القائمة الرئيسية:
Ø§Ù„ØµÙØØ© الرئيسية.
المـنتديـــات.
أخبار المستبصرين.
ملك الروابط
الـمـقـالات.
معرض الصور.
المكتبة الصوتية.
المكتبة المرئية
مكتبة الكتب.
سجل الزائرين.
اتصل بنا.
أقسام أخبار المستبصرين:
مستبصرون من منتديات انا شيعي العالمية
ØÙŠØ§Ø© المستبصرين
أقسام المقالات:
كتابات المستبصرين
مناظرات عقائدية
ØÙ‚ائق عن الامام المهدي
الإمام المهدي والوهابية
ردود السنة على النواصب
أوراق وهابية
إدانتهم من كتبهم
منوعات
ملك الروابط
أقسام مكتبة الكتب:
كتب الشيعة
كتب السنة
كتب الكترونية
برامج دينية
Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©
كتاب عشوائي:
لله ثم للتاريخ
صورة عشوائية:
لجنة الامر بالمنكر والنهي عن المعروÙ
القائمة البريدية:
البريد الإلكتروني:
إشتراك
Ø¥Ù†Ø³ØØ§Ø¨
المقالات
المسار
المقالات
»
ØÙ‚ائق عن الامام المهدي
»
علامات الظهور
» السÙياني رمزٌ أم شخص؟
السÙياني رمزٌ أم شخص؟
القسم:
علامات الظهور
|
2009/10/16 - 08:36 PM
| المشاهدات: 3985
السÙياني رمزٌ أم شخص؟
جرى Ø§Ù„Ø¨ØØ« بين المÙكّرين الإسلاميين ÙÙŠ ØÙ‚يقة السÙياني وهل أنه رمزٌ أم شخص؟ بعد Ø§Ù„Ø¨ØØ« ÙÙŠ Ù†ÙØ³ علائم الظهور من هذه الجهة أيضاً، Ùمن قال بأن علائم الظهور ØÙ‚يقية مشخصة وليست رمزية مهملة، استدلَّ بالأخذ بظاهر الروايات والقراءات المستقبلية وأنها تدلّ٠على معان معينة بذاتها، لا أنها رموز تØÙƒÙŠ Ø¹Ù† معان٠غامضة ÙŠØÙ„ّها الزمن وتطبيقاته، ÙØ§Ù„سي٠ÙÙŠ الرواية هو السي٠ذاته والذي كان ولا زال آلة للقتال، والبراذين هي Ù†ÙØ³ البراذين المركوبة ÙÙŠ عصر النصّ لا أنها رمز للآليات العسكرية كالمدرعات والدبابات وغيرها من آلات Ø§Ù„ØØ±Ø¨ النقلية، وهكذا سائر علائم الظهور وما بعد الظهور، وإن استبعدنا ذلك ÙÙŠ زمننا Ø§Ù„ØØ§Ø¶Ø± لندرة استعمال مثل هذه الأدوات ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ±ÙˆØ¨ كالسي٠والخيل ÙˆØ§Ù„Ø±Ù…Ø ÙˆÙ…Ø§ شاكل من آليات القتال المستعملة ÙÙŠ عصر النصّ.
كلّ٠ذلك عملاً بظاهر النصّ واستبعاد التأويل والمجازية لضع٠القرينة Ø§Ù„ØµØ§Ø±ÙØ© وعدم ÙƒÙØ§ÙŠØªÙ‡Ø§ للتخلي عن أصالة الØÙ‚يقة.
ومن قائل بأن هذه العلائم رموز وكنايات عن ØÙ‚ائق لا ÙØ§Ø¦Ø¯Ø© من كشÙها ÙÙŠ زمن النصّ، ÙØ§Ù„سي٠يرمز لكل ما يقاتل به ÙÙŠ العصور Ø§Ù„Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ©ØŒ ولعدم إمكان بيان خصوصيات Ø§Ù„Ø£Ø³Ù„ØØ© المستعملة بعد أربعة عشر قرناً من زمن النصّ أو أكثر لم يجد المعصوم Ø¨ÙØ¯Ù‘اً من الكناية واستعمال Ø§Ù„Ø£Ù„ÙØ§Ø¸ التي تدلّ٠على أدوات القتال _ مثلاً _ المستعملة ÙÙŠ ØÙŠÙ†Ù‡Ø§ØŒ إذ لو كان المعصوم يستعمل Ù„ÙØ¸ دبّابة أو مدرعة أو ØØ§Ù…لات طائرات مثلاً لما Ùهم المخاطَب شيئاً ولكثر السؤال والاستÙهام ولعلَّ ذلك يؤدّي بالبعض ØØªÙ‘Ù‰ إلى الاستهزاء والسخرية.
إذن، ÙØªÙ„Ùƒ العلامات تØÙƒÙŠ Ø¹Ù† معان مجهولة تمام الجهالة لمستمع خطاب المعصوم ÙÙŠ ØÙŠÙ†Ù‡Ø§ØŒ ÙØ¥Ø°Ø§ ما تغيرت المجتمعات وتطوّرت Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ø±Ø© Ùلا ضرورة للقتال Ø¨Ù†ÙØ³ الأدوات القديمة ÙØ¥Ù†Ù‘ ذلك ÙŠØ¹Ø¯Ù‘Ù Ø³Ø®ÙØ§Ù‹ لا يتلائم مع الÙكر الصØÙŠØ السليم.
والØÙ‚ أنه لا بدَّ من Ø§Ù„ØªÙØ±Ù‚Ø© بين العلائم وأخذ كل علامة على ØØ¯Ø© ودراستها كقضية مستقلة والبتّ ÙÙŠ رمزيتها أو شخصيتها ÙˆØÙ‚يقيتها بمعزل عن سائر العلائم Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© إمكان الأخذ بها على Ù†ØÙˆ الØÙ‚يقية والمجازية والرمزية.
ÙØ§Ù„سي٠يمكن أن يكون رمزاً لقوة Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø³ØªØ¹Ù…Ù„ ÙÙŠ القتال Ùيما إذا Ø§Ø³ØªØØ§Ù„ استعماله ÙÙŠ لاØÙ‚ زمن النصّ والعصور التالية، وأما إذا بقي Ø§ØØªÙ…ال٠استعماله Ø¨Ù†ÙØ³Ù‡ قائماً كآلة للقتال ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ±ÙˆØ¨ ØØªÙ‘Ù‰ بعد أزمنة طويلة من عصر النصّ، لم يكن ØµØ±Ù Ø§Ù„Ù„ÙØ¸ عن معناه الØÙ‚يقي إلى المجازي Ù…ÙØ³Ù’تَدَلاً.
وأما إذا كانت العلامة مثل علامة الدَّجّال التي ورد ÙÙŠ وصÙÙ‡ ببعض Ø§Ù„ØØ§Ù„ات والأمور التي لم يكن تØÙ‚ّقها ممكناً ØØªÙ‘Ù‰ ÙÙŠ زمن النصّ، ÙÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù† المراد Ùيها إشارات ورموز ولا يراد Ùيها معانيها الØÙ‚يقية ضرورة استبعاد تØÙ‚Ù‚ هذه الأمور ØØªÙ‘Ù‰ بعد أزمنة طويلة من زمن النصّ وبعد القطع بعدم وجود مثال له على مرَّ التاريخ ØØªÙ‘Ù‰ ÙÙŠ أيام الطناطلة!!
ومن هنا نضطر إلى ØÙ…Ù„ هذه الأخبار على الرمزية.
إذن ÙØ§Ù„ØªÙØ±ÙŠÙ‚ بين العلائم ضروري ولا يمكن الØÙƒÙ… بالرمزية على كل العلائم، كما لا يمكن الØÙƒÙ… بالشخصية والواقعية على كل العلائم.
وأمّا ما يرتبط بقضية السÙياني من هذه العلامات Ùلا بدَّ من إخضاعها Ù„Ù†ÙØ³ الميزان المذكور أيضاً، ودراستها بشكل مستقل للØÙƒÙ… على رمزيتها أو شخصيتها.
ولا تخÙÙ‰ أهميّة هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« بالخصوص، ÙØ¥Ù† الØÙƒÙ… عليها Ø¨Ø£ØØ¯ الاتجاهين له آثارÙÙ‡ المهمّة، إذْ سيؤدّي إلى تأسيس نظريتين Ù…ØªÙØ§ÙˆØªØªÙŠÙ† Ùكرياً كما Ø³ÙŠÙØ¤Ø¯Ù‘ÙŠ إلى ØªÙØ§ÙˆØª عملي ÙÙŠ سلوك أتباع النظريتين واختلاÙ٠جذري ÙÙŠ مواجهة القضية والتعامل معها وغير ذلك من الآثار المهمّة الأخرى.
ÙˆÙØ±Ø¶ÙŠØ© الرمزية ÙÙŠ السÙياني تعني بالضرورة أنه عبارة عن تيار Ùكري يتميّز بمنهج Ùكريّ عقائديّ Ù…Ù†ØØ±ÙØŒ وسياسي لئيم مذبذب، وسلوك٠شاذ لم يعر٠له التاريخ الإسلامي مثيلاً، يتبنّاه ويمثّله مجموعة كبيرة تنطبق عليهم كل Ø§Ù„Ù…ÙˆØ§ØµÙØ§Øª الواردة ÙÙŠ النصوص الواردة ÙÙŠ شأن السÙياني، وأنه لا يوجد شخص معين من آل أبي سÙيان وإنما هو Ùكر مماثل Ù„Ùكر السÙيانيين ÙÙŠ زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو زمن أمير المؤمنين عليه السلام أو بعد ذلك كالدولة الأموية Ùيكون السÙياني كالدجّال الذي قيل ÙÙŠ ØÙ‚Ù‡ أنه يمثل المدنية الظالمة ÙÙŠ آخر الزمان والتي تنظر للعالم بعين ÙˆØ§ØØ¯Ø© وهي عين المادية والسلطوية والجبروت.
وهذه Ø§Ù„ÙØ±Ø¶ÙŠØ© مرÙوضة عندنا لأسباب منها:
الأوّل: عدم وجود مبرر لمثل هذا التأويل وصر٠المعنى إلى الرمزية والمجازية بعد ثبوت عدم Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ© مؤدّى هذه الروايات للمرتكزات العقلائية ÙØ¶Ù„اً عن الأسس العقلية المنطقية، بل ÙˆØØªÙ‘Ù‰ للقواعد الميدانية العملية، وقياس السÙياني بالدجّال قياس مع Ø§Ù„ÙØ§Ø±Ù‚ØŒ إذ لا يوجد ÙÙŠ الروايات المتضمّنة لأوصا٠السÙياني ما يخال٠ناموس الطبيعة البشرية أو الكونية ما عدا ما ÙŠÙØªØ±Ø§Ø¡Ù‰ من قضية الخس٠ÙÙŠ البيداء وهو ليس من ÙØ¹Ù„ السÙياني وإنما هو عقاب إلهي، Ùقد ورد ÙÙŠ الخبر:
(Ùيبلغ أميرَ جيش السÙياني أنّ المهدي عليه السلام قد خرج إلى مكّة Ùيبعث جيشاً على أثره Ùلا يدركه ØØªÙ‘Ù‰ يدخل مكّة... Ùينزل أمير جيش السÙياني ÙÙŠ البيداء Ùينادي مناد٠من السماء: يا بيداء أبيدي القوم Ùيخس٠بهم)
(11)
.
ÙØ§Ù„عقاب عقاب إلهيٌّ خاضعٌ لسنن٠كونية وعلل ومعلوليات وأسباب ومسبّبات قد نجهل ØÙ‚يقتها وديناميكيتها ÙÙŠ الوقت Ø§Ù„ØØ§Ø¶Ø± بما نمتلك من خلÙية علمية، ولعلَّها تنكش٠لنا ذات يوم، ولهذا نظائر ÙÙŠ الأمم السابقة المتمردة على تعاليم السماء.
وكذلك ما يتراءى من توصيÙÙ‡ بالبطش أو توصي٠رايته بالمرعبة Ø§Ù„Ù…Ø®ÙŠÙØ© التي ÙŠÙØ±Ù‘٠منها كل من يراها!! وقد بيّنا ÙÙŠ طيات Ø§Ù„Ø¨ØØ« ما يتعلّق بهذه المقالات ÙÙŠ ØÙ‚ السÙياني وسيأتي إن شاء الله.
إذن، ÙØ§Ù„تأويل بلا دليل، Ùلا يكون ØØ³Ù†Ø§Ù‹.
الثاني: إنَّ الأخذ بالتأويل والقول بالرمزية يناÙÙŠ ما ورد ÙÙŠ كثير من الروايات، ØÙŠØ« ذكر Ùيها Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ù‡Ø°Ø§ الرجل وبعض Ù…ÙˆØ§ØµÙØ§ØªÙ‡ الجسدية والأخلاقية، وكتلك الّتي تذكر اسمه واسم أبيه، Ùقد روى الصدوق رØÙ…Ù‡ الله قال: ØØ¯Ù‘ثنا Ù…ØÙ…ّد بن علي ماجيلويه، قال: ØØ¯Ù‘ثنا عمّي Ù…ØÙ…ّد بن أبي القاسم، عن Ù…ØÙ…ّد بن علي الكوÙÙŠØŒ عن Ù…ØÙ…ّد بن أبي عمير عن عمر بن أذينة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام:
(يخرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس اسمه عثمان وأبوه عنبسة رجل ربعة ÙˆØØ´ الوجه ضخم الهامة بوجهه أثر جدري إذا رأيته ØØ³Ø¨ØªÙ‡ أعور...)
(12)
.
أو كتلك الروايات التي تذكر نسبه، كما ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام، كما نقله السليلي ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØªÙ†:
قال الأØÙ†Ù: من أيّ قوم السÙياني؟
قال أمير المؤمنين عليه السلام: (هو من بني أميّة)
(13)
.
ÙˆÙÙŠ رواية عن الإمام السجاد عليه السلام قال: (هو من ولد عتبة بن أبي سÙيان)
(14)
.
وعن الصادق عليه السلام: (إنّا وآل أبي سÙيان أهل٠بيتين تعادينا ÙÙŠ الله، Ù‚Ùلنا: صَدَق الله، وقالوا: كَذَب الله، قاتل أبو سÙيان رسولَ الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقاتل معاوية عليَّ بن أبي طالب، وقاتل يزيد٠بن٠معاوية Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن علي عليه السلام، والسÙياني يقاتل القائم)
(15)
.
الثالث: أن هذه Ø§Ù„ÙØ±Ø¶ÙŠØ© يلزم منها تأويل بعض خصوصيات السÙياني المذهبية وهو تأويل غريب ØÙŠØ« ورد ÙÙŠ رواية زرارة عن الصادق عليه السلام والتي نقلها الخاتون آبادي عن Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ بن شاذان قال: ØØ¯Ù‘ثنا Ù…ØÙ…ّد بن أبي عمير، قال: ØØ¯Ù‘ثنا جميل بن درّاج، قال: ØØ¯Ù‘ثنا زرارة بن أعين، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
(استعيذوا بالله من شرّ٠السÙياني والدجّال... ثمّ يبعث السÙياني جيوشاً إلى Ø§Ù„Ø£Ø·Ø±Ø§Ù ÙˆÙŠÙØ³Ø®Ù‘ÙØ± كثيراً من البلاد ويبالغ ÙÙŠ القتل ÙˆØ§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯ ويذهب إلى ملك الروم Ù„Ø¯ÙØ¹ الملك الخراساني ويرجع منها متنصراً ÙÙŠ عنقه صليب)
(16)
.
ÙØ§Ù„رواية ÙˆØ§Ø¶ØØ© ÙÙŠ ذهاب شخص السÙياني كرجل سياسي ظاهره الإسلام، إلى بلاد النصارى الذين يجرون له عملية غسل دماغ Ùكرية ومذهبية ليعود إلى بلده عادلاً عن الإسلام معتنقاً للنصرانية الصليبية.
Ùمن المستبعد جدّاً القول بالرمزية ÙÙŠ كل هذه Ø§Ù„ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ كما أنّ الأخبار دلَّت على ØØµÙˆÙ„ مراسلات ومكاتبات بين السÙياني وبين أمراء جيشه، ومن البعيد قصد المراسلة بين رمز وبين جيوش، ÙØ§Ù„ØÙ…Ù„ على المعنى الØÙ‚يقي الشخصي أقرب إلى الØÙ‚.
وبذلك ÙŠÙ†Ø¯ÙØ¹ توهّم كون السÙياني رمزاً لتيار Ùكري Ù…Ù†ØØ±Ù مع أننا نعتقد أنه ÙŠØÙ…Ù„ لواء مثل هذا التيار لكن بشخصه المنØÙˆØ³ وبشذوذه الÙكري والاعتقادي، Ùهو المØÙˆØ± الذي يلت٠ØÙˆÙ„Ù‡ كل Ø§Ù„Ù…Ù†ØØ±Ùين Ùكرياً والمتطرÙين عقائدياً وشذّاذ الأمّة وعÙلوج البشرية.
ÙØ§Ù„سÙياني إذن شخص يؤول أمره إلى ابتداع مذهب Ùكري عقائدي Ù…Ù†ØØ±Ù لم يعر٠له تاريخ الإسلام مثيلاً إلاّ ÙÙŠ أيام معاوية بن هند الذي كان يقتل الناس على الهوية وبتهمة الولاء لآل Ù…ØÙ…ّد صلى الله عليه وآله وسلم، Ùيما كان يرعى Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø±ÙˆÙ… والنصارى على ØØ³Ø§Ø¨ Ù…ØµÙ„ØØ© الأمّة الإسلاميّة، Ùقد كان النصارى يسرØÙˆÙ† ويمرØÙˆÙ† ÙÙŠ أرض الإسلام ÙÙŠ ØÙŠÙ† لا يجد أتباع آل Ù…ØÙ…ّد مأوىً إلاّ السجون والمعتقلات والقتل والتشريد وهدم الدور على رؤوسهم ونهب أموالهم، وهكذا ÙŠÙØ¹Ù„ السÙياني ابن آكلة الأكباد، ØÙŠØ« إنه Ø³ÙŠÙØ¬ÙŽØ¯Ù‘ÙØ¯ سيرة سلÙÙ‡ اللئيم بتتبع أتباع آل البيت عليهم السلام وإعمال القتل والنهب Ùˆ السلب Ùيهم.
ولعلَّ أهم دواعي تركيز النصوص Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© على ظاهرة السÙياني من بين العلامات Ø§Ù„ØØªÙ…ية الأخرى هو هذه المبادئ Ø§Ù„Ø§Ù†ØØ±Ø§Ùية المشئومة التي يتبنّاها هذا الرجل وأتباعه ومن أهمّها مبدأ Ù…ØØ§Ø±Ø¨ØªÙ‡ التشيع لآل البيت وملاØÙ‚Ø© أتباعهم ظنّاً منه أنه قادر على Ø¥Ø·ÙØ§Ø¡ هذا النور الذي شاء الله أن يبقى وهّاجاً مضيئاً الØÙ‚يقة المØÙ…ّدية.
الهوامش
(11)
Ø§Ù„ÙØªÙ† للسليلي، التشري٠بالمنن: 296/ باب 79/ Ø 417.
(12)
كمال الدين 2: 557/ باب 57/ Ø 9.
(13)
Ø§Ù„ÙØªÙ† لسليلي، التشري٠بالمنن: 296/ باب 79/ Ø 417.
(14)
غيبة الطوسي: 443/ Ø 437.
(15)
معجم Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« المهدي عليه السلام 3: 467.
(16)
كش٠الØÙ‚/ الخاتون آبادي: 143ØŒ ترجمة السيد ياسين الموسوي/ إصدار مركز الدراسات التخصصية ÙÙŠ الإمام المهدي عليه السلام.
المصدر
السÙياني ØØªÙ… Ù…ÙØ±Ù‘
تأليÙ: السيد جلال الموسوي
عرض التعليقات
لا توجد تعليقات!
Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© تعليق
الإسم:
*
البلد:
البريد الإلكتروني:
التعليق:
*
التØÙ‚Ù‚ اليدوي:
*
Jannat Alhusain Network
© 2008
Shia Portal 1.4
Powered By:
Qamar Alasheera