مناظرة الشيخ المÙيد مع شيخ من الاسماعيلية ÙÙŠ ØÙƒÙ… المتعة
القسم: مناظرات عقائدية | 2009/08/20 - 02:24 AM | المشاهدات: 3787
مناظرة الشيخ المÙيد مع شيخ من الاسماعيلية ÙÙŠ ØÙƒÙ… المتعة قال الشيخ Ù€ أدام الله عزه Ù€ : ØØ¶Ø±Øª دار بعض قواد الدولة وكان Ø¨Ø§Ù„ØØ¶Ø±Ø© شيخ من Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù…اعيلية يعر٠بابن لؤلؤ ØŒ ÙØ³Ø£Ù„ني : ما الدليل على Ø¥Ø¨Ø§ØØ© المتعة ØŸ Ùقلت له : الدليل على ذلك قول الله جلّ جلاله : ( ÙˆØ§ÙØÙ„Ù‘ لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم Ù…ÙØØµÙ†ÙŠÙ† غير Ù…Ø³Ø§ÙØÙŠÙ† Ùما استمتعتم به منهنَّ ÙØ¢ØªÙˆÙ‡Ù†Ù‘ÙŽ أجورهن ÙØ±ÙŠØ¶Ø© ولا Ø¬Ù†Ø§Ø Ø¹Ù„ÙŠÙƒÙ… Ùيما تراضيتم به من بعد Ø§Ù„ÙØ±ÙŠØ¶Ø© إن الله كان عليماً ØÙƒÙŠÙ…اً )(1)ØŒ ÙØ£ØÙ„ جلّ اسمه Ù†ÙƒØ§Ø Ø§Ù„Ù…ØªØ¹Ø© Ø¨ØµØ±ÙŠØ Ù„ÙØ¸Ù‡Ø§ وبذكر أوصاÙÙ‡ من الاَجر عليها ØŒ والتراضي بعد Ø§Ù„ÙØ±Ø¶ له من الازدياد ÙÙŠ الاَجل وزيادة الاَجر Ùيها. Ùقال : ما أنكرت أن تكون هذه الآية منسوخة بقوله : ( وَالذÙينَ Ù‡Ùمْ Ù„ÙÙÙØ±ÙوجÙÙ‡Ùمْ ØÙŽØ§ÙÙØ¸Ùونَ ØŒ إلاّ عَلَى أَزوَاجÙÙ‡ÙÙ… Ø£ÙŽÙˆ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانÙÙ‡Ùمْ ÙَإنَّهÙمْ غَيْر٠مَلÙومÙينَ ØŒ Ùَمن ابتَغَى وَراءَ ذَلÙÙƒÙŽ ÙَاÙولئÙÙƒÙŽ Ù‡Ùم٠العَادÙون )(2) ØŒ ÙØØ¸Ø± الله تعالى Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ø¥Ù„Ø§Ù‘ لزوجة أو ملك يمين ØŒ وإذا لم تكن المتعة زوجة ولا ملك يمين Ùقد سقط قول من Ø£ØÙ„ها. Ùقلت له : قد أخطأت ÙÙŠ هذه المعارضة من وجهين : Ø£ØØ¯Ù‡Ù…ا : أنك ادّعيت أن المستمتع بها ليست بزوجة ØŒ ومخالÙÙƒ ÙŠØ¯ÙØ¹Ùƒ عن ذلك ويعتبرها زوجة ÙÙŠ الØÙ‚يقة والثاني : أنّ سورة المؤمنين مكّية وسورة النساء مدنية ØŒ والمكي متقدّم للمدني ØŒ Ùكي٠يكون ناسخاً له وهو متأخر عنه وهذه غÙلة شديدة ! Ùقال : لو كانت المتعة زوجة لكانت ترث ويقع بها الطلاق ØŒ ÙˆÙÙŠ إجماع الشيعة على أنها غير وارثة ولا مطلقة دليل على ÙØ³Ø§Ø¯ هذا القول. Ùقلت له : وهذا أيضاً غلط منك ÙÙŠ الديانة ØŒ وذلك أن الزوجة لم يجب لها الميراث ويقع بها الطلاق من ØÙŠØ« كانت زوجة Ùقط وإنما ØØµÙ„ لها ذلك Ø¨ØµÙØ© تزيد على الزوجية ØŒ والدليل على ذلك أن الاَمة إذا كانت زوجة لم ترث ØŒ والقاتلة لا ترث ØŒ والذمية لا ترث ØŒ والاَمة المبيعة تبين بغير طلاق ØŒ والملاعنة تبين أيضاً بغير طلاق ØŒ وكذلك المختلعة ØŒ والمرتد عنها زوجها ØŒ والمرضعة قبل Ø§Ù„ÙØ·Ø§Ù… بما يوجب Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ… من لبن الاَÙÙ… ØŒ والزوجة تبين بغير طلاق ØŒ وكلّ ما عددناه زوجات ÙÙŠ الØÙ‚يقة ØŒ ÙØ¨Ø·Ù„ ما توهّمت Ùلم يأت بشيء . Ùقال ØµØ§ØØ¨ الدار وهو رجل أعجمي لا Ù…Ø¹Ø±ÙØ© له بالÙقه وإنما يعر٠الظواهر : أنا أسألك ÙÙŠ هذا الباب عن مسألة ØŒ خبرني هل تزوج رسول الله صلى الله عليه وآله متعة أو تزوج أمير المؤمنين عليه السلام ØŸ Ùقلت له : لم يأت بذلك خبر ولا علمته . Ùقال : لو كان ÙÙŠ المتعة خير ما تركها رسول الله صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام. Ùقلت له : أيّها القائل ليس كلّ ما لم ÙŠÙØ¹Ù„Ù‡ رسول الله صلى الله عليه وآله كان Ù…ØØ±Ù…اً ØŒ وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وآله والاَئمة عليهم السلام ÙƒØ§ÙØ© لم يتزوجوا بالاÙماء ØŒ ولا نكØÙˆØ§ الكتابيات ØŒ ولا خالعوا ØŒ ولا تزوجوا بالزنج ØŒ ولا نكØÙˆØ§ السند ØŒ ولا اتجروا إلى الاَمصار ØŒ ولا جلسوا باعة للتجار ØŒ وليس ذلك كلّه Ù…ØØ±Ù…اً ولا منه شيء Ù…ØØ¸ÙˆØ± ØŒ إلا ما خصت به الشيعة دون مخالÙيها من القول ÙÙŠ Ù†ÙƒØ§Ø Ø§Ù„ÙƒØªØ§Ø¨ÙŠØ§Øª . Ùقال : ÙØ¯Ø¹ هذا ØŒ خبرني عن رجل ورد من قم يريد Ø§Ù„ØØ¬ ÙØ¯Ø®Ù„ إلى مدينة السلام ÙØ§Ø³ØªÙ…تع بها بامرأة ثم انقضى أجلها ØŒ ÙØªØ±ÙƒÙ‡Ø§ وخرج إلى Ø§Ù„ØØ¬ وكانت ØØ§Ù…لاً منه ولم يعلم Ø¨ØØ§Ù„ها ØŒ ÙØØ¬ ومضى إلى بلده وعاد بعد عشرين سنة وقد ولدت بنتاً وشبّت ØŒ ثم عاد إلى مدينة السلام Ùوجد Ùيها تلك الابنة ÙØ§Ø³ØªÙ…تع بها وهو لا يعلم ØŒ أليس يكون قد Ù†ÙƒØ Ø§Ø¨Ù†ØªÙ‡ وهذا ÙØ¸ÙŠØ¹ جداً . Ùقلت له : إن أوجب هذا الذي ذكر القائل ØªØØ±ÙŠÙ… المتعة وتقبيØÙ‡Ø§ أوجب ØªØØ±ÙŠÙ… Ù†ÙƒØ§Ø Ø§Ù„Ù…ÙŠØ±Ø§Ø« وكل Ù†ÙƒØ§Ø ÙˆØªÙ‚Ø¨ÙŠØÙ‡ ØŒ وذلك أنه قد يتÙÙ‚ ÙÙŠ مثل ما وص٠وجعله طريقاً إلى ØØ¸Ø± المتعة ØŒ وذلك أنّه لا يمنع أن يخرج رجل من أهل السنة ÙˆØ£ØµØØ§Ø¨ Ø£ØÙ…د بن ØÙ†Ø¨Ù„ من خوارزم قاصداً Ù„Ù„ØØ¬ Ùينزل مدينة السلام ØŒÙˆÙŠØØªØ§Ø¬ إلى Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ùيستدعي امرأة من جيرانه ØÙ†Ø¨Ù„ية سنية Ùيسألها أن تلتمس له امرأة ينكØÙ‡Ø§ ØŒ ÙØªØ¯Ù„Ù‡ على امرأة شابة ستيرة ثيب لا ولي لها Ùيرغب Ùيها ØŒ وتجعل المرأة أمرها إلى إمام المØÙ„Ø© ÙˆØµØ§ØØ¨ مسجدها ØŒ ÙÙŠØØ¶Ø± رجلين ممن يصليا معه ويعقد عليها Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ù„Ù„Ø®ÙˆØ§Ø±Ø²Ù…ÙŠ السني الذي لا يرى المتعة ويدخل بالمرأة ويقيم معها إلى وقت رØÙŠÙ„ Ø§Ù„ØØ¬ إلى مكة ØŒ Ùيستدعي الشيخ الذي عقد عليه Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ùيطلقها Ø¨ØØ¶Ø±ØªÙ‡ ويعطيهم عدتها وما يجب عليه من Ù†Ùقتها ØŒ ثم يخرج ÙÙŠØØ¬ وينصر٠من مكة على طريق البصرة ويرجع إلى بلده ØŒ وقد كانت المرأة ØØ§Ù…لاً وهو لا يعلم Ùيقيم عشرين سنة ØŒ ثمّ يعود إلى مدينة السلام Ù„Ù„ØØ¬ Ùينزل ÙÙŠ تلك المØÙ„Ø© بعينها ØŒ ويسأل عن العجوز ÙÙŠÙقدها لموتها ØŒ Ùيسأل عن غيرها ØŒ ÙØªØ£ØªÙŠÙ‡ قرابة لها أو نظيرة لها ÙÙŠ الدلالة ÙØªØ°ÙƒØ± له جارية هي ابنة Ø§Ù„Ù…ØªÙˆÙØ§Ø© بعينها ØŒ Ùيرغب Ùيها ويعقد عليها ØŒ كما عقد على اÙمّها بولي وشاهدين ØŒ ثمّ يدخل بها Ùيكون قد وطىء ابنته ØŒ Ùيجب على القائل أن ÙŠØØ±Ù… Ù€ لهذا الذي ذكرناه Ù€ كل Ù†ÙƒØ§Ø . ÙØ§Ø¹ØªØ±Ø¶ الشيخ السائل أوّلاً Ùقال : عندنا أنه يجب على هذا الرجل أن يوصي إلى جيرانه باعتبار ØØ§Ù„ها وهذا يسقط هذه الشناعة . Ùقلت له : إن كان هذا عندكم واجباً ÙØ¹Ù†Ø¯Ù†Ø§ أوجب منه وأشد لزوماً : أن يوصي المستمتع ثقة من إخوانه ÙÙŠ البلد باعتبار ØØ§Ù„ المستمتع بها ØŒ ÙØ¥Ù† لم يجد أخاً أوصى قوماً من أهل البلد ØŒ وذكر أنها كانت زوجته ولم يذكر المتعة وهذا شرط عندنا Ùقد سقط أيضاً ما توهمه . ثمّ أقبلت على ØµØ§ØØ¨ المجلس Ùقلت له : إن أمرنا مع هؤلاء المتÙقهة عجيب ØŒ وذلك أنهم مطبقون على تبعيدنا ÙÙŠ Ù†ÙƒØ§Ø Ø§Ù„Ù…ØªØ¹Ø© ØŒ مع إجماعهم على أن رسول الله صلى الله عليه وآله قد كان أذن Ùيها ØŒ وأنها عملت على عهده ØŒ ومع ظاهر كتاب الله عزّ وجلّ ÙÙŠ تØÙ„يلها ØŒ وإجماع آل Ù…ØÙ…د عليهم السلام على Ø¥Ø¨Ø§ØØªÙ‡Ø§ ØŒ ÙˆØ§Ù„Ø§ØªÙØ§Ù‚ على أن عمر ØØ±Ù‘مها ÙÙŠ أيّامه ØŒ مع إقراره بأنها كانت ØÙ„الاً على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ØŒ Ùلو كنّا على ضلالة Ùيها لكنا ÙÙŠ ذلك على شبهة تمنع ما يعتقده المخال٠Ùينا من الضلال والبراءة منا ØŒ وليس Ùيمن خالÙنا إلاّ من يقول ÙÙŠ Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø ÙˆØºÙŠØ±Ù‡ بضد القرآن ØŒ ÙˆØ®Ù„Ø§Ù Ø§Ù„Ø§ÙØ¬Ù…اع ØŒ ونقض شرع Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù„ام ØŒ والمنكر ÙÙŠ الطباع ØŒ وعند ذوي المروّات ØŒ ولا يرجع ÙÙŠ ذلك إلى شبهة تسوغ له ÙÙŠ قوله ØŒ وهم معه يتولى بعضهم بعضاً ØŒ ويعظم بعضهم بعضاً وليس ذلك إلاّ لاختصاص قولنا بآل Ù…ØÙ…دعليهم السلام ØŒ Ùلعداوتهم لهم رمونا عن قوس ÙˆØ§ØØ¯. هذا أبو ØÙ†ÙŠÙØ© النعمان بن ثابت يقول : لو أن رجلاً عقد على اÙمّه عقدة Ø§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø ØŒ وهو يعلم أنها اÙمه ØŒ ثم وطئها لسقط عنه Ø§Ù„ØØ¯Ù‘ ØŒ ولØÙ‚ به الولد(3). وكذلك قوله ÙÙŠ الاَخت والبنت ØŒ وكذلك سائر Ø§Ù„Ù…ØØ±Ù…ات ØŒ ويزعم أن هذا Ù†ÙƒØ§Ø Ø´Ø¨Ù‡Ø© أوجبت سقوط Ø§Ù„ØØ¯. ويقول : لو أن رجلاً استأجر غسالة أو خياطة أو خبازة أو غير ذلك من Ø£ØµØØ§Ø¨ الصناعات ØŒ ثم وثب عليها Ùوطئها ÙˆØÙ…لت منه سقط عنه Ø§Ù„ØØ¯ ØŒ ولØÙ‚ به الولد(4) . ويقول : إذا ل٠الرجل على Ø¥ØÙ„يله ØØ±ÙŠØ±Ø© ثمّ أولجه ÙÙŠ Ù‚ÙØ¨Ù„ امرأة ليست له Ø¨Ù…ØØ±Ù… له ØØªÙ‰ ينزل ØŒ لم يكن زانياً ولا وجب عليه Ø§Ù„ØØ¯ . ويقول : إن الرجل إذا لاط بغلام ÙØ£ÙˆÙ‚ب لم يجب عليه Ø§Ù„ØØ¯(5)ØŒ ولكن يردع بالكلام الغليظ والاَدب بالخÙقة بالنعل والخÙقتين وما أشبه ذلك. ويقول : إن شرب النبيذ الصلب المسكر ØÙ„ال طلق(6) ØŒ وهو سنة ØŒ ÙˆØªØØ±ÙŠÙ…Ù‡ بدعة. وقال Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ : إذا ÙØ¬Ø± الرجل بامرأة ÙØÙ…Ù„Øª منه Ùولدت بنتاً ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‡ ÙŠØÙ„ Ù„Ù„ÙØ§Ø¬Ø± أن يتزوج بهذه الابنة ويطأها ويولدها لا ØØ±Ø¬ عليه ÙÙŠ ذلك(7)ØŒ ÙØ£ØÙ„ Ù†ÙƒØ§Ø Ø§Ù„Ø¨Ù†Ø§Øª . وقال : لو أن رجلاً اشترى أخته من الرضاعة ØŒ ووطئها لما وجب عليه Ø§Ù„ØØ¯(8) ØŒ وكان يجيز سماع الغناء بالقصب وأشباهه(9). وقال مالك بن أنس : إن وطىء النساء ÙÙŠ Ø£ØØ´Ø§Ø´Ù‡Ù† ØÙ„ال طلق ØŒ وكان يرى سماع الغناء بالد٠وأشباهه من الملاهي ØŒ ويزعم أن ذلك سنة ÙÙŠ العرسات والولائم. وقال داود بن علي الاَصÙهاني : إن الجمع بين الاَختين ÙÙŠ ملك اليمين ØÙ„ال طلق(10) ØŒ والجمع بين الاَم والابنة غير Ù…ØØ¸ÙˆØ± . ÙØ§Ù‚تسم هؤلاء Ø§Ù„ÙØ¬ÙˆØ± وكل منكر Ùيما بينهم واستØÙ„وه ØŒ ولم ينكر بعضهم على بعض ØŒ مع أن الكتاب والسنة ÙˆØ§Ù„Ø§ÙØ¬Ù…اع تشهد بضلالهم ÙÙŠ ذلك ØŒ ثمّ عظّموا أمر المتعة ØŒ والقرآن شاهد بتØÙ„يلها ØŒ والسنة ÙˆØ§Ù„Ø§ÙØ¬Ù…اع يشهدان بذلك ØŒ Ùيعلم أنهم ليسوا من أهل الدين ØŒ ولكنهم من أهل العصبية والعداوة لآل الرسول (صلى الله عليه وآله) . ÙØ§Ø³ØªØ¹Ø¸Ù… ØµØ§ØØ¨ المجلس ذلك وأنكره وأظهر البراءة من معتقديه ØŒ وسهل عليه أمر المتعة والقول بها(11) . ____________ (1) سورة النساء : الآية 24 . (2) سورة المؤمنون : الآية 5 Ù€ 7 . (3) الÙقه على المذاهب الاَربعة للجزيري : ج5 ص124 ØŒ المغني لابن قدامة : ج10 ص149. (4) المØÙ„Ù‰ لابن ØØ²Ù… : ج11 ص250 ØŒ المغني لابن قدامة : ج10 ص187 ØŒ ØÙ„ية العلماء : ج8 ص15. (5) الÙقه على المذاهب الاَربعة للجزيري : ج5 ص141 ØŒ المØÙ„Ù‰ لابن ØØ²Ù… : ج11 ص382. (6) الÙقه على المذاهب الاَربعة للجزيري : ج1 ص68 ØŒ المØÙ„Ù‰ لابن ØØ²Ù… : ج11 ص373. (7) الÙقه على المذاهب الاَربعة للجزيري : ج 5 ص 134. (8) المغني لابن قدامة : ج 10 ص 151 ،وقد نسب هذا القول أيضاً إلى أبي ØÙ†ÙŠÙØ© راجع : ØÙ„ية العلماء : ج 8 ص 30 . (9) الÙقه Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù„امي وأدلّته : ج 7 ص 128 . (10) راجع : سنن البيهقي : ج 7 ص 163 Ù€ 165 ØŒ المغني لابن قدامة : ج 7 ص 493 . (11) Ø§Ù„ÙØµÙˆÙ„ المختارة للشيخ المÙيد : ص119 Ù€ 123 .
|