÙŠØ±Ø© من أمرهم، Ùلضرب هذا النص تجدهم يأولون المعنى المقصود بأهل البيت، Ùمرة يعرÙونهم ÙÙŠ ØØ¯ÙˆØ¯ عليّ ÙˆÙØ§Ø·Ù…Ø© ÙˆØ§Ù„ØØ³Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ³ÙŠÙ† كما أقرّ بذلك مسلم ÙÙŠ آية المباهلة(3)ØŒ وتارة يعرÙونهم بآل عليّ وآل عقيل وآل Ø¬Ø¹ÙØ± وآل عباس(4)ØŒ وتارة اخرى يدخلون معهم نساء النبيّ(صلى الله عليه وآله)ØŒ وتارة يخرجونهم كما هو ÙˆØ§Ø¶Ø Ù…Ù† اجابتين متناقضتين لسؤال ÙˆØ§ØØ¯ ÙÙŠ رواية ÙˆØ§ØØ¯Ø©(5)ØŒ والهد٠من ذلك هو تمييع Ùكرة آل البيت وتشتيتها بين نساء النبيّ وبني هاشم، ÙØªØªØ´ØªØª القدوة أمام المسلمين ÙˆÙŠÙØªØ الباب بالتالي أمام القدوة Ø§Ù„ÙØ§Ø³Ø¯Ø© لتØÙ„ Ù…ØÙ„هم. ÙˆÙÙŠ مواجهة Ø§Ù„Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« الواردة ØÙˆÙ„ الأئمة الاثنا عشر اضطر القوم الى صرÙها عن معناها وتØÙˆÙŠÙ„ها Ù†ØÙˆ الØÙƒØ§Ù… ØØªÙ‰ لا يكون عليهم من قبل الخصوم. وقد ØØ¯Ø¯ Ùقائهم الأئمة الاثنا عشر الذين بشر بهم الرسول(صلى الله عليه وآله) وربط عزّة الإسلام بهم ÙÙŠ دائرة Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ ÙˆØÙƒØ§Ù… بني امية، ÙØ£ÙˆÙ„هم أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم الإمام عليّ، ثم معاوية، ثم يزيد، ثم عبدالملك بن مروان وأولاده الأربعة الوليد وسليمان ويزيد وهشام، ثم عمرو بن عبدالعزيز وبعدهم ____________ 1- مسلم Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù†ÙˆÙˆÙŠØŒ كتاب ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©ØŒ باب من مناقب علي. 2- ÙØªØ الباري: 7 / 74. 3- مسلم Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù†ÙˆÙˆÙŠ. 4- مسلم Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù†ÙˆÙˆÙŠ. 5- مسلم Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù†ÙˆÙˆÙŠ. أخذ الأمر ÙÙŠ الانØÙ„ال(1).
ÙˆØ¨ØªÙØØµ سيرة هؤلاء دون سيرة الإمام بالطبع سو٠يتبين لنا أنه لا ØªØªÙˆØ§ÙØ± ÙÙŠ Ø£ØØ¯Ù‡Ù… أدنى ØµÙØ§Øª الإمامة، وأنّ هؤلاء لا يخرجون عن كونهم مجرد ØÙƒØ§Ù… طبق عليهم الÙقهاء النص ØªØØª ضغط السياسة ولصر٠المسلمين عن أئمة آل البيت الذين يقصدهم النص والذين تنطبق سيرتهم ÙˆØµÙØ§ØªÙ‡Ù… على النص المذكور. ÙˆÙÙŠ مواجهة الواقع التاريخي لغضب ÙØ§Ø·Ù…Ø© سلام الله عليها وهجرها لأبي بكر Ùلم تكلمه ØØªÙ‰ ماتت، ينقل ابن ØØ¬Ø± أقوال الÙقهاء ØÙˆÙ„ها هكذا: Ùلم تكلمه: أي Ùلم تكلمه ÙÙŠ ذلك المجال. وأن ÙØ§Ø·Ù…Ø© ØÙ…لت كلام أبي بكر على أنه لم يسمع ذلك من رسول الله وإنما سمعه من غيره ولذلك غضبت... ونقل عن بعضهم: إنما كانت هجرتها إنقباضاً عن لقائه والاجتماع به وليس ذلك من الهجران Ø§Ù„Ù…ØØ±Ù….. وأما سبب غضبها مع Ø§ØØªØ¬Ø§Ø¬ أبي بكر Ø¨Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« Ùلاعتقادها تأويل Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« على خلا٠ما تمسك به أبو بكر وكأنها اعتقدت تخصيص العموم ÙÙŠ قوله: لا نورث، ورأت أن Ù…Ù†Ø§ÙØ¹ ما خلÙÙ‡ من أرض وعقار لا يمتنع ان تورث عنه، وتمسك أبو بكر بالعموم ÙÙŠ أمر Ù…ØØªÙ…Ù„ التأويل، Ùلما صمم على ذلك انقطعت عن الاجتماع به لذلك(2)... والهد٠من وراء جميع هذه التبريرات كما هو ÙˆØ§Ø¶Ø Ù‡Ùˆ تبرئة أبو بكر ÙˆØ§Ø¶ÙØ§Ø¡ المشروعية على موقÙÙ‡ المعاد لآل البيت والذي كانت اولى نتائجه هو ØØ±Ù…ان ÙØ§Ø·Ù…Ø© الزهراء سلام الله عليها من ميراث الرسول(صلى الله عليه وآله).. ÙˆÙقهاء التبرير إنما ____________ 1- انظر مسلم، كتاب الامارة، وانظر البخاري، كتاب الاØÙƒØ§Ù…ØŒ باب 51ØŒ وانظر مقدمة تاريخ Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ للسيوطي، وانظر Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¹Ù‚ÙŠØ¯Ø© Ø§Ù„Ø·ØØ§ÙˆÙŠØ©ØŒ ÙˆÙØªØ الباري ج13 آخر كتاب الأØÙƒØ§Ù…ØŒ وانظر Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù†ÙˆÙˆÙŠ لمسلم. 2- انظر ÙØªØ الباري: 6 / 202. يهدÙون من تبريراتهم هذه أيضاً Ø§Ø¶ÙØ§Ø¡ ØµÙØ© العلم على أبي بكر تلك Ø§Ù„ØµÙØ© التي ينبني عليها تلقائياً جهل الطر٠الآخر وعدم إلهامه بعلم
الرسول وأØÙƒØ§Ù… الدين وهو Ø·Ø±Ù ÙØ§Ø·Ù…Ø© الزهراء والإمام علي (عليه السلام) . إن منهج التأويل والتبرير هو الأساس الذي بني عليه منهاج القوم وعقائدهم ولم يكن مجرد Ø·Ø±Ø Ø¹Ø§Ø¨Ø± ÙÙŠ مذهبهم وإنما كان سلاØÙ‡Ù… الذي يشهرونه ÙÙŠ وجه عامة المسلمين الذي ينتابهم الريب ÙÙŠ رواياتهم ومواقÙهم ÙˆØ£ØØ¯Ø§Ø« التاريخ بوجه عام ÙØ¶Ù„ا عن الخصوم من المذاهب الاخرى. Ùكرة عدالة Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©:
عالج الاستاذ ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙˆØ±Ø¯Ø§Ù†ÙŠ هذه الÙكرة بالطريقة التالية: ØÙƒÙ… القوم بعدالة جميع Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ÙˆØØ´Ø¯ÙˆØ§ الكثير من النصوص القرآنية والنبوية وطبقوها عليهم دو تمييز معتبرين المساس Ø¨Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© مساساً بالدين وبغضهم أو نقدهم زندقة وردّة، وجعلوا هذه الÙكرة ÙÙŠ صلب العقيدة(1). وعرّ٠القوم Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨ÙŠ: من لقى النبيّ(صلى الله عليه وآله) مؤمناً به ومات على الإسلام، Ùيدخل Ùيمن لقيه من طالت مجالسته أو قصرت ومن روى عنه أو لم يرو ومن غزا معه أو لم يغز ومن رآه رؤية ولو لم يجالسه ومن لم يره لعارض كالعمى(2). ومن Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù†Ù‘ هذا التعري٠لمÙهوم Ø§Ù„ØµØØ¨Ø© من شأنه أن يدخل كل من هب ودب من الناس ÙÙŠ زمرة Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©ØŒ وبالتالي ينال مرتبة العدالة Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© ÙˆÙŠØ±ØªÙØ¹ مقامه ÙÙŠ نظر الأمة ويØÙˆØ² على ثقتها Ùلا تجد ØØ±Ø¬Ø§Ù‹ ÙÙŠ التلقي منه.. وكانت نتيجة هذا الأمر هو ادخال عدد كبير من الرجال المشبوهين ÙÙŠ دائرة الثقة والايمان وأمكن اختراع هذا الكم الهائل من الروايات المنسوبة ____________ 1- انظر العقيدة الواسطية لابن تيمية، ÙˆØ´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¹Ù‚ÙŠØ¯Ø© Ø§Ù„Ø·ØØ§ÙˆÙŠØ©ØŒ Ø· القاهرة. 2- الاصابة ÙÙŠ تمييز Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© المجلد الأول. للرسول والتي اعتمد عليها الØÙƒØ§Ù… ÙÙŠ تزعمهم سلطانهم واعتمد عليها Ùقهاء القوم ÙÙŠ دعم Ø§Ø·Ø±ÙˆØØªÙ‡Ù… وإلزام الامة بالسير على نهجهم.
وقد تØÙ‚Ù‚ لهم أنّ نشأت أجيال التابعين وتابعي التابعين ومن بعدهم على الاعتقاد بعدالة جميع Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ومنهم معاوية الذي استسلمت الأمة لخطه وباركه Ùقهاء الخديعة واهمل تماماً خط الامام علي ودخل دائرة النسيان. ولولا Ùكرة العدالة ÙˆØªØ¹Ø±ÙŠÙ Ø§Ù„ØµØØ¨Ø© الذي ساد الامة ما كان قد اختÙÙ‰ منهج آل البيت منهج الامام علي وعزل عن الواقع، Ùلم يكن الهد٠من Ùكرة العدالة هو الØÙاظ على الدين وانما كان الهد٠هو ضرب Ø£ØµØØ§Ø¨ العدالة الØÙ‚يقيين والتغطية عليهم. ومن هنا تبرز لنا أهمية هذه الÙكرة وخطورتها على الدين إذا نبني عليها دين آخر يقوم على اساس روايات رجال مشبوهين، وان Ø§Ù„ØªØØ±Ø± من هذه الÙكرة مقدمة ضرورية Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© الدين الØÙ‚ الذي يقوم على النصوص. Ùكرة الاجماع:
وأما Ùكرة الاجماع ÙØ§ÙˆØ±Ø¯ Ùيها ما يلي: قال القوم Ø¨ØØ¬ÙŠØ© الاجماع واستخدموه ÙÙŠ المسائل التي تعوزهم Ùيها النصوص التي يمكن توجيهها مع أغراضهم، ومعناه عندهم هو قبول جميع الامة للرأي المجمع عليه وعدم وجود أطرا٠أو اتجاهات Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ© له. ومثل هذا الاجماع لم يتØÙ‚Ù‚ ÙÙŠ ÙØªØ±Ø© من ÙØªØ±Ø§Øª التاريخ الاسلامي ان لم نقل Ø¨Ø§Ø³ØªØØ§Ù„ته Ùهناك من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© والتابعين من التزم بنهج الامام علي (عليه السلام) وشذ عن الخط السائد خط القوم وهناك الخوارج وهناك المعتزلة وهناك سائر Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ الاخرى. وكل ÙØ±Ù‚Ø© من هذه Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ كانت لها شعبيتها وسط المسلمين وهي تتبنى Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ© لخط القوم... ÙØ£ÙŠ Ø§Ø¬Ù…Ø§Ø¹ ذاك الذي ÙŠØªØØ¯Ø«ÙˆÙ† عنه؟ والاجابة هي إجماع أهل السنة أو الخط السائد من الØÙƒØ§Ù… والÙقهاء على عدّة قضايا ÙˆÙ…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ… تØÙ‚Ù‚ الاستمرارية والسيادة Ù„Ø§Ø·Ø±ÙˆØØ© القوم. هذا هو الاجماع، وهذه هي الØÙ‚يقة، إنه إجماع خاص بالقوم وليس بالأمة، وهو إجماع مصيري بالنسبة لهم إذ الخروج عليه معناه هدم عقائدهم ÙˆÙ…ÙØ§Ù‡ÙŠÙ…هم ولولا هذا الاجماع ما استطاع القوم إقناع المسلمين والأجيال اللاØÙ‚Ø© بتبني خطهم ÙˆØ§Ø·Ø±ÙˆØØªÙ‡Ù…. والهد٠من Ùكرة الاجماع هو Ù†ÙØ³ الهد٠من Ùكرة العدالة كلاهما ÙŠØ¯ÙØ¹ الامة الى الاستسلام للخط السائد ÙˆØ§Ø¶ÙØ§Ø¡ المشروعية عليه، وكما ان Ùكرة العدالة من اختراع السياسة ÙØ§Ù† Ùكرة الاجماع من اختراع السياسة. ولقد استخدمت Ùكرة الاجماع ÙƒØ³Ù„Ø§Ø ÙŠØªÙ… إشهاره ÙÙŠ وجه المناوئين والرأي الآخر وعلى اساسه تم تصÙية الاتجاهات Ø§Ù„Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ© وعزلها، وما كان ذلك ليتم لولا دعم الØÙƒØ§Ù… الذين وجدوا ÙÙŠ هذه الÙكرة عوناً ومستنداً لهم. وقد اجمع القوم مثلا على Ø®Ù„Ø§ÙØ© الأربعة: أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي. وأجمعوا على ØµØØ© كتابي: البخاري ومسلم. وأجمعوا على طاعة الØÙƒØ§Ù… الظالمين. ومسألة الاجماع على Ø®Ù„Ø§ÙØ© الأربعة بهذا الترتيب لا تخرج عن كونها لعبة سياسية الهد٠من ورائها ضرب خط آل البيت ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ§Ùظة على خط بني أمية. Ùكون الإمام عليّ يكون ÙÙŠ المؤخرة ويقدم عليه عثمان رأس بني أمية ÙÙŠ الØÙƒÙ…ØŒ ومن قبل عثمان عمر، ومن قبل عمر أبو بكر، ÙØ§Ù† هذا يعني أن هؤلاء الثلاثة Ø£ÙØ¶Ù„ منه، وما داموا Ø£ÙØ¶Ù„ منه Ùهذا يعني أنه غير مميز وليس Ø¨ØµØ§ØØ¨ مكانة خاصة، وإذا ما وصل المسلم الى هذا الاعتقاد ÙØ³ÙˆÙ يستخ٠بآل البيت ولا يعبأ بهم. ومن هنا يتبين أنّ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© هدم هذا الاعتقاد سو٠يؤدي الى ضرب شرعية بني أمية، ØÙŠØ« أنّ ضرب أبي بكر يؤدي الى ضرب عمر، وضرب عمر يؤدي الى ضرب عثمان، وضرب عثمان يؤدي إلى ضرب معاوية، Ùكل منهم يستمد شرعيته من الآخر، ÙØ£Ø¨Ùˆ بكر عين عمر، وعمر استعمل معاوية ومهّد لعثمان، وعثمان دعم معاوية وقوّاه. إنّ Ø±ÙØ¹ مكانة الثلاثة إنّما كانت على ØØ³Ø§Ø¨ الإمام عليّ، ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„Ø© Ø±ÙØ¹ الإمام عليّ سو٠تكون على ØØ³Ø§Ø¨ الثلاثة. ومن هنا كان Ø§Ù„Ø§Ù†ÙØµØ§Ù„ ÙØ§Ù„ذين ساروا على نهج الثلاثة ØªØØ§Ù„Ùوا مع بني اÙمية والذين ساروا على نهج الامام نبذوا بني امية. وبالطبع لابدّ للقوم أن يضيÙوا لمعتقداتهم الاعتقاد Ø¨ØµØØ© روايات البخاري ومسلم من دون كتب السنن والاجماع على ذلك ØØªÙ‰ يتم تبرير هذا Ø§Ù„Ù…ÙˆÙ‚ÙØŒ ÙØ£ÙŠ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© للمساس بالبخاري ومسلم سو٠تهدم معتقدات القوم التي هي من الأساس مستمدة من هذين الكتابين.. ومن هنا يتبين لنا سر Ø§Ù„ØØ±Ø¨ الضروس التي شنت على من ÙŠØØ§ÙˆÙ„ التشكيك ÙÙŠ البخاري أو مسلم ÙÙŠ الماضي والتي لا تزال تشن ØØªÙ‰ اليوم. ومن أبرز عوامل الشك ÙÙŠ Ùكرة الاجماع، إجماع القوم على طاعة الØÙƒØ§Ù… على الرغم من Ù…ÙØ§Ø³Ø¯Ù‡Ù… ÙˆØ§Ù†ØØ±Ø§Ùاتهم ÙˆÙƒÙØ±Ù‡Ù… ÙÙŠ Ø£ØÙŠØ§Ù† كثيرة، Ùهذا الاجماع تÙÙˆØ Ù…Ù†Ù‡ Ø±Ø§Ø¦ØØ© السياسة بشكل ÙØ§Ø¶Ø وهو ÙŠØ¯ÙØ¹ الى الاعتقاد بان جميع صور الاجماع الاخرى هي من صنع السياسة أيضاً.
|