المولد والنشأة
ولد الاخ مرشد يوس٠مسنا عام (1975Ù…) ÙÙŠ جمهورية اوغندا شرق Ø£ÙØ±ÙŠÙ‚يا.
بدأ دروسه الاكاديمية والاسلامية سويةً ÙÙŠ عام (1980Ù…) ثم تدرج بالدراسة ØØªÙ‰ تخرج من المدارس الثانوية عام(1994Ù…)ØŒ وقد Ø§ØµØ¨Ø ÙÙŠ هذه Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© اكثر تأهيلاً للدخول ÙÙŠ الØÙˆØ²Ø© العلمية.
البداية
كان للاخ مرشد يوس٠مسنا نشاط تبليغي جيد ÙÙŠ منطقته، وقد كان Ù…ØØ¨ÙˆØ¨Ø§Ù‹ وموثوقاً به عند الاهالي، بمعنى اخر انه كان مسموع الكلمة ÙÙŠ هذا المجال. ولغرض الاستزادة العلمية وتقييم مستواه الثقاÙÙŠ باشر ÙÙŠ مطالعة الكتب - لا سيما الدينية - Ùكان يقرأ كل كتاب يقع ØªØØª يده!
ÙˆÙÙŠ Ø§ØØ¯ الايام دخل Ø§ØØ¯Ù‰ المكتبات، واخذ يتجول ÙÙŠ اروقتها ØØªÙ‰ وقع بصره على كتاب (ثم اهتديت) للاستاذ التيجاني ÙˆÙÙŠ الاثناء وجد كتابين آخرين Ù„Ù†ÙØ³ المؤل٠وهما(مع الصادقين) Ùˆ(ÙØ§Ø³Ø¦Ù„وا أهل الذكر) وعك٠على مطالعتها، Ùوجد Ùيها الØÙ‚ائق المعتّم عليها ÙÙŠ كتب اهل السنة ووجد الØÙŠÙ الذي Ù„ØÙ‚ بأهل بيت النبوة (عليهم السلام) ØŒ ووجد ØªØ¸Ø§ÙØ± الظلمة ÙÙŠ سلوك هذا النهج Ùˆ.. ويسجل انطباعه بقوله: (عند ما قرأت هذه الكتب الثلاثة، وجدت Ù†ÙØ³ÙŠ ÙÙŠ قعرجهنم)ØŒ Ùقرر الاكثار من القراءة والتتبع لكي يتأكد من ØµØØ© ما جاء ÙÙŠ هذه الكتب.
نقطة التØÙˆÙ„
ÙˆØ¨Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ بادر الى المصادر السنية ليرى ما ذÙكر، Ùوجد أن الØÙ‚ ظاهر وبيّن لذي عينين ولا يمكن التغاÙÙ„ عنه، وأخذ يستعين بالروايات التي كانت Ù…ØÙ„اً Ù„Ù„Ø¨ØØ« ÙÙŠ كتب الاستاذ التيجاني ÙÙŠ عمله التبليغي، ØÙŠØ« يقول: (قمت بالتبليغ مستعيناً Ø¨Ù†ÙØ³ الروايات والآيات التي أخذتها من هذه الكتب، Ùوجدت أن الناس مقتنعين بما أقول لهم ولم أجد معانداً..)ØŒ وهكذا سلك نهج أهل البيت (عليهم السلام) وتخلى عمّا كان يعتقد، Ùقد عر٠الØÙ‚ وعر٠أهله ولذلك تبنّى مبدأه.
لماذا هذه التهمة
من نشاط الاخ مرشد يوس٠مسنا بعد الاستبصار، كان التبليغ على مسلك مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ØŒ والذّب عنهم وعن أشياعهم، كما انه لجأ الى التألي٠كوسيلة من وسائل الØÙ‚،وقد ألّ٠بهدا الخصوص كتاب ÙŠØÙ…Ù„ عنوان(لماذا هذه التهمة؟) ويستعرض Ùيه الاتهامات والشبهات المثارة ØÙˆÙ„ الشيعة والرد عليها، مثل (الامامة ÙˆØ§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ©ØŒ النص على إمامة اميرالمؤمنين (عليهم السلام) ØŒ الامام Ø§Ù„ØØ¬Ø©(عجّل الله ÙØ±Ø¬Ù‡)ØŒ وزواج المتعة، والبناء على القبور، وخيانة جبرئيل(عليهم السلام!!)ØŒ ÙˆØªØØ±ÙŠÙ القرآن) وقد استند ÙÙŠ ردوده بالاعتماد ÙÙŠ الاساس الى المصادر المعتبرة عند أهل السنة لتكون Ø§Ù„ØØ¬Ø© عليهم أبلغ!