Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© وعاقبتهم
القسم: Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© | 2009/09/22 - 04:37 AM | المشاهدات: 3351

جاء ÙÙŠ صØÙŠØ مسلم ج: 4 ص: 2036: كتاب القدر باب كيÙية الخلق الآدمي ÙÙŠ بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته: Ø2643 ØØ¯Ø«Ù†Ø§ أبو بكر بن أبي شيبة ØØ¯Ø«Ù†Ø§ أبو معاوية ووكيع Ø ÙˆØØ¯Ø«Ù†Ø§ Ù…ØÙ…د بن عبد الله بن نمير الهمداني ÙˆØ§Ù„Ù„ÙØ¸ له ØØ¯Ø«Ù†Ø§ أبي وأبو معاوية ووكيع قالوا ØØ¯Ø«Ù†Ø§ الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الله قال ØØ¯Ø«Ù†Ø§ رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق ثم إن Ø£ØØ¯ÙƒÙ… يجمع خلقه ÙÙŠ بطن أمه أربعين يوما ثم يكون ÙÙŠ ذلك علقة مثل ذلك ثم يكون ÙÙŠ ذلك مضغة مثل ذلك ثم يرسل الملك ÙÙŠÙ†ÙØ® Ùيه Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ÙˆÙŠØ¤Ù…Ø± بأربع كلمات بكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أو سعيد Ùوالذي لا إله غيره إن Ø£ØØ¯ÙƒÙ… ليعمل بعمل أهل الجنة ØØªÙ‰ ما يكون بينه وبينها إلا ذراع Ùيسبق عليه الكتاب Ùيعمل بعمل أهل النار Ùيدخلها وان Ø£ØØ¯ÙƒÙ… ليعمل بعمل أهل النار ØØªÙ‰ ما يكون بينه وبينها إلا ذراع Ùيسبق عليه الكتاب Ùيعمل بعمل أهل الجنة Ùيدخلها، وراجعوا أيضاً Ø2643! راجعوا:صØÙŠØ البخاري ج: 3 ص: 1174: Ø3036ØŒ سنن الترمذي ج: 4 ص: 446ØŒ باب ما جاء أن الأعمال بالخواتيم: Ø2137ØŒ قال أبو عيسى وهذا ØØ¯ÙŠØ« ØØ³Ù† صØÙŠØØŒ سنن البيهقي الكبرى ج: 7 ص: 421: باب المرأة تضع سقطا: Ø15198ØŒ سنن البيهقي الكبرى ج: 10 ص: 266: باب ما يستدل به على أن الولد Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯ لا يكون مخلوقا من ماء رجلين: Ø21069: قال رواه مسلم ÙÙŠ الصØÙŠØ عن Ù…ØÙ…د بن عبد الله بن نمير عن أبي معاوية وأخرجه البخاري من أوجه أخر عن الأعمش ÙØ£Ø®Ø¨Ø± النبي صلى الله عليه وسلم أن جميع خلقه بعد أربعين يكون علقة أربعين يوما ثم جميعه بعد الثمانين يكون مضغة أربعين يوما ومن جعل الولد من اثنين أجاز أن يكون بعضه ماء وبعضه علقة وبعضه ماء أو علقة وبعضه مضغة وذلك بخلا٠الظاهر باب من قال يقرع بينهما إذا لم يكن Ù‚Ø§ÙØŒ مسند الشاشي ج: 2 ص: 140: Ø680ØŒ معجم الشيوخ ج: 1 ص: 59-60ØŒ مسند Ø£ØÙ…د ج: 1 ص: 382: Ø 3624ØŒ مسند Ø£ØÙ…د ج: 1 ص: 430: Ø4091ØŒ مسند الØÙ…يدي ج: 1 ص: 69: Ø126! يقول أبو Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ عبد الرØÙ…Ù† الØÙ†Ø¨Ù„ÙŠ (ت750هـ) ÙÙŠ جامع العلوم والØÙƒÙ… ج: 1 ص: 47: هذا ØØ¯ÙŠØ« متÙÙ‚ على ØµØØªÙ‡ وتلقته الأمة بالقبول رواه الأعمش عن زيد بن وهب عن ابن مسعود ومن طريقه خرجه الشيخان ÙÙŠ صØÙŠØÙŠÙ‡Ù…Ø§ وقد روي عن Ù…ØÙ…د بن زيد Ø§Ù„Ø£Ø³ÙØ§Ø·ÙŠ Ù‚Ø§Ù„ رأيت النبي صلى الله عليه وسلم Ùيما يرى النائم Ùقلت يا رسول الله ØØ¯ÙŠØ« ابن مسعود الذي ØØ¯Ø« عنك Ùقال ØØ¯Ø«Ù†ÙŠ Ø±Ø³ÙˆÙ„ الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق Ùقال صلى الله عليه لا إله غيره ØØ¯Ø«ØªÙ‡ به أنا يقوله ثلاثا ثم قال ØºÙØ± الله للأعمش كما ØØ¯Ø« به ÙˆØºÙØ± الله لمن ØØ¯Ø« به قبل الأعمش ولمن ØØ¯Ø« به بعده وقد روي عن ابن مسعود من وجوه أخر قوله صلى الله عليه وسلم إن خلق Ø£ØØ¯ÙƒÙ… يجمع ÙÙŠ بطن أمه أربعين يوما Ù†Ø·ÙØ© قد روي عن ابن مسعود ØªÙØ³ÙŠØ±Ù‡ وروى الأعمش، شعب الإيمان ج: 1 ص: 207ØŒ السنة للخلال ج: 3 ص: 538: Ø 890ØŒ السنة لابن أبي عاصم ج: 1 ص: 77: Ø175ØŒ العظمة ج: 5 ص: 1634: Ø107713ØŒ وغيرهم! لنا هذه التساؤلات:ألم يكن خطاب رسول الله صلوات الله عليه وآله خطاباً عاماً؟ الخطاب من رسول الله صلوات الله عليه وآله، موجهٌ لمن؟ أليس موجهاً Ù„Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©ØŸ ÙØ§Ù„رسول صلوات الله عليه وآله يقول: إن Ø£ØØ¯ÙƒÙ… ليعمل بعمل أهل الجنة ØØªÙ‰ ما يكون بينه وبينها إلا ذراع Ùيسبق عليه الكتاب Ùيعمل بعمل أهل النار Ùهذا يعني بأنه ØØªÙ‰ Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© الذين كانوا صالØÙŠÙ† ÙÙŠ بادئ الأمر، لا يجب أن تكون عاقبتهم ØÙ…يدة، بل ربما يصدر منهم ما يودي بهم إلى نار جهنم ÙÙŠ آخر Ù„ØØ¸Ø© من ØÙŠØ§ØªÙ‡Ù… والعكس! يقول القرطبي ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ±Ù‡ ج: 1 ص: 193-194: Ùيما يخص الآيات التي نزلت ÙÙŠ المؤمنين ونعتت Ø§Ù„ÙƒØ§ÙØ±ÙŠÙ† والمناÙقين ÙÙŠ سورة البقرة:الرابعة قال علمائنا رØÙ…Ø© الله عليهم المؤمن ضربان مؤمن ÙŠØØ¨Ù‡ الله ويواليه ومؤمن لا ÙŠØØ¨Ù‡ الله ولا يواليه بل يبغضه ويعاديه Ùكل من علم الله أنه يواÙÙŠ بالإيمان ÙØ§Ù„له Ù…ØØ¨ له موال له راض عنه وكل من علم الله أنه يواÙÙŠ Ø¨Ø§Ù„ÙƒÙØ± ÙØ§Ù„له مبغض له ساخط عليه معاد له لا لأجل إيمانه ولكن Ù„ÙƒÙØ±Ù‡ وضلاله الذي يواÙÙŠ به ÙˆØ§Ù„ÙƒØ§ÙØ± ضربان ÙƒØ§ÙØ± يعاقب لا Ù…ØØ§Ù„Ø© ÙˆÙƒØ§ÙØ± لا يعاقب ÙØ§Ù„ذي يعاقب هو الذي يواÙÙŠ Ø¨Ø§Ù„ÙƒÙØ± ÙØ§Ù„له ساخط عليه معاد له والذي لا يعاقب هو المواÙÙŠ بالإيمان ساخط على هذا ولا مبغض له بل Ù…ØØ¨ له موال لا Ù„ÙƒÙØ±Ù‡ لكن لإيمانه المواÙÙŠ به Ùلا يجوز أن يطلق القول وهي الخامسة بأن المؤمن يستØÙ‚ الثواب ÙˆØ§Ù„ÙƒØ§ÙØ± يستØÙ‚ العقاب بل يجب تقييده Ø¨Ø§Ù„Ù…ÙˆØ§ÙØ§Ø©! إذاً القرطبي ÙŠØªØØ¯Ø« عن العاقبة والختام، ومع ذلك، Ùقد قال كلاما مريباً عجيباً بشأن عمر بن الخطاب عندما قال بأن الله جل وعلا راض٠عنه ÙÙŠ وقت كان يعبد الأصنام، ÙØªØ§Ø¨Ø¹ قوله:ولأجل هذا قلنا إن الله راض عن عمر ÙÙŠ الوقت الذي كان يعبد الأصنام ومريد لثوابه ودخوله الجنة لا لعبادته الصنم لكن لإيمانه المواÙÙŠ به، وإن الله تعالى ساخط على إبليس ÙÙŠ ØØ§Ù„Ø© عبادته Ù„ÙƒÙØ±Ù‡ المواÙÙŠ به ÙˆØ®Ø§Ù„ÙØª القدرية ÙÙŠ هذا وقالت إن الله لم يكن ساخطا على إبليس وقت عبادته ولا راضيا على عمر وقت عبادته للصنم وهذا ÙØ§Ø³Ø¯ لما ثبت أن الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ عالم بما يواÙÙŠ به إبليس لعنه الله وبما يواÙÙŠ به عمر رضى الله عنه Ùيما لم يزل ÙØ«Ø¨Øª أنه كان ساخطا على إبليس Ù…ØØ¨Ø§ لعمر ويدل عليه إجماع الأمة على أن الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ Ù…ØØ¨ لمن علم أنه من أهل النار بل هو ساخط عليه وأنه Ù…ØØ¨ لمن علم أنه من أهل الجنة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما الأعمال بالخواتيم كي٠يكون رب العباد راض٠على عبد من عبيده ÙÙŠ وقت يكون مشركاً به، وقد قال الله تعالى ÙÙŠ كتابه العزيز، سورة النساء الآية48: Ø¥Ùنَّ اللّهَ لاَ يَغْÙÙØ±Ù Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙØ´Ù’رَكَ بÙه٠وَيَغْÙÙØ±Ù مَا دÙونَ ذَلÙÙƒÙŽ Ù„ÙÙ…ÙŽÙ† يَشَاء ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙØ´Ù’رÙكْ Ø¨ÙØ§Ù„لّه٠Ùَقَد٠اÙْتَرَى Ø¥ÙØ«Ù’مًا عَظÙيمًا! أليس الرضا والسخط يكون من وراء عمل العباد؟ جاء ÙÙŠ صØÙŠØ مسلم ج: 4 ص: 1987: باب النهى عن الشØÙ†Ø§Ø¡ والتهاجر: Ø2565 ØØ¯Ø«Ù†Ø§ قتيبة بن سعيد عن مالك بن أنس Ùيما قرئ عليه عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثم ØªÙØªØ أبواب الجنة يوم الإثنين ويوم الخميس ÙÙŠØºÙØ± لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه Ø´ØÙ†Ø§Ø¡ Ùيقال انظروا هذين ØØªÙ‰ ÙŠØµØ·Ù„ØØ§ انظروا هذين ØØªÙ‰ ÙŠØµØ·Ù„ØØ§ انظروا هذين ØØªÙ‰ يصطلØ! Ùكي٠يكون الله Ù…ØØ¨Ø§Ù‹ وراض٠عن شخص٠ÙÙŠ وقت يعبد الأصنام!ØŸ هذا من أعجب الأمور! Ùما الذي ÙØ¹Ù„Ù‡ عمر بن الخطاب أيام عبادته للأصنام كي يكون رب العالمين راض٠عنه، هل Ùقط على ØØ¯ زعم القرطبي بأن عاقبته ØÙ…يدة؟ ÙØØªÙ‰ هذه ليست دقيقة، ÙيكÙÙŠ سيرته أيام ØÙŠØ§Ø© رسول الله صلوات الله عليه وآله، وكي٠كان يعارض رسول الله صلوات الله عليه وآله مراراً وتكراراً ØŒ ØØªÙ‰ شك ÙÙŠ نبوته كما ÙÙŠ ØµÙ„Ø Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¨ÙŠØ©ØŒ ÙØºÙŠØ± Ø£ØÙƒØ§Ù… الله جلّ وعلا، وغير وبدل، ØØªÙ‰ أنه كان يخا٠لقاء الله من جرّاء Ø£ÙØ¹Ø§Ù„Ù‡ المريبة، Ùقد أخرج البخاري ÙÙŠ (صØÙŠØÙ‡ ج5 : ص16 كتاب ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ Ø£ØµØØ§Ø¨ النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . Ùقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ØŒ لقد ØµØØ¨Øª رسول الله صلوات اله عليه وآله ÙØ£ØØ³Ù†Øª ØµØØ¨ØªÙ‡ ØŒ ثم ÙØ§Ø±Ù‚ته وهو عنك راض ØŒ ثم ØµØØ¨Øª أبا بكر ÙØ£ØØ³Ù†Øª ØµØØ¨ØªÙ‡ ØŒ ثم ÙØ§Ø±Ù‚ته وهو عنك راض ØŒ ثم ØµØØ¨Øª ØµØØ¨ØªÙ‡Ù… ÙØ£ØØ³Ù†Øª ØµØØ¨ØªÙ‡Ù… ØŒ ولئن ÙØ§Ø±Ù‚تهم Ù„ØªÙØ§Ø±Ù‚نهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من ØµØØ¨Ø© رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ØŒ ÙØ¥Ù†Ù…ا ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول:وأما ما ترى من جزعي ØŒ Ùهو من أجلك وأجل Ø£ØµØØ§Ø¨Ùƒ ØŒ والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا Ù„Ø§ÙØªØ¯ÙŠØª به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه. قال تعالى ÙÙŠ سورة آل عمران، الآية 91: Ø¥Ùنَّ الَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ وَمَاتÙواْ ÙˆÙŽÙ‡Ùمْ ÙƒÙÙَّارٌ ÙÙŽÙ„ÙŽÙ† ÙŠÙقْبَلَ Ù…Ùنْ Ø£ÙŽØÙŽØ¯ÙÙ‡ÙÙ… مّÙلْء٠الأرْض٠ذَهَبًا وَلَو٠اÙْتَدَى بÙه٠أÙوْلَئÙÙƒÙŽ Ù„ÙŽÙ‡Ùمْ عَذَابٌ Ø£ÙŽÙ„Ùيمٌ وَمَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… مّÙÙ† Ù†Ù‘ÙŽØ§ØµÙØ±Ùينَ! وقد بينا ÙÙŠ موضوع سابق، بأنه لا يجوز أن يخا٠المؤمن (أو الولي) من لقاء الله ولا يجوز أن يشك ÙÙŠ إيمانه، لأن ذلك ÙƒÙØ±ØŒ كما ØµØ±Ø Ø¨Ø°Ù„Ùƒ عبدالرؤو٠المناوي ÙÙŠ Ùيض القدير ج: 1 ص: 369: Ùقال: إذا سئل بالبناء Ù„Ù„Ù…ÙØ¹ÙˆÙ„ بضبط Ø§Ù„Ù…Ø¤Ù„Ù Ø£ØØ¯ÙƒÙ… أمؤمن هو Ùلا يشك ÙÙŠ إيمانه أي Ùلا يقل مؤمن إن شاء الله لأنه إن كان للشك Ùهو ÙƒÙØ± لا Ù…ØØ§Ù„Ø©! وهذا دليل على أنه ليس من أولياء الله، لأن أولياء الله لا يخشون يوم القيامة ولا ÙŠØØ²Ù†ÙˆÙ†ØŒ Ùقد جاء ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± القرطبي ج: 4 ص: 282: قال علماؤنا لما Ùوضوا أمورهم إليه وأعتمدوا بقلوبهم عليه أعطاهم من الجزاء أربعة معان النعمة ÙˆØ§Ù„ÙØ¶Ù„ وصر٠السوء وأتباع الرضا ÙØ±Ø¶Ø§Ù‡Ù… عنه ورضي عنهم قال ابن عباس وغيره المعنى يخوÙكم أولياءه أى بأوليائه أو من أوليائه ÙØØ°Ù ØØ±Ù الجر ووصل Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ إلى الأسم Ùنصب كما قال تعالى لينذر بأسا شديدا أى لينذركم ببأس شديد أى يخو٠المؤمن Ø¨Ø§Ù„ÙƒØ§ÙØ± وقال Ø§Ù„ØØ³Ù† والسدي المعنى يخو٠أولياءه المناÙقين ليقعدوا عن قتال المشركين ÙØ£Ù…ا أولياء الله ÙØ¥Ù†Ù‡Ù… لا يخاÙونه إذا خوÙهم وقد قوله تعالى ألا إن أولياء الله لا خو٠عليهم أي ÙÙŠ الآخرة ولا هم ÙŠØØ²Ù†ÙˆÙ† Ù„Ùقد الدنيا وقيل لا خو٠عليهم ولا هم ÙŠØØ²Ù†ÙˆÙ† أي من تولاه الله تعالى وتولى ØÙظه ÙˆØÙŠØ§Ø·ØªÙ‡ ورضي عنه Ùلا يخا٠يوم القيامة ولا ÙŠØØ²Ù† قال الله تعالى إن الذين سبقت لهم منا Ø§Ù„ØØ³Ù†Ù‰ أولئك عنها أي عن جهنم مبعدون إلى قوله لا ÙŠØØ²Ù†Ù‡Ù…..إنتهى..!!
|