ابن تيمية يطعن Ø¨Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ الراشدين
القسم: Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© | 2009/09/15 - 01:07 AM | المشاهدات: 3514
بن تيمية يطعن Ø¨Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ الراشدين ذكر ابن ØØ¬Ø± العسقلاني ÙÙŠ الدرر الكامنة (1/153) أن ابن تيمية خطأ عمر ابن الخطاب ÙÙŠ شىء وأنه قال عن عثمان أنه كان ÙŠØØ¨ المال، وأن أبا بكر أسلم شيخا لا يدري ما يقول، وذكر Ø§Ù„ØØ§Ùظ أيضا ÙÙŠ الدرر الكامنة (1/114) أن ابن تيمية خطأ أمير المؤمنين عليا كرم الله وجهه ÙÙŠ سبعة عشر موضعا خال٠Ùيها نص الكتاب، وأن العلماء نسبوه إلى Ø§Ù„Ù†ÙØ§Ù‚ لقوله هذا ÙÙŠ علي كرم الله وجهه، ولقوله أيضا Ùيه: أنه كان مخذولا، وأنه قاتل للرئاسة لا للديانة. وقد ذكر ابن تيمية ذلك ÙÙŠ كتابه المنهاج (2/203) Ùقال ما نصه: وليس علينا ان نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له، ÙØ£Ø¦Ù…Ø© السنة يسلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا Ù…Ø³ØªØØ¨Ø§.ا هـ. ويقول ÙÙŠ موضع ءاخر من (المنهاج 2/214) ما نصه: ...وإن لم يكن علي مأمورا بقتالهم ولا كان ÙØ±Ø¶Ø§ عليه قتالهم بمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الإسلام. اهـ. ويقول ÙÙŠ Ù†ÙØ³ الكتاب بعد ذكره أن قتال علي ÙÙŠ صÙين والجمل كان بالرأي ولم يكن مأمورا بذلك(3/156) ما نصه: "...Ùلا رأي اعظم ذما من رأي أريق به دم Ø£Ù„ÙˆÙ Ù…Ø¤Ù„ÙØ© من المسلمين، ولم ÙŠØØµÙ„ بقتلهم Ù…ØµÙ„ØØ© للمسلمين لا ÙÙŠ دينهم ولا ÙÙŠ دنياهم بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان. ويقول [المنهاج 2/204]: وإن عليا مع كونه أولى بالØÙ‚ من معاوية لو ترك القتال لكان Ø£ÙØ¶Ù„ ÙˆØ£ØµÙ„Ø ÙˆØ®ÙŠØ±Ø§. اهـ. ويقول: والمقصود هنا ما يعتذر به عن علي Ùيما أنكر عليه يعتذر بأقوى منه ÙÙŠ عثمان ÙØ¥Ù† عليا قاتل على الولاية وقتل بسبب ذلك خلق كثير عظيم ولم ÙŠØØµÙ„ ÙÙŠ ولايته لا قتال Ù„Ù„ÙƒÙØ§Ø± ولا ÙØªØ لبلادهم ولا كان المسلمون ÙÙŠ زيادة خير. ÙØªØ³Ùيه ابن تيمية لقتال علي رضي الله عنه دليل على أنه يضمر ضغينة لسيدنا علي، ويؤيد هذا قول Ø§Ù„ØØ§Ùظ ابن ØØ¬Ø± ÙÙŠ لسان الميزان (6/319)عند ترجمة والد الØÙ„ÙŠ الذي أل٠ابن تيمية كتابه منهاج السنة النبوية ÙÙŠ الرد عليه ونصه: وكم من مبالغة له لتوهين كلام الØÙ„ÙŠ أدت به Ø£ØÙŠØ§Ù†Ø§ إلى تنقيص علي رضي الله عنه. قال العلامة علوي بن طاهر Ø§Ù„ØØ¯Ø§Ø¯ ÙÙŠ كتابه (القول Ø§Ù„ÙØµÙ„ Ùيما لبني هاشم من Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ ) ÙÙŠ الجزء الثاني منه ما نصه: ÙˆÙÙŠ منهاجه من السب والذم الموجه المورد ÙÙŠ قالب المعاريض ومقدمات الأدلة ÙÙŠ امير المؤمنين علي والزهراء البتول ÙˆØ§Ù„ØØ³Ù†ÙŠÙ† وذريتهم ما تقشعر منه الجلود وترج٠له القلوب ولا سبب لعكو٠النواصب والخوارج على كتابه المذكور إلا كونه يضرب على أوتارهم ويتردد على أطلالهم وءاثارهم Ùكن منه ومنهم على ØØ°Ø±. اهـ. ولإظهار البغض لسيدنا علي رضي الله عنه قال ابن تيمية ÙÙŠ منهاجه (4/65)ما نصه: وقد أنزل الله تعالى ÙÙŠ علي: {يا أيها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى ØØªÙ‰ تعلموا ما تقولون}. سورة النساء. لما صلى Ùقرأ وخلط. والجواب: ما رواه Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ… ÙÙŠ المستدرك (2/307) بالإسناد إلى علي رضي الله عنه قال: دعانا رجل من الانصار قبل ØªØØ±ÙŠÙ… الخمر ÙØØ¶Ø±Øª صلاة المغرب ÙØªÙ‚دم رجل Ùقرأ: قل يا أيها Ø§Ù„ÙƒØ§ÙØ±ÙˆÙ† ÙØ§Ù„تبس عليه Ùنزلت: لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى ØØªÙ‰ تعلموا ما تقولون..الآية. قال Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ…: هذا ØØ¯ÙŠØ« صØÙŠØ الإسناد ولم يخرجاه ÙˆÙÙŠ هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ÙØ§Ø¦Ø¯Ø© كثيرة وهي أن الخوارج تنسب هذا السكر وهذه القراءة إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب دون غيره وقد برأه الله منها ÙØ¥Ù†Ù‡ راوي هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«.اهـ وواÙقه الذهبي على تصØÙŠØÙ‡ ÙØ§Ø¨Ù† تيمية خارجي ÙÙŠ هذا الطعن بعلي.
|