تقاتل على التأويل دليل على عصمة الإمام علي ع وإمامته
القسم: الإمامة | 2009/09/25 - 07:51 AM | المشاهدات: 3044

بسم الله الرØÙ…Ù† الرØÙŠÙ…،،،
أخبرنا Ø¥Ø³ØØ§Ù‚ بن إبراهيم ومØÙ…د بن قدامة -ÙˆØ§Ù„Ù„ÙØ¸ له- عن جرير، عن الأعمش، عن إسماعيل بن رجاء، عن أبيه، عن عن أبي سعيد الخدري قال «ÙƒÙ†Ø§ جلوساً نتظر ررسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ÙØ®Ø±Ø¬ إلينا قد إنقطع شسه نعله، ÙØ±Ù…Ù‰ بها إلى "علي"»ØŒ Ùقال: «Ø¥Ù† منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتل على تنزيله». Ùقال أبو بكر: أنا؟ قال: «Ù„ا»ØŒ قال عمر: أنا؟ قال: «Ù„ا»ØŒ ولكن ØµØ§ØØ¨ النعل».
إسناده ØØ³Ù†ØŒ ÙˆØ§Ù„ØØ¯ÙŠØ« صØÙŠØ. ÙˆØ§Ù„ØØ¯ÙŠØ« أخرجه:Ø£ØÙ…د (3/31ØŒ 33ØŒ82)ØŒ القطيعي ÙÙŠ زوائد "Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„" (1071ØŒ 1083)ØŒ بن أبي شيبة (12/64)ØŒ أبو نعيم ÙÙŠ "الØÙ„ية" (1/67)ØŒ بن ØØ¨Ø§Ù†(15/385/6937)ØŒ Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ… (3/122)ØŒ بن عدي ÙÙŠ "الكامل" (7/2666)ØŒ البغوي ÙÙŠ "Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø³Ù†Ø©" (10/33)ØŒ الخوارزي ÙÙŠ "المناقب"(243)ØŒ بن المؤيد ÙÙŠ "ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين" (1/159-161ØŒ 280)ØŒ أبو يعلى ÙÙŠ "مسنده" (2/341/1086),,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وغيرهم. من طرق Ø› عن: إسماعيل بن رجاء به. وقال Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ…:«ØµØÙŠØ على شرط الشيخين» وواÙقه الذهبي. وإنما هو على شرط مسلم ÙˆØØ¯Ù‡ØŒ ÙØ±Ø¬Ø§Ø¡ بن ربيعة لم يخرج له البخاري.
كون الإمام صلوات الله عليه يقاتل على التأويل، دليل٠على أنه عار٠بالتأويل الصØÙŠØ للقرآن الكريم، كي٠لا وهوعدله وهو القرآن الناطق وهذا ØØ¯ÙŠØ« الثقلين ينطق بالØÙ‚ عن لسان رسول الØÙ‚ صلى الله عليه وآله، المعجم الكبير للطبراني بسند صØÙŠØ ج5ص169Ø4980 : ØØ¯Ø«Ù†Ø§ علي بن عبد العزيز -وهو البغوي الثقة المأمون- قال ØØ¯Ø«Ù†Ø§ عمرو بن عون الواسطي - وهو ثقة ثبت- قال ØØ¯Ø«Ù†Ø§ خالد بن عبد الله - وهو الواسطي ثقة ثبت من رجال الشيخين- عن Ø§Ù„ØØ³Ù† بن عبيد الله -وهو النخعي الثقة Ø§Ù„ÙØ§Ø¶Ù„- عن أبي الضØÙ‰ - مسلم بن ØµØ¨ÙŠØ ÙˆÙ‡Ùˆ ثقة- عن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني تارك Ùيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنـهما لن ÙŠØªÙØ±Ù‚ا ØØªÙ‰ يرد اعلي الØÙˆØ¶".
ÙØ±Ø§Ø¬Ø¹ ما معني « عليξ مع القرآن والقرآن مع Ø¹Ù„ÙŠξ »..؟؟
ومن ناØÙŠØ© أخرى، المقطع ((Ùقال أبو بكر: أنا؟ قال: «Ù„ا»ØŒ قال عمر: أنا؟ قال: «Ù„ا»)) يجب على المخالÙين أن يمعنوا النظر ÙÙŠ هذين الشخصين،،، دليلٌ على أنهما لا يعملان بكتاب الله جل وعلى برغم Ø±ÙØ¹ الثاني هذه الشماعة ((ØØ³Ø¨Ù†Ø§ كتاب الله)) التي قصد من ورائها الباطل Ùهو لا يعمل به ولا يعلم ما Ùيه والشواهد كثيرة على ذلك..!!
|