مناظرة العلامّة الØÙ„ÙŠ مع علماء المذاهب الاربعة Ø¨Ù…ØØ¶Ø± الشاه خدا بنده
القسم: مناظرات عقائدية | 2009/08/20 - 02:50 AM | المشاهدات: 3889
مناظرة العلامّة الØÙ„ÙŠ مع علماء المذاهب الاربعة Ø¨Ù…ØØ¶Ø± الشاه خدا بنده يقال : إنّ الشاه خدابنده غضب يوماً على امرأته Ùقال لها : أنت طالق ثلاثاً ØŒ ثمّ ندم وجمع العلماء. Ùقالوا : لابدّ من المØÙ„ّل. Ùقال : عندكم ÙÙŠ كلّ٠مسألة أقاويل Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ© أو ليس لكم هنا اختلا٠؟ Ùقالوا : لا. Ùقال Ø£ØØ¯ وزرائه : إنّ عالماً بالØÙ„ّة وهو يقول ببطلان هذا الطلاق. ÙØ¨Ø¹Ø« كتابه إلى العلاّمة ØŒ ÙˆØ£ØØ¶Ø±Ù‡ ØŒ Ùلمّا بعث إليه. قال علماء العامّة : إنّ له مذهباً باطلاً ØŒ ولا عقل Ù„Ù„Ø±ÙˆØ§ÙØ¶ (3) ØŒ ولا يليق بالملك أن يبعث إلى طلب رجل Ø®Ùي٠العقل. قال الملك : ØØªÙ‘Ù‰ ÙŠØØ¶Ø±. Ùلمّا ØØ¶Ø± العلاّمة بعث الملك إلى جميع علماء المذاهب الاربعة ØŒ وجمعهم. Ùلمّا دخل العلاّمة أخذ نعليه بيده ØŒ ودخل المجلس ØŒ وقال : السلام عليكم ØŒ وجلس عند الملك. Ùقالوا للملك : ألم نقل لك إنّهم Ø¶Ø¹ÙØ§Ø¡ العقول. قال الملك : اسألوا عنه ÙÙŠ كلّ٠ما ÙØ¹Ù„. Ùقالوا له : لم ما سجدت للملك وتركت الاداب ØŸ Ùقال : إنَّ رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ كان ملكاً وكان يسلم عليه ØŒ وقال الله تعالى : ( ÙØ¥Ø°Ø§ دخلتم بيوتاً ÙØ³Ù„ّموا على
أنÙÙØ³Ùكم تØÙŠÙ‘ةً من Ø¹Ù†ÙØ¯ الله مباركةً ) (4) ØŒ ولا خلا٠بيننا وبينكم أنّه لا يجوز السجود لغير الله. ثمّ قال له : لم جلست عند الملك ØŸ قال : لم يكن مكان غيره ØŒ وكلّما يقوله العلاّمة بالعربي كان المترجم يترجم للملك. قالوا له : لايّ شيء أخذت نعلك معك ØŒ وهذا ممّا لا يليق بعاقل بل إنسان ØŸ قال : Ø®ÙØª أن يسرقه الØÙ†Ùيّة كما سرق أبو ØÙ†ÙŠÙØ© نعل رسول الله !! ÙØµØ§ØØª الØÙ†Ùيّة : ØØ§Ø´Ø§ وكلاّ ØŒ متى كان أبو ØÙ†ÙŠÙØ© ÙÙŠ زمان رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله Ù€ بل كان تولّده بعد المأة من ÙˆÙØ§ØªÙ‡ Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلم Ù€. Ùقال : Ùنسيت Ùلعلّه كان السارق Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ !! ÙØµØ§ØØª Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠÙ‘Ø© كذلك ØŒ وقالوا : كان تولّد Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ ÙÙŠ يوم ÙˆÙØ§Ø© أبي ØÙ†ÙŠÙØ© ØŒ وكانت نشوءه ÙÙŠ المأتين من ÙˆÙØ§Ø© رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلم Ù€. وقال : لعلّه كان مالك !! ÙØµØ§ØØª المالكية كالاوّلين. Ùقال : لعلّه كان Ø£ØÙ…د ÙÙØ¹Ù„ت الØÙ†Ø¨Ù„يّة كذلك. ÙØ£Ù‚بل العلاّمة إلى الملك ØŒ وقال : أيّها الملك علمت أنّ رؤساء المذاهب الاربعة لم يكن Ø£ØØ¯Ù‡Ù… ÙÙŠ زمن رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ ولا Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ØŒ Ùهذا Ø£ØØ¯ بدعهم أنّهم اختاروا من مجتهديهم هذه الاربعة ØŒ ولو كان Ùيهم من كان Ø£ÙØ¶Ù„ منهم بمراتب لا يجوّزون أن يجتهد بخلا٠ما Ø£ÙØªÙ‰ ÙˆØ§ØØ¯ منهم. Ùقال الملك : ما كان ÙˆØ§ØØ¯ منهم ÙÙŠ زمان رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ ÙˆØ§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ØŸ! Ùقال الجميع : لا. Ùقال العلاّمة : ونØÙ† معاشر الشيعة تابعون لامير المؤمنين Ù€ عليه السلام Ù€ Ù†ÙØ³ رسول الله Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ وأخيه وابن عمّه ووصيّه ØŒ وعلى أيّ ØØ§Ù„ ÙØ§Ù„طلاق الذي أوقعه الملك باطل لأنّة لم يتØÙ‚ّق شروطه ØŒ ومنها العدلان Ùهل قال الملك Ø¨Ù…ØØ¶Ø±Ù‡Ù…ا ØŸ قال : لا. ثمّ شرع ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¨ØØ« مع العلمأ ØØªÙ‘Ù‰ ألزمهم جميعاً ØŒ ÙØªØ´ÙŠÙ‘ع الملك ØŒ وبعث إلى البلاد والاقاليم ØØªÙ‘Ù‰ يخطبوا بالائمّة الاثني عشر Ù€ عليهم السلام Ù€ ØŒ ويضربوا السكك على أسمائهم وينقشوها على أطرا٠المساجد والمشاهد منهم (5). ومن لطائÙÙ‡ أنّه بعد إتمام المناظرة وبيان اØÙ‚يّة مذهب الاماميّة الاثنى عشريّة ØŒ خطب الشيخ Ù€ قدس الله لطيÙÙ‡ Ù€ خطبة بليغة مشتملة على ØÙ…د الله والصلاة على رسوله Ù€ صلى الله عليه وآله وسلّم Ù€ والائمة Ù€ عليهم السلام Ù€ Ùلمّا استمع ذلك السيّد الموصلي الذي هو من جملة المسكوتين بالمناظرة. قال : مالدليل على جواز توجيه الصلاة على غير الانبياء Ù€ عليهم السلام Ù€ ØŸ Ùقرأ الشيخ ÙÙŠ جوابه Ù€ بلا انقطاع الكلام Ù€ : ( الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون ØŒ أولئك عليهم صلوات من ربّهم ورØÙ…ةٌ وأولئك هم المهتدون ) (6). Ùقال الموصلي على طريق المكابرة : ماالمصيبة الّتي أصاب آله ØØªÙ‘Ù‰ أنّهم يستوجبون لها الصلاة ØŸ Ùقال الشيخ Ù€ رØÙ…Ù‡ الله Ù€ : من أشنع المصائب وأشدّها أن ØØµÙ„ من ذراريهم مثلك الّذي ÙŠØ±Ø¬Ù‘Ø Ø§Ù„Ù…Ù†Ø§Ùقين الجهال المستوجبين اللعنة والنكال على آل رسول الملك المتعال. ÙØ§Ø³ØªØ¶ØÙƒ Ø§Ù„ØØ§Ø¶Ø±ÙˆÙ† ØŒ وتعجّبوا من بداهة جواب آية الله ÙÙŠ العالمين ØŒ وقد انشد بعض الشعرأ : إذا العلوي تابع ناصبيّــاً *** بمذهبه Ùما هـو من أبيــه وكان الكلب خيراً منه ØÙ‚ّاً *** لانّ الكلب طبع أبيه Ùيـه (7) ____________ (1) هو : أبو منصور Ø§Ù„ØØ³Ù† بن الشيخ الÙقيه النبيه سديد الدين يوس٠بن علي بن المطهر الØÙ„ÙŠ المشهور بالعلامة ØŒ له أكثر من تسعين كتاباً ÙÙŠ مختل٠العلوم الاسلامية ØŒ من أشهرها : مختل٠الشيعة ØŒ المنتهى ØŒ نهج الØÙ‚ وكش٠الصدق ØŒ منهاج الكرامة ØŒ الالÙين ØŒ وهو ابن أخت المØÙ‚Ù‚ الØÙ„ÙŠ ØÙŠØ« اهتم بتربيته وتدريسه ØŒ Ø¨Ø§Ù„Ø§Ø¶Ø§ÙØ© إلى ذلك Ùقد تتلمذ العلاّمة على أيدي أساطين العلمأ منهم : والده ØŒ والسيدين جمال الدين Ø£ØÙ…د ØŒ ورضي الدين علي ابني طاووس ØŒ والشيخ ميثم بن علي Ø§Ù„Ø¨ØØ±Ø§Ù†ÙŠ ÙˆØºÙŠØ±Ù‡Ù… الكثير ØŒ توÙÙŠ ليلة السبت Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠ ÙˆØ§Ù„Ø¹Ø´Ø±ÙŠÙ† من شهر Ù…ØØ±Ù… Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… سنة ست وعشرين وسبعمائة ØŒ ØÙŠØ« قد ولد Ù„Ø§ØØ¯Ù‰ عشرة ليلة خلون أو بقين من شهر رمضان المبارك عام ثمانية وأربعين وستمائة ÙÙŠ مدينة الØÙ„Ø© ÙÙŠ العراق ØŒ ونقل نعشه الشري٠إلى جوار أمير المؤمنين Ù€ عليه السلام Ù€ ودÙÙ† هناك. راجع : روضات الجنات ج2 ص269 رقم : 198. (2) Ù…ØÙ…د بن أرغون بن أبغا بن هلاكو بن تولى بن جنكزخان المغولي ØŒ السلطان غياث الدين المعرو٠بخدابند ومعناه بالعربية عبد الله ØŒ ملك العراق وخراسان وآذربيجان ØŒ ولد سنة ني٠وسبعين وستمائة ØŒ كان على مذهب العامة ÙØªØ´ÙŠØ¹ وكان ÙŠØØ¨ العمارة أنشأ مدينة جديد بأذربيجان سماها السلطانية توÙÙŠ سنة 716. راجع : الدرر الكامنة لابن ØØ¬Ø± العسقلاني ج3 ص378 ترجمة رقم : 1003. (3) Ø§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø© : اسم أطلقه خصوم ومبغضوا الشيعة عليهم وذلك للاستهانة بهم وتØÙ‚يرهم وسبب ذلك كله هو أنهم والوا علياً وأهل بيته واعتقدوا بإمامتهم Ù€ عليهم السلام Ù€ لما ثبت عندهم بالادلة القطعية الصارمة من Ø®Ù„Ø§ÙØªÙ‡Ù… وإمامتهم ووجوب التمسك بهم Ù€ عليهم السلام Ù€ ØŒ وهل من يوالي علياً وأهل بيته ويتمسك بهم يعتبر Ø±Ø§ÙØ¶ÙŠØ§Ù‹ ØŸ إذا كان كذلك Ùهذا نعم الاسم ÙÙ†ØÙ† Ø±ÙØ¶Ù†Ø§ غير أولياء الله وغير Ø®Ù„ÙØ§Ø¦Ù‡ ØŒ وأخذنا بأقوالهم وتركنا أقوال غيرهم واتبعناهم ولم نتبع غيرهم. Ùهذا كل ما ÙÙŠ المسألة ÙØ§Ù„ذي يتبعهم ويروي أخبارهم ويذكر مناقبهم ÙˆÙØ¶Ø§Ø¦Ù„هم يعتبر Ø±Ø§ÙØ¶ÙŠØ§Ù‹ ØŒ يقول الربيع بن سلمان : قلت Ù„Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ : إن ههنا قوماً لا يصبرون على سماع ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© لاهل البيت ÙØ¥Ø°Ø§ أراد Ø£ØØ¯ أن يذكرها يقولون : هذا Ø±Ø§ÙØ¶ÙŠ !! قال : ÙØ£Ù†Ø´Ø£ Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ ÙŠÙ‚ÙˆÙ„ : إذا ÙÙŠ مجلس ذكروا عليــاً *** وسبطيـه ÙˆÙØ§Ø·Ù…Ø© الزكيّــة ÙØ£Ø¬Ø±Ù‰ بعضهم ذكرى سواهم *** ÙØ£ÙŠÙ‚ـن أنــه سلقلقـيّــه إذا ذكـروا عليـاً أو بنيــه *** تشاغل بالروايـات العليــة وقال : تجاوزوا يا قوم هـذا *** Ùهذا من ØØ¯ÙŠØ« Ø§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶ÙŠÙ€Ù€Ø© برأت إلى المهيمن من أنـاس *** يرون Ø§Ù„Ø±ÙØ¶ ØØ¨ Ø§Ù„ÙØ§Ø·Ù…ية على آل الرسول صلاة ربـي *** ولعنتــه لتلك الجاهليــة ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين ج1 ص135 Ø98. وقال ايضاً : قالوا ØªØ±ÙØ¶Øª ØŸ قلت : كلا *** ما Ø§Ù„Ø±ÙØ¶ ديني ولا اعتقادي لكن تولَّيـت غيـر شــك *** خير إمام وخيــر هــادي إن كان ØØ¨ الولـي Ø±ÙØ¶Ø§Ù‹ *** ÙØ¥Ù†Ù†Ù€Ù€ÙŠ Ø£Ø±ÙØ¶ العـبــاد ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين ج1 ص423. وقال أيضاً : يا راكباً Ù‚Ù Ø¨Ø§Ù„Ù…ØØµÙ‘ب من منى *** واهت٠بقاعد خيÙها والناهـض Ø³ØØ±Ø§Ù‹ إذا ÙØ§Ø¶ Ø§Ù„ØØ¬ÙŠØ¬ إلى منى *** Ùيضاً كملتطم Ø§Ù„ÙØ±Ø§Øª Ø§Ù„ÙØ§Ø¦Ù€Ø¶ إني Ø£ØØ¨ بني النبي المصطـÙÙ‰ *** وأعده من واجبـات ÙØ±Ø§Ø¦Ø¶Ù€ÙŠ Ù„Ùˆ كان Ø±ÙØ¶Ø§Ù‹ ØØ¨ آل Ù…ØÙ…ـد٠*** Ùليشهد الثقلان إنـي Ø±Ø§ÙØ¶Ù€ÙŠ ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين ج1 ص423 Ù€ 424. وبعد هذا كله تعر٠أن السبب ÙÙŠ التسمية يكمن ÙÙŠ اتباع الشيعة لاهل البيت Ù€ عليهم السلام Ù€ الذين قال النبي Ù€ صلى الله عليه وآله وسلم Ù€ عنهم : « أهل بيتي كسÙينة Ù†ÙˆØ Ù…Ù† ركبها نجا ومن تخل٠عنها غرق وهوى » وقال أيضاً : « أوصيكم بالثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن تضلوا ما إن تمسكتم بهما » ولهذه الادلة وغيرها تمسكنا بهم واتبعناهم ÙØ£Ø·Ù„قوا علينا هذا الاسم. وقد جاء ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØØ§Ø³Ù† عن أبي بصير قال : قلت لابي Ø¬Ø¹ÙØ± Ù€ عليه السلام Ù€ جعلت ÙØ¯Ø§Ùƒ اسم سمينا به استØÙ„ت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا ØŒ قال : وما هو ØŸ قلت : Ø§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø© ØŒ Ùقال أبو Ø¬Ø¹ÙØ± Ù€ عليه السلام Ù€ : إن سبعين رجلاً من عسكر ÙØ±Ø¹ÙˆÙ† Ø±ÙØ¶ÙˆØ§ ÙØ±Ø¹ÙˆÙ† ÙØ£ØªÙˆØ§ موسى Ù€ عليه السلام Ù€ Ùلم يكن ÙÙŠ قوم موسى Ø£ØØ¯ÙŒ أشد اجتهاداً وأشد ØØ¨Ø§Ù‹ لهارون منهم ÙØ³Ù…َّاهم قوم موسى Ø§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø© ÙØ£ÙˆØÙ‰ الله تعالى إلى موسى Ù€ عليه السلام Ù€ أن أثبت لهم هذا الاسم ÙÙŠ التواراة ÙØ¥Ù†ÙŠ Ù†ØÙ„تهم وذلك اسم قد Ù†ØÙ„كموه الله. سÙينة Ø§Ù„Ø¨ØØ§Ø± ج3 ص384. ولكن يأبى الله عز وجل إلا أن يجعل علياً Ù€ عليه السلام Ù€ شبيهاً لهارون ØØªÙ‰ ÙÙŠ شيعته ÙˆÙ…ØØ¨ÙŠÙ‡ ألم يقل سيد البشر Ù€ صلّى الله عليه وآله وسلّم Ù€ : « أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي » ØŸ Ùكل خصال هارون Ù€ عليه السلام Ù€ ثابتة لعلي Ù€ عليه السلام Ù€ إلا النبوة. (4) سورة النور : الاية 61. (5) روضات الجنات للخونساري : ج2 ص279. (6) سورة البقرة : الاية 156 Ùˆ157. (7) روضات الجنات : ج2 ص284.
|