لو لم يكن نص ÙÙŠ علي Ùماذا سيكون؟
القسم: الإمامة | 2009/09/25 - 07:57 AM | المشاهدات: 3126

بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ…،،،
لو لم يكن نصٌ ÙÙŠ أمير المؤمنين عليه السلام Ù„ÙƒÙØ§Ù†Ø§ هذا المØÙˆØ± الطاهر ÙÙŠ إثبات إمامته
بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ…ØŒ والØÙ…د لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشر٠الخلق Ù…ØÙ…Ø¯Ù ÙˆØ¹Ù„ÙŠÙ ÙˆÙØ§Ø·Ù…Ø© ÙˆØ§Ù„ØØ³Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ³ÙŠÙ† والتسعة المعصومين من ذريته.
صلى الله عليك أيتها البتول الطاهرة، أيتها الØÙˆØ±Ø§Ø¡ الإنسية، والبضعة المØÙ…دية، على مر الزمن، يا سيدتي ومولاتي، كنت شامخة لا يسبقك الأولون ولا يلØÙ‚Ùƒ بك الآخرون، أيتها Ø§Ù„ØØ¬Ø© الباهرة، جعلت العقول ØØ§Ø¦Ø±Ø© ØŒ Ø¥ÙØ°Ù الْقÙÙ„Ùوب٠لَدَى الْØÙŽÙ†ÙŽØ§Ø¬Ùر٠كَاظÙÙ…Ùينَ مَا Ù„ÙلظَّالÙÙ…Ùينَ Ù…Ùنْ ØÙŽÙ…Ùيم٠وَلاَ Ø´ÙŽÙÙÙŠØ¹Ù ÙŠÙØ·ÙŽØ§Ø¹ÙØŒ ÙÙƒÙنْت٠قرآناً يمشي على الأرض، لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا Ø§Ù„Ù’Ù‚ÙØ±Ù’آنَ عَلَى Ø¬ÙŽØ¨ÙŽÙ„Ù Ù„ÙŽØ±ÙŽØ£ÙŽÙŠÙ’ØªÙŽÙ‡Ù Ø®ÙŽØ§Ø´ÙØ¹Ù‹Ø§ Ù…ÙØªÙŽØµÙŽØ¯Ù‘ÙØ¹Ù‹Ø§ Ù…Ùنْ خَشْيَة٠الله..!!
وكنت بعد إستشهادك قرآناً يتلى Ùنستمع وننصت لأنك صراط مستقيم، يَهْدÙÙŠ بÙه٠الله مَنْ اتَّبَعَ Ø±ÙØ¶Ù’ÙˆÙŽØ§Ù†ÙŽÙ‡Ù Ø³ÙØ¨ÙÙ„ÙŽ Ø§Ù„Ø³Ù‘ÙŽÙ„Ø§ÙŽÙ…Ù ÙˆÙŽÙŠÙØ®Ù’Ø±ÙØ¬ÙÙ‡Ùمْ Ù…Ùنْ الظّÙÙ„Ùمَات٠إÙÙ„ÙŽÙ‰ النّÙÙˆØ±Ù Ø¨ÙØ¥ÙذْنÙه٠وَيَهْدÙيهÙمْ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ØµÙØ±ÙŽØ§Ø·Ù Ù…ÙØ³Ù’تَقÙيم، ÙØ§Ù„سَّلاَم٠عَلَيْك٠يَوْمَ ÙˆÙÙ„ÙØ¯Ù’ت٠وَيَوْمَ Ø£ÙŽØ³Ù’ØªÙØ´Ù’Ù‡ÙØ¯Ù’تÙ٠وَيَوْمَ ØªÙØ¨Ù’عَثÙينَ، يوم ينادي المنادي، أن غضوا أبصاركم..!!
لو لم يكن نصٌ ÙÙŠ أمير المؤمنين ع، Ù„ÙƒÙØ§Ù†Ø§ هذا المØÙˆØ± الطاهر ÙÙŠ إثبات إمامته أعني بهذا المØÙˆØ± الزاهر الطاهر ÙØ§Ø·Ù…Ø© الزهراء صلى الله عليها، وذلك من نواØÙ عدة، ولكن تختصر المقام بذكر Ù…ØÙˆØ±ÙŠÙ† أساسين: المØÙˆØ± الأول: من هـو زوج ÙØ§Ø·Ù…Ø© عليها السلام.
كل رجل شريÙ٠مؤمن٠يريد أن يزوج إبنته، لا يختار لها إلا Ø£ÙØ¶Ù„ وأشر٠رجل وطأ Ø§Ù„ØØµÙ‰ØŒ Ùهذا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أعرض عن تزويجها لأبي بكر وعمر، أخرج النسائي (المجتبى) ÙÙŠ سننه ج: 6 ص: 62/Ø3221 أخبرنا Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن ØØ±ÙŠØ« قال ØØ¯Ø«Ù†Ø§ Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ بن موسى عن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن واقد عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال ثم خطب أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ÙØ§Ø·Ù…Ø© Ùقال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم إنها صغيرة ÙØ®Ø·Ø¨Ù‡Ø§ علي (عليه السلام) ÙØ²ÙˆØ¬Ù‡Ø§ منه. صØÙŠØ على شرط مسلم، ÙˆØ§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ØµØØÙ‡ الألباني ÙÙŠ "صØÙŠØ سنن النسائي" (3020).
ÙˆØ§Ù„ØØ¯ÙŠØ« لا يخلو من الإساءة للرسول الأعظم صلى الله عليه وآله، Ùلنذكر ما نقله بن ØØ¨Ø§Ù† ÙÙŠ هذا الشأن، صØÙŠØ ابن ØØ¨Ø§Ù† ج: 15 ص: 393/6944 أخبرنا أبو شيبة داود بن إبراهيم بن داود بن يزيد البغدادي Ø¨Ø§Ù„ÙØ³Ø·Ø§Ø· ØØ¯Ø«Ù†Ø§ Ø§Ù„ØØ³Ù† بن ØÙ…اد ØØ¯Ø«Ù†Ø§ ÙŠØÙŠÙ‰ بن يعلى الأسلمي عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس بن مالك قال ثم جاء أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم Ùقعد بين يديه Ùقال يا رسول الله قد علمت Ù…Ù†Ø§ØµØØªÙŠ ÙˆÙ‚Ø¯Ù…ÙŠ ÙÙŠ الإسلام وإني وإني قال وما ذاك قال تزوجني ÙØ§Ø·Ù…Ø© قال ÙØ³ÙƒØª عنه ÙØ±Ø¬Ø¹ أبو بكر إلى عمر Ùقال له قد هلكت وأهلكت قال وما ذاك قال خطبت ÙØ§Ø·Ù…Ø© إلى النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ÙØ£Ø¹Ø±Ø¶ عني قال مكانك ØØªÙ‰ آتي النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ÙØ£Ø·Ù„ب مثل الذي طلبت ÙØ£ØªÙ‰ عمر النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم Ùقعد بين يديه Ùقال يا رسول الله قد علمت Ù…Ù†Ø§ØµØØªÙŠ ÙˆÙ‚Ø¯Ù…ÙŠ ÙÙŠ الإسلام وإني وإني قال وما ذاك قال تزوجني ÙØ§Ø·Ù…Ø© ÙØ³ÙƒØª عنه ÙØ±Ø¬Ø¹ إلى أبي بكر Ùقال له إنه ينتطر أمر الله Ùيها قم بنا إلى علي ØØªÙ‰ نأمره يطلب مثل الذي طلبنا قال علي ÙØ£ØªÙŠØ§Ù†ÙŠ ÙˆØ£Ù†Ø§ أعالج ÙØ³ÙŠÙ„ا لي Ùقالا إنا جئناك من ثم بن عمك بخطبة قال علي Ùنبهاني لأمر Ùقمت أجر ردائي ØØªÙ‰ أتيت النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم Ùقعدت بين يديه Ùقلت يا رسول الله قد علمت قدمي ÙÙŠ الإسلام ÙˆÙ…Ù†Ø§ØµØØªÙŠ ÙˆØ¥Ù†ÙŠ وإني قال وما ذاك قلت تزوجني ÙØ§Ø·Ù…Ø© قال وعندك شيء قلت ÙØ±Ø³ÙŠ ÙˆØ¨Ø¯Ù†ÙŠ قال أما ÙØ±Ø³Ùƒ Ùلا بد لك منه وأما بدنك ÙØ¨Ø¹Ù‡Ø§ قال ÙØ¨Ø¹ØªÙ‡Ø§ بأربع مائة وثمانين ÙØ¬Ø¦Øª بها ØØªÙ‰ وضعتها ÙÙŠ ØØ¬Ø±Ù‡ Ùقبض منها قبضة Ùقال أي بلال ابتغنا بها طيبا وأمرهم أن يجهزوها...... وقال –أي الرسول صلى الله عليه وآله- اللهم إني أعيذه بك وذريته من الشيطان الرجيم ثم قال لعلي (عليه السلام) ادخل بأهلك بسم الله والبركة..إنتهى..!!
ومن ناØÙŠØ© أخرى نعر٠من خلال هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«ØŒ أن الرسول صلى الله عليه وآله، أعرض بوجهه عنهم، وإلا لو كانوا أهلاً ومقاماً ومنزلة عند الله كالزهراء عليه السلام، لزوجها أولهم ÙØ¶Ù„اً عن تاليه،ÙÙÙŠ المستدرك على الصØÙŠØÙŠÙ† ج: 2 ص: 179/2695 أخبرني عبد الله بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† القاضي ØØ¯Ø«Ù†Ø§ Ø§Ù„ØØ§Ø±Ø« بن أبي أسامة ØØ¯Ø«Ù†Ø§ يزيد بن هارون أنبأ عبد الØÙ…يد بن سليمان ØØ¯Ø«Ù†Ø§ Ù…ØÙ…د بن عجلان عن وثيمة البصري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه ÙØ£Ù†ÙƒØÙˆÙ‡ الا ØªÙØ¹Ù„وا تكن ÙØªÙ†Ø© ÙÙŠ الأرض ÙˆÙØ³Ø§Ø¯ عريض هذا ØØ¯ÙŠØ« صØÙŠØ الإسناد ولم يخرجاه. إنتهى. أي لا تردوا من كان خلق ودين، وهذا يعني: أولاً: إما أنهما ناقصا دين، ثانياً: وإما ناقصا خلق، ثالثاً: وإما كلا الأمرين معاً.
ÙØ¹Ù†Ø¯Ù…ا خطبها عليٌ عليه السلام، زوجها له، وهذا دليلٌ ناصعٌ واضØÙŒ على أن أمير المؤمنين عليه السلام ÙƒÙØ¤ÙŒ للزهراء عليها السلام، وغيره لا يكون، وكي٠لا يكونون كذلك وهم عصمة الله ÙˆØØ¨Ù„ الله المتين «Ø¥Ùنَّمَا ÙŠÙØ±Ùيد٠الله Ù„ÙÙŠÙØ°Ù’Ù‡ÙØ¨ÙŽ Ø¹ÙŽÙ†Ù’ÙƒÙمْ Ø§Ù„Ø±Ù‘ÙØ¬Ù’سَ أَهْلَ Ø§Ù„Ù’Ø¨ÙŽÙŠÙ’ØªÙ ÙˆÙŽÙŠÙØ·ÙŽÙ‡Ù‘ÙØ±ÙŽÙƒÙمْ تَطْهÙيرًا»..Ø§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ø¨/33.
ÙØ§Ø³ØªÙ…ع للشيخ عبدالØÙ…يد كشك وهو يقول:
يا معشر السادة، ألستم معي، أن علياً كان ØØ±ÙŠØ§Ù‹ بزواج من ÙØ§Ø·Ù…Ø©..؟؟ Ùلقد خطبها أبو بكر من أبيها، Ùقال له الرسول (صلوات الله عليه وآله) ØØªÙ‰ يأذن الله..!! وخطبها عمر من أبيها، Ùقال له الرسول (صلوات الله عليه وآله) ØØªÙ‰ يأذن الله..!! وخطبها عليٌ من أبيها، ÙØ£Ø°Ù† له الله.. إنتهى..!!
هذا إعتراÙÙŒ بأن أمير المؤمنين عليه Ø£ÙØ¶Ù„ الصلاة والسلام Ø£ÙØ¶Ù„ من الجميع، كي٠لا وهو Ù†ÙØ³ رسول الله صلى الله عليه وآله..!!
المØÙˆØ± الثاني: مصداق الØÙ‚ والعدل ÙÙŠ رضاها وغضبها صلى الله عليها
قد مر Ùيه الكلام وإشبع إلى ØØ¯ كبير ولكن أذكر شيء منه وبالمختصر. يقول الرسول صلى الله عليه وآله « صØÙŠØ البخاري ج: 3 ص: 1361/3510 ØØ¯Ø«Ù†Ø§ أبو الوليد ØØ¯Ø«Ù†Ø§ بن عيينة عن عمرو بن دينار عن بن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة أن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال ثم ÙØ§Ø·Ù…Ø© بضعة مني Ùمن أغضبها أغضبني . وإغضاب الزهراء عليه السلام ÙƒÙØ± كما جاء ÙÙŠ Ùيض القدير ج: 4 ص: 421: ( ÙØ§Ø·Ù…Ø© ابنته بضعة Ø¨ÙØªØ أوله ÙˆØÙƒÙŠ Ø¶Ù…Ù‡ وكسره وسكون المعجمة والأشهر Ø§Ù„ÙØªØ أي جزء مني كقطعة Ù„ØÙ… مني Ùمن أغضبها Ø¨ÙØ¹Ù„ ما لا يرضيها Ùقد أغضبني استدل به السهيلي على أن من سبها ÙƒÙØ± لأنه يغضبه وأنها Ø£ÙØ¶Ù„ من الشيخين"
وغضب الرسول صلى الله عليه وآله، هو مصداق غضب الله العلي الأعلى الجبار ذو الإنتقام
والسؤال المطروØ: على من كان غضب الزهراء عليها السلام؟ أخرج البخاري ÙÙŠ صØÙŠØÙ‡ ج: 4 ص: 1549/3998 ØØ¯Ø«Ù†Ø§ ÙŠØÙŠÙ‰ بن بكير ØØ¯Ø«Ù†Ø§ الليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة عن عائشة ثم أن ÙØ§Ø·Ù…Ø© عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم مما Ø£ÙØ§Ø¡ الله عليه بالمدينة ÙˆÙØ¯Ùƒ وما بقي من خمس خيبر Ùقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل Ù…ØÙ…د صلى الله عليه (وآله) وسلم ÙÙŠ هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم عن ØØ§Ù„ها التي كانت عليها ÙÙŠ عهد رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ولأعملن Ùيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ÙØ£Ø¨Ù‰ أبو بكر أن ÙŠØ¯ÙØ¹ إلى ÙØ§Ø·Ù…Ø© منها شيئا Ùوجدت ÙØ§Ø·Ù…Ø© على أبي بكر ÙÙŠ ذلك Ùهجرته Ùلم تكلمه ØØªÙ‰ توÙيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ستة أشهر Ùلما توÙيت دÙنها زوجها علي (عليه السلام) ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي (عليه السلام) من الناس وجه ØÙŠØ§Ø© ÙØ§Ø·Ù…Ø© Ùلما توÙيت استنكر علي (عليه السلام) وجوه الناس..إنتهى..!!
بعد العلم بأن الزهراء عليها السلام قد أستشهدت وهي واجدة على أبي بكر وعمر ØŒ هذا يعني أن غضب الله جل وعلى قد ØÙ„ عليهما، وقد قال الله العلي العظيم ÙÙŠ كتابه العزيز، بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ…: «ÙˆÙŽÙ…َنْ ÙŠÙŽØÙ’Ù„Ùلْ عَلَيْه٠غَضَبÙÙŠ Ùَقَدْ Ù‡ÙŽÙˆÙŽÙ‰»...طه/81.
ما معني غضب الله على عبد٠من عبيده؟
يقول القرطبي ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ±Ù‡ ج: 11 ص: 231: قد أجمعوا على قوله ويØÙ„ عليه عذاب مقيم وغضب الله عقابه ونقمته وعذابه Ùقد هوى قال الزجاج Ùقد هلك أي صار إلى الهاوية وهي قعر النار من هوى يهوي هويا أي سقط من علو إلى سÙÙ„ وهوى Ùلان أي مات.
والسؤال الذي ÙŠØ·Ø±Ø Ù†ÙØ³Ù‡: من ذا الذي يقبل Ø¨Ø®Ù„Ø§ÙØ© قوم٠غضب الله عليهم ÙˆØÙ„ عذابه ونقمته عليهم؟
Ùقد أثبت ما صدر من الزهراء عليها السلام Ø§Ù„ØØ¬Ø© على هؤلاء القوم وعليكم بأنهم خارجون عن الصراط المستقيم، يقول الله جل وعلى، بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ… «Ø§Ù‡Ù’دÙنَا Ø§Ù„ØµÙ‘ÙØ±ÙŽØ§Ø·ÙŽ Ø§Ù„Ù’Ù…ÙØ³Ù’تَقÙيمَ 6 ØµÙØ±ÙŽØ§Ø·ÙŽ Ø§Ù„Ù‘ÙŽØ°Ùينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهÙمْ غَيْر٠الْمَغْضÙوب٠عَلَيْهÙمْ وَلاَ الضَّالّÙينَ 7... سورة Ø§Ù„ÙØ§ØªØØ©. ربنا وَلاَ تَزÙيد٠الظَّالÙÙ…Ùينَ Ø¥Ùلاَّ خَسَارًا Ùقَدْ أَضَلّÙوا ÙƒÙŽØ«Ùيرًا وَلاَ ØªÙŽØ²ÙØ¯Ù’ الظَّالÙÙ…Ùينَ Ø¥Ùلاَّ ضَلاَلاً، ربنا وَلاَ ØªÙŽØ²ÙØ¯Ù’ الظَّالÙÙ…Ùينَ Ø¥Ùلاَّ تَبَارًا.
الْØÙŽÙ…ْد٠لÙلَّه٠رَبّ٠الْعَالَمÙينَ
|