إبن الأثير - النهاية ÙÙŠ غريب Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« - الجزء : ( 5 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 79 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( نعثل ) ( Ù‡ ) ÙÙŠ مقتل عثمان لا يمنعنك مكان إبن سلام أن تسب نعثلاً كان أعداء عثمان يسمونه نعثلاً ØŒ تشبيها برجل من مصر ØŒ كان طويل اللØÙŠØ© إسمه نعثل ØŒ وقيل : النعثل : الشيخ الأØÙ…Ù‚ ØŒ وذكر الضباع ØŒ ومنه ØØ¯ÙŠØ« عائشة إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً تعنى عثمان ØŒ وهذا كان منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=273&CID=78&SW=نعثلاً#SR1
إبن الأثير - الكامل ÙÙŠ التاريخ - الجزء : ( 3 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 206 / 207 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وكان سبب إجتماعهم بمكة أن عائشة كانت خرجت إليها وعثمان Ù…ØØµÙˆØ± ØŒ ثم خرجت من مكة تريد المدينة Ùلما كانت بسر٠لقيها رجل من أخوالها من بني ليث يقال له : عبيد بن أبي سلمة وهو إبن أم كلاب ØŒ Ùقالت له مهيم قال : قتل عثمان وبقوا ثمانياًً قالت : ثم صنعوا ماذا قال : إجتمعوا على بيعة علي ØŒ Ùقالت ليت هذه إنطبقت على هذه إن تم الأمر Ù„ØµØ§ØØ¨Ùƒ ردوني ردوني ÙØ¥Ù†ØµØ±Ùت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوماًً ØŒ والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها : ولم والله إن أول من أمال ØØ±ÙÙ‡ لأنت ولقد كنت تقولين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه ØŒ وقد قلت وقالوا : وقولي الأخير خير من قولي الأول Ùقال لها إبن أم كلاب :
Ùمنك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙØ±
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرأ * يزيل الشبا ويقيم الصغر
ويلبس Ù„Ù„ØØ±Ø¨ أثوابها * وما من ÙˆÙÙŠ مثل ما قد غدر
ÙØ¥Ù†ØµØ±Ùت إلى مكة Ùقصدت Ø§Ù„ØØ¬Ø± ÙØ³ØªØ±Øª Ùيه ÙØ¥Ø¬ØªÙ…ع الناس ØÙˆÙ„ها ØŒ Ùقالت : أيها الناس إن الغوغاء من أهل الأمصار وأهل المياه وعبيد أهل المدينة إجتمعوا علي هذا الرجل المقتول ظلماًً بالأمس ØŒ ونقموا عليه إستعمال من ØØ¯Ø«Øª سنه وقد إستعمل أمثالهم قبله ومواضع من الØÙ…ÙŠ ØÙ…اها لهم ÙØªØ§Ø¨Ø¹Ù‡Ù… ونزع لهم عنها ØŒ Ùلما لم يجدوا ØØ¬Ø© ولا عذراً بادروا بالعدوان ÙØ³Ùكوا الدم Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… وإستØÙ„وا البلد Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… والشهر Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… وأخذوا المال Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… ØŒ والله لأصبع من عثمان خير من طباقالأرض أمثالهم ØŒ ووالله لو أن الذي إعتدوا به عليه كان ذنباًً لخلص منه كما يخلص الذهب من خبثه أو الثوب من درنه إذ ماصوه كما يماص الثوب بالماء أي يغسل.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=41&SW=نعثلاً#SR1
تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 477 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ÙØ¥Ù†ØµØ±Ùت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوماًً والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها إبن أم كلاب : ولم Ùوالله إن أول من أمال ØØ±ÙÙ‡ لأنت ولقد كنت تقولين إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± ØŒ قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه ØŒ وقد قلت وقالوا : وقولي الأخير خير من قولي الأول Ùقال لها إبن أم كلاب :
منك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙØ±
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرإ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس Ù„Ù„ØØ±Ø¨ أثوابها * وما من ÙˆÙÙ‰ مثل من قد غدر
Ø£ØÙ…د بن أعثم الكوÙÙŠ - كتاب Ø§Ù„ÙØªÙˆØ - الجزء : ( 2 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 437 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- Ùقال : بايع الناس علي بن أبي طالب ØŒ قالت عائشة : وددت أن هذه وقعت على قتل - والله - عثمان بن Ø¹ÙØ§Ù† مظلوماًً وأنا مطالبة بدمه ØŒ والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله ØŒ Ùقال لها عبيد بن أم كلاب : ولم تقولين ذلك ØŸ Ùوالله ما أظن أن Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ بين السماء والأرض ÙÙŠ هذا اليوم أكرم من علي بن أبي طالب على الله عز وجل ØŒ Ùلم تكرهين ولايته ØŸ ألم تكونين ØªØØ±Ø¶ÙŠÙ† الناس على قتله ØŸ ثم إنك أظهرت عيبه وقلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± ØŒ Ùقالت عائشة : لعمري قد قلت ذلك وقالوا : ثم رجعت عما قلت لما Ø¹Ø±ÙØª خبره من أوله ØŒ وذلك إنكم إستتبتموه ØŒ ØØªÙ‰ إذا جعلتموه ÙƒØ§Ù„ÙØ¶Ø© البيضاء قتلتموه ØŒ Ùوالله لأطلبن بدمه ! Ùقال لها عبيد بن أم كلاب : هذا والله التخليط يا أم المؤمنين ! ثم أنشأ يقول :
إذا زرتماها Ùقولا لها * ÙˆØØ· القضاء بذاك القدر
Ùمنك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت كذا إنه قد ÙƒÙØ±
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * Ùقاتله عندنا من أمر
Ùقد بايع الناس ذا مرة * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس Ù„Ù„ØØ±Ø¨ أثوابها * وما من ÙˆÙÙŠ مثل من
Ùلم يسقط السق٠من Ùوقنا * ولم ينكس٠شمسنا والقمر
قال : Ùقالت عائشة : يا عبيد إنه لو قال : هذه الأبيات غيرك لم ÙŠØØªÙ…Ù„ ولكنك ÙÙŠ عثمان غير ظنين ØŒ ثم إن عائشة رجعت إلى مكة من المدينة وأقامت بها ....
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تØÙ‚يق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 72 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وذكروا أن عائشة لما أتاها أنه بويع لعلي ØŒ وكانت خارجة ØŒ عن المدينة ØŒ Ùقيل لها : قتل عثمان. وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد : إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ØŒ ولقد قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙØ¬Ø± ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله.
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تØÙ‚يق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
قال : وذكروا أن عائشة لما أتاها أنه بويع لعلي ØŒ وكانت خارجة ØŒ عن المدينة : Ùقيل لها : قتل عثمان ØŒ وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد : إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ØŒ ولقد قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙØ¬Ø± ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله ØŒ Ùقال عبيد : عذر والله ضعي٠يا أم المؤمنين ثم قال :
منك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙØ¬Ø±
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
قال : Ùلما أتى عائشة خبر أهل الشام أنهم ردوا بيعة علي ØŒ وأبوا أن يبايعوه ØŒ أمرت ÙØ¹Ù…Ù„ لها هودج من ØØ¯ÙŠØ¯ ØŒ وجعل Ùيه موضع عينيها ØŒ ثم خرجت ....
الرازي - Ø§Ù„Ù…ØØµÙˆÙ„ - الجزء : ( 4 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 343 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أن عثمان (ر) آخر ØŒ عن عائشة (ر) بعض أرزاقها ÙØºØ¶Ø¨Øª ثم قالت : يا عثمان أكلت أمانتك وضيعت الرعية وسلطت عليهم الأشرار من أهل بيتك ØŒ والله لولا الصلوات الخمس لمشى إليك أقوام ذوو بصائر يذبØÙˆÙ†Ùƒ كما ÙŠØ°Ø¨Ø Ø§Ù„Ø¬Ù…Ù„ ØŒ Ùقال عثمان (ر) : ضرب الله مثلاًً للذين ÙƒÙØ±ÙˆØ§ إمرأة Ù†ÙˆØ ÙˆØ¥Ù…Ø±Ø£Ø© لوط ØŒ الآية ØŒ Ùكانت عائشة (ر) ØªØØ±Ø¶ عليه جهدها وطاقتها ØŒ وتقول : أيها الناس هذا قميص رسول الله (ص) لم يبل وقد بليت سنته إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً ØŒ ثم إن عائشة ذهبت إلى مكة Ùلما قضت ØØ¬Ù‡Ø§ وقربت من المدينة أخبرت بقتل عثمان ØŒ Ùقالت : ثم ماذا Ùقالوا : بايع الناس علي بن أبي طالب ØŒ Ùقالت عائشة : قتل عثمان والله مظلوماًً وأنا طالبة بدمه والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله ØŒ Ùقال لها عبيد بن أم كلاب ولم تقولين ذلك Ùوالله ما أظن أن بين السماء والأرض Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ ÙÙŠ هذا اليوم أكرم على الله من علي بن أبي طالب Ùلم تكرهين ولايته ØŒ ألم تكوني ØªØØ±Ø¶ÙŠÙ† الناس على قتله ØŒ Ùقلت إقتلوا النعثل ØŒ ثنا : Ùقد ÙƒÙØ± Ùقالت عائشة : لقد قلت ذلك ثم رجعت عما قلت ØŒ وذلك إنكم أسلمتموه ØØªÙ‰ إذا جعلتموه ÙÙŠ القبضة قتلتموه والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال عبيد بن أم كلاب هذا والله تخليط يا أم المؤمنين.
إبن عساكر - ترجمة الإمام Ø§Ù„ØØ³Ù† (ع) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 197 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عثمان وإيثاره بني أبيه أغصان الشجرة الملعونة ÙÙŠ القرآن ØŒ وإستبداده Ø¨Ø¥ÙŠÙØ§Ø¡ نهمته ونهمة آل أمية من أموال المسلمين وهتكهم ØØ±Ù…Ø© صÙوة المسلمين كعبد الله بن مسعود وأبي ذر وعمار بن ياسر ØŒ هي التي أوجبت قتل عثمان ØŒ ولذا إجمع علي قتله عظماء المهاجرين والأنصار وكان الزبير ÙˆØ·Ù„ØØ© ÙÙŠ طليعة المهاجمين عليه الذين ØØµØ±ÙˆÙ‡ وقطعوا عنه الماء ØŒ وكانت عقيرة أم المؤمنين عائشة Ù…Ø±ØªÙØ¹Ø© بقولها : إقتلوا نعثلاً قتله الله.
الØÙ„بي - السيرة الØÙ„بية - الجزء : ( 3 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 356 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وكتب لعائشة (ر) أما بعد ÙØ¥Ù†Ùƒ قد خرجت من بيتك تزعمين أنك تريدين Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø¨ÙŠÙ† المسلمين وطلبت بزعمك دم عثمان ØŒ وأنت بالأمس تؤلبين عليه ÙØªÙ‚ولين ÙÙŠ ملأ من Ø£ØµØØ§Ø¨ رسول الله (ص) : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± قتله الله ØŒ واليوم تطلبين بثأره ÙØ¥ØªÙ‚Ù‰ الله وإرجعي إلى بيتك وأسبلي عليك سترك قبل أن ÙŠÙØ¶ØÙƒ الله ولا ØÙˆÙ„ ولا قوة إلى بالله العلي العظيم ØŒ Ùلما قرءوا الكتابين عرÙوا إنه على الØÙ‚ وعند ذلك خرج Ø·Ù„ØØ© والزبير (ر) على ÙØ±Ø³ÙŠÙ† وخرج إليهما علي كرم الله وجهه ودنا كل ÙˆØ§ØØ¯ من الآخر ØŒ Ùقال لهما علي : لعمري لقد أعددتما خيلاً ورجالاً ÙˆØ³Ù„Ø§ØØ§Ù‹ ØŒ ÙØ¥ØªÙ‚يا الله ولا تكونها : كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ....
علي Ù…ØÙ…د ÙØªØ الدين الØÙ†ÙÙŠ - Ùلك النجاة ÙÙŠ الإمامة والنجاة - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 154 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ÙˆÙÙŠ الإمامة والسياسة : أن عثمان لما أتاها أنه بويع لعلي وكانت خارجة ØŒ عن المسجد Ùقيل لها : قتل عثمان وبايع الناس علياًً ØŒ Ùقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض قتل والله مظلوماًً ØŒ وأنا طالبة بدمه ØŒ Ùقال لها عبيد إن أول من طعن عليه وأطمع الناس Ùيه لأنت ولقد كنت قلت : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙØ¬Ø± ØŒ Ùقالت عائشة : قد والله قلت ØŒ وقال الناس ØŒ وآخر قولي خير من أوله ØŒ Ùقال عبيد : عذر والله ضعي٠يا أم المؤمنين.
سي٠بن عمر الضبي - Ø§Ù„ÙØªÙ†Ø© ووقعة الجمل - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 115 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قتلوا عثمان (ر) ØŒ Ùمكثوا ثمانياًً ØŒ قالت : ثم صنعوا ماذا ØŸ ØŒ قال : أخذها أهل المدينة بالإجتماع ØŒ ÙØ¬Ø§Ø²Øª بهم الأمور إلى خير مجاز ØŒ إجتمعوا على علي بن أبي طالب ØŒ Ùقالت : والله ليت أن هذه إنطبقت على هذه أن تم الأمر Ù„ØµØ§ØØ¨Ùƒ ! ردوني ردوني ØŒ ÙØ¥Ù†ØµØ±Ùت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوماًً ØŒ والله لأطلبن بدمه ØŒ Ùقال لها إبن أم كلاب : ولم ØŸ Ùوالله إن أول من أمال ØØ±ÙÙ‡ لأنت ! ولقد كنت تقولين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± ØŒ قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه ØŒ وقد قلت وقالوا : ØŒ وقولي الأخير خير من قولي الأول. Ùقال لها إبن أم كلاب :
Ùمنك البداء ومنك الغير * ومنك Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø ÙˆÙ…Ù†Ùƒ المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد ÙƒÙØ±
Ùهبنا أطعناك ÙÙŠ قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السي٠من Ùوقنا * ولم تنكس٠شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرأ * يزيل الشبا ويقيم الص
ويلبس Ù„Ù„ØØ±Ø¨ أثوابها * وما من ÙˆÙÙ‰ مثل من
ÙØ¥Ù†ØµØ±Ùت إلى مكة Ùقصدت Ø§Ù„ØØ¬Ø± ÙØ³ØªØ±Øª Ùيه ÙØ¥Ø¬ØªÙ…ع الناس ØÙˆÙ„ها ....
Ù…ØÙ…ود أبو رية - شيخ المضيرة أبو هريرة - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 170 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد شهد تدبير المؤامرة ÙÙŠ بيت عائشة وأعان Ø§Ù„Ù…ØØ§Ø±Ø¨ÙŠÙ† بأربعمائة ال٠وØÙ…Ù„ سبعين رجلاًًً من قريش ØŒ من العجيب أن عائشة أم المؤمنين ØŒ كانت أول من أنكر على عثمان ما وقع منه ØŒ كانت تخرج قميص النبي ص وتقول : هذا قميصه لم يبل وقد بلى دينه ØŒ وكانت تقول : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± ! ولما بويع على بيعته الصØÙŠØØ© قالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ØŒ ثم أشعلت على على نار Ø§Ù„ØØ±Ø¨ بمعاونة Ø·Ù„ØØ© والزبير إلخ ØŒ وقد وص٠كارل بروكلمان السيدة عائشة بأنها Ø§Ù„Ù…ØØ¨Ø© Ù„Ù„ÙØªÙ†Ø© ( ص 133 ج 1 من كتاب تاريخ الشعوب الإسلامية ) ØŒ ووصÙها كذلك ( بالداهية ) ( ص 137 من Ù†ÙØ³ المصدر ).
Ù…ØÙ…ود أبو رية - شيخ المضيرة أبو هريرة - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 181 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ذلك أنهم لكي يسوغوا خروجهم على علي (ر) إدعو أنه قد غض طرÙÙ‡ عن قتلة عثمان Ùلم يقتص منهم ! وكانت عائشة ( أم المؤمنين ) أشد الناس عداوة له وأقواهم ØªØØ±ÙŠØ¶Ø§Ù‹ عليه - وكان منها ما كان مما بيناه من قبل على ØÙŠÙ† أنها كانت تقول ÙÙŠ وجه عثمان عندما وقع منه ما وقع مما أغضب المسلمين : إقتلوا نعثلاً Ùقد ÙƒÙØ± ØŒ وكانت تخرج قميص النبي (ص) وتنشره بين يديها وتقول : إن دينه قد بلى ولم يبل قميصه ! كما بينا ذلك Ø¢Ù†ÙØ§Ù‹ ØŒ ولكن ما كاد على ÙŠÙØ§Ø±Ù‚ هذه الØÙŠØ§Ø© ØŒ ØØªÙ‰ تولاها الصمت وسكتت عن الطلب بدم عثمان - وقد كان عليها إذا كانت صادقة ÙÙŠ دعواها ØŒ أن لا ØªÙØªØ± ØŒ عن مطلبها ØØªÙ‰ يتØÙ‚Ù‚ ØŒ ولكنها لم تطالب معاوية بما كانت تطالب به علياًً ØŒ وسكتت راضية ØŒ وكذلك سكت معاوية بعد أن إستوى على عرش الملك ØŒ ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ù‚Ø§Ø¯Ø±Ø§Ù‹ على أن يقتص ممن إعتدوا على عثمان ØŒ وهو الذي أثار Ø§Ù„ØØ±Ø¨ ÙÙŠ صÙين وغيرها من أجل ثأر عثمان ! وإنصر٠إلى سياسة ملكه باللين والمداهنة ØØªÙ‰ لا يثور الناس أو يخرجوا عليه ØŒ وكان آل عثمان خاصة يستيقنون أنه لابد آخذ بØÙ‚هم ! ولكن ضاع يقينهم ÙØªØ£Ø«Ø±ÙˆØ§ ÙˆØØ²Ù†ÙˆØ§.
إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 215 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قالوا : أول من سمى عثمان نعثلاً عائشة ØŒ والنعثل : الكثير شعر اللØÙŠØ© والجسد ØŒ وكانت تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً !.
- وروى المدائني ÙÙŠ كتاب الجمل ØŒ قال : لما قتل عثمان ØŒ كانت عائشة بمكة ØŒ وبلغ قتله إليها وهى بشرا٠، Ùلم تشك ÙÙŠ أن Ø·Ù„ØØ© هو ØµØ§ØØ¨ الأمر ØŒ وقالت : بعداً لنعثل وسØÙ‚اً ! إيه ذا الإصبع ! إيه أبا شبل ! إيه يابن عم ! لكانى إنظر إلى إصبعه وهو يبايع له : ØØ«ÙˆØ§ الإبل ودعدعوها.
- أخبار عائشة ÙÙŠ خروجها من مكة إلى البصرة بعد مقتل عثمان : وقال أبو مخن٠لوط بن ÙŠØÙŠÙ‰ الأزدي ÙÙŠ كتابه : إن عائشة لما بلغها قتل عثمان وهى بمكة ØŒ أقبلت مسرعة ØŒ وهى تقول : إيه ذا الإصبع ! لله أبوك ØŒ أما إنهم وجدوا Ø·Ù„ØØ© لها ÙƒÙوا. Ùلما إنتهت إلى شرا٠إستقبلها عبيد بن أبى سلمة الليثى ØŒ Ùقالت له : ما عندك ØŸ ØŒ قال : قتل عثمان ØŒ قالت : ثم ماذا ØŸ ØŒ قال : ثم ØØ§Ø±Øª بهم الأمور إلى خير Ù…ØØ§Ø± ØŒ بايعوا علياًً ØŒ Ùقالت : لوددت أن السماء إنطبقت على الأرض إن تم هذا ØŒ ويØÙƒ ! إنظر ما تقول ! قال : هو ما قلت لك يا أم المؤمنين ØŒ Ùولولت ØŒ Ùقال لها : ما شأنك يا أم المؤمنين ! والله ما أعر٠بين لابتيها Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ أولى بها منه ولا Ø£ØÙ‚ ØŒ ولا أرى له نظيراً ÙÙŠ جميع ØØ§Ù„اته ØŒ Ùلماذا تكرهين ولايته ØŸ ØŒ قال : Ùما ردت عليه جواباً.
- قال : وقد روى من طرق مختلÙÙ‡ : أن عائشة لما بلغها قتل عثمان وهى بمكة ØŒ قالت : أبعده الله ذلك بما قدمت يداه ØŒ وما الله بظلام للعبيد.
إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 216 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وقد روى قيس بن أبى ØØ§Ø²Ù… أنه ØØ¬ ÙÙŠ العام الذى قتل Ùيه عثمان وكان مع عائشة لما بلغها قتله ØŒ ÙØªØÙ…Ù„ إلى المدينة ØŒ قال : ÙØ³Ù…عها تقول ÙÙŠ بعض الطريق : إيه ذا الإصبع ! وإذا ذكرت عثمان قالت : أبعده الله ! ØØªÙ‰ أتاها خبر بيعة على ØŒ Ùقالت : لوددت أن هذه وقعت على هذه ØŒ ثم أمرت برد ركائبها إلى مكة ÙØ±Ø¯Øª معها ØŒ ورأيتها ÙÙŠ سيرها إلى مكة تخاطب Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ ØŒ كأنها تخاطب Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ : قتلوا إبن Ø¹ÙØ§Ù† مظلوماًً ! Ùقلت لها : يا أم المؤمنين ØŒ ألم أسمعك Ø¢Ù†ÙØ§Ù‹ تقولين : أبعده الله وقد رأيتك قبل أشد الناس عليه وأقبØÙ‡Ù… Ùيه قولاً ! Ùقالت : لقد كان ذلك ØŒ ولكني نظرت ÙÙŠ أمره ØŒ ÙØ±Ø£ÙŠØªÙ‡Ù… إستتابوه ØØªÙ‰ إذا تركوه ÙƒØ§Ù„ÙØ¶Ø© البيضاء أتوه صائماً Ù…ØØ±Ù…اً ÙÙŠ شهر ØØ±Ø§Ù… Ùقتلوه.
إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 217 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد عزمت على الخروج إلى البصرة ومعى الزبير ØŒ ÙˆØ·Ù„ØØ© ØŒ ÙØ£Ø®Ø±Ø¬Ù‰ معنا ØŒ لعل الله أن ÙŠØµÙ„Ø Ù‡Ø°Ø§ الأمر على أيدينا بنا ØŒ Ùقالت أم سلمة : إنك كنت بالأمس ØªØØ±Ø¶ÙŠÙ† على عثمان ØŒ وتقولين Ùيه أخبث القول ØŒ وما كان إسمه عندك إلاّ نعثلاً.
إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 17 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولقد كان كثير من Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø© يلعن عثمان وهو Ø®Ù„ÙŠÙØ© ØŒ منهم عائشة كانت تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ لعن الله نعثلاً ØŒ ومنهم عبد الله بن مسعود.
إبن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯ - Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 22 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم نعود إلى ما كنا Ùيه Ùنقول : وهذه عائشة أم المؤمنين ØŒ خرجت بقميص رسول الله (ص) ØŒ Ùقالت للناس : هذا قميص رسول الله لم يبل ØŒ وعثمان قد أبلى سنته ØŒ ثم تقول : إقتلوا نعثلاً ØŒ قتل الله نعثلاً ØŒ ثم لم ترض بذلك ØØªÙ‰ قالت : أشهد أن عثمان Ø¬ÙŠÙØ© على الصراط غداً ØŒ Ùمن الناس من يقول روت ÙÙŠ ذلك خبراً.
إبن منظور - لسان العرب - الجزء : ( 11 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 669 - 670 )
- نعثل : النعثل : الشيخ الأØÙ…Ù‚ ØŒ ويقال : Ùيه نعثلة أي ØÙ…Ù‚ ØŒ والنعثل : الذيخ وهو الذكر من الضباع ØŒ ونعثل : جمع والنعثلة.
- ونعثل : رجل من أهل مصر كان طويل اللØÙŠØ© ØŒ قيل : إنه كان يشبه عثمان (ر) هذا قول أبي عبيد ØŒ وشاتمو عثمان (ر) يسمونه نعثلاً.
- ÙˆÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً تعني عثمان ØŒ وكان هذا منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة.
الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 8 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 141 )
- ( النعثل ÙƒØ¬Ø¹ÙØ± ) الذيخ وهو الذكر من الضباع وقال : الليث النعثل الشيخ الأØÙ…Ù‚ Ùˆ نعثل يهودى كان بالمدينة ØŒ قيل به شبه عثمان (ر) كما ÙÙŠ التبصير ØŒ وقيل نعثل رجل Ù„ØÙŠØ§Ù†Ù‰ أي طويل اللØÙŠØ© من أهل مصر كان يشبه به عثمان (ر) إذا نيل منه لطول Ù„ØÙŠØªÙ‡ ولم يكونوا يجدوا Ùيه عيباً غير هذا هذا قول أبى عبيد.
- ÙˆÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً يعنى عثمان وكان هذا منها لما غاضبته.