Ø¯ÙØ§Ø¹Ø§Ù‹ عن الØÙ‚يقة
القسم: كتابات المستبصرين | 2009/08/26 - 01:04 AM | المشاهدات: 4008

Ø¯ÙØ§Ø¹Ø§Ù‹ عن الØÙ‚يقة ÙÙŠ جريدة الأهرام الصادرة بتاريخ 26 سبتمبر ÙˆÙÙŠ ملÙها عن الشيعة ÙˆØªØØª عنوان ورد الآتي (5 ÙØ±Ù‚ تعكس Ø£Ùكارهم: تنقسم الشيعة تاريخيا إلى Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ التالية " السبئية والكيسانية والمختارية والزيدية ÙˆØ§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø©ØŒ والسبئية هم أتباع عبد الله بن سبأ وهو أول من نادى بالغلو ÙÙŠ أهل البيت وهو أول من وضع أساس ذلك ولذلك ينسب إليه كل طوائ٠الشيعة, والكيسانية وتنسب الكبيسانية إلى كيسان مولى علي رضي الله عنه أو إلى كيسان تلميذ Ù…ØÙ…د بن الØÙ†Ùية ومع مرور الوقت تØÙˆÙ„ الكثير من طوائ٠الكيسانية إلى المختارية, ÙˆØ§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© الثالثة هي المختارية التي يتزعمها المختار بن أبي عبيد وقد بدأ بجماعة صغيرة ثم تجمع ØÙˆÙ„Ù‡ الكثيرون من أتباع الكيسانية كما ذكرنا وقد دخل الكثير من المعارك باسم ابن الØÙ†Ùية (؟؟) وانتصر بها ثم تمادى ØØªÙ‰ ادعى أنه يوØÙ‰ إليه ويعتقد أنه كذاب ثقي٠وÙقا Ù„Ù„ØØ¯ÙŠØ« الذي روته أسماء بنت أبي بكر والرابعة هي الزيدية وقد ظهرت هذه Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© بعد مقتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ØÙŠÙ† لم يجدوا ÙÙŠ زين العابدين الإمام الذي يسير على هواهم بل تركهم وما يدعون ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ù…Ù† أولياء بني أمية (ØŸ!) وجليس يزيد بن معاوية وتعتبر هذه Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© من أقرب طوائ٠الشيعة إلى أهل السنة والخامسة هي Ø§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø© وقد سموا بهذا الاسم Ù„Ø±ÙØ¶Ù‡Ù… إمامة زيد وقيل Ù„Ø±ÙØ¶Ù‡Ù… إمامة الشيخين ومن أهم مسمياتها الخشبية Ùهم لا يجيزون Ø±ÙØ¹ Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø¥Ù„Ø§ بوجود راية للإمام المعصوم كما أطلق عليهم الإمامية لدعوتهم بوجود نص إلهي بولاية علي ومن هنا نعلم أن Ø·Ø§Ø¦ÙØ© الشيعة الإثنا عشرية Ø¥ØØ¯Ù‰ Ø·ÙˆØ§Ø¦Ù ÙØ±Ù‚Ø© Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§ÙØ¶).
أولا: يستعمل الكاتب ÙÙŠ تقريره Ù…ØµØ·Ù„Ø (Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§ÙØ¶) الذي يستخدمه التكÙيريون الذين ÙŠÙØ¬Ø±ÙˆÙ† ويقتلون الشيعة ÙÙŠ العراق وغير العراق وإليكم هذا الدعاء المنقول بنصه عن Ø£ØØ¯ هذه المواقع (اللهم رد المسلمين إلى دينك ردا جميلا اللهم اهد ضال المسلمين وثبت مطيعهم اللهم انصر من نصر دينك واخذل من خذل دينك اللهم عليك باليهود والنصارى ÙˆØ§Ù„Ø±ÙˆØ§ÙØ¶ خذهم أخذ عزيز مقتدر واجعلهم لمن خلÙهم آية وعبرة انك ولي ذلك والقادر عليه) Ùكلمة Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§ÙØ¶ هي نوع من السب والشتم على عكس كلمة الشيعة التي تعني الولاء والانتماء لأهل البيت.
ثانيا: ØØ±Øµ الكاتب ومنذ البداية على إلصاق مجموعة من الاتهامات بالشيعة مثل الغلو والقول بألوهية علي بن أبي طالب ناهيك عن بعض الاتهامات الواردة على لسان آخرين مثل القول بأن الإمام السجاد كان جليسا ليزيد مما ÙŠØÙ…لنا على الاعتقاد بأن Ø§Ù„ØªØØ§Ù…Ù„ هو السبب الذي Ø¯ÙØ¹ الكاتب لإدراج تلك Ø§Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ© من الاتهامات الجزاÙية التي ØªÙØªÙ‚ر إلى أدنى دليل موضوعي عدا ذلك الأسلوب المعرو٠والقائم على السب والشتم.
ثالثا: قسم الكاتب الشيعة إلى خمس ÙØ±Ù‚ ولا أدري إلى أي مصدر استند ÙÙŠ كلامه هذا وعد السبئية والمختارية والكيسانية والزيدية ÙˆØ§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø© ولا أدري لماذا تجاهل الإسماعيلية؟؟. أما عن السبئية المزعومة Ùهي ÙØ±ÙŠØ© وأكذوبة يرددها Ù†ÙØ³ الذين ينكرون وجود أبي مصعب الزرقاوي ÙÙŠ العراق ويزعمون أنه شخصية أسطورية من دون أن يلزموا Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù… تقديم ØªÙØ³ÙŠØ± لعشرات السيارات Ø§Ù„Ù…ÙØ®Ø®Ø© التي ØªÙ†ÙØ¬Ø± ÙÙŠ العراق كل يوم ومن دون أن يشرØÙˆØ§ لنا من الذي يصدر مثل هذه البيانات يوميا باسمه بالرغم من وجود آثاره ÙˆØ£ÙØ¹Ø§Ù„Ù‡ على الأرض ومع ذلك يقولون لنا أن الزرقاوي شخصية وهمية اخترعتها أمريكا لضرب ما يسمونه بالمقاومة ولا يصدقوننا ولا يصدقون الدكتور طه ØØ³ÙŠÙ† عندما يقول أنه شخصية وهمية ونØÙ† لن نتمادى ÙÙŠ مناقشة أسطورة ابن سبأ أو ابن السوداء لسبب ÙÙŠ غاية الأهمية وهو أن الجدل الÙكري الدائر بين الشيعة وخصومهم ÙÙŠ الرأي منذ أربعة عشر قرن ÙˆØØªÙ‰ الآن يعتمد على أدلة موجودة ÙÙŠ الكتاب والسنة والخلا٠ليس على وجودها بل على مدلولها أي أن إثبات ابن سبأ أو Ù†Ùيه لا قيمة له ÙÙŠ القضية.
أما عن العناوين الأخرى لتلك Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ الوهمية التي ذكرها الكاتب Ùلنتعامل معها ÙˆÙقا للسياق التاريخي ولنأخذ أولا (الكيسانية والمختارية والخشبية) ولأنها تهمة ÙˆØ§ØØ¯Ø© جرى تØÙˆÙŠÙ„ها إلى ثلاث ÙØ±Ù‚!! ÙØ§Ù„مختارية نسبة إلى المختار بن أبي عبيد الثقÙÙŠ رضوان الله عليه الذي Ø§ÙØªØ±Ù‰ عليه من Ø§ÙØªØ±Ù‰ بادعائه النبوة ونزول الوØÙŠ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ وكل هذا هراء لا وجود له ÙÙŠ كتب التاريخ والجريمة التي ارتكبها الرجل هو أنه خرج طالبا بثأر أبي عبد الله Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ØÙŠØ« ذكر الكاتب أنه دخل بعض المعارك ولم يذكر لنا أي نوع من المعارك دخلها المختار ونØÙ† نقول له أنها معارك الثأر من قتلة أبي Ø§Ù„Ø£ØØ±Ø§Ø± Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بن علي سيد شباب أهل الجنة Ùهو الثائر الذي جندل أكابر مجرمي بني أمية من أمثال عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ÙÙŠ معركة خازر بالقرب من الموصل وهو الذي Ù…ØØ§ عار هذه الأمة عندما سكتت على مثل هذا الجرم وقد ذكر ابن جرير الطبري أن جيش المختار لم يكن يملك ما يكÙÙŠ من Ø§Ù„Ø±Ù…Ø§Ø ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠÙˆÙ ÙÙŠ مواجهة الجيش الأموي ولذا Ùقد كان Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„ÙƒØ«ÙŠØ± منهم هو قطع من الخشب ولذا سموا الخشبية (نبذا لهم) وليس كما يقول الكاتب من أنهم خشبية لأنهم يبطلون القتال مع غير الإمام المعصوم!! ومع ذلك هزم الجيش الأموي العرمرم ÙÙŠ تلك المعركة التي دارت عام 66 للهجرة والتي قتل Ùيها عبيد الله بن زياد ومن هنا ألصق بالشيعة لقب الخشبية الذي لا يختل٠ÙÙŠ مدلوله عن لقب Ø§Ù„Ø±Ø§ÙØ¶Ø© ØÙŠØ« يقول ابن جرير الطبري ÙÙŠ تاريخه ص 75 ج6 "ÙˆÙÙŠ هذا العام (سنة 66) قدمت الخشبية إلى مكة وواÙوا Ø§Ù„ØØ¬ وأميرهم أبو عبد الله الجدلي) انظر أيضا ابن قتيبة ÙÙŠ معارÙÙ‡ ص 622 Ø· دار المعارÙ
أما سبب مجيئهم إلى مكة Ùكان (ØØ¨Ø³ عبد الله بن الزبير لمØÙ…د بن الØÙ†Ùية ومن معه من أهل البيت بزمزم بعد امتناعهم من البيعة له ÙØªÙˆØ¹Ø¯Ù‡Ù… بالقتل ÙˆØ§Ù„Ø¥ØØ±Ø§Ù‚ وأعطى الله عهدا إن لم يبايعوا أن ÙŠÙ†ÙØ° Ùيهم ما توعدهم به وضرب لهم أجلا Ùوجه Ù…ØÙ…د بن الØÙ†Ùية ثلاثة Ù†ÙØ± من أهل Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© إلى المختار يستنجد به ويسألهم ألا يخذلوه Ùنادى المختار ÙÙŠ الناس وقرأ عليهم الكتاب وقال هذا كتاب مهديكم ÙˆØµØ±ÙŠØ Ø£Ù‡Ù„ بيت نبيكم وقد ØªÙØ±ÙƒÙˆØ§ Ù…ØØ¸ÙˆØ±Ø§ عليهم كما ÙŠØØ¸Ø± على الغنم ينتظرون القتل ÙˆØ§Ù„ØªØØ±ÙŠÙ‚ بالنار ÙÙŠ آناء الليل وتارات النهار ولست أبا إسØÙ‚ إن لم أنصرهم نصرا مؤزرا وإن لم أسرب لهم الخيل ÙÙŠ إثر الخيل كالسيل يتلوه السيل ØØªÙ‰ ÙŠØÙ„ بابن الكاهلية الويل). ثم انتدب المختار كتيبة لإنقاذهم بقيادة أبي عبد الله الجدلي ÙØ³Ø§Ø± بهم ØØªÙ‰ قدموا المسجد Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… وهم ينادون يالثارات Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ØØªÙ‰ انتهوا إلى زمزم وقد أعد ابن الزبير Ø§Ù„ØØ·Ø¨ Ù„ÙŠØØ±Ù‚هم (أي أنها لم تكن Ù…Ø²ØØ©!!) وكان قد بقي من الأجل يومان ÙØ·Ø±Ø¯ÙˆØ§ Ø§Ù„ØØ±Ø³ ودخلوا على ابن الØÙ†Ùية Ùقالوا له خل بيننا وبين ابن الزبير Ùقال لهم ابن الØÙ†Ùية إني لا أستØÙ„ القتال ÙÙŠ ØØ±Ù… الله Ùقال لهم ابن الزبير لن أخلي سبيلهم دون أن يبايعوا Ùقال له أبو عبد الله الجدلي إي ورب الركن والمقام ورب الØÙ„ ÙˆØ§Ù„ØØ±Ø§Ù… لتخلين سبيله أو لنجالدنك بأسياÙنا جلادا يرتاب منه المبطلون ÙØ§Ø¬ØªÙ…ع المسلمون ينصرون أهل البيت وأخرجوهم من Ø§Ù„ØØ±Ù… إلى شعب علي ومنعوا ابن الزبير مما أراد.
أما عن منزلة المختار عند أئمة أهل البيت ÙØ¹Ù† عبد الله بن شريك قال دخلنا على أبي Ø¬Ø¹ÙØ± (Ù…ØÙ…د بن علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†) يوم Ø§Ù„Ù†ØØ± إذ دخل عليه شيخ من أهل Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© ÙØªÙ†Ø§ÙˆÙ„ يده ليقبلها Ùمنعه ثم قال من أنت قال أنا أبو Ù…ØÙ…د الØÙƒÙ… بن المختار بن أبي عبيد الثقÙÙŠ وكان متباعدا من أبي Ø¬Ø¹ÙØ± Ùمد يده إليه ØØªÙ‰ كاد أن يقعده ÙÙŠ ØØ¬Ø±Ù‡ بعد منعه يده ثم قال أصلØÙƒ الله إن الناس قد أكثروا ÙÙŠ أبي وقالوا والقول والله قولك قال أي شيء يقولون قال يقولون كذاب ولا تأمرني بشيء إلا قبلته Ùقال Ø³Ø¨ØØ§Ù† الله أخبرني أبي والله أن مهر أمي كان مما بعث به المختار أو لم يبن دورنا وقتل قاتلينا وطلب بدمائنا ÙØ±ØÙ…Ù‡ الله رØÙ… الله أباك ما ترك لنا ØÙ‚ا عند Ø£ØØ¯ إلا طلبه قتل قاتلينا وطلب بدمائنا. والطري٠أن المختار بن أبي عبيد هو أيضا كيسان, عن الأصبغ قال رأيت المختار على ÙØ®Ø° أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام Ùˆ هو ÙŠÙ…Ø³Ø Ø±Ø£Ø³Ù‡ Ùˆ يقول يا كيس يا كيس.
أما المثير للدهشة وما هو أكثر من الدهشة Ùهو ما ذكره الكاتب من أن الإمام علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† كان جليس يزيد ومن أولياء بني أمية يا للهول كي٠هذا وما هو دليل على هذا Ø§Ù„Ø§ÙØªØ±Ø§Ø¡ وهم قتلة أبيه Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ØØªÙ‰ أنه عاش طيلة عمره باكيا لهول ما رأى ÙÙŠ ذلك اليوم المشئوم ولم تهدأ Ù†ÙØ³Ù‡ ØØªÙ‰ أرسل إليه المختار برأس عمر بن سعد ØÙŠØ« يروي (أن علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† لما أتي برأس عبيد الله بن زياد Ùˆ رأس عمر بن سعد خر ساجدا Ùˆ قال الØÙ…د لله الذي أدرك لي ثأري من أعدائي Ùˆ جزى المختار خيرا). أما عن قصة زيد بن علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† رضوان الله عليه والزيدية Ùقد خرج زيد ثائرا ÙÙŠ وجه الظلم والطغيان الأموي ولم يخرج داعيا Ù„Ù†ÙØ³Ù‡ "قال ابن جرير الطبري كانت بيعته التي يبايع عليها الناس (إنا ندعوكم إلى كتاب وسنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم وجهاد الظالمين ÙˆØ§Ù„Ø¯ÙØ¹ عن المستضعÙين وإعطاء Ø§Ù„Ù…ØØ±ÙˆÙ…ين وقسم هذا الÙيء بين أهله بالسواء ورد الظالمين ونصرنا أهل البيت على من نصب لنا وجهل ØÙ‚نا). Ùيقول أتبايعون على ذلك؟؟ ÙØ¥Ø°Ø§ قالوا نعم وضع يده على يد المبايع ثم يقول عليك عهد الله وميثاقه وذمته وذمة رسوله لتÙين ببيعتي ولتقاتلن عدوي ولتنصØÙ† ÙÙŠ السر والعلانية ÙØ¥Ø°Ø§ قال نعم Ù…Ø³Ø ÙŠØ¯Ù‡ على يده ثم قال اللهم ÙØ§Ø´Ù‡Ø¯.
إذا ÙØ²ÙŠØ¯ بن علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† الذي ثار على بني أمية عام 121 للهجرة لم يكن يدعو لإمامته أو لمذهب مستقل عن مذهب أئمة أهل البيت وقد قال عنه الإمام الصادق (ولا تقولوا خرج زيد ÙØ¥Ù† زيدا كان عالما صدوقا ولم يدعكم إلى Ù†ÙØ³Ù‡ وإنما دعاكم إلى الرضا من آل Ù…ØÙ…د ولو ظهر لوÙÙ‰ بما دعاكم إليه إنما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه). كانت هذه بعض الØÙ‚ائق التي يتعين إبرازها والتي تظهر الطريقة والأسلوب الذي يصر البعض على استخدامه ÙÙŠ التعامل مع من يخالÙÙ‡ ÙÙŠ الرأي أو المذهب إذ يتعين على Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ« عن الØÙ‚يقة أن ÙŠØØ§ÙˆÙ„ العثور عليها من مصادرها الأصلية وليس من Ø£Ùواه من يخالÙونها ÙÙŠ الرأي والمعتقد. والشيعة الإمامية وهم الغالبية العظمى ممن يطلق عليهم كلمة الشيعة ÙÙŠ عالم اليوم هم أناس يؤمنون بأن لا إله إلا الله وأن Ù…ØÙ…دا رسول الله ويوالون أئمة أهل البيت Ùقها ÙˆØØ¨Ø§ ونضي٠أمرا بالغ الأهمية هو أن تلك الأساطير التاريخية وما ورد ÙÙŠ كتب Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ Ø§Ù„ØµÙØ±Ø§Ø¡ وكتب الدعاية المذهبية المضادة لم يعد لها Ù…ØÙ„ من الإعراب ÙÙŠ القرن Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠ ÙˆØ§Ù„Ø¹Ø´Ø±ÙŠÙ† ØÙŠØ« زالت الØÙˆØ§Ø¬Ø² ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù… قرية كونية ÙˆØ§ØØ¯Ø© كما يقولون.
|