المولد والنشأة
ولد مولانا Ø£ØÙ…د ØØ³ÙŠÙ† خان سنة (1873Ù…) ÙÙŠ الهند. ونشأ ÙÙŠ اوساط عائلة سنيّة متشددة، ØØªÙ‰ شبّ متعصباً ÙÙŠ هذا الجانب.
مناظرة
كان مولانا اØÙ…د ØØ³ÙŠÙ† خان من كبار الاقطاعيين المثقÙين ÙÙŠ الهند، وكان شديد التعلق بمذهب أهل السنة، ولا يرى غيره، مما جعله ÙŠØÙ…Ù„ Ø±ÙˆØ Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠ Ù„Ø£ÙŠ مناقش ومناظر ÙÙŠ هذا المجال، Ùقد كانت شخصيات بعض Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© وما وضع ÙÙŠ ÙØ¶Ù„هم من Ø§Ù„Ø§ØØ§Ø¯ÙŠØ«ØŒ وما Ø®ÙÙŠ من الØÙ‚ائق التاريخية وغيرذلك، عوامل ØªØ¯ÙØ¹Ù‡ لإظهار تعصبه المذهبي!
ÙˆÙÙŠ يوم من الايام التقى Ø¨Ø§Ù„ÙØ§Ø¶Ù„ مظهر ØØ³ÙŠÙ† مصن٠كتاب (قواضب الأضياÙ)ØŒ وكان ان جرت بينهما مناظرة متعددة Ø§Ù„Ù…ØØ§ÙˆØ±ØŒ تمكن Ùيها Ø§Ù„ÙØ§Ø¶Ù„ الشيعي من وضع النقاط على Ø§Ù„ØØ±ÙˆÙ ÙˆØ¥Ù„ÙØ§Øª نظره لكثير من المسائل التي يؤرخها ويثبتها السنة Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù…ØŒ ÙØºÙŠÙ‘ر نتيجة لذلك أسلوبه ووجهة نظره، لكنه بقي على معتقده.
نقطة التØÙˆÙ„
بقيت Ø§ØØ¯Ø§Ø« ماجرى من ØÙˆØ§Ø± عالقةً ÙÙŠ ذهنه، وبعد ÙØªØ±Ø© جرت مناظرة اخرى بينه وبين المولى Ù…ØÙ…د مهدي أديب، وكانت مناظرة خطيّة، ÙˆØ§Ø¶Ø§ÙØª له من المعلومات التي كان جاهلاً بها ما لم يكن ÙÙŠ ØØ³Ø¨Ø§Ù†Ù‡ØŒ ÙØ¨Ø¯Ø§ له الØÙ‚ ÙÙŠ اي جانب، وقرر إتباعه مهما كل٠الأمر، وهكذا تشيع وترك ما كان يعتقد من قبل.
أثره ÙÙŠ المجتمع
كان Ù„Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© والمكانة التي يتمتع بها أثر كبير ÙÙŠ الأوساط، ولذلك اتخذ أسلوباً هادئاً ÙÙŠ التبليغ لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) ØŒ وقد برز هذا الأمر Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ ÙÙŠ كتابه القيّم (تاريخ Ø£ØÙ…دي) الذي استقبله أهل العلم ÙˆØ§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© بإعجاب كبير، وقد جمع Ùيه Ø§Ù„Ø§ØØ¯Ø§Ø« والوقائع من كتب السنة والجماعة وبدون أن يظهر رأيه بشكل ØµØ±ÙŠØ Ø¨ØÙŠØ« أن القارئ اذا كان Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ§Ù‹ØŒ يتØÙˆÙ„ الى التشيع من ØÙŠØ« لا يشعر.
كما انه كان شاعراً عظيماً Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ§Ù‹ بين الشعراء انذاك؛هذا وله Ù…ØµÙ†ÙØ§Øª عديدة هي:-
1- آيات بينات.
2- ØªÙØ³ÙŠØ± الآيات.
3- ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ أميرالمؤمنين(عليه السلام).
4- تاريخ اØÙ…دي.
5- تاريخ الاسلام.
6- Ø±ÙØ¹ Ø§Ù„ØØ¬Ø¨ عن أسامي الكتب.
7- المواÙقة ÙˆØ§Ù„Ù…ØµØ§Ù„ØØ©.
8- تقابل الÙقه السني والشيعي.
9- Ù…Ø¹Ø±ÙØ© العلماء.
10- أسماء الرجال.
11- دقائق المذهب.
12- جذبات مذاق.
تجدر الاشارة الى انه خلّ٠مكتبة ضخمة أهديت Ùيما بعد الى مكتبة الناصرية ÙÙŠ (لكهنو).
توÙÙ‰ (رØÙ…Ù‡ الله) ÙÙŠ عام (1946Ù…)