مناظرة التيجاني مع Ø£ØØ¯ العلماء ÙÙŠ الجبر
القسم: مناظرات عقائدية | 2009/08/20 - 03:01 AM | المشاهدات: 3856
مناظرة التيجاني مع Ø£ØØ¯ العلماء ÙÙŠ الجبر قلت٠لبعض علمائنا بعد استعراض كل هذه المسائل (2) : إن القرآن يكذّب هذه المزاعم ØŒ ولا يمكن Ù„Ù„ØØ¯ÙŠØ« أن يناقض القرآن ! قال
تعالى ÙÙŠ شأن الزواج: ( ÙَانÙÙƒØÙوا مَا طَابَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… Ù…ÙÙ†ÙŽ Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŽØ§Ø¡Ù ) (3) Ùهذا يدلّ على ØØ±ÙŠØ© الاختيار ØŒ ÙˆÙÙŠ شأن الطلاق : ( الطَّلاَق٠مَرَّتَان٠ÙÙŽØ¥Ùمْسَاكٌ بمَعْرÙÙˆÙ٠أَوْ تَسْرÙÙŠØÙŒ Ø¨ÙØ¥ØÙ’سَان٠) (4) وهو أيضاً اختيار ØŒ ÙˆÙÙŠ الزنا قال : ( وَلاَ تَقْرَبÙوا الزّÙنَا إنَّه٠كَانَ ÙَاØÙشَةً وَسَاءَ سبيلاً ) (5) وهو أيضاً دليل الاختيار ØŒ ÙˆÙÙŠ الخمر قال : ( إنّما ÙŠÙØ±ÙŠØ¯Ù الشَّيطان٠أنْ ÙŠÙÙˆÙ‚ÙØ¹ÙŽ Ø¨ÙŽÙŠÙ’Ù†ÙŽÙƒÙم٠العَدَاوةَ والبَغْضَاءَ ÙÙŠ Ø§Ù„Ø®ÙŽÙ…Ù’Ø±Ù ÙˆÙŽØ§Ù„Ù…ÙŽÙŠÙ’Ø³Ø±Ù ÙˆÙŽÙŠÙŽØµÙØ¯Ù‘ÙŽÙƒÙمْ عَن ذكْر٠الله٠وَعَن٠الصَّلاَة٠Ùَهَلْ أنْتÙÙ… Ù…ÙنْتَهÙونَ ) (1) وهي أيضاً تنهى بمعنى الاختيار. أمّا قتل Ø§Ù„Ù†ÙØ³ Ùقد قال Ùيها : ( وَلاَ تَقْتÙÙ„Ùوا النَّÙْسَ التي ØÙŽØ±Ù‘ÙŽÙ…ÙŽ الله٠إلاَّ Ø¨ÙØ§Ù„ØÙŽÙ‚Ù‘Ù ) (2) وقال : ( وَمَنْ يَقْتÙلْ Ù…ÙØ¤Ù’Ù…Ùناً Ù…Ù‘ÙØªÙŽØ¹ÙŽÙ…Ù‘ÙØ¯Ø§Ù‹ ÙَجَزآؤÙÙ‡Ù Ø¬ÙŽÙ‡ÙŽÙ†Ù‘ÙŽÙ…Ù Ø®ÙŽØ§Ù„ÙØ¯Ø§Ù‹ Ùيها ÙˆÙŽØºÙŽØ¶ÙØ¨ÙŽ Ø§Ù„Ù„Ù‡Ù Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ وَلَعَنَه٠وَأعَدَّ له عَذَاباً عظيماً ) (3) Ùهذه أيضاً تÙيد الاختيار ÙÙŠ القتل. ÙˆØØªÙ‘Ù‰ بخصوص الاَكل والشرب Ùقد رسم لنا ØØ¯ÙˆØ¯Ø§Ù‹ Ùقال : ( ÙˆÙŽÙƒÙÙ„Ùوا وَاشْرَبÙوا وَلاَ ØªÙØ³Ù’رÙÙÙوا Ø¥Ùنَّه٠لاَ ÙŠÙØÙØ¨Ù‘Ù Ø§Ù„Ù…ÙØ³Ù’رÙÙينَ ) (4) Ùهذه أيضاً بالاختيار. Ùكي٠يا سيدي بعد هذه الاَدلّة القرآنية تقولون بأن كل شيء من اللّه ØŒ والعبد مسيّر ÙÙŠ كل Ø£ÙØ¹Ø§Ù„Ù‡ ؟؟. أجابني: بأنّ الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ هو ÙˆØØ¯Ù‡ الذي يتصرّ٠ÙÙŠ الكون واستدلّ بقوله: ( Ù‚ÙÙ„ اللّهÙمَّ مَالÙÙƒÙŽ المÙÙ„Ù’ÙƒÙ ØªÙØ¤ØªÙŠ Ø§Ù„Ù…Ùلْكَ مَنْ ØªÙŽØ´ÙŽØ§Ø¡Ù ÙˆÙŽØªÙŽÙ†Ø²ÙØ¹Ù الملك ممّن ØªÙŽØ´ÙŽØ§Ø¡Ù ÙˆÙŽØªÙØ¹Ùزّ٠مَنْ تَشاء ÙˆØªÙØ°Ùلّ٠مَنْ تشاء بيدÙÙƒ الخير٠إÙنَّكَ عَلى ÙƒÙلّ٠شيء٠قَدÙيرٌ ) (5). قلتÙ: لا خلا٠بيننا ÙÙŠ مشيئة الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ ØŒ وإذا شاء الله أن ÙŠÙØ¹Ù„ شيئاً ØŒ Ùليس بإمكان الاÙنس والجنّ ولا سائر المخلوقات أن يعارضوا مشيئته ! وإنّما اختلاÙنا ÙÙŠ Ø£ÙØ¹Ø§Ù„ العباد هل هي منهم أم من الله ؟؟ أجابني: لكم دينكم ولي ديني ØŒ وأغلق باب النقاش بذلك ØŒ هذه هي ÙÙŠ أغلب الاَØÙŠØ§Ù† ØØ¬Ù‘Ø© علمائنا. وأذكر أني رجعت٠إليه بعد يومين وقلت٠له : إذا كان اعتقادك أنّ الله هو الذي ÙŠÙØ¹Ù„ كل شيء ØŒ وليس للعباد أن يختاروا أي شيء ØŒ Ùلماذا لا تقول ÙÙŠ Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© Ù†ÙØ³ القول ØŒ وأن الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ هو الذي يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة ØŸ Ùقال: نعم أقول بذلك ØŒ لاَن الله هو الذي اختار أبا بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي عليه السلام ØŒ ولو شاء الله أن يكون علي هو Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ© الاَول ما كان الجنّ والاÙنس بقادرين على منع ذلك. (1) قلتÙ: الآن وقعت. قال: كي٠وقعت٠؟ قلتÙ: إمّا أن تقول بأنّ الله اختار Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ الرّاشدين الاَربعة ØŒ ثم بعد ذلك ترك الاَمر للناس يختارون من شاؤوا. وإما أن تقول : بأن الله لم يترك للناس الاختيار ØŒ وإنّما يختار هو كل Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ من ÙˆÙØ§Ø© الرسول إلى قيام الساعة؟ أجاب: أقول بالثاني ( Ù‚ÙÙ„ اللّهÙمَّ مَالÙÙƒÙŽ المÙÙ„ÙƒÙ ØªÙØ¤Ù’تي المÙلْكَ مَنْ ØªÙŽØ´ÙŽØ§Ø¡Ù ÙˆÙŽØªÙŽÙ†Ù’Ø²ÙØ¹Ù المÙلْكَ ممّن تَشاءÙ... ) (1). قلتÙ: إذاً Ùكلّ Ø§Ù†ØØ±Ø§Ù وكل ضلالة وكل جريمة وقعت ÙÙŠ Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù„ام بسبب الملوك والاَمراء Ùهي من اللّه ØŒ لاَنّه هو الذي أمّر هؤلاء على رقاب المسلمين؟ أجاب : وهو كذلك ØŒ ومن الصالØÙŠÙ† من قرأ : ( وَإذَا أَرَدْنَا أَنْ Ù†ÙهْلÙÙƒÙŽ قَرْية أمَّرْنا Ù…ÙØªÙ’رَÙÙيهَا ) (2) أي جعلناهم أمراء. قلت٠متعجّباً : إذاً Ùقتل٠علي عليه السلام على يد ابن ملجم ØŒ وقتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن علي عليه السلام أراده الله ؟؟ Ùقال منتصراً: نعم طبعاً Ù€ ألم تسمع قول الرسول لعلي : «Ø£Ø´Ù‚Ù‰ الآخرين الذي يضربك على هذه ØØªÙ‰ تبتلّ هذه ØŒ وأشار إلى رأسه ولØÙŠØªÙ‡ (3) كرّم اللّه وجهه». وكذلك سيدنا Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السلام قد علم رسول اللّه صلى الله عليه وآله بمقتله ÙÙŠ كربلاء، ÙˆØØ¯Ù‘Ø« أم سلمة بذلك (1) ØŒ كما علم بأن سيدنا Ø§Ù„ØØ³Ù† سيصلØÙ اللّه به ÙØ±Ù‚تين عظيمتين من المسلمين (2) ØŒ Ùكل شيء مسطر ومكتوب ÙÙŠ الاَزل ØŒ وليس للاÙنسان Ù…ÙØ±Ù‘ ØŒ وبهذا أنت الذي وقعتَ لا أنا. سكتّ٠قليلاً أنظر إليه وهو مزهوٌ بهذا الكلام ØŒ وظنّ أنه Ø£ÙØÙ…Ù†ÙŠ بالدليل؛ كي٠لي أن أقنعه بأنّ علم اللّه بالشيء لا ÙŠÙيد ØØªÙ…اً بأنّه هو الذي قدّره وأجبر النّاس عليه، وأنا أعلم مسبقاً بأن Ùكره لا يستوعب مثل هذه النظرية. وسألته من جديد: إذاً Ùكلّ الرؤساء والملوك قديماً ÙˆØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ والذين ÙŠØØ§Ø±Ø¨ÙˆÙ† Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù„ام والمسلمين نصّبهم اللّه ØŸ! قال : نعم بدون شك. قلت٠: ØØªÙ‘Ù‰ الاستعمار Ø§Ù„ÙØ±Ù†Ø³ÙŠ Ø¹Ù„Ù‰ تونس والجزائر والمغرب هو من اللّه!ØŸ قال : بلى ØŒ لمّا جاء الوقت٠المعلوم خرجت ÙØ±Ù†Ø³Ø§ من تلك الاَقطار. قلت٠: Ø³Ø¨ØØ§Ù† اللّه ! Ùكي٠كنت ØªØ¯Ø§ÙØ¹ سابقاً عن نظرية أهل السنّة بأن رسول اللّه صلى الله عليه وآله مات وترك الاَمر شورى بين المسلمين ليختاروا من يشاؤون ØŸ قال : نعم ØŒ ولا زلت٠على ذلك ØŒ وسأبقى على ذلك إن شاء اللّه ! قلت٠: Ùكي٠توÙّق بين القولين : اختيار اللّه واختيار الناس بالشورى ØŸ قال : بما أن المسلمين اختاروا أبا بكر Ùقد اختاره اللّه ! قلت٠: أنزل عليهم الوØÙŠ ÙÙŠ Ø§Ù„Ø³Ù‚ÙŠÙØ© يدلّهم على اختيار Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ© ØŸ قال : Ø£Ø³ØªØºÙØ± اللّه ØŒ ليس هناك ÙˆØÙŠ Ø¨Ø¹Ø¯ Ù…ØÙ…ّد صلى الله عليه وآله (والشيعة كما هو معرو٠لا يعتقدون بهذا وإنما هي تهمة ألصقها بهم أعداؤهم). قلت٠: دعنا من الشيعة ØŒ وأقنعنا بما عندك ! كي٠علمت بأن اللّه اختار أبابكر ØŸ قال: لو أراد اللّه خلا٠ذلك لما تمكّن المسلمون ØŒ ولا العالمون خلا٠ما يريده اللّه تعالى. Ø¹Ø±ÙØªÙ ØÙŠÙ†Ø¦Ø° أنّ هؤلاء لا ÙŠÙكّرون ØŒ ولا يتدبّرون القرآن، وعلى رأيهم سو٠لن تستقيم أية نظرية ÙلسÙية أو علمية (1). ____________ (1) هو : الدكتور Ù…ØÙ…د التيجاني السماوي التونسي، ØØµÙ„ على شهادة الدكتوراه ÙÙŠ الÙÙ„Ø³ÙØ© من جامعة السوربون Ù€ باريس، وكان على مذهب الاÙمام مالك بن أنس، وأخيراً اعتنق المذهب الشيعي بعد Ø¨ØØ« طويل ÙÙŠ تØÙ‚يق مسائل الخلا٠بين المذاهب Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù„امية وقد جرت بينه وبين العلماء مناظرات كثيرة ÙÙŠ المسائل الخلاÙية وقد Ø´Ø±Ø ÙƒÙŠÙية استبصاره، والاَسباب التي دعته إلى الاَخذ بمذهب أهل البيت عليهم السلام ÙÙŠ كتابه الشهير (ثم اهتديت). (2) يعني المسائل المرتبطة بمسائل الجبر. (3) سورة النساء: الآية 3 (4) سورة البقرة : الآية 229. (5) سورة Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ø±Ø§Ø¡: الآية 32. (6) سورة المائدة : الآية 91. (7) سورة الاَنعام : الآية 151. (8) سورة النساء: الآية 93. (6) سورة الاَعراÙ: الآية 31. (10) سورة آل عمران : الآية 26. (11) من Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù†Ù‡ خلط بين Ø§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯Ø© التكوينية ÙˆØ§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯Ø© التشريعية ØŒ ولم ÙŠÙØ±Ù‚ بينهما Ù€ ØØªÙ‰ لجأ للقول بمقالة المجبرة Ù€ ÙˆØ§Ù„ÙØ±Ù‚ بينهما إن متعلق Ø§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯Ø© التكوينية لا يتخل٠عنها ÙÙŠ الخارج أبداً، قال تعالى : ( وإذا قضى أمراً ÙØ¥Ù†Ù…ا يقول له كن Ùيكون ) البقرة | 117 ØŒ وقال تعالى: ( ولو شاءَ ربÙÙƒÙŽ لآمنَ مَنْ ÙÙŠ الاَرض كلهم جميعاً ) يونس | 99 ØŒ Ùلا يتخل٠المراد Ùيها عن Ø§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯Ø©ØŒ أما Ø§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯Ø© أو المشيئة التشريعية Ùهي تتعلّق بالمكلّÙين ÙˆØ£ÙØ¹Ø§Ù„هم ØŒ Ùليست خارجة عن إرادتهم واختيارهم ØŒ ÙØ¨Ù‚درتهم إطاعة الله تعالى غير ملجئين عليها Ùيثيبهم الله ØŒ وبإمكانهم معصيته باختيارهم غير مجبرين عليها Ùيعاقبهم الله ØŒ ولو أن الله تعالى أجبر العباد على الطاعة أو على المعصية Ù€ تعالى الله عن ذلك Ù€ لبطل الثواب والعقاب ØŒ بل أمرهم ونهاهم تشريعاً لا تكويناً. أما بالنسبة للمثال المذكور ÙÙŠ المناظرة ØŒ Ùنقول : إن الله تعالى أراد أن يكون الاÙمام علي بن أبي طالب عليه السلام هو Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ© الشرعي للنبي صلى الله عليه وآله تكويناً ØŒ Ùلا بد أن يكون الاÙمام بارادة الله تعالى ومشيئته ØŒ رضي الناس بذلك أم لم يرضوا ! وأما اتباع الناس له وطاعتهم له Ùهو متعلق Ø¨Ø§Ù„Ø§ÙØ±Ø§Ø¯Ø© التشريعية ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الاَمر منكم ) Ùلا جبر Ùيها ØŒ ÙØ´Ø£Ù† أولئك الذين خالÙوا أمر الله تعالى ÙÙŠ أوليائه وأوصيائه ØŒ شأن تلك الاَمم Ø§Ù„Ø³Ø§Ù„ÙØ© التي عصت الرسل وكذبوهم بل هناك من الاَمم من قتلت أنبياءها ØŒ كما ØØµÙ„ ÙÙŠ بني إسرائيل الذين قتلوا سبعين نبياً ÙÙŠ ساعة ÙˆØ§ØØ¯Ø© ØŒ Ùهل يقال : إن الله تعالى أراد من بني إسرائيل قتل الاَنبياء تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ØŒ هذا وكل شيء بمشيئته غير خارج عنها بمعنى أنه لو أراد تكويناً عدم وقوعها ÙÙŠ الخارج لما وقعت ØŒ وجرت ØÙƒÙ…ته تعالى ÙÙŠ خلقه أن يمتØÙ†Ù‡Ù… بعدما هداهم السبيل ( إنا هَديناه٠السبيلَ إما شَاكراً وإما ÙƒÙورا ) غير مكرهين على Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ ولا مجبورين على عدمه ØŒ بل هو أمر بين أمرين كما ÙÙŠ الاَخبار. (12) سورة آل عمران : الآية 26. (13) سورة Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ø±Ø§Ø¡ : الآية 16. (14) ترجمة الاÙمام علي بن أبي طالب عليه السلام من تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر : ج 3 ص 342 Ø 1389 Ù€ 1392 ØŒ Ø¨ØØ§Ø± الاَنوار للمجلسي : ج 42 ص 195 Ø 13. (15) راجع : مقتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† للخوارزمي : ج 1 ص 159 Ù€ 163 ØŒ ترجمة الاÙمام Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السلام من تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر : ص 247 Ù€ 259 Ø 221 Ù€ 228 وص 270 Ø 236. (16) راجع : Ø¨ØØ§Ø± الاَنوار : ج 43 ص 293 Ø 54 ØŒ ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين للجويني : ج 2 ص 115 Ø418ØŒ ترجمة الاÙمام Ø§Ù„ØØ³Ù† عليه السلام من تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر : ص 83 Ø 143 وص 125 Ù€ 134 Ø 200 Ù€ 223. (17) مع الصادقين للدكتور التيجاني السماوي : ص 133 Ùˆ 138.
|