Ø¹Ø¯Ø¯ الروايات : ( 6 )

- وقد قال الله تعالى : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، فجدى (ص) على بينة من ربه ، وأبى الذي يتلو ، وهو شاهد منه.

- [ 52 ] - الحموينى : بسنده ØŒ عن زادان قال : سمعت علياًً (ر) يقول : والذى فلق الحبة وبرأ النسمة لو كسرت لي وسادة ØŒ إلى آخرها .. والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما من رجل من قريش جرت المواسى عليه إلاّّ وأنا أعلم آية تسوقه إلى جنة أو تقوده إلى نار ØŒ فقام رجل فقال : يا أمير المؤمنين أي شئ نزل فيك  ØŸ ØŒ قال : قوله تعالى : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوة شاهد منه ØŒ فرسول الله (ص) : على بينة من ربه ØŒ وأنا التالى : شاهد منه.

وقول الله عز وجل : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه - ( هود : 17 )

- [ 3 ] - الحمويني في فرائد السمطين : أخرج بسنده ، عن إبن عباس وبسنده ، عن زادان ، هما ، عن علي (ع) قال : أن رسول الله (ص) كان على بينة من ربه وأنا التالى الشاهد منه.

- [ 4 ] - أيضاًً إبن المغازلى : أخرج بسنده ØŒ عن عباد بن عبد الله ØŒ قال : سمعت علياًً (ع) يقول في خطبته : ما نزلت آية من كتاب الله جل وعز إلاّّ وقد علمت متى أنزلت ØŒ وفيمن أنزلت ØŒ وما من قريش رجل إلاّّ Ùˆ قد أنزلت فيه آية من كتاب الله عز وجل تسوقه إلى جنة أو نار ØŒ قال رجل : يا أمير المؤمنين فما نزل فيك ØŸ ØŒ قال : لولا إنك سألتنى على رؤوس الملاء أما تقرأ : Ø£ÙÙ…Ù† كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ØŒ الآية ØŒ فرسول الله (ص) : على بينة من ربه ØŒ وأنا التالي الشاهد منه أتلوه وأتبعه ØŒ والله لئن تعلمون ما خصنا الله عز وجل به أهل البيت أحب إلى مما على الأرض من ذهبة حمراء أو فضة بيضاء ØŒ أيضاًً عن زين العابدن والباقر والصادق (ع) ذكروا هذا الحديث.

- وأنزل : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، فالهادي من الآية الأولى ، والشاهد من الثانية علي ، لأنه نصبه (ص) يوم الغدير ، وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وقال : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، فسكت معاوية ولم يستطع أن يردها.

- وأيضا : عن جعفر الصادق ، عن أبيه محمد الباقر ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) قال : في خطبته الأخرى : بعد الحمد والثناء على الله ، وبعد التصلية على رسوله (ص) : إنا أهل بيت أكرمنا الله ، وإختارنا وإصطفانا ، وأذهب عنا الرجس وطهرنا تطهيرا ، ولم تفترق الناس فرقتين إلاّّ جعلنا الله في خيرهما ، من آدم إلى جدي محمد (ص) ، فلما بعثه للنبوة وإختاره للرسالة ، وأنزل عليه كتابه ، فكان أبي أول من آمن وصدق الله ورسوله ، وقد قال الله في كتابه المنزل على نبيه المرسل : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، فجدي الذي على بينة من ربه وأبي الذي يتلوه ، وهو شاهد منه.