شبكة الشيعة العالمية
ما نقله أبو بكر بن العربي بشأن قول الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© بالتشبيه : وما تقدم يعضد ما ذكره أبو بكر بن العربي المالكي ØŒ الذي أثنى عليه علماء السلÙية والوهابية لا سيما ÙÙŠ هذا العصر ØŒ ويكÙيك ما ذكره بشأنه Ù…ØØ¨ الدين الخطيب ÙÙŠ مقدمة تØÙ‚يقه على العواصم من القواصم القسم المتعلق بأØÙˆØ§Ù„ Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ومواقÙهم بعد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ØÙŠØ« أكد أنهم يلتزمون بتشبيه الباري بمخلوقاته ØŒ ويثبتون له جميع ØµÙØ§Øª الإنسان وأعضاءه باستثناء شيئين وهما : اللØÙŠØ© والعورة ØŒ وأنّ Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ بين ØµÙØ§Øª الخالق ÙˆØµÙØ§Øª المخلوقين Ùقط بالكمال والنقص ØŒ يقول ابن العربي ÙÙŠ كتابه العواصم من القواصم : وأخبرني من أثق به من مشيختي أنّ القاضي أبا يعلى Ù…ØÙ…د Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ø§Ù„ÙØ±Ø§Ø¡ الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ رئيس الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© ببغداد كان إذا ذكر الله تعالى يقول وما ورد من هذه الظواهر ÙÙŠ ØµÙØ§ØªÙ‡ تعالى : ألزموني بما شئتم ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø£Ù„ØªØ²Ù…Ù‡ إلا اللØÙŠØ© والعورة ØŒ وإنتهى بهم القول : إلى أن يقولوا إن أراد Ø£ØØ¯ أن يعلم الله Ùلينظر إلى Ù†ÙØ³Ù‡ ÙØ§Ù†Ù‡ الله بعينة إلا أن الله منزه عن Ø§Ù„Ø¢ÙØ§Øª. (1).
المصدر : (1) : ( العواصم من القواصم ص 210 Ø·. دار Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© / Ø§Ù„Ø¯ÙˆØØ© Ø·.1 سنة 1413هـ- 1992Ù… ØŒ وج2 ص 283 Ø·.1 باستانبول / تركيا ).
الرابط :
http://www.shiaweb.org/books/alensaf_1/pa66.html
Ø§Ù„ØØ§Ùظ أبابكر إبن العربي - العواصم من القواصم - الجزء : ( 2 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 283 )
- أخبرني من أثق به من مشيختي أن القاضي أبا يعلى الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ كان إذا ذكر الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ يقول Ùيما ورد من هذه الظواهر ÙÙŠ ØµÙØ§ØªÙ‡ تعالى : ألزموني ما شئتم ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø§Ù„ØªØ²Ù…Ù‡ إلاّ اللØÙŠØ© والعورة.
أبو Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ عبد الرØÙ…Ù† بن الجوزي الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ - Ø¯ÙØ¹ شبه التشبيه بأك٠التنزيه - هامش Ø§Ù„ØµÙØØ© رقم : ( 98 )
- والعجيب الغريب وإن كان لا عجب من ØØ´ÙˆÙŠØ© الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© أن Ø§Ù„ØØ§Ùظ أبا بكر إبن العربي قال ÙÙŠ العواصم ( 2 / 283 ) : أخبرني من أثق به من مشيختي أن القاضي أبا يعلى الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ كان إذا ذكر الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ يقول Ùيما ورد من هذه الظواهر ÙÙŠ ØµÙØ§ØªÙ‡ تعالى : ألزموني ما شئتم ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø§Ù„ØªØ²Ù…Ù‡ إلاّ اللØÙŠØ© والعورة ØŒ قال بعض أئمة أهل الØÙ‚ وهذا ÙƒÙØ± Ù‚Ø¨ÙŠØ ÙˆØ¥Ø³ØªÙ‡Ø²Ø§Ø¡ بالله تعالى وقائله جاهل به تعالى لا يقتدى به ولا ÙŠÙ„ØªÙØª إليه ولا متبع لإمامه الذي ينتسب إليه ويتستر به ØŒ بل هو شريك للمشركين ÙÙŠ عبادة الأصنام ÙØ¥Ù†Ù‡ ما عبد الله ولا عرÙÙ‡ ØŒ وإنما صور صنماً ÙÙŠ Ù†ÙØ³Ù‡ تعالى الله عما يقول Ø§Ù„Ù…Ù„ØØ¯ÙˆÙ† ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø§ØØ¯ÙˆÙ† علوا كبيرا " اه.
السبكي - السي٠الصقيل رد إبن زÙيل - هامش Ø§Ù„ØµÙØØ© رقم : ( 130 )
- من ØØ´ÙˆÙŠØ© الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© قال العÙÙŠÙ Ø§Ù„ÙŠØ§ÙØ¹ÙŠ ÙÙŠ : ( مرهم العلل المعضلة ÙÙŠ Ø¯ÙØ¹ الشبه والرد على المعتزلة ) ÙÙŠ الجزء الثالث منه : ومتأخرو الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© غلوا ÙÙŠ دينهم غلواً ÙØ§ØØ´Ø§Ù‹ وتسÙهوا سÙهاً عظيماً وجسموا تجسيماً Ù‚Ø¨ÙŠØØ§Ù‹ وشبهوا الله بخلقه تشبيهاص شنيعاً وجعلوا له من عباده أمثالاً كثيرة ØØªÙ‰ قال أبو بكر بن العربي ÙÙŠ العواصم : أخبرني من أثق به من مشيختي أن القاضي أبا يعلى الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ كان إذا ذكر الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ يقول Ùيما ورد من هذه الظواهر ÙÙŠ ØµÙØ§ØªÙ‡ تعالى : ألزموني ما شئتم ØŒ ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø£Ù„ØªØ²Ù…Ù‡ إلاّ اللØÙŠØ© والعورة ØŒ قال بعض أئمة أهل الØÙ‚ : وهذا ØŒ ÙƒÙØ± Ù‚Ø¨ÙŠØ ÙˆØ¥Ø³ØªÙ‡Ø²Ø§Ø¡ بالله تعالى شنيع وقائله جاهل به تعالى لا يقتدى به ولا ÙŠÙ„ØªÙØª إليه ولا متبع لإمامه الذي ينتسب إليه ويتستر به بل هو شريك للمشركين ÙÙŠ عبادة الأصنام ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‡ ما عبد الله ولا عرÙÙ‡ ØŒ وإنما صور صنماً ÙÙŠ Ù†ÙØ³Ù‡ ØŒ ÙØªØ¹Ø§Ù„Ù‰ الله عما يقول Ø§Ù„Ù…Ù„ØØ¯ÙˆÙ† ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø§ØØ¯ÙˆÙ† علوا كبيرا ا Ù‡ " . ومثل ما نقله إبن العربي عن أبي يعلى هذا منقول ÙÙŠ كتب الملل والنØÙ„ عن داود الجواربي ØŒ تعالى الله عن ذلك . ثم قال Ø§Ù„ÙŠØ§ÙØ¹ÙŠ : " ولقد Ø£ØØ³Ù† ابن الجوزي من الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© ØÙŠØ« صن٠كتابا ÙÙŠ الرد عليهم ØŒ ونقل عنهم أنهم أثبتوا لله صورة كصورة الآدمي ÙÙŠ أبعاضها ØŒ وقال ÙÙŠ كتابه هؤلاء قد كسوا هذا المذهب شيئا Ù‚Ø¨ÙŠØØ§ ØØªÙ‰ صار لا يقال عن ØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ إلا مجسم ØŒ قال : وهؤلاء متلاعبون وما عرÙوا الله ولا عندهم من الإسلام خبر ولا ÙŠØØ¯Ø«ÙˆÙ† ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‡Ù… يكابرون العقول وكأنهم ÙŠØØ¯Ø«ÙˆÙ† الصبيان ÙˆØ§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ ØŒ قال : وكلامهم ØµØ±ÙŠØ ÙÙŠ التشبيه وقد تبعهم خلق من العوام ÙˆÙØ¶ØÙˆØ§ التابع والمتبوع . . انتهى " . والكتاب الذي أشار إليه Ø§Ù„ÙŠØ§ÙØ¹ÙŠ Ù‡Ùˆ ( Ø¯ÙØ¹ شبه التشبيه ) وهو مطبوع Ùليراجع.
الشيخ ØØ³Ù† السقا٠- التنديد بمن عدد التوØÙŠØ¯ - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© ( 22 / 23 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وإمام ابن تيمية وقدوته ÙÙŠ هذه الطامات هو أبو يعلى الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ ( 12 ) الذي كان يقول : ألزموني ما شئتم إلاّ اللØÙŠØ© والعورة ØŒ أي ÙÙŠ ØµÙØ§Øª الله تعالى ! ! كما نقل ذلك إبن العربي المالكي ÙÙŠ كتابه : ( العواصم ) ( 2 / 283 ) ØŒ وهذا هو توØÙŠØ¯ الأسماء ÙˆØ§Ù„ØµÙØ§Øª الذي يريدونه والذي ÙŠØØ§ÙˆÙ„ون إثباته ....
الشيخ ØØ³Ù† السقا٠- تهنئة الصديق Ø§Ù„Ù…ØØ¨ÙˆØ¨ - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© ( 78 / 79 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لأن Ø§Ù„ØØ§Ùظ أبو بكر إبن العربي كان أشعرياً منزهاً يعر٠هذا كل من قرأ شرØÙ‡ على سنن الترمذي وبقية كتبه ! ! ويكÙÙŠ أنه يقول ÙÙŠ كتابه : العواصم ( 2 / 283 ) : أخبرني من أثق به من مشيختي أن القاضي أبا يعلى الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ كان إذا ذكر الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ يقول Ùيما ورد من هذه الظواهر ÙÙŠ ØµÙØ§ØªÙ‡ تعالى : ألزموني ما شئتم ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø§Ù„ØªØ²Ù…Ù‡ إلاّ اللØÙŠØ© والعورة ØŒ قال بعض أئمة أهل الØÙ‚ : وهذا ÙƒÙØ± Ù‚Ø¨ÙŠØ ÙˆØ¥Ø³ØªÙ‡Ø²Ø§Ø¡ بالله تعالى ØŒ وقائله جاهل به تعالى لا يقتدى به ولا ÙŠÙ„ØªÙØª إليه ØŒ ولا - هو - متبع لإمامه الذي ينتسب إليه ويستتر به بل هو شريك للمشركين ÙÙŠ عبادة الأصنام ÙØ¥Ù†Ù‡ ما عبد الله ولا عرÙÙ‡ ØŒ وإنما صور صنماً ÙÙŠ Ù†ÙØ³Ù‡ ØŒ تعالى الله عما يقول Ø§Ù„Ù…Ù„ØØ¯ÙˆÙ† ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø§ØØ¯ÙˆÙ† علوا كبيرا " اه . ÙØªØ£Ù…Ù„!!! ....