ما ØÙ‚يقة ØØ¯ÙŠØ« (ولدني أبو بكر مرتين)
القسم: منوعات عامة | 2009/09/29 - 04:45 PM | المشاهدات: 3075

بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ…،،
السلام عليكم ورØÙ…Ø© الله وبركاته،،،
ما ØÙ‚يقة ØØ¯ÙŠØ« (ولدني أبو بكر مرتين)
الجواب:إن هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« الذي ØªØªØØ¯Ø« عنه هو مما يستدل به أهل السنة على الشيعة لتصويب Ø®Ù„Ø§ÙØ© أبي بكر، ÙØ±Ø§Ø¬Ø¹ ما ذكره ابن ØØ¬Ø± الهيثمي، ÙˆÙØ¶Ù„ بن روزبهان الصواعق Ø§Ù„Ù…ØØ±Ù‚Ø© ص84 Ø· دار الكتب العلمية سنة 1408هـ وكلام ابن روزبهان ÙÙŠ دلائل الصدق ج1 ص76.
وقد رد عليهم علماؤنا الأبرار رØÙ…هم الله تعالى استدلالاتهم تلك.
ولا ØØ§Ø¬Ø© إلى ذكر ما استدل به أولئك، وما أجاب به هؤلاء .. راجع على سبيل المثال: Ø¥ØÙ‚اق الØÙ‚ للتستري ص64 Ù€ 67 ودلائل الصدق ج1 ص82 Ùˆ83 والصوارم المهرقة ص253 ÙˆØ§Ù„Ø¨ØØ§Ø± ج29 ص651. ÙØ¥Ù† هذا ليس هو Ù…ØØ· نظرنا هنا..
ÙØ¥Ù† هذه الكلمة: (ولدني أبو بكر مرتين) قد نسبت إلى الإمام الصادق عليه السلام ÙÙŠ بعض كتب أهل السنة وهي ÙÙŠ الأكثر كتب التراجم، ووردت أيضاً ÙÙŠ بعض آخر من غيرها. على طريقة إلقاء الكلام على عواهنه، من دون نظر ومناقشة إسناده، ØµØØ© ÙˆØ¶Ø¹ÙØ§Ù‹
راجع: تهذيب التهذيب ج2 ص103 وتذكرة الØÙاظ ج1 ص166 وعمدة الطالب ص176 مطبعة الصدر سنة 1417هـ قم وغاية الاختصار ص100 وكش٠الغمة ج2 ص161 Ø· سنة 1381 هـ. المطبعة العلمية قم المقدسة عن الجنابذي وعن جواهر الكلام لابن وهيب ص13 وسير أعلام النبلاء ج6 ص255 والصواعق Ø§Ù„Ù…ØØ±Ù‚Ø© ص84 وأورده السيد الخوئي ÙÙŠ مستند العروة كتاب الخمس ج1 ص317 ÙˆØªÙ†Ù‚ÙŠØ Ø§Ù„Ù…Ù‚Ø§Ù„ ج3 ص73 وعن الدر المنثور ج1 ص240 ولم أجده.
ÙØ§Ù„رواية اذن سنية، وليست شيعية، وهي كما ذكرها الدارقطني التالية: الدارقطني: عن Ø£ØÙ…د بن Ù…ØÙ…د بن إسماعيل الآدمي، عن Ù…ØÙ…د بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† الØÙ†ÙŠÙ†ÙŠØŒ عن عبد العزيز بن Ù…ØÙ…د الأزدي، عن ØÙص بن غياث قال: سمعت Ø¬Ø¹ÙØ± بن Ù…ØÙ…د يقول: (ما أرجو من Ø´ÙØ§Ø¹Ø© علي شيئاً إلا وأنا أرجو من Ø´ÙØ§Ø¹Ø© أبي بكر مثله. لقد ولدني مرتين..) تهذيب الكمال ج5 ص81 Ùˆ82 وراجع: سير أعلام النبلاء ج2 ص259 وطبقات الØÙاظ ج1 ص167 ونقل عن تاريخ دمشق ج44 ص455.
ونقول: إننا نسجل هنا على هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« النقاط التالية: أولاً: قد ذكر القرماني: أن أم الإمام الصادق عليه السلام هي (أم ÙØ±ÙˆØ© بنت القاسم بن Ù…ØÙ…د بن أبي سمرة) أخبار الدول وآثار الأول (مطبوع بهامش الكامل ÙÙŠ التاريخ سنة 1302 هـ) ج1 ص234.
وعدم ورود القاسم بن Ù…ØÙ…د بن أبي سمرة ÙÙŠ كتب الرجال لا يعني أنه شخصية موهومة، إذ ما أكثر الشخصيات الØÙ‚يقية التي أهمل التاريخ ذكرها لأكثر من سبب..
ولعل هذا هو السبب ÙÙŠ أن الشهيد قد اكتÙÙ‰ بالقول: (أم ÙØ±ÙˆØ© بنت القاسم بن Ù…ØÙ…د) راجع: Ø§Ù„Ø¨ØØ§Ø± ج47 ص1.
ثانياً: هناك جماعة Ù€ ومنهم الجنابذي Ù€ تقول: إن أم ÙØ±ÙˆØ© هي جدة الإمام الباقر عليه السلام لأمه، وليست زوجته، ولا هي أم الإمام الصادق عليه السلام
راجع: كش٠الغمة ج2 ص120 Ø· سنة 1381 هـ المطبعة العلمية Ù€ قم وناسخ التواريخ، ØÙŠØ§Ø© الإمام الصادق ج1 ص11 ÙˆØ§Ù„Ø¨ØØ§Ø± ج46 ص218.
ولعل شهرة القاسم بن Ù…ØÙ…د بن أبي بكر تجعل اسمه دون سواه يسبق إلى ذهن الرواة، ÙØ¥Ø°Ø§ كتبوا القاسم بن Ù…ØÙ…د، ÙØ¥Ù†Ù‡Ù… يضيÙون كلمة (ابن أبي بكر)ØŒ جرياً على الإل٠والعادة.
أض٠إلى ذلك: أن القاسم بن Ù…ØÙ…د أكثر من رجل، كما يعلم من مراجعة كتب التاريخ والتراجم..
ثالثاً: إن الرواية Ø¶Ø¹ÙŠÙØ© السند، ÙØ¥Ù†Ù‡Ø§ Ù€ كما قلنا Ù€ لم ترو من طرق شيعة أهل البيت عليهم السلام، ÙÙƒÙŠÙ ØµØ Ù„Ù‡Ø°Ø§ البعض أن ينسب هذا القول إلى الإمام عليه السلام من دون أن يَتثبَّت من ØµØØ© الرواية؟!
رابعاً: إن الإمام الصادق عليه السلام ليس Ø¨ØØ§Ø¬Ø© إلى Ø§Ù„Ø´ÙØ§Ø¹Ø© ليرجوها من أبي بكر..
خامساً: إن Ø´ÙØ§Ø¹Ø© رسول الله Ù…ØÙ…د صلى الله عليه وآله، هي التي ترتجى وتطلب، Ùكي٠يطلب ØÙيد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله Ø§Ù„Ø´ÙØ§Ø¹Ø© من أبي بكر، ويترك جدّه الرسول صلى الله عليه وآله؟!
وأبو بكر ومن هم على شاكلته Ø¨ØØ§Ø¬Ø© إلى Ø´ÙØ§Ø¹ØªÙ‡ صلى الله عليه وآله..
Ùهو صلى الله عليه وآله الذي ÙŠØ´ÙØ¹ لمن يستØÙ‚ Ø§Ù„Ø´ÙØ§Ø¹Ø©ØŒ ويساق من لا يستØÙ‚ها إلى الجØÙŠÙ…ØŒ وإلى العذاب الأليم..
ولماذا رجا Ø´ÙØ§Ø¹Ø© أبي بكر، ولم يرج Ø´ÙØ§Ø¹Ø© سلمان مثلاً؟
ÙØ¥Ù† كان قد تعلق أمله Ø¨Ø´ÙØ§Ø¹Ø© أبي بكر، وعلي، لأجل القرابة، Ùهو أمر يستØÙŠÙ„ أن يمر ÙÙŠ ذهن الإمام عليه السلام خصوصاً وأن القرآن الكريم قد ØµØ±Ø Ø¨Ø±ÙØ¶ هذا المنطق وأدانه، Ùقد قال تعالى: يَوْمَ ÙŠÙŽÙÙØ±Ù‘٠الْمَرْء٠مÙنْ Ø£ÙŽØ®Ùيه٠* ÙˆÙŽØ£ÙمّÙه٠وَأَبÙيه٠* وَصَاØÙبَتÙه٠وَبَنÙيهÙ..آية 34-36 من سورة عبس!
وقال تعالى: لاَ يَمْلÙÙƒÙونَ الشَّÙَاعَةَ Ø¥Ùلاَ مَن٠اتَّخَذَ عÙنْدَ الرَّØÙ’مَن٠عَهْداً...آية 87 من سورة مريم!
ÙØ§Ù„قرابات النسبية مجردةً إذن ليست هي المعيار.
كما أن Ø§Ù„Ø´ÙØ§Ø¹Ø© إنما هي مقام ومنصب يعطيه الله لأشخاص معينين، هم صÙوة الخلق، قد عهد الله إليهم Ø¨Ø§Ù„Ø´ÙØ§Ø¹Ø© بالمذنبين من أمته.. والإمام الصادق عليه السلام هو Ø£ØØ¯ هؤلاء الصÙوة الذين ÙŠØ´ÙØ¹ÙˆÙ† ÙÙŠ الأمة بدون ريب..
سادساً وأخيراً: إن بيت أبي بكر قد عر٠بالمهانة والذل، ÙÙ„Ø§ØØ¸ ما يلي: 1Ù€ قال عو٠بن عطية: وأمـا الأ لأمـان بنـــو عدي وتيـم ØÙŠÙ† تزدØÙ… الأمـور Ùلا تشهد بهم ÙØªÙŠØ§Ù† ØÙ€Ø±Ø¨ ولكن ادن من ØÙ„ب وعير
كذا ÙÙŠ المصدر وهذا من الإقواء الذي قد ÙŠØØµÙ„ ÙÙŠ بعض الموارد.
إذا رهنوا رمـاØÙ‡Ù… بـزبـــد ÙØ¥Ù† Ø±Ù…Ø§Ø ØªÙŠÙ€Ù€Ù€Ù… لا تضير ...راجع: طبقات الشعراء لابن سلام ص38.
2Ù€ ذكر البلاذري: أن أبا سÙيان قال لعلي عليه السلام: (يا علي بايعتم رجلاً من أذل قبيلة من قريش) راجع: أنساب Ø§Ù„Ø£Ø´Ø±Ø§ÙØŒ قسم ØÙŠØ§Ø© النبي صلى الله عليه وآله ص588.
3Ù€ ØÙŠÙ† بويع أبو بكر نادى أبو سÙيان: (غلبكم على هذا الأمر أذل أهل بيت ÙÙŠ قريش).
ÙˆÙÙŠ نص Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ…: (ما بال هذا الأمر ÙÙŠ أقل قريش قلة، وأذلها ذلة؟! يعني أبا بكر)
راجع: الصØÙŠØ من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ج3 ص98 والمصن٠للصنعاني ج5 ص451 ومستدرك Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ… ج3 ص78 عن ابن عساكر، وأبي Ø£ØÙ…د الدهقان وراجع: الكامل لابن الأثير ج2 ص326 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص944 والنزاع والتخاصم ص19 وكنز العمال ج5 ص383 Ùˆ385 عن ابن عساكر وأبي Ø£ØÙ…د الدهقان.
4Ù€ ØØ¬ أبو بكر ومعه أبو سÙيان، ÙØ±Ùع صوته عليه، Ùقال أبو Ù‚ØØ§ÙØ©: Ø§Ø®ÙØ¶ صوتك يا أبا بكر عن ابن ØØ±Ø¨.
Ùقال أبو بكر: (يا أبا Ù‚ØØ§Ùة، إن الله بنى ÙÙŠ الإسلام بيوتاً كانت غير مبنية، وهدم بيوتاً كانت ÙÙŠ الجاهلية مبنية. وبيت أبي سÙيان مما هدم)
راجع: النزاع والتخاصم ص19 والغدير للعلامة الأميني ج3 ص353 عنه.
5Ù€ قد روي عن الإمام الصادق عليه السلام قوله عن Ù…ØÙ…د بن أبي بكر رØÙ…Ù‡ الله: أنجب النجباء من أهل بيت سوء، Ù…ØÙ…د بن أبي بكر
راجع: رجال الكشي ص63 Ø· جامعة مشهد عنه ÙÙŠ قاموس الرجال ج9 ص19 Ø· جماعة المدرسين. وبمعناه غيره..
وبعدما تقدم نقول: لو ÙØ±Ø¶Ù†Ø§ ØµØØ© هذه الرواية، أعني رواية: ولدني أبو بكر مرتين، وقد Ø¹Ø±ÙØª أنها غير صØÙŠØØ© جزماً، لكن ÙØ±Ø¶ Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù„ ليس Ø¨Ù…ØØ§Ù„.
وكذا لو ØµØ Ø§Ù†ØªØ³Ø§Ø¨ الإمام عليه السلام إلى أبي بكر من جهة أمه، وقد تقدم ما يوجب الريب ÙÙŠ ذلك.
نعم، لو ØµØ Ø°Ù„Ùƒ كله، Ùلا بد من ØÙ…لها على أنه عليه السلام أراد بيان أمر واقع Ù€ ربما لأجل Ø¯ÙØ¹ الشر عن Ø¶Ø¹ÙØ§Ø¡ شيعته..
ولم يقل ذلك اعتزازاً منه بالانتساب إلى أبي بكر، وإلى بيته، ÙØ¥Ù† من ينتسب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله، لا ÙŠÙØªØ®Ø± بالانتساب إلى Ø£ØØ¯ سواه، ÙˆÙƒÙŠÙ ÙŠÙØªØ®Ø± ويعتز بمن ظلم جدته الزهراء عليها السلام، وأوصل إليها أعظم الأذى، ØØªÙ‰ ماتت شهيدة مظلومة واجدة عليه، هاجرة له؟!
والسلام عليكم ورØÙ…Ø© الله وبركاته.. Ø¬Ø¹ÙØ± مرتضى العاملي... ØÙظه الله
ومن Ø¨ØØ« آخر، موجود ÙÙŠ موقع رؤو٠أون لاين:
بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ….
الØÙ…د لله على ما أنعم Ùˆ له الشكر على ما ألهم . Ùˆ Ø£ÙØ¶Ù„ الصلاة Ùˆ أزكى التسليم على خير الخلائق أجمعين Ù…ØÙ…د Ùˆ آله الطاهرين . Ùˆ اللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . قال المعاند : لو كان الشيعة من أتباع Ø¬Ø¹ÙØ± الصادق لما اتهموا أبا بكر ØÙŠØ« قال الصادق: ولدني أبو بكر مرتين .
Ùˆ الجواب على هذه الشبهة : 1- قال جمال الدين Ø£ØÙ…د بن علي Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙ Ø¨Ø§Ø¨Ù† عنبة ( ت 828 هـ ) ÙÙŠ كتابه " عمدة الطالب ÙÙŠ أنساب آل أبى طالب " ص 195 ( وأمه أم ÙØ±ÙˆØ© بنت القاسم الÙقيه ابن Ù…ØÙ…د بن أبى بكر . وأمها أسماء بنت عبد الرØÙ…Ù† بن أبى بكر ØŒ ولهذا كان الصادق " ع " يقول : ولدنى أبو بكر مرتين ويقال له عمود الشر٠) انتهى .
2- قال العلامة المجلسي — عليه الرØÙ…Ø© - ÙÙŠ Ø¨ØØ§Ø± الأنوار ج 29 ص 651 : وقال ØµØ§ØØ¨ Ø¥ØÙ‚اق الØÙ‚ رØÙ…Ù‡ الله تعالى : إن الØÙƒØ§ÙŠØ© عن كش٠الغمة Ø§ÙØªØ±Ø§Ø¡ على ØµØ§ØØ¨Ù‡ ØŒ وليس Ùيه من الرواية عين ولا أثر..... ثم نقل عن الكتاب المذكور قول الصادق عليه السلام : ولدني أبو بكر مرتين ØŒ وزاد Ùيه Ù„ÙØ¸Ø§ : الصديق...انتهى .
3- جاء ÙÙŠ ØØ§Ø´ÙŠØ© Ø¨ØØ§Ø± الأنوار : قال ÙÙŠ كش٠الغمة 2 / 378 نقلا عن Ø§Ù„ØØ§Ùظ عبد العزيز بن الأخضر الجنابذي - وهو من أعلام العامة - قال ÙÙŠ ترجمة الإمام الصادق عليه السلام : . . وأمه أم ÙØ±ÙˆØ© ØŒ واسمها : قريبة بنت القاسم ابن Ù…ØÙ…د بن أبي بكر الصديق ØŒ وأمها : أسماء بنت عبد الرØÙ…Ù† بن أبي بكر الصديق ØŒ ولذلك قال Ø¬Ø¹ÙØ± عليه السلام : ولقد ولدني أبو بكر مرتين .
وانظر : Ø¥ØÙ‚اق الØÙ‚ 1 / 64 Ùˆ 66 - 67 . ÙÙ„ÙØ¸ الصديق من Ø§Ù„ØØ§Ùظ لا الصادق عليه السلام....انتهى .
Ùˆ Ø§Ù„ØØ§ØµÙ„ أن Ø¨ØØ§Ø± الأنوار ينقله عن كش٠الغمة , الذي ينقله بدوره عن الجنابذي Ùˆ هو من أهل السنة , Ùˆ قد ترجم له الذهبي ÙÙŠ سير أعلام النبلاء ج 22 ص 31 .
4- دأب كثير من المؤلÙين على نقل هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« بدون أي سند , Ùˆ من هؤلاء المزي ÙÙŠ تهذيب الكمال ج 5 ص 75 , Ùˆ ابن ØØ¬Ø± ÙÙŠ تهذيب التهذيب ج 2 ص 88 .
Ùˆ النتيجة أنه لم يثبت نسبة هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« إلى الإمام الصادق عليه السلام - . كما أن Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« لا يخلو من غرابة , إذ الولادة مرتين باعتبار أمه Ùˆ أمها , Ùˆ هذا غريب .
Ùلماذا لم يدخل ÙÙŠ العد أبناء أبي بكر ( Ù…ØÙ…د Ùˆ عبد الرØÙ…Ù† ) Ùˆ لا ØÙيده القاسم !!!! ØŸ .
Ù…Ø¶Ø§ÙØ§Ù‹ إلى أن وجود أي إنسان ÙÙŠ سلسلة أجداد الإمام المعصوم لا يدل على تبرئته .
Ùˆ ها هم أهل السنة Ùˆ الجماعة يعتقدون Ø¨ÙƒÙØ± أبي الرسول Ùˆ أمه , كما يعتقدون Ø¨ÙƒÙØ± أبي طالب , ÙØ¥Ø°Ø§ كانت الولادة Ùˆ النسل دليل على الطهارة Ùˆ العدالة Ùليجر هذا الدليل ÙÙŠ ØÙ‚ أبوي الرسول Ùˆ أبي طالب أيضاً .
و هنا نقطتان لا بأس بالتذكير بهما :
أولاً : تعتقد الشيعة بضرورة طهارة نسب الرسول Ùˆ الإمام ( آباء Ùˆ أمهات ) من العهر Ùˆ الزنا , ÙØ§Ù„شيعة تقول بأن جميع أجداد Ùˆ جدات الرسول Ùˆ الإمام من Ù†ÙƒØ§Ø ØµØÙŠØ لا Ø³ÙØ§Ø .
ثانياً : تعتقد الشيعة بأن آباء الرسول والإمام من Ø§Ù„Ù…ÙˆØØ¯ÙŠÙ† لا المشركين . Ùˆ لا يشمل هذا أجداده من ناØÙŠØ© الأم بل يختص بالأصلاب التي مرّت بها Ù†Ø·ÙØªÙ‡ ÙØªØ£Ù…Ù„
تØÙŠØ§ØªÙŠ Ù„Ù„Ù…Ø·Ø¨Ù„ÙŠÙ† لهذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« السني Ø§Ù„Ø¶Ø¹ÙŠÙØŒØŒ
يَا مَنْ يَكْÙÙÙŠ Ù…Ùنْ ÙƒÙلّ٠شÙÙŠØ¡ÙØŒ وَلا يَكْÙÙÙŠ Ù…Ùنْه٠شَيء، اْكْÙÙÙ†ÙÙŠ مَا أهَمَّنÙÙŠ اللهم صل على Ù…ØÙ…د٠وآل Ù…ØÙ…د، اللهم بØÙ‚ الزهراء صلوات الله عليها Ø±ÙˆÙ‘ÙØ¹ قلب مَنْ روَّع قلب خادمة الزهراء صلوات الله عليها، اللهم ومزقهم تمزيقاً واجعلهم طرائق قدداً ولا ترضي الولاة عنهم أبداً،،، Ø¨ÙØ³Ù’م٠اللّه٠الرَّØÙ’مَن٠الرَّØÙيمÙ, تَوَكَّلْت٠عَلَى الØÙŽÙŠÙ‘٠الذّي لا ÙŠÙŽÙ…Ùوت٠وَتَØÙŽØµÙ‘ÙŽÙ†Ù’ØªÙ Ø¨ÙØ°ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¹ÙØ²Ù‘َة٠وَالعَظَمَة٠وَالجَبَرÙÙˆØªÙ ÙˆÙŽØ§Ø³Ù’ØªÙŽØ¹ÙŽÙ†Ù’ØªÙ Ø¨ÙØ°ÙÙŠ Ø§Ù„ÙƒÙØ¨Ù’رÙيَاء٠وَالمَلَكÙوت٠مَوْلاي اسْتَسْلمْت٠إليْكَ Ùَلا ØªÙØ³ÙŽÙ„ÙَمْنÙÙŠ وَتَوَكَّلْت٠عَلَيْكَ Ùَلا تَخْذÙلنÙÙŠ وَلَجَأت٠إلى ظÙلْكَ البَسَيط٠Ùَلا تَطْرَØÙ’Ù†ÙÙŠ أنْتَ مَطْلَبÙÙŠ وَإليْكَ مَهْرَبÙÙŠ تَعْلَم٠مَا Ø£ÙØ®Ù’ÙÙÙŠ وَمَا Ø£ÙØ¹Ù’Ù„ÙÙ† وَتَعْلَم خَائÙÙ†ÙŽØ© الأعْيÙن٠وَمَا ØªÙØ®Ù’ÙÙÙŠ Ø§Ù„ØµÙØ¯Ùور ÙَأمْسÙÙƒ اللَّهÙمَّ عَنÙÙŠ أيْدÙÙŠÙŽ الظَالÙÙ…Ùينَ Ù…ÙÙ†ÙŽ الجÙنَّة وَالنَّاس٠أجْمَعÙين وَاشْÙÙÙ†ÙÙŠ وَعَاÙÙÙ†ÙÙŠ Ø¨ÙØ±ÙŽØÙ’Ù…ÙŽØªÙÙƒÙŽ يَا أرْØÙŽÙ…ÙŽ الرَّاØÙÙ…Ùينَ وَبÙÙ…ÙØÙŽÙ…Ù‘ÙŽØ¯Ù ÙˆÙŽØ¹ÙŽÙ„ÙÙŠÙ ÙˆÙŽÙَاطÙÙ…ÙŽØ© وَالØÙŽØ³ÙŽÙ†Ù وَالØÙسَيْن٠وَعَلÙÙŠÙ ÙˆÙŽÙ…ÙØÙŽÙ…Ù‘ÙŽØ¯Ù ÙˆÙŽØ¬ÙŽØ¹Ù’Ùَر٠وَمÙوسَى وَعَلÙÙŠÙ ÙˆÙŽÙ…ÙØÙŽÙ…Ù‘ÙŽØ¯Ù ÙˆÙŽØ¹ÙŽÙ„Ùي٠وَالØÙŽØ³ÙŽÙ†Ù وَالخَلَÙÙ Ø§Ù„ØµÙ‘ÙŽØ§Ù„ÙØ عَلَيْهÙم٠السَّلام
|