الدكتور Ù…ØÙ…د Ø§Ù„ØØ¨Ø´ ينÙÙŠ ÙØ±ÙŠØ© Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ عن الشيعة الإمامية
القسم: القرآن الكريم | 2009/09/22 - 04:20 AM | المشاهدات: 3307

نجد من الأمانة العلمية هنا أن نتطرق إلى أمر غاية ÙÙŠ الأهمية، وهو موق٠الشيعة من ÙØ±ÙŠØ© ØªØØ±ÙŠÙ القرآن، ومسألة سلامة النص القرآني، Ùقد كثر Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ØÙˆÙ„ هذه المسألة، واتخذها بعض الناس سبباً للطعن ÙÙŠ إيمان القوم ووصمهم بالزندقة، واعتقاد النقص والزيادة ÙÙŠ كتاب الله. والØÙ‚ أن الطعن ÙÙŠ سلامة النص القرآني منقول عن Ø·Ø§Ø¦ÙØ© من علماء الشيعة، بل ÙÙŠ بعض الكتب المصادر عند القوم، وهو ما يزيد المسألة تعقيداً، Ùقد ورد على سبيل المثال ÙÙŠ الكاÙÙŠ للكليني(67)ØŒ وهو من أوثق مراجع القوم ÙÙŠ الرواية النصوص التالية: (عن Ø¬Ø¹ÙØ± بن Ù…ØÙ…د قال: لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة، وإن القرآن الذي جاء به جبريل إلى Ù…ØÙ…د - صلى الله عليه وسلم - كان سبع عشرة أل٠آية) (68). (عن أبي Ø§Ù„ØØ³Ù† المضاي قال: قرأ أمير المؤمنين: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك (من Ø®Ù„Ø§ÙØ© علي) وإن لم ØªÙØ¹Ù„ Ùما بلغت رسالته، Ùقلت: تنزيل؟ Ùقال: نعم) (69). (ÙˆÙÙŠ الكاÙÙŠ للكليني أيضاً ÙÙŠ تأويل قوله تعالى: {ÙØ£ØªÙˆØ§ بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم}: (إن الله تعالى لما قبض نبيه - صلى الله عليه وسلم -ØŒ ونوزعت ÙØ§Ø·Ù…Ø© ÙÙŠ ميراثها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -ØŒ ÙØ§Ø¹ØªØ²Ù„ت الناس خمسة وسبعين يوماً ØØªÙ‰ كتبت مصØÙها، ÙØ£Ø±Ø³Ù„ الله جبريل إليها، ØØªÙ‰ كتبت مصØÙاً Ùيه علم ما كان وما يكون، وما لم يكن إلى يوم القيامة) (70). (عن Ù…ØÙ…د بن جهم الهلالي أن أبا عبد الله قال: (أمة هي أزكى من أمة) ÙÙŠ سورة النØÙ„ØŒ ليست كذاك، ولكنها: (أئمة هي أزكى من أئمتكم) (71). ومثل ذلك ÙÙŠ الكاÙÙŠ أيضاً عن الإمام Ù…ØÙ…د الباقر قوله: (ما ادعى Ø£ØØ¯ من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب، وما جمعه ÙˆØÙظه كما أنزل إلا علي بن أبي طالب والأئمة بعده) (72) وقد أدى ورود مثل هذه الروايات عن القوم إلى ÙØªØ باب الطعن ÙÙŠ عقائد الشيعة، وذهب بعض المتشددين من أهل السنة إلى الØÙƒÙ… Ø¨ÙƒÙØ± القوم ÙˆÙØ³Ø§Ø¯ عقائدهم(73). والØÙ‚ أن من يعتقد ØªØØ±ÙŠÙ القرآن الكريم ÙƒØ§ÙØ± بالإجماع، مخال٠لهذه الأمة، ولكن ينبغي أن لا نتعجل على الناس ØØªÙ‰ نتبين ØÙ‚يقة مـا يعتقـدون، Ùليــس مجرد وجود الرواية ÙÙŠ كتبهم دليلاً على أنها لهم اعتقاد، وكذلك ÙØ¥Ù†Ù‡ ينبغي أن نتبين مذهبهم ÙÙŠ تأويل ما يروون. والمØÙ‚قون من الشيعة لا يعتقدون ØµØØ© سائر ما ÙÙŠ الكاÙÙŠ للكليني، ولم ينزلوه عندهم منزلة صØÙŠØ البخاري عندنا Ù€ كما يعتقد عامة الناس، بل إنهم يذكرون أن Ùيه Ø¶Ø¹ÙŠÙØ§Ù‹ ومرسلاً كثيراً، وإن الشيخ المتقي الكليني صن٠كتابه ÙÙŠ عشرين سنة، يسند عمن يسمع، ÙØ§Ù„عهدة على الإسناد، كما صنع الإمام الطبري، إذ أثبت لك أسانيده، وقال هذا إسنادي، ومن أسند Ùقد أعذر. ÙˆÙÙŠ دراسة علمية صدرت ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ لمØÙ‚Ù‚ شيعي هو السيد هاشم Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠ Ø¬Ø²Ù… Ùيها بقوله: (إن المتقدمين لم يجمعوا على جميع مرويات الكليني جملة ÙˆØªÙØµÙŠÙ„اً) (74). ويقول: (إن Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« الكاÙÙŠ التي بلغت ستة عشر Ø£Ù„Ù ØØ¯ÙŠØ« ومائة وتسعة وتسعين، يكون الصØÙŠØ منها خمسة آلا٠واثنين وسبعين ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ØŒ ÙˆØ§Ù„ØØ³Ù† مائة وأربعة وأربعين ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ØŒ والموثق Ø£Ù„ÙØ§Ù‹ ومائة وثمانية وعشرين ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ØŒ والقوي ثلاثمائة ÙˆØØ¯ÙŠØ«ÙŠÙ†ØŒ والضعي٠تسعة آلا٠وأربعمائة وثمانين ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹) (75). الصØÙŠØ: 5072 Ø§Ù„ØØ³Ù†: 144 الموثق: 1128 القوي: 302 الضعيÙ: 9480 مجموع ما ÙÙŠ الكاÙÙŠ(76) 16199 وقد تعقب النقاد من الشيعة روايات ØªØØ±ÙŠÙ القرآن الواردة ÙÙŠ الكاÙÙŠ ÙØ¥Ø°Ø§ هي Ù†ØÙˆ ثلاثمائة رواية وردت من طريق أربعـة وهم: أبو عبيـد الله السيـاري، ويونس بـن ظبيان، ومنخل بن جميل الكوÙÙŠØŒ ومØÙ…د بن ØØ³Ù† بن جهور(77). وهؤلاء الأربعة مطعون ÙÙŠ عدالتهم عند علماء Ø§Ù„Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø Ù…Ù† الشيعة، وإليك ما قالوه Ùيهم: يقول الغضائري(78) عن السياري: (ضعي٠متهالك ØºØ§Ù„Ù Ù…Ù†ØØ±Ù) (79) ويقول عنه الشيخ النجاشي(80): (Ø¶Ø¹ÙŠÙ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«ØŒ ÙØ§Ø³Ø¯ المذهب) (81). وقال الشيخ النجاشي ÙÙŠ يونس بن ظبيان: (ضعي٠جداً، لا ÙŠÙ„ØªÙØª إلى كل ما رواه(82)ØŒ بل كل كتبه تخليط). وقال عنه ابن الغضائري: (كوÙÙŠ غال٠كذاب، وضاع Ù„Ù„ØØ¯ÙŠØ«) (83). وأما منخل بن جميل Ùقد نقل السيد هاشم Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠ Ø¹Ù† علماء الرجال أنه من الغلاة Ø§Ù„Ù…Ù†ØØ±Ùين(84). قال العلامة الØÙ„ÙŠ(85) ÙÙŠ Ù…ØÙ…د بن ØØ³Ù† بن جهور: (كان Ø¶Ø¹ÙŠÙØ§Ù‹ ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«ØŒ غالياً ÙÙŠ المذهب، ÙØ§Ø³Ø¯Ø§Ù‹ ÙÙŠ الرواية، لا ÙŠÙ„ØªÙØª إلى ØØ¯ÙŠØ«Ù‡ØŒ ولا يعتمد على ما يرويه) (86) وهكذا، ÙØ¥Ù† تواثب القوم على توهين رواية هؤلاء وتجريØÙ‡Ù… والطعن ÙÙŠ صدقهم وأمانتهم دليل ÙˆØ§Ø¶Ø Ø¹Ù„Ù‰ تبرؤ مراجع الشيعة من هذه الأوهام ويبقى ورودها ÙÙŠ الكاÙÙŠ مشروطاً Ø¨ØµØØ© الإسناد، وهو لم يتØÙ‚Ù‚ كما رأيت. وقد نقل عن أئمة الشيعة نصوص كثيرة ØªØ¯ÙØ¹ توهم اعتقادهم بشيء من Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙØŒ وأنا أنقل لك Ø·Ø§Ø¦ÙØ© منها: 1 - العلامة أبو Ø¬Ø¹ÙØ± Ù…ØÙ…د بن علي بن بابويه القمي المشهور بـ(الصدوق) المتوÙÙ‰ 381 هـ(87). (اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيه Ù…ØÙ…د - صلى الله عليه وسلم - هو ما بين Ø§Ù„Ø¯ÙØªÙŠÙ†ØŒ وهو ما ÙÙŠ أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك، ومن نسب إلينا أننا نقول أكثر من ذلك Ùهو كاذب)(88). 2 - السيد المرتضى علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† الموسوي العلوي المتوÙÙ‰(89) 436 هـ: إن العلم Ø¨ØµØØ© نقل القرآن كالعلم بالبلدان والØÙˆØ§Ø¯Ø« الكبار، والوقائع العظام، والكتب المشهورة، وأشعار العرب المسطورة، ÙØ¥Ù† العناية اشتدت، والدواعي ØªÙˆÙØ±Øª على نقله ÙˆØØ±Ø§Ø³ØªÙ‡ØŒ وبلغت إلى ØØ¯ لم يبلغه شيء آخر. إن القرآن كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مجموعـاً Ù…Ø¤Ù„ÙØ§Ù‹ على ما هو عليه ÙÙŠ ذلك الزمان ØØªÙ‰ عين النبي - صلى الله عليه وسلم - على جماعة من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ØÙظهم له، وكان يعرض على النبي - صلى الله عليه وسلم - ويتلى عليه، وإن جماعة من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© مثل عبد الله بن مسعود، وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي - صلى الله عليه وسلم - عدة ختمات وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث... وإن من خال٠من الإمامية ÙˆØ§Ù„ØØ´ÙˆÙŠØ© لا يعتقد بخلاÙهم، ÙØ¥Ù† الخلا٠ÙÙŠ ذلك مضا٠إلى قوم٠من Ø£ØµØØ§Ø¨ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« نقلوا أخباراً Ø¶Ø¹ÙŠÙØ© ظنوا ØµØØªÙ‡Ø§ لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على ØµØØªÙ‡) (90). 3 - الشيخ أبو علي الطبرسي ØµØ§ØØ¨ ØªÙØ³ÙŠØ± مجمع البيان(91): (الكلام ÙÙŠ زيادة القرآن ونقصانه، ÙØ£Ù…ا الزيادة Ùمجمع على بطلانها، وأما النقصان منه، Ùقد روى جماعة من Ø£ØµØØ§Ø¨Ù†Ø§ وقوم من Ø§Ù„ØØ´ÙˆÙŠØ© العامة أن ÙÙŠ القرآن تغييراً أو نقصاناً، والصØÙŠØ من مذهب Ø£ØµØØ§Ø¨Ù†Ø§ خلاÙÙ‡ وهو الذي نصره المرتضى قدس الله روØÙ‡) (92). لنترك الكلمة Ø§Ù„ÙØµÙ„ ÙÙŠ هذه المسألة لشيخ Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© أبي Ø¬Ø¹ÙØ± Ù…ØÙ…د بن Ø§Ù„ØØ³Ù† الطوسي المتوÙÙ‰ 461 هـ(93)ØŒ إذ يلخص اعتقاد الشيعة ÙÙŠ سلامة النص القرآني، وأسباب هذه الشائعة عنهم بقوله: (وأما الكلام ÙÙŠ زيادته ونقصانه Ùمما لا يليق به لأن الزيادة Ùيه مجمع على بطلانها وأما النقصان منه ÙØ§Ù„ظاهر أيضاً من مذاهب المسلمين خلاÙÙ‡ وهو الأليق بالصØÙŠØ من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رضي الله عنه، وهو الظاهر من الروايات، غير أنه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن، ونقل شيء منه من موضع إلى موضع طريقها Ø§Ù„Ø¢ØØ§Ø¯ ولا يستوجب علماً، ÙØ§Ù„أولى الإعراض عنها وترك التشاغل بها، لأنه لا يمكنه تأويلها، ولو ØµØØª لما كان ذلك طعناً على ما هو موجود بين Ø§Ù„Ø¯ÙØªÙŠÙ†ØŒ ÙØ¥Ù† ذلك معلوم ØµØØªÙ‡ لا يعترضه Ø£ØØ¯ من الأمة ولا ÙŠØ¯ÙØ¹Ù‡ØŒ وروايتنا متناصرة على قراءته والتمسك بما Ùيه، وردّ٠ما يرد من اختلا٠الأخبار ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØ±ÙˆØ¹ إليه وعرضها عليه Ùما واÙقه عوّÙÙ„ عليه، وما خالÙÙ‡ يجتنب ولم ÙŠÙ„ØªÙØª إليه، وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - رواية لا ÙŠØ¯ÙØ¹Ù‡Ø§ Ø£ØØ¯ أنه (قال: "إني مخل٠Ùيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا، كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن ÙŠÙØªØ±Ù‚ا ØØªÙ‰ يردا عليَّ الØÙˆØ¶" وهذا يدل على أنه موجود ÙÙŠ كل عصر لأنه لا يجوز أن يأمرنا بالتمسك به، كما أن أهل البيت عليهم السلام ومن يجب اتباع قوله ØØ§ØµÙ„ ÙÙŠ كل وقت، وإذا كان الموجود بيننا مجمعاً على ØµØØªÙ‡ Ùينبغي أن يتشاغل Ø¨ØªÙØ³ÙŠØ±Ù‡ وبيان معانيه وترك ما سواه) (94). هذا Ù€ وقد قام ØµØ§ØØ¨ كش٠الارتياب ÙÙŠ رد ÙØµÙ„ الخطاب بنقل مجموعة من توكيدات أئمة Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© الإمامية بشأن سلامة النص القرآني، ÙØ¹Ø¯ منهم: 1 - أبو Ø¬Ø¹ÙØ± ابن بابويه القمي ت 381 هـ. 2 - السيد المرتضى علي الموسوي ت 436 هـ. 3 - شيخ Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© الطوسي ت 461 هـ. 4 - أبو علي الطبرسي ت 548 هـ 5 - السيد ابن طاووس ت 644 هـ. 6 - ملا Ù…ØØ³Ù† الÙيض الكاشاني ت 1091 هـ. 7 - Ù…ØÙ…د بهاء الدين العاملي البهائي ت 1030 هـ. 8 - Ù…ØÙ…د بن Ø§Ù„ØØ³Ù† Ø§Ù„ØØ± العاملي ت 1104 هـ. 9 - المØÙ‚Ù‚ زين الدين البياضي. 10 - القاضي سيد نور الله التستري(95). Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى عدد من علماء الشيعة ومراجعهم المعاصرين كالسيد كاش٠الغطاء ومØÙ…د جواد البلاغي ومهدي الطباطبائي والسيد Ù…ØØ³Ù† الأمين العاملي ومØÙ…د مهدي الشيرازي وشهاب الدين النجÙÙŠ مرعشي والسيد عبد Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† شر٠الدين العاملي والسيد Ù…ØÙ…د رضا الكلبايكاني والسيد آية الله الخميني وغيرهم كثير(96). يجب القول هنا بأن كثيراً من الروايات التي ØÙ…لها المتجادÙلون Ù…ØÙ…Ù„ Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙØŒ إنما هي أوهام رجال توهموها ثم ÙØ§Ø¤ÙˆØ§ إلى رشدهم Ùيها، وهي موجودة ÙÙŠ كتب السنة كما ÙÙŠ كتب الشيعة، ولا مسوغ لاتهام Ø¥ØØ¯Ù‰ Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØªÙŠÙ† الأخرى، بأنها تعتقد شيئاً من ذلك بعد أن ثبت سلامة مراجع اعتقاد Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØªÙŠÙ† جميعاً بسلامة النص القرآني. وهكذا ÙØ¥Ù†Ù‡ لا مسوغ لاتهام Ø·Ø§Ø¦ÙØ© عظيمة من المسلمين بالقول Ø¨ØªØØ±ÙŠÙ القرآن، بسبب هذه المرويات التي يجب ØÙ…لها على ÙˆØ§ØØ¯ من أربعة Ù…ØØ§Ù…Ù„: 1 - الطعن ÙÙŠ إسنادها ورواتها. 2 - ØÙ…لها على أنها أوهام رواة، وجلَّ الذي لم يعصم غير نبيه - صلى الله عليه وسلم -. 3 - ØÙ…لها على أنها من باب المنسوخ. 4 - ØÙ…لها على أنها مما كتبه Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ÙÙŠ مصاØÙهم على سبيل Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ±. ومن أراد ØªÙØµÙŠÙ„ القول ÙÙŠ هذه الوجوه Ùليرجع إلى الإتقان للسيوطي(97) أو مناهل Ø§Ù„Ø¹Ø±ÙØ§Ù† للزرقاني.(98) بقي أن نقول إن الشيعة اليوم تلتزم القراءة برواية ØÙص عن عاصم، وهي القراءة السائدة ÙÙŠ العالم الإسلامي، لا تخال٠جمهور الأمة ÙÙŠ شيء منها، لا ÙÙŠ رسم ولا شكل ولا ضبط ولا علامة وق٠ولا علامة ابتداء، ولا رقم آية ولا رقم سورة، ولا إثبات علامة صلة ولا ØØ°Ùها، ولا إثبات أل٠خنجرية ولا ØØ°Ùها. سيأتي ÙÙŠ هذه الدراسة أنهم يقولون Ø¨Ù…Ø³Ø Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¬Ù„ ÙÙŠ الوضوء، ولكن مع ذلك يقرؤون قراءة الجمهور، الآمرة بالغسل، وذلك مواÙقةً لرواية ØÙص التي يلتزمونها: {ÙØ§Ù…سØÙˆØ§ برؤوسÙكم وأرجلَكÙÙ… إلى الكعبين}. وهو وجه ظاهر ÙÙŠ التزامهم ما التزمه المسلمون من القراءة على رغم Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØªÙ‡Ù… ÙÙŠ بعض Ø§Ù„ÙØ±ÙˆØ¹ الÙقهية. ÙˆÙŠØªØ¶Ø Ù…Ù…Ø§ سبق أن الأمة الإسلامية على اختلا٠طوائÙها تتÙÙ‚ ÙÙŠ التسليم بأن القرآن الكريم المسطور بين Ø§Ù„Ø¯ÙØªÙŠÙ† هو عين ما تلقاه النبي - صلى الله عليه وسلم - من الوØÙŠ Ø§Ù„Ø£Ù…ÙŠÙ†ØŒ وأن القراءات المتواترة لا تخرج ÙÙŠ ØØ±Ù من ØØ±ÙˆÙها عن الرسم الذي كتبه عثمان رضي الله عنه ÙÙŠ المصاØÙØŒ والذي يتÙÙ‚ المسلمون اليوم على أدق ØªÙØµÙŠÙ„اته، "Ùقد تكÙÙ„ الله تعالى بØÙظ القرآن أبد الدهر {إنا Ù†ØÙ† نزلنا الذكر وإنا له Ù„ØØ§Ùظون} (سورة Ø§Ù„ØØ¬Ø±: الآية 9) والمعنى إنا للقرآن ØØ§Ùظون من أن يزاد Ùيه ما ليس منه أو ينتقص منه ما هو منه من Ø£ØÙƒØ§Ù…Ù‡ ÙˆØØ¯ÙˆØ¯Ù‡ ÙˆÙØ±Ø§Ø¦Ø¶Ù‡(99) وهذا الØÙظ أكد وثاقة النص القرآني مكتوباً ومقروءاً، سليماً من التغيير والتبديل منذ نزوله ÙˆØÙظه بالاستظهار ÙÙŠ الصدور والتدوين ÙÙŠ الصØÙ وبقي المصØÙ كذلك لم يتغير Ùيه شيء غير تطور رسمه عبر العصور ولم يكن الاعتماد على مجرد ØÙظ الصدور وقراءة المصØÙ ÙˆÙقه العمل والØÙƒÙ…Ø© التي طبقها الرسول - صلى الله عليه وسلم -. قد ØÙظ القرآن بظهر الغيب رجال مؤمنون ونساء مؤمنات من لدن عصر Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© ومن تبعهم Ø¨Ø¥ØØ³Ø§Ù† وظل العدد يتنامى ويزيد على توالي القرون ورغم كل الظرو٠بما ØÙ‚Ù‚ تواتر نقله ÙÙŠ الأجيال اللاØÙ‚Ø©. ويأتي دور الأجيال اللاØÙ‚Ø© ÙÙŠ Ùهم المعاني واستخراج الØÙƒÙ…ØŒ واستخلاص الØÙ„ول والمعالجات لمشكلات الØÙŠØ§Ø© المتجددة مع تقديرنا لجهود السّل٠الصالØ. وقد شهد المنصÙون من Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ«ÙŠÙ† Ù€ ØØªÙ‰ من غير المسلمين Ù€ بسلامة النص القرآني من Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ والتبديل ومن هؤلاء المستشرقون الألمان ØÙŠØ« جمعوا النسخ الخطية المتداولة للمصØÙØŒ ÙÙŠ شرق العالم الإسلامي وغربه للوقو٠على ما توهّموا من Ø§Ø®ØªÙ„Ø§ÙØ§Øª بين النسخ، وقارنوا بين هذه النسخ على العصور والبلدان Ø§Ù„Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ© Ùلم يجدوا Ø§Ø®ØªÙ„Ø§ÙØ§Ù‹ أصلاً. مما يؤكد سلامة القرآن من التغيير ÙˆØ§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ والتبديل، وهو رد من داخل الدراسات الغربية على كل ما أثير من شبهات لا أساس لها من الصØÙ‘ة، ولا غرابة ÙÙŠ ذلك، بعد ما شهد القرآن الكريم بأن الله تولى ØÙظه أبد الدهر. كما تكÙÙ„ الله تعالى بØÙظ القيم ÙÙŠ الكتاب والسنة من أي ØªØØ±ÙŠÙ أو تبديل سواء ÙÙŠ ذلك ØªØØ±ÙŠÙ الكلم عن مواضعه أو ØªØØ±ÙŠÙÙ‡ بالتأويل والخروج بالمعنى عما وضع لـه Ø§Ù„Ù„ÙØ¸ {إنا Ù†ØÙ† نزلنا الذكر وإنا له Ù„ØØ§Ùظون} (سورة Ø§Ù„ØØ¬Ø±: الآية: 9). {إن علينا جمعة وقرآنه ÙØ¥Ø°Ø§ قرأناه ÙØ§ØªØ¨Ø¹ قرآنه ثم إن علينا بيانه} (سورة القيامة: الآيات 17 - 19). وهذا التكÙÙ„ بالØÙظ للنص الإلهي ÙˆØ§Ù„ØØ±Ø§Ø³Ø© لبيانه وقيمه عن طريق النبوة يعتبر من أبرز سمات الرسالة الخاتمة وأخص خصائصها."(100) والخلاصة أن سائر أهل التوØÙŠØ¯ متÙقون أن القرآن الذي نزل به جبريل الأمين على النبي Ù…ØÙ…د (هو المسطور ÙÙŠ المصاØÙ ذاته، لم يسقط منه ØØ±Ù ولم يزد Ùيه ØØ±ÙØŒ ومن خال٠هذا الإجماع Ùهو ÙƒØ§ÙØ± Ù…ÙØ§Ø±Ù‚ للملة. ------------ (67) الكليني (ت 329 هـ) هو أبو Ø¬Ø¹ÙØ± Ù…ØÙ…د بن يعقوب بن اسØÙ‚ الكليني الرازي، Ùقيه ÙˆÙ…ØØ¯Ø« ومؤرخ إمامي، من أهم رواة الشيعة Ø§Ù„Ø¬Ø¹ÙØ±ÙŠØ©ØŒ اشتهر بكتابه: الكاÙÙŠØŒ وهو مجموع يتضمن 16199 ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ ØªØµØ¨Ø Ø¹Ù†Ø¯ ØØ°Ù المكرر منها 8781 ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ØŒ وقد كتبت عليه مئات Ø§Ù„Ø´Ø±ÙˆØ ÙˆØ§Ù„ØªØ¹Ù„ÙŠÙ‚Ø§ØªØŒ ويعتبر من أوسع كتب الرواية عند الشيعة. (68) الكاÙÙŠ للكليني جــ4 ص 446ØŒ باب 471 Ø 28 (69) أصول الكاÙÙŠ للكليني، كتاب Ø§Ù„ØØ¬Ø©ØŒ باب النكت من التنزيل ÙÙŠ الولاية. جـ1 ص 412ØŒ رقم الباب ÙÙŠ المعجم المÙهرس 166 (70) الكاÙÙŠØŒ باب Ùيه ذكر الصØÙŠÙة، جـ1 ص 240ØŒ وانظر كذلك باب 98 Ø 1 Ùˆ 2 Ùˆ 3 Ùˆ 4 جـ1 ص 344 وقد عنْوَنَ الكليني لهذا الباب بقوله: باب Ùيه ذكر الصØÙŠÙØ© ÙˆØ§Ù„Ø¬ÙØ± والجامعة ومصØÙ ÙØ§Ø·Ù…Ø© عليها السلام (71) الكاÙÙŠ للكليني باب 92 Ø 7 (72) الكاÙÙŠ للكليني، كتاب ÙØ¶Ù„ القرآن (73) انظر على سبيل المثال: الخطوط العريضة للأصول التي قام عليها دين الشيعة الإمامية Ù„Ù…ØØ¨ الدين الخطيب، طـ المكتب الإسلامي 1391 هـ. وكذلك كتاب الشيعة والقرآن Ù„Ø¥ØØ³Ø§Ù† إلهي ظهير ص 92 Ùˆ 133. (74) دراسات ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ¯Ø«ÙŠÙ† للسيد هاشم Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠ Øµ 132 - 134 (75) المصدر Ù†ÙØ³Ù‡ ص 137 (76) ÙŠÙ„Ø§ØØ¸ أن مجموع ما أورده Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠ Ù‡Ùˆ 16126 وهو أقل بثلاثة وسبعين ØØ¯ÙŠØ«Ø§Ù‹ من المجموع الذي صدَّر خطابه بتقريره! ÙˆÙ†ÙˆØ¶Ø Ù‡Ù†Ø§ تعري٠علماء Ø§Ù„Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø Ø¹Ù†Ø¯ الشيعة لاصطلاØÙŠ Ø§Ù„Ù‚ÙˆÙŠ والموثق: الموثق: هو ما دخل ÙÙŠ طريقه من نص Ø§Ù„Ø£ØµØØ§Ø¨ على توثيقه مع ÙØ³Ø§Ø¯ عقيدته ولم يشتمل باقيه على ضعÙ. القوي: ما اتصل إسناده إلى المعصوم برواية من وثقه غير الإمامية، ولم يأت أئمتنا على توثيقه ولا تجريØÙ‡. انظر قواعد Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« لمØÙŠ Ø§Ù„Ø¯ÙŠÙ† الموسوي الغريÙÙŠ من علماء الإمامية Ø· مكتبة المÙيد رقم ص 24. (77) أكذوبة ØªØØ±ÙŠÙ القرآن بين السنة والشيعة، تألي٠الشيخ رسول Ø¬Ø¹ÙØ±ÙŠØ§Ù† ص 46. (78) الغضائري (... Ù€ 441 هـ) وهو Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري (أبو عبد الله) شيخ الإمامية ÙÙŠ عصره، كثير Ø§Ù„ØªØ±ØØ§Ù„ØŒ كان ØÙƒÙ…Ù‡ Ø£Ù†ÙØ° من ØÙƒÙ… الملوك، يرمى بالغلو، له كتب منها: البيان عن ØÙŠØ§Ø© الإنسان، النوادر ÙÙŠ الÙقه، وأدب العاقل وتنبيه الغاÙÙ„ ÙÙŠ ÙØ¶Ù„ العلم، ÙˆÙØ¶Ù„ بغداد وعدد الأئمة، وما شذ عن الأئمة ÙÙŠ ذلك، ويوم الغدير، والرد على الغلاة والمÙوضة. (79) قاموس الرجال جـ1 ص 403 (80) النجاشي (373 - 450 هـ) هو Ø£ØÙ…د بن علي بن Ø£ØÙ…د بن العباس النجاشي الأسدي (أبو العباس) مؤرخ إمامي، يعر٠بابن الكوÙÙŠØŒ ويقال له الصيرÙÙŠ من أهل بغداد وتوÙÙŠ بمطير آباد، له كتاب: الرجال، ÙÙŠ تراجم علماء الشيعة وأسماء Ù…ØµÙ†ÙØ§ØªÙ‡Ù…ØŒ ÙˆØ§Ù„ÙƒÙˆÙØ© وما Ùيها من الآثار ÙˆØ§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ØŒ وأنساب بني نصر بن قعين وأيامهم وأشعارهم، وهم أجداده. (81) معجم رجال Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« جـ3 ص 290 (82) رجال النجاشي ص 838 (83) خلاصة الرجال للعلامة الØÙ„ÙŠ ص 266 (84) دراسات ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ¯Ø«ÙŠÙ† ص 198 (85) ابن المطهر الØÙ„ÙŠ (648 - 726 هـ) هو Ø§Ù„ØØ³Ù† بن يوس٠بن علي بن المطهر الØÙ„ÙŠ جمال الدين ويعر٠بالعلاَّمة من أئمة الشيعة ÙˆØ£ØØ¯ كبار علمائها وله كتب أكثر من أن ØªØØµÙ‰ منها: تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول قواعد الأØÙƒØ§Ù… ÙÙŠ Ù…Ø¹Ø±ÙØ© الØÙ„ال ÙˆØ§Ù„ØØ±Ø§Ù…ØŒ كنز Ø§Ù„Ø¹Ø±ÙØ§Ù† ÙÙŠ Ùقه القرآن، نهاية المرام ÙÙŠ علم الكلام، القواعد والمقاصد، خلاصة الأقوال ÙÙŠ Ù…Ø¹Ø±ÙØ© الرجال، وغيرها. (86) خلاصة الرجال للØÙ„ÙŠ ص 251 (87) ابن بابويه القمي (... Ù€ 329 هـ) هو علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن موسى بن بابويه أبو Ø§Ù„ØØ³Ù†ØŒ القمي: شيخ الإماميين بقم ÙÙŠ عصره، مولده ÙˆÙˆÙØ§ØªÙ‡ Ùيها له كتب ÙÙŠ التوØÙŠØ¯ØŒ الإمامة، Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ±ØŒ ورسالة ÙÙŠ (الشرائع) وغير ذلك. (88) الاعتقادات للشيخ الصدوق جـ1 ص 57 (89) الشري٠المرتضى (355 Ù€ 436 هـ) هو علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن موسى بن Ù…ØÙ…د بن إبراهيم أبو القاسم نقيب الطالبيين ÙˆØ£ØØ¯ الأئمة ÙÙŠ علم الكلام والأدب والشعر، مولده ÙˆÙˆÙØ§ØªÙ‡ ببغداد له تصاني٠كثيرة منها: (الغرر والدرر) Ùˆ(الشهاب ÙÙŠ الشيب والشباب) Ùˆ(الشاÙÙŠ ÙÙŠ الإمامة) وغيرها كثير. (90) مجمع البيان للطبرسي جـ1 ص 15 (91) الطبرسي (... Ù€ 548 هـ) هو Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ بن Ø§Ù„ØØ³Ù† بن Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ الطبرسي، أمين الدين، أبو علي، Ù…ÙØ³Ø± Ù…ØÙ‚Ù‚ لغوي، من أجلاء الإمامية، نسبته إلى طبرستان له: مجمع البيان ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± القرآن ÙˆØ§Ù„ÙØ±Ù‚ان مجلدان، جوامع الجوامع، ÙÙŠ Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± أيضاً، تاج المواليد، غنية العابد، مختصر Ø§Ù„ÙƒØ´Ø§ÙØŒ إعلام الورى بأعلام الهدى، وغيرها كثير. انظر الأعلام جـ5 ص 148 (92) ØªÙØ³ÙŠØ± مجمع البيان للطبرسي جـ1 ص 15 (93) أبو Ø¬Ø¹ÙØ± الطوسي، شيخ Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© (385 - 460 هـ) هو Ù…ØÙ…د بن Ø§Ù„ØØ³Ù† بن علي الطوسي، Ù…ÙØ³Ø± من Ùقهاء الشيعة ومصنÙيهم، استقر بالنج٠إلى أن توÙÙŠ Ùيها، ÙˆØ£ØØ±Ù‚ت كتبه عدة مرات، من تصانيÙÙ‡ الإيجاز ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØ±Ø§Ø¦Ø¶ØŒ الجمل والعقود، ÙÙŠ العبادات، الغيبة، التبيان الجامع لعلوم القرآن، ØªÙØ³ÙŠØ± كبير، الاقتصاد ÙÙŠ العقائد وغيرها كثير. (94) ØªÙØ³ÙŠØ± الصاÙÙŠ جـ1 ص 55 عن الشيخ الطوسي (95) كش٠الارتياب ÙÙŠ رد ÙØµÙ„ الخطاب ص 57 (96) انظر: أكذوبة ØªØØ±ÙŠÙ القرآن، تألي٠رسول Ø¬Ø¹ÙØ±ÙŠØ§Ù† ص 60 (97) الإتقان للسيوطي جـ1 ص 76 وما بعدها. (98) مناهل Ø§Ù„Ø¹Ø±ÙØ§Ù† للزرقاني جـ1 ص 441 وما بعدها. (99) انظر الطبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، جـ6 ص 14. (100) مقالة علمية بعنوان هيمنة القرآن وعالميته وخلوده، للأستاذ الدكتور Ø£ØÙ…د علي الإمام مدير جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية، Ø£ØØªÙظ بصورة منها، وقد نشرت.
|