هذا الكتاب هو لله ثم للتأريخ الجزء الثاني لمؤلÙÙ‡ السيد ØØ³ÙŠÙ† الموسوي الذي هداه الله وعر٠طريق الØÙ‚ بعد ان أرادوا به الابتعاد عن جادة الØÙ‚ ولكن لله أراد ان يريه الØÙ‚ ÙØ¹Ø±ÙÙ‡