ÙÙŠ كتب ابن ابي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ المعتزلي
القسم: من كنت مولاه Ùهذا علي مولاه | 2010/08/08 - 08:51 PM | المشاهدات: 2382
إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 288 ) - وروى عثمان بن سعيد ØŒ عن شريك بن عبد الله ØŒ قال : لما بلغ علياًً أن الناس يتهمونه Ùيما يذكره من تقديم النبي (ص) ÙˆØªÙØ¶ÙŠÙ„Ù‡ على الناس ØŒ قال : أنشد الله من بقى ممن لقى رسول الله (ص) وسمع مقاله ÙÙŠ يوم غدير خم إلاّ قام ÙØ´Ù‡Ø¯ بما سمع ØŒ Ùقام ستة ممن عن يمينه ØŒ من Ø£ØµØØ§Ø¨ رسول الله (ص) ØŒ وستة ممن علي شماله من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© أيضاًً ÙØ´Ù‡Ø¯Ùˆ أنهم سمعوا رسول الله (ص) : يقول ذلك اليوم ØŒ وهو Ø±Ø§ÙØ¹ بيدى علي (ع) : من كنت مولاه Ùهذا على مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ وأنصر ØŒ من نصره ØŒ وأخذل من خذله ØŒ ÙˆØ£ØØ¨ من Ø£ØØ¨Ù‡ ØŒ وأبغض من أبغضه. إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 3 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 208 ) - قال : إبراهيم ÙÙŠ الكتاب المذكور : ÙˆØØ¯Ø«Ù†Ø§ : ÙŠØÙŠÙ‰ بن سليمان ØŒ قال : ØŒ ØØ¯Ø«Ù†Ø§ : إبن ÙØ¶ÙŠÙ„ ØŒ قال : ØŒ ØØ¯Ø«Ù†Ø§ : Ø§Ù„ØØ³Ù† بن الØÙƒÙ… النخعي ØŒ عن Ø±Ø¨Ø§Ø Ø¨Ù† Ø§Ù„ØØ§Ø±Ø« النخعي ØŒ قال : كنت جالساًًً عند علي (ع) إذ قدم عليه قوم متلثمون ØŒ Ùقالوا : السلام عليك يا مولانا ØŒ Ùقال لهم : أولستم قوماًً عربا ! قالوا : بلى ØŒ ولكنا سمعنا رسول الله (ص) : يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ وأنصر من نصره ØŒ وأخذل من خذله ØŒ قال : Ùلقد رأيت علياًً (ع) ضØÙƒ ØØªÙ‰ بدت نواجذه ØŒ ثم قال : إشهدوا. إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 4 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 74 ) - وذكر جماعة من شيوخنا البغداديين أن عدة من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© والتابعين ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ¯Ø«ÙŠÙ† كانوا Ù…Ù†ØØ±Ùين ØŒ عن علي (ع) قائلين Ùيه السوء ØŒ ومنهم من كتم مناقبه وأعان أعداءه ميلاً مع الدنيا ØŒ وإيثاراً للعاجلة ØŒ Ùمنهم أنس بن مالك ØŒ ناشد علي (ع) الناس ÙÙŠ Ø±ØØ¨Ø© القصر - أو قال : Ø±ØØ¨Ø© الجامع Ø¨Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© - : أيكم سمع رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه ØŸ ØŒ Ùقام إثنا عشر رجلاًًً ÙØ´Ù‡Ø¯ÙˆØ§ بها ØŒ وأنس بن مالك ÙÙŠ القوم لم يقم ØŒ Ùقال له : يا أنس ØŒ ما يمنعك أن تقوم ÙØªØ´Ù‡Ø¯ ØŒ ولقد ØØ¶Ø±ØªÙ‡Ø§ ! Ùقال : يا أمير المؤمنين ØŒ كبرت ونسيت ØŒ Ùقال : اللهم إن كان كاذباًً ÙØ£Ø±Ù…Ù‡ بها بيضاء لا تواريها العمامة قال طلØÙ‡ بن عمير : Ùوالله لقد رأيت Ø§Ù„ÙˆØ¶Ø Ø¨Ù‡ بعد ذلك أبيض بين عينيه. - وروى أبو إسرائيل ØŒ عن الØÙƒÙ… عن أبى سليمان المؤذن ØŒ أن علياًً (ع) نشد الناس من سمع رسول الله (ص) ØŒ يقول : من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه ØŒ ÙØ´Ù‡Ø¯ له قوم وأمسك زيد بن أرقم ØŒ Ùلم يشهد ( وكان يعلمها ) ÙØ¯Ø¹Ø§ علي (ع) عليه بذهاب البصر ÙØ¹Ù…Ù‰ ØŒ Ùكان ÙŠØØ¯Ø« الناس Ø¨Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« بعد ماك٠بصره. إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 167 ) - ونØÙ† نذكر ÙÙŠ هذا الموضع ما Ø¥Ø³ØªÙØ§Ø¶ ÙÙŠ الروايات من مناشدته Ø£ØµØØ§Ø¨ الشورى ØŒ وتعديده ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„Ù‡ وخصائصه التى بان بها منهم ومن غيرهم ØŒ قد روى الناس ذلك ØŒ ÙØ£ÙƒØ«Ø±ÙˆØ§ ØŒ والذى ØµØ Ø¹Ù†Ø¯Ù†Ø§ أنه لم يكن الأمر كما روى من تلك التعديداًت الطويلة ØŒ ولكنه قال لهم بعد أن بايع عبد الرØÙ…Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ§Ø¶Ø±ÙˆÙ† عثمان وتلكأ هو (ع) عن البيعة : إن لنا ØÙ‚اً ØŒ إن نعطه نأخذه ØŒ وإن نمنعه نركب إعجاز الإبل وإن طال السرى ØŒ ÙÙŠ كلام قد ذكره أهل السيرة ØŒ وقد أوردنا بعضه Ùيما تقدم ØŒ ثم قال لهم : أنشدكم الله ! Ø£Ùيكم Ø£ØØ¯ آخى رسول الله (ص) بينه وبين Ù†ÙØ³Ù‡ ØŒ ØÙŠØ« آخى بين بعض المسلمين وبعض غيرى Ùقالوا : لا Ùقال : Ø£Ùيكم Ø£ØØ¯ قال له رسول الله (ص) : من كنت مولاه Ùهذا مولاه ØŒ غيرى ØŸ ØŒ Ùقالوا : لا ØŒ Ùقال : Ø£Ùيكم Ø£ØØ¯ قال له رسول الله (ص) : أنت منى بمنزلة هرون من موسى ØŒ إلاّ أنه لا نبى بعدى غيرى ØŸ ØŒ قالوا : لا ØŒ قال : Ø£Ùيكم من أؤتمن علي سورة براءة ØŒ وقال له رسول الله (ص) : إنه لا يؤدى عنى إلاّ أنا أو رجل. إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 8 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 21 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - .... وأمرني أن أقاتل القاسطين وأنتم هم ØŒ وأما المارقون Ùلا أدرى أدركهم أولاًًً أيها الأبتر ØŒ الست تعلم أن رسول الله (ص) قال : من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ ÙØ£Ù†Ø§ مولى الله ورسوله وعلي مولاى بعدهما قال عمرو : لم تشتمني يا أبا اليقظان ولست أشتمك قال عمار : وبم تشتمني ØŸ أتستطيع أن تقول : إني عصيت الله ورسوله يوماًً قط ! قال عمرو : إن Ùيك لمساب سوى ذلك ØŒ قال عمار : إن الكريم من أكرمه. إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 17 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 174 ) - وأما الخبر المروى ÙÙŠ عمر - وهو قوله : وإن تولوها عمر - Ùيجوز إلاّ يكون أبوبكر سمعه من رسول الله (ص) ØŒ ويكون الراوى له غيره ØŒ ويجوز أن يكون سمعه وشذ عنه أن ÙŠØØªØ¬ به على Ø·Ù„ØØ© لما أنكر إستخلا٠عمر ØŒ ويجوز ألاّ يكون شذ عنه وترك Ø§Ù„Ø¥ØØªØ¬Ø§Ø¬ به إستغناء عنه لعلمه أن Ø·Ù„ØØ© لا يعتد بقوله عند الناس إذا عارض قوله ØŒ ولعله كنى ØŒ عن هذا النص بقوله : إذا سألني ربي قلت له : Ø¥Ø³ØªØ®Ù„ÙØª عليهم خير أهلك ØŒ على أنا متى ÙØªØÙ†Ø§ باب هلا Ø¥ØØªØ¬ Ùلان بكذا جر علينا ما لا قبل لنا به ØŒ وقيل هلا Ø¥ØØªØ¬ علي (ع) على Ø·Ù„ØØ© وعائشة والزبير بقول رسول الله (ص) : من كنت مولاه Ùهذا على مولاه ØŒ وهلا Ø£ØØªØ¬ عليهم بقوله : أنت منى بمنزلة هارون من موسى ØŒ ولا يمكن الشيعة أن يعتذروا هاهنا بالتقية ØŒ لأن السيو٠كانت قد سلت من Ø§Ù„ÙØ±ÙŠÙ‚ين ØŒ ولم يكن مقام تقية. إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 19 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 217 ) - ووقال (ع) لأنس بن مالك ØŒ وقد كان بعثه إلى Ø·Ù„ØØ© والزبير لما جاء إلى البصرة يذكرهما شيئاًً قد سمعه من رسول الله (ص) ÙÙŠ معناهما ØŒ Ùلوى ØŒ عن ذلك ÙØ±Ø¬Ø¹ إليه ØŒ Ùقال : إني أنسيت ذلك الأمر ØŒ Ùقال (ع) : إن كنت كاذباًً ÙØ¶Ø±Ø¨Ùƒ الله بها بيضاء لامعة لا تواريها العمامة قال : يعنى البرص ØŒ ÙØ£ØµØ§Ø¨ أنساً هذا الداء Ùيما بعد ÙÙŠ وجهه ØŒ Ùكان لا يرى إلاّّ متبرقعاً ØŒ Ø§Ù„Ø´Ø±Ø : المشهور أن علياًً (ع) ناشد الناس الله ÙÙŠ Ø§Ù„Ø±ØØ¨Ø© Ø¨Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© ØŒ Ùقال : أنشدكم الله رجلاًًً سمع رسول الله (ص) : يقول لي وهو منصر٠من ØØ¬Ø© الوداع : من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه ØŒ اللهم وال من والاه ØŒ وعاد من عاداه ØŒ Ùقام رجال ÙØ´Ù‡Ø¯ÙˆØ§ بذلك ØŒ Ùقال (ع) لأنس بن مالك : لقد ØØ¶Ø±ØªÙ‡Ø§ ØŒ Ùما بالك ! Ùقال : يا أمير المؤمنين كبرت سنى ØŒ وصار ما إنساه أكثر مما أذكره ØŒ Ùقال له : إن كنت كاذباًً ÙØ¶Ø±Ø¨Ùƒ الله بها بيضاء لا تواريها العمامة ØŒ Ùما مات ØØªÙ‰ أصابه البرص ØŒ ÙØ£Ù…ا ما ذكره الرضى من إنه بعث أنساً إلى Ø·Ù„ØØ© والزبير ÙØºÙŠØ± معرو٠، ولو كان قد بعثه ليذكرهما بكلام يختص بهما من رسول الله (ص) يرجع ØŒ Ùيقول : إني أنسيته ØŒ لأنه ما ÙØ§Ø±Ù‚Ù‡ متوجهاً Ù†ØÙˆÙ‡Ù…ا إلاّّ وقد أقر Ø¨Ù…Ø¹Ø±ÙØªÙ‡ وذكره ØŒ Ùكي٠يرجع بعد ساعة أو يوم Ùيقول : إني أنسيته ØŒ Ùينكر بعد الإقرار ! هذا مما لا يقع.
|