السّÙÙْياني ØÙŽØªÙ’Ù…ÙŒ Ù…ÙØ±Ù‘
القسم: علامات الظهور | 2009/10/16 - 08:34 PM | المشاهدات: 3163
السّÙÙْياني ØÙŽØªÙ’Ù…ÙŒ Ù…ÙØ±Ù‘ أن روايات علائم الظهور تشكّل القسم الأكبر من روايات المهدوية أو قسماً كبيراً منها على أقل التقادير، مما يدلّل على أهميّة هذا الموضوع، ونضي٠هنا ØªÙ…ÙŠÙ‘ÙØ² بعض علائم الظهور عن غيرها بكثرة ما ورد من الروايات ÙÙŠ شأنها وتواتر الكثير منها. ومن جملة هذه العلائم ÙØªÙ†Ø© السÙياني التي باتت أشهر من (Ù‚ÙØ§ نبكÙ)ØŒ وقد ذهب Ø³Ù…Ø§ØØ© العلامة الشيخ لط٠الله الصاÙÙŠ (دام ظله) إلى تواتر الروايات الواردة ÙÙŠ هذا المعنى(7) ÙˆÙÙŠ مختل٠جوانب هذه القضية بدءً من ÙˆØµÙ Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ù‡Ø°Ù‡ الشخصية ÙØ³Ù„جياً ومروراً بمعتقده الÙكري وسلوكه الميداني وجغراÙية ØØ±ÙƒØªÙ‡ الغاشمة، وانتهاءً Ø¨ØØªÙÙ‡ وهلاكه. وقد ورد ÙÙŠ بعضها ذكر مدّة ØÙƒÙ…Ù‡ وذكر بعض الخصوصيات الأخرى التي يندر ذكرها ÙÙŠ سائر علائم الظهور وهذا ما Ø³Ù†ØØ§ÙˆÙ„ تناوله ÙÙŠ هذه الدراسة الموجزة المقتضبة بإذن الله تعالى وألطا٠مولانا ناموس الدهر ÙˆØµØ§ØØ¨ العصر Ø§Ù„ØØ¬Ø© بن Ø§Ù„ØØ³Ù† العسكري أرواØÙ†Ø§ له Ø§Ù„ÙØ¯Ø§Ø¡ وعجل الله تعالى ÙÙŠ ÙØ±Ø¬Ù‡ الشري٠وجعل ÙØ±Ø¬Ù†Ø§ Ø¨ÙØ±Ø¬Ù‡. وإنْ دلَّ هذا Ø§Ù„ØªÙØ±Ù‘د بهذا الاهتمام على شيء ÙØ¥Ù†Ù…ا يدلّ٠على خطورة هذه القضية من بين تلك القضايا، ولا عجب ÙÙŠ ذلك بعد Ù…Ø¹Ø±ÙØ© ما ستؤدّي إليه هذه Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø«Ø© من تغيير ÙÙŠ خارطة المنطقة جغراÙياً وسياسياً ÙˆÙكرياً واجتماعياً وأمنياً، ناهيك عن استشهاد عشرات الآلا٠من النÙوس البريئة التي لا ذنب لها إلاّ أن تقول: لا إله إلاّ الله، Ù…ØÙ…ّد رسول الله، علي وليّ الله، ØØªÙ‘Ù‰ ورد أنّ هذا المجرم Ø³ÙŠØØ§ÙˆÙ„ قتل كل من اسمه (Ù…ØÙ…ّد) أو (علي) أو (ÙØ§Ø·Ù…Ø©) أو (زينب) ÙØ¶Ù„اً عن من اسمه (مهدي) ØÙ‚داً منه على الأرومة الطاهرة التي تØÙ…Ù„ هذه الأسماء الزكية، كما ورد أنه ÙŠØØ§ÙˆÙ„ مهاجمة الجغراÙية الشيعية Ù…ØØ§ÙˆÙ„اً تغييرها وإن لم يتمكّن من إبادتها. هذا وإن طول مدّة ØÙƒÙ…Ù‡ والتي ورد ÙÙŠ الخبر _ كما سيأتي _ أنها ستطول إلى تسعة أشهر أو ØÙ…Ù„ ناقة، يجعل هذا الأمر جديراً بالاهتمام من قبل المعصومين عليهم السلام، ØÙÙ†Ùواً منهم على شيعتهم ÙˆØªØØ°ÙŠØ±Ø§Ù‹ لهم من هذه البليّة، ÙØµØ¯Ø± هذا الكم الكبير من الإخبارات لتنبيه الشيعة إلى ضرورة Ø§Ù„Ø§ØØªØ±Ø§Ø² قدر الإمكان لتقليص الخسائر الناجمة عن ØØ±ÙƒØ© السÙياني المشئومة. ولا أدلَّ على خطورة هذه القضية مما ورد ÙÙŠ بعض الأخبار على ØØµÙˆÙ„ الآيات السماوية والأرضية المقترنة مع ØØ±ÙƒØªÙ‡ كالنداء والخس٠ÙÙŠ البيداء ضرورة إن هذا التدخل الإلهي وإبراز هذه الآيات لا يعدّ٠أمراً معهوداً إلاّ ÙÙŠ الموارد النادرة ذات الأهميّة البالغة. ثمّ أخيراً هلاك هذه الشخصية المنبوذة وقتلها على يد Ù†ÙØ³ الإمام المهدي عليه السلام والطريقة المذكورة ÙÙŠ الرواية(8) مع أن المهدي من آل Ù…ØÙ…ّد صلى الله عليه وآله وسلم هو عين الرØÙ…Ø© والشÙقة الإلهية، لهÙما دليلٌ آخر على ÙØ¯Ø§ØØ© ما يرتكبه هذا الخبيث من جرائم وسÙÙƒ للدماء وتشويه لصورة الإسلام.ومما يدعم هذا الرأي، Ù…Ù„Ø§ØØ¸Ø© صدور روايات ÙÙŠ السÙياني عن كل المعصومين تقريباً كما ورد عن النبي الأكرم وأمير المؤمنين والسجاد والباقر والصادق والكاظم والرضا والجواد والعسكري والمهدي عليهم Ø£ÙØ¶Ù„ الصلاة والسلام. وهذا مَعلم آخر وشاهد صدق على خطورة هذه القضية وتميزها عن غيرها من قضايا المهدوية، خاصة وأنها وردت ÙÙŠ قائمة العلامات Ø§Ù„ØØªÙ…ية، ولا شكّ ÙÙŠ ØªÙØ§Ø¶Ù„ Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… عن الموقو٠من العلائم ÙÙŠ الأهميّة، Ùقد ورد ÙÙŠ غيبة النعماني عن الباقر عليه السلام قوله: (إنّ من الأمور أموراً Ù…ÙˆÙ‚ÙˆÙØ© وأموراً Ù…ØØªÙˆÙ…Ø© وإنّ السÙياني من Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… الذي لا بدَّ منه) (1). وقد ألمØÙ†Ø§ ÙÙŠ تقسيمنا للعلائم إلى Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ بين Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… ÙˆØ§Ù„Ù…ÙˆÙ‚ÙˆÙØŒ ورجّØÙ†Ø§ ÙƒÙّة القول Ø§Ù„Ù…Ø³ØªØ¨Ø¹ÙØ¯ للبَداء ÙÙŠ العلائم Ø§Ù„ØØªÙ…ية ومنها قضية السÙياني، ولعلَّ Ù†ÙØ³ تقسيم الإمام عليه السلام للعلامات إلى ØØªÙ…ية ÙˆÙ…ÙˆÙ‚ÙˆÙØ© يدعم القول بعدم البداء Ùيها لئلاّ يلزم لغوية التقسيم المذكور بعد صيرورة كلّ٠العلائم Ù…ÙˆÙ‚ÙˆÙØ©. ويضا٠إلى هذا ما ورد ÙÙŠ بعض الروايات من التأكيد على هذه Ø§Ù„ØØªÙ…ية ونÙÙŠ التوقيÙية Ùيها، Ùقد نقل المجلسي (أعلى الله مقامه) ÙÙŠ Ø¨ØØ§Ø±Ù‡ الشري٠عن باقر علوم الأوّلين والآخرين عليه السلام قوله ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± قوله تعالى: (Ø«Ùمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ Ù…Ù‘ÙØ³Ù…ًّى عÙندَهÙ) (2) إنّهما أجلان أجل Ù…ØØªÙˆÙ… وأجل موقوÙ). Ùقال له ØÙ…ران: ما Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…ØŸ قال عليه السلام: (الذي لا يكون غيره). قال: ما Ø§Ù„Ù…ÙˆÙ‚ÙˆÙØŸ قال عليه السلام: (الذي لله Ùيه المشيئة). قال ØÙ…ران: إني لأرجو أن يكون السÙياني من الموقوÙ. Ùقال أبو Ø¬Ø¹ÙØ± عليه السلام: (لا والله إنّه لمن Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…) (3). Ùهذا الأجل أجلٌ Ù…ØÙوظ ÙÙŠ اÙمّ٠الكتاب وليس من الأجل الموجود ÙÙŠ Ù„ÙˆØ Ø§Ù„Ù…ØÙˆ والإثبات الذي يمكن أن يتخلّ٠بتخلّ٠شرائطه(4). ونستÙيد من Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« أموراً لها صلة بالسÙياني: منها: ÙˆÙ‚ÙˆÙ Ø£ØµØØ§Ø¨ الأئمّة عليهم السلام على خطورة هذه القضية ÙˆÙØ¯Ø§ØØ© عواقبها وعظم ما يرتكبه هذا الشيطان الإنسي من جرائم ويرجون عدم تØÙ‚Ù‚ هذا الأمر وتمنّي كونه من Ø§Ù„Ù…ÙˆÙ‚ÙˆÙØ§ØªØŒ وهو شعورٌ كريم نبيل عند كل مؤمن تربّى ÙÙŠ مدرسة أهل بيت الرØÙ…Ø© ÙˆØ§Ù„Ø±Ø£ÙØ© والإنسانية. ومنها: إنّ ØØªÙ…ية خروج السÙياني بلغت إلى درجة من القوة دعت الإمام عليه السلام إلى القسم بالله، مع أن القسم عند الأئمّة عزيزٌ إلاّ على أخطر الأمور. وعن الصادق المصدَّق عليه السلام قوله: (من Ø§Ù„Ø£Ù…Ø±Ù Ù…ØØªÙˆÙ…ÙŒ ومنه ليس Ø¨Ù…ØØªÙˆÙ… ومن Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… خروج السÙياني ÙÙŠ رجب) (5). ÙˆÙيه تأييد ÙˆØ§Ø¶Ø ÙƒÙ…Ø§ أشرنا إليه سابقاً من أن بعض الأخبار تعرَّضت إلى ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ القضية ÙØ¶Ù„اً عن أصلها، ØÙŠØ« Ù†Ù„Ø§ØØ¸ ÙÙŠ هذا النصّ ØªØØ¯ÙŠØ¯ الإمام عليه السلام شهر خروج هذا الطاغية. وروى أبو ØÙ…زة الثّÙمالي رØÙ…Ù‡ الله قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام إنّ أبا Ø¬Ø¹ÙØ± كان يقول: (إنَّ خروجَ السÙياني من Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…)ØŸ قال عليه السلام: (نعم)(6). نعم، ورد ÙÙŠ خبر، ما ÙŠÙØ¸ÙŽÙ†Ù‘٠منه إمكان تØÙ‚Ù‚ البداء ØØªÙ‘Ù‰ ÙÙŠ قضية السÙياني كما ÙÙŠ الرواية التي نقلها الشيخ النعماني ÙÙŠ غيبته عن Ù…ØÙ…ّد بن هشام، قال: ØØ¯Ù‘ثنا Ù…ØÙ…ّد بن Ø£ØÙ…د بن عبد الله الخالنجي، قال: ØØ¯Ù‘ثنا أبو هاشم داود بن القاسم Ø§Ù„Ø¬Ø¹ÙØ±ÙŠ Ù‚Ø§Ù„: كنّا عند أبي Ø¬Ø¹ÙØ± Ù…ØÙ…ّد بن علي الرضا عليه السلام ÙØ¬Ø±Ù‰ ذكر السÙياني وما جاء ÙÙŠ الرواية من أن أمره من Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…ØŒ Ùقلت لأبي Ø¬Ø¹ÙØ± عليه السلام: هل يبدو لله ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…ØŸ قال: (نعم). قلنا له: Ùنخا٠أن يبدو لله ÙÙŠ القائم؟ Ùقال: (إنّ القائÙÙ…ÙŽ Ù…ÙÙ†ÙŽ الميعَاد وَالله لا ÙŠÙØ®Ù’Ù„ÙÙ٠المÙيعَادَ) (7). ØÙŠØ« يظهر من الرواية أنّ هناك قسيم ثالث Ù„Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… والموقو٠وهو الوعد الذي لا يمكن أن يتخل٠بالضرورة، وتجويز البداء ÙÙŠ Ø§Ù„ØØªÙ…يات ÙØ¶Ù„اً عن الموقو٠من العلائم، على أن ØªÙØÙ…ÙŽÙ„ Ø§Ù„ØØªÙ…ية٠على التأكيد تمييزاً لها عن التوقيÙ. وعلى هذا يكون التقسيم ثلاثياً لا ثنائياً، وعلى النØÙˆ التالي: 1 _ العلامات Ø§Ù„Ù…ÙˆÙ‚ÙˆÙØ© التي ÙŠØØªÙ…Ù„ Ùيها الوجهان _ التØÙ‚ّق والتخلّ٠_ بلا ØªØ±Ø¬ÙŠØ Ù„Ø£ØØ¯ Ø§Ù„Ù…ØØªÙ…لين. 2 _ العلامات Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…Ø© التي ÙŠØØªÙ…Ù„ Ùيها الوجهان لكن يقوى Ùيها جانب التØÙ‚ّق مع Ø§ØØªÙ…ال البداء Ùيها. 3 _ العلائم التي لا بدَّ من تØÙ‚ّقها وهي من الميعاد، كأمر القائم Ù†ÙØ³Ù‡ صلوات الله وسلامه عليه. وبناءً على هذا التقسيم تدخل قضية السÙياني ÙÙŠ القسم الثاني ÙˆÙŠØØªÙ…Ù„ Ùيها البداء ولو بدرجة Ø¶Ø¹ÙŠÙØ© Ùيما إذا اعتمدنا على الرواية Ø§Ù„Ø¢Ù†ÙØ©. ولكن يرد على هذا Ø§Ù„Ø§ØØªÙ…ال Ù…Ø¶Ø§ÙØ§Ù‹ إلى ضع٠الرواية بالخالنجي(8) ما يلي: أوّلاً: إنّه معارض للمتواتر من الروايات الدالة على Ø§Ù„ØØªÙ…ية بالمعنى الأوّل وهو عدم تخل٠قضية السÙياني، وضع٠الرواية يسلب منها قوّة الØÙƒÙˆÙ…Ø© على غيرها. ثانياً: لزوم ØÙ…Ù„ Ø§Ù„ØØªÙ…ية على خلا٠ظاهر معناها، والقول بإرادة التأكيد على Ø£ØØ¯ Ø§Ù„Ù…ØØªÙ…لين _ التØÙ‚ّق _ وصرÙها عن معناها الØÙ‚يقي ÙŠØØªØ§Ø¬ إلى قرينة ØµØ§Ø±ÙØ© وهي Ù…Ùقودة ÙÙŠ المقام. ثالثاً: ذهب البعض إلى إمكان توجيه الخبر بالقول بأن مراد الإمام عليه السلام من إمكان البداء هو الإمكان العقلي لا العملي ونØÙ† وإن كنّا لا ننكر ذلك لكن يرد على هذا التوجيه إنّ البداء بنØÙˆ الإمكان العقلي موجود ØØªÙ‘Ù‰ ÙÙŠ قضية القائم عليه السلام. وقد استدلَّ البعض على إمكان البداء ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… برواية ØÙ…ران المتقدمة لكن بالنصّ الذي نقله النعماني ÙÙŠ الغيبة، ØÙŠØ« روى عن الباقر عليه السلام قوله ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± قوله تعالى: (Ø«Ùمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ Ù…Ù‘ÙØ³Ù…ًّى عÙندَهÙ) (9) قال: (إنهما أجلان أجل Ù…ØØªÙˆÙ… وأجل موقوÙ). Ùقال له ØÙ…ران: ما Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…ØŸ قال عليه السلام: (الذي لله Ùيه المشيئة). قال ØÙ…ران: إني لأرجو أن يكون السÙياني من الموقوÙ. Ùقال أبو Ø¬Ø¹ÙØ± عليه السلام: (لا والله إنه لمن Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ…) (10). استناداً إلى قوله عليه السلام: (الّذي لله٠Ùيه٠المَشيئَة) بمعنى إمكان تعلّق المشيئة الإلهية بتØÙ‚ّقه أو عدم تØÙ‚ّقه وهو Ù†ÙÙŠÙŒ Ù„Ù„ØØªÙ…ية. ولكن Ø§Ù„Ù…Ø±Ø¬Ø Ù‡Ùˆ الاعتماد على نسخة المجلسي قدس سره الذي نقل الخبر عن Ù†ÙØ³ كتاب النعماني وهو أعر٠بأصØÙ‘ النسخ، والوارد Ùيها: (إن الموقو٠هو الذي لله Ùيه المشيئة وإن Ø§Ù„Ù…ØØªÙˆÙ… هو الذي لا يكون غيره)ØŒ وهذا ينسجم مع بقية النصوص التي أكّدت هذا المعنى والله العالم.
الهوامش (7) منتخب الأثر 3: 88 . (8) ØªÙØ³ÙŠØ± العياشي 2: 56/ Ø 49. (1) غيبة النعماني: 416/ باب 18/ Ø 6. (2) الأنعام: 2. (3) Ø¨ØØ§Ø± الأنوار 52: 249/ Ø 133. (4) راجع ØªÙØ³ÙŠØ± الميزان للعلامة الطباطبائي قدس سره 7: 6ØŒ ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± قوله تعالى: (Ø«Ùمَّ قَضَى ...) الآية. (5) غيبة النعماني: 417/ باب 18/ Ø 3. (6) كمال الدين 2: 558/ باب 58/ Ø 14. (7) غيبة النعماني: 421/ باب 18/ Ø 10. (8) مستدركات علم رجال Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« 6: 442. (9) الأنعام: 2. (10) غيبة النعماني: 419/ باب 18/ Ø 5. المصدر السÙياني ØØªÙ… Ù…ÙØ±Ù‘ تأليÙ: السيد جلال الموسوي
|