الخصال - الشيخ الصدوق - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 572 )
العلامة المجلسي - Ø¨ØØ§Ø± الأنوار - الجزء : ( 31 ) - رقم Ø§Ù„ØµÙØØ© : ( 432 )
- قال : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) : لقد علم المستØÙظون من Ø£ØµØØ§Ø¨ النبي Ù…ØÙ…د (ص) : إنه ليس Ùيهم رجل له منقبة إلاّ وقد شركته Ùيها ÙˆÙØ¶Ù„ته ØŒ ولي سبعون منقبة لم يشركني Ùيها Ø£ØØ¯ منهم ØŒ قلت : يا أمير المؤمنين ØŒ ÙØ£Ø®Ø¨Ø±Ù†ÙŠ Ø¨Ù‡Ù† ØŒ Ùقال (ع) :
إن أول منقبة لي : أني لم Ø§ÙØ´Ø±Ùƒ باللَّه Ø·Ø±ÙØ© عين ØŒ ولم أعبد اللات والعزى.
والثانية : أني لم أشرب الخمر قط.
والثالثة : أن رسول الله إستوهبني ØŒ عن أبي ÙÙŠ صبائي ØŒ وكنت أكيله وشريبه ومونسه ÙˆÙ…ØØ¯Ø«Ù‡.
والرابعة : أني أول الناس إيماناً وإسلاماًً.
والخامسة : أن رسول الله (ص) قال لي : يا علي ، أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي.
والسادسة : أني كنت آخر الناس عهداً برسول الله ØŒ ودليته ÙÙŠ ØÙرته.
والسابعة : أن رسول الله (ص) : أنامني على ÙØ±Ø§Ø´Ù‡ ØÙŠØ« ذهب إلى الغار ØŒ وسجاني ببرده ØŒ Ùلما جاء المشركون ظنوني Ù…ØÙ…داًً (ص) ÙØ£ÙŠÙ‚ظوني ØŒ وقالوا : ما ÙØ¹Ù„ ØµØ§ØØ¨Ùƒ ØŸ Ùقلت : ذهب ÙÙŠ ØØ§Ø¬ØªÙ‡ ØŒ Ùقالوا : لو كان هرب لهرب هذا معه.
والثامنة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) علمني ال٠باب من العلم ØŒ ÙŠÙØªØ كل باب ال٠باب ØŒ ولم يعلم ذلك Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ غيري.
التاسعة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال لي : يا علي ØŒ إذا ØØ´Ø± الله عز وجل الأولين والآخرين نصب لي : منبر Ùوق منابر النبيين ØŒ ونصب لك منبر Ùوق منابر الوصيين ÙØªØ±ØªÙ‚ÙŠ عليه.
العاشرة : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : يا علي ØŒ لا أعطى ÙÙŠ القيامة إلاّ سألت لك مثله.
وأما Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠØ© عشرة : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : يا علي ØŒ أنت أخي وأنا أخوك ØŒ يدك ÙÙŠ يدي ØØªÙ‰ تدخل الجنة.
وأما الثانية عشرة : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : يا علي ØŒ مثلك ÙÙŠ أمتي كمثل سÙينة Ù†ÙˆØ ØŒ من ركبها نجا ØŒ ومن تخل٠عنها غرق.
وأما الثالثة عشرة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) عممني بعمامة Ù†ÙØ³Ù‡ بيده ØŒ ودعا لي بدعوات النصر على أعداء الله ØŒ Ùهزمتهم بإذن الله عز وجل.
وأما الرابعة عشرة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أمرني أن Ø¥Ù…Ø³Ø ÙŠØ¯ÙŠ على ضرع شاةً قد يبس ضرعها ØŒ Ùقلت : يا رسول الله ØŒ بل Ø¥Ù…Ø³Ø Ø£Ù†Øª ØŒ Ùقال : يا علي ØŒ ÙØ¹Ù„Ùƒ ÙØ¹Ù„ÙŠ ØŒ ÙÙ…Ø³ØØª عليها يدي ØŒ ÙØ¯Ø± على من لبنها ØŒ ÙØ³Ù‚يت رسول الله (ص) شربة ØŒ ثم أتت عجوزة ÙØ´ÙƒØª الظمأ ÙØ³Ù‚يتها ØŒ Ùقال رسول الله (ص) : إني سألت الله عز وجل أن يبارك ÙÙŠ يدك ØŒ ÙÙØ¹Ù„.
وأما الخامسة عشرة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أوصى إلي وقال : يا علي ØŒ لا يلي غسلي غيرك ØŒ ولا يواري عورتي غيرك ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‡ إن رأى Ø£ØØ¯ عورتي غيرك تÙقأت عيناه ØŒ Ùقلت له : كي٠لي بتقليبك يا رسول الله ØŸ ØŒ Ùقال : إنك ستعان ØŒ Ùوالله ما أردت أن أقلب عضواً من أعضائه إلاّ
قلب لي.
وأما السادسة عشرة : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø£Ø±Ø¯Øª أن أجرده ØŒ Ùنوديت : يا وصي Ù…ØÙ…د ØŒ لا تجرده ÙØºØ³Ù„Ù‡ والقميص عليه ØŒ Ùلا واللَّه الذي أكرمه بالنبوة وخصه بالرسالة ما رأيت له عورة ØŒ خصني الله بذلك من بين Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡.
وأما السابعة عشرة : ÙØ¥Ù† الله عز وجل زوجني ÙØ§Ø·Ù…Ø© ØŒ وقد كان خطبها أبوبكر وعمر ØŒ ÙØ²ÙˆØ¬Ù†ÙŠ Ø§Ù„Ù„Ù‡ من Ùوق سبع سماواته ØŒ Ùقال رسول الله (ص) : هنيئاًً لك يا علي ØŒ ÙØ¥Ù† الله عز وجل زوجك ÙØ§Ø·Ù…Ø© سيدة نساء أهل الجنة ØŒ وهي بضعة مني ØŒ Ùقلت : يا رسول الله ØŒ أولست منك ØŸ ØŒ Ùقال : بلى ØŒ يا علي وأنت مني وأنا : أبوك كيميني من شمالي ØŒ لا أستغني عنك ÙÙŠ الدنيا والآخرة.
وأما الثامنة عشرة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال لي : يا علي ØŒ أنت ØµØ§ØØ¨ لواء الØÙ…د ÙÙŠ الآخرة ØŒ وأنت يوم القيامة أقرب الخلائق مني مجلساًً ØŒ يبسط لي ØŒ ويبسط لك ØŒ ÙØ£ÙƒÙˆÙ† ÙÙŠ زمرة النبيين ØŒ وتكون ÙÙŠ زمرة الوصيين ØŒ ويوضع على رأسك تاج النور وإكليل الكرامة ØŒ ÙŠØÙ بك سبعون ال٠ملك ØØªÙ‰ ÙŠÙØ±Øº الله عز وجل من ØØ³Ø§Ø¨ الخلائق.
وأما التاسعة عشرة : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال : ستقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين ØŒ Ùمن قاتلك منهم ÙØ¥Ù† لك بكل رجل منهم Ø´ÙØ§Ø¹Ø© ÙÙŠ مائة ال٠من شيعتك ØŒ Ùقلت : يا رسول الله ØŒ Ùمن الناكثون ØŸ ØŒ قال : Ø·Ù„ØØ© والزبير ØŒ سيبايعانك Ø¨Ø§Ù„ØØ¬Ø§Ø² ØŒ وينكثانك بالعراق ØŒ ÙØ¥Ø°Ø§ ÙØ¹Ù„اً ذلك ÙØØ§Ø±Ø¨Ù‡Ù…Ø§ ØŒ ÙØ¥Ù† ÙÙŠ قتالهما طهارة لأهل الأرض ØŒ قلت : Ùمن القاسطون ØŸ ØŒ قال : : معاوية ÙˆØ£ØµØØ§Ø¨Ù‡ ØŒ قلت : Ùمن المارقون ØŸ ØŒ قال : Ø£ØµØØ§Ø¨ ذي الثدية ØŒ وهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ØŒ ÙØ£Ù‚تلهم ØŒ ÙØ¥Ù† ÙÙŠ قتلهم ÙØ±Ø¬Ø§Ù‹ لأهل الأرض ØŒ وعذاباً معجلاً عليهم ØŒ وذخراً لك عند الله عز وجل يوم القيامة.
وأما العشرون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول لي : مثلك ÙÙŠ أمتي مثل باب ØØ·Ø© ÙÙŠ بني إسرائيل ØŒ Ùمن دخل ÙÙŠ ولايتك Ùقد دخل الباب كما أمره الله عز وجل.
وأما Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠØ© والعشرون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : أنا مدينة العلم وعلي بابها ØŒ ولن تدخل المدينة إلاّ من بابها ØŒ ثم قال : يا علي ØŒ إنك سترعى ذمتي ØŒ وتقاتل على سنتي ØŒ وتخالÙÙƒ أمتي.
وأما الثانية والعشرون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : إن الله تبارك وتعالى خلق إبني Ø§Ù„ØØ³Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ³ÙŠÙ† من نور القاه إليك وإلى ÙØ§Ø·Ù…Ø© ØŒ وهما يهتزان كما يهتز القرطان إذا كانا ÙÙŠ الاذنين ØŒ ونورهما متضاع٠على نور الشهداء سبعين ال٠ضع٠، يا علي ØŒ إن الله عز وجلّ قد وعدني أن يكرمهما كرامة لا يكرم بها Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ ما خلا النبيين والمرسلين.
وأما الثالثة والعشرون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أعطاني خاتمه ( ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡ ) ودرعه ومنطقته وقلدني سيÙÙ‡ ÙˆØ£ØµØØ§Ø¨Ù‡ كلهم ØØ¶ÙˆØ± ØŒ وعمي العباس ØØ§Ø¶Ø± ØŒ ÙØ®ØµÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù„Ù‡ عز وجل منه بذلك دونهم.
وأما الرابعة والعشرون : ÙØ¥Ù† الله عز وجل أنزل على رسوله : يأَيها الذين آمنوا إذا نجيتم الرسول Ùقدموا بين يدى نجواكم صدقة ØŒ Ùكان لي دينار ØŒ ÙØ¨Ø¹ØªÙ‡ عشرة دراهم ØŒ Ùكنت إذا ناجيت رسول الله (ص) أصدق قبل ذلك بدرهم ØŒ ووالله ما ÙØ¹Ù„ هذا Ø£ØØ¯ من Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ قبلي ولا بعدي ØŒ ÙØ£Ù†Ø²Ù„ الله عز وجل : ءأَشÙقتم Ø£ÙŽÙ† تقدموا بين يدى نجواكم صدقات ÙØ¥Ø° لم ØªÙØ¹Ù„وا وتاب الله عليكم ØŒ الآية ØŒ Ùهل تكون التوبة إلاّ من ذنب كان!!.
وأما الخامسة والعشرون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : الجنة Ù…ØØ±Ù…Ø© على الأنبياء ØØªÙ‰ أدخلها أنا ØŒ وهي Ù…ØØ±Ù…Ø© على الأوصياء ØØªÙ‰ تدخلها : أنت يا علي ØŒ إن الله تبارك وتعالى بشرني Ùيك ببشرى لم يبشر بها نبياًً قبلي ØŒ بشرني بأنك سيد الأوصياء ØŒ وأن إبنيك Ø§Ù„ØØ³Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ³ÙŠÙ† سيدا شباب أهل الجنة يوم القيامة.
وأما السادسة والعشرون : ÙØ¥Ù† Ø¬Ø¹ÙØ±Ø§Ù‹Ù‹ أخي الطيار ÙÙŠ الجنة مع الملائكة ØŒ المزين بالجناØÙŠÙ† من در وياقوت وزبرجد.
وأما السابعة والعشرون : ÙØ¹Ù…ÙŠ ØÙ…زة سيد الشهداء ÙÙŠ الجنة.
وأما الثامنة والعشرون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال : إن الله تبارك وتعالى وعدني Ùيك وعدا لن يخلÙÙ‡ ØŒ جعلني نبياًً وجعلك وصياً ØŒ وستلقى من أمتي من بعدي ما لقي موسى من ÙØ±Ø¹ÙˆÙ† ØŒ ÙØ¥ØµØ¨Ø± ÙˆØ¥ØØªØ³Ø¨ ØØªÙ‰ تلقاني ØŒ ÙØ£ÙˆØ§Ù„ÙŠ من والاك ØŒ وأعادي من عاداك.
وأما التاسعة والعشرون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : يا علي ØŒ أنت ØµØ§ØØ¨ الØÙˆØ¶ ØŒ لا يملكه غيرك ØŒ وسيأتيك قوم Ùيستسقونك ØŒ ÙØªÙ‚ول : لا ØŒ ولا مثل ذرة ØŒ ÙينصرÙون مسودة وجوههم ØŒ وسترد عليك شيعتي وشيعتك ØŒ ÙØªÙ‚ول : رووا رواء مرويين ØŒ Ùيروون مبيضة وجوههم.
وأما الثلاثون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : ÙŠØØ´Ø± أمتي يوم القيامة على خمس رايات ØŒ ÙØ£ÙˆÙ„ راية ترد علي راية ÙØ±Ø¹ÙˆÙ† هذه الأمة ØŒ وهو معاوية ØŒ والثانية مع سامري هذه الأمة ØŒ وهو عمرو بن العاص ØŒ والثالثة مع جاثليق هذه الأمة ØŒ وهو أبو موسى ØŒ الأشعري ØŒ والرابعة مع أبي الأعور السلمي ØŒ وأما الخامسة Ùمعك يا علي ØŒ ØªØØªÙ‡Ø§ المؤمنون ØŒ وأنت إمامهم ØŒ ثم يقول الله تبارك وتعالى للأربعة : إرجعوا ورآءكم ÙØ§Ù„تمسوا نوراًً ÙØ¶Ø±Ø¨ بينهم بسور له باب باطنه Ùيه الرØÙ…Ø© ØŒ وهم شيعتي ومن والأني ØŒ وقاتل معي Ø§Ù„ÙØ¦Ø© الباغية والناكبة ØŒ عن الصراط ØŒ وباب الرØÙ…Ø© وهم شيعتي ØŒ Ùينادي هؤلاء : ألم نكن معكم قالوا بلى ولاكنكم ÙØªÙ†ØªÙ… Ø£ÙŽÙ†ÙØ³ÙƒÙ… وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأمانى ØØªÙ‰ جآء أَمر الله وغركم باللَّه الغرور* ÙØ§Ù„يوم لايؤخذ منكم ÙØ¯ÙŠØ© ولا من الذين ÙƒÙØ±ÙˆØ§ مأواكم النار هى مولاكم وبئس المصير ØŒ ثم ترد أمتي وشيعتي Ùيروون من ØÙˆØ¶ Ù…ØÙ…د (ص) ØŒ وبيدي عصا عوسج أطرد بها أعدائي طرد غريبة الإبل.
وأما Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠØ© والثلاثون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : لولا أن يقول Ùيك الغالون من أمتي ما قالت : النصارى ÙÙŠ عيسى إبن مريم ØŒ لقلت : Ùيك قولاً لا تمر بملأ من الناس إلاّ أخذوا التراب من ØªØØª قدميك ØŒ يستشÙون به.
وأما الثانية والثلاثون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : إن الله تبارك وتعالى نصرني بالرعب ØŒ ÙØ³Ø£Ù„ته أن ينصرك بمثله ØŒ ÙØ¬Ø¹Ù„ لك من ذلك مثل الذي جعل لي.
وأما الثالثة والثلاثون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) التقم أذني وعلمني ما كان وما يكون إلى يوم القيامة ØŒ ÙØ³Ø§Ù‚الله عز وجل ذلك إلي على لسان نبيه (ص).
وأما الرابعة والثلاثون : ÙØ¥Ù† النصارى إدعوا أمراً ØŒ ÙØ£Ù†Ø²Ù„ الله عز وجل Ùيه : Ùمن ØØ§Ø¬Ùƒ Ùيه من بعد ما جآءك من العلم٠Ùقل تعالوا ندع أَبنآءنا وأبنآءَكم ونسآءنا ونسآءَكم ÙˆØ£ÙŽÙ†ÙØ³Ù†Ø§ ÙˆØ£Ù†ÙØ³ÙƒÙ… ثم نبتهل Ùنجعل لعنت الله على الكاذبين ØŒ Ùكانت Ù†ÙØ³ÙŠ Ù†ÙØ³ رسول الله (ص) ØŒ والنساء ÙØ§Ø·Ù…Ø© (ع) والإبناء Ø§Ù„ØØ³Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ØŒ ثم ندم القوم ØŒ ÙØ³Ø£Ù„وا رسول الله (ص) Ø§Ù„Ø¥Ø¹ÙØ§Ø¡ ØŒ ÙØ£Ø¹Ùاهم ØŒ والذي أنزل التوراة على موسى ÙˆØ§Ù„ÙØ±Ù‚ان على Ù…ØÙ…ّد (ص) لو باهلونا لمسخوا قردة وخنازير.
وأما الخامسة والثلاثون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) وجهني يوم بدر Ùقال : إئتني Ø¨ÙƒÙ ØØµÙŠØ§Øª مجموعة ÙÙŠ مكان ÙˆØ§ØØ¯ ØŒ ÙØ£Ø®Ø°ØªÙ‡Ø§ ثم شممتها ØŒ ÙØ¥Ø°Ø§ هي طيبة تÙÙˆØ Ù…Ù†Ù‡Ø§ Ø±Ø§Ø¦ØØ© المسك ØŒ ÙØ£ØªÙŠØªÙ‡ بها ØŒ ÙØ±Ù…Ù‰ بها وجوه المشركين ØŒ وتلك Ø§Ù„ØØµÙŠØ§Øª أربع منها كن من Ø§Ù„ÙØ±Ø¯ÙˆØ³ ØŒ ÙˆØØµØ§Ø© من المشرق ØŒ ÙˆØØµØ§Ø© من المغرب ØŒ ÙˆØØµØ§Ø© من ØªØØª العرش ØŒ مع كل ØØµØ§Ø© مائة ال٠ملك مدداً لنا ØŒ لم يكرم الله عز وجل بهذه Ø§Ù„ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© Ø£ØØ¯Ø§Ù‹Ù‹ قبل ولا بعد.
وأما السادسة والثلاثون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : ويل لقاتلك ØŒ إنه أشقى من ثمود ØŒ ومن عاقر الناقة ØŒ وإن عرش الرØÙ…Ù† ليهتز لقتلك ØŒ ÙØ£Ø¨Ø´Ø± يا علي ÙØ¥Ù†Ùƒ ÙÙŠ زمرة الصديقين والشهداء والصالØÙŠÙ†.
وأما السابعة والثلاثون : ÙØ¥Ù† الله تبارك وتعالى قد خصني من بين Ø£ØµØØ§Ø¨ Ù…ØÙ…د (ص) بعلم الناسخ والمنسوخ ØŒ والمØÙƒÙ… والمتشابه ØŒ والخاص والعام ØŒ وذلك مما من الله به علي وعلى رسوله ØŒ وقال لي الرسول (ص) : يا علي : إن الله عز وجل أمرني أن أدنيك ولا أقصيك ØŒ وأعلمك ولا أجÙوك ØŒ ÙˆØÙ‚ علي : أن أطيع ربي ØŒ ÙˆØÙ‚Ù‘ عليك أن تعي.
وأما الثامنة والثلاثون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) بعثني بعثا ØŒ ودعا لي بدعوات ØŒ وإطلعني على ما يجري بعده ØŒ ÙØØ²Ù† لذلك بعض Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ ØŒ قال : لو قدر Ù…ØÙ…د أن يجعل إبن عمه نبياًًً لجعله ØŒ ÙØ´Ø±Ùني الله عز وجل بالإطلاع على ذلك على لسان نبيه (ص).
وأما التاسعة والثلاثون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : كذب من زعم أنه ÙŠØØ¨Ù†ÙŠ ÙˆÙŠØ¨ØºØ¶ علياًً ØŒ لا يجتمع ØØ¨ÙŠ ÙˆØØ¨Ù‡ إلاّ ÙÙŠ قلب مؤمن إن الله عز وجل جعل أهل ØØ¨ÙŠ ÙˆØØ¨Ùƒ يا علي ÙÙŠ أول زمرة السابقين إلى الجنة ØŒ وجعل أهل بغضي وبغضك ÙÙŠ أول زمرة الضالين من أمتي إلى النار.
وأما الأربعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) وجهني ÙÙŠ بعض الغزوات إلى ركي ÙØ¥Ø°Ø§ ليس Ùيه ماء ØŒ ÙØ±Ø¬Ø¹Øª إليه ÙØ£Ø®Ø¨Ø±ØªÙ‡ ØŒ Ùقال : Ø£Ùيه طين ØŸ ØŒ قلت : نعم ØŒ Ùقال : ØŒ إئتني منه ØŒ ÙØ£ØªÙŠØª منه بطين ØŒ ÙØªÙƒÙ„Ù… Ùيه ØŒ ثم قال : ألقه ÙÙŠ الركي ØŒ ÙØ£Ù„قيته ØŒ ÙØ¥Ø°Ø§ الماء قد نبع ØØªÙ‰ إمتلأ جوانب الركي ØŒ ÙØ¬Ø¦Øª إليه ÙØ£Ø®Ø¨Ø±ØªÙ‡ ØŒ Ùقال لي : ÙˆÙقت يا علي ØŒ وببركتك نبع الماء ØŒ Ùهذه المنقبة خاصة بي من دون Ø£ØµØØ§Ø¨ النبي (ص).
وأما Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠØ© والأربعون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : أبشر يا علي ØŒ ÙØ¥Ù† جبرئيل آتاني Ùقال لي : يا Ù…ØÙ…د إن الله تبارك وتعالى نظر إلى Ø£ØµØØ§Ø¨Ùƒ Ùوجد إبن عمك وختنك على إبنتك ÙØ§Ø·Ù…Ø© خير Ø£ØµØØ§Ø¨Ùƒ ØŒ ÙØ¬Ø¹Ù„Ù‡ وصيك والمؤدي عنك.
وأما الثانية والأربعون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله يقول : أبشر يا علي ØŒ ÙØ¥Ù† منزلك ÙÙŠ الجنة مواجه منزلي ØŒ وأنت معي ÙÙŠ الرÙيق الأعلى ÙÙŠ أعلى عليين ØŒ قلت : يا رسول الله (ص) ØŒ وما أعلى عليون؟ ØŒ Ùقال : قبة من درة بيضاء ØŒ لها سبعون ال٠مصراع ØŒ مسكن لي ولك يا علي.
وأما الثالثة والأربعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال : إن الله عز وجل رسخ ØØ¨ÙŠ ÙÙŠ قلوب المؤمنين ØŒ وكذلك رسخ ØØ¨Ùƒ ( يا علي ) ÙÙŠ قلوب المؤمنين ØŒ ورسخ بغضي وبغضك ÙÙŠ قلوب المناÙقين ØŒ Ùلا ÙŠØØ¨Ùƒ إلاّ مؤمن تقي ØŒ ولا يبغضك إلاّّ مناÙÙ‚ ÙƒØ§ÙØ±.
وأما الرابعة والأربعون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : لن يبغضك من العرب إلاّ دعي ØŒ ولا من العجم إلاّ شقي ØŒ ولا من النساء إلاّ سلقلقية.
وأما الخامسة والأربعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) دعاني وأنا رمد العين ØŒ ÙØªÙÙ„ ÙÙŠ عيني ØŒ وقال : اللهم إجعل ØØ±Ù‡Ø§ ÙÙŠ بردها ØŒ وبردها ÙÙŠ ØØ±Ù‡Ø§ ØŒ Ùواللَّه ØŒ ما إشتكت عيني إلى هذه الساعة.
وأما السادسة والأربعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أمر Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ وعمومته بسد الأبواب ØŒ ÙˆÙØªØ بابي بأمر الله عز وجل Ùليس Ù„Ø£ØØ¯ منقبة مثل منقبتي.
وأما السابعة والأربعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أمرني ÙÙŠ وصيته بقضاء ديونه وعداته ØŒ Ùقلت : يا رسول الله ØŒ قد علمت أنه ليس عندي مال! Ùقال : سيعينك الله ØŒ Ùما أردت أمراً من قضاء ديونه وعداته إلاّ يسره الله لي ØŒ ØØªÙ‰ قضيت ديونه وعداته ØŒ ÙˆØ£ØØµÙŠØª ذلك ÙØ¨Ù„غ ثمانين Ø§Ù„ÙØ§Ù‹ ØŒ وبقي بقية أوصيت Ø§Ù„ØØ³Ù† أن يقضيها.
وأما الثامنة والأربعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) آتاني ÙÙŠ منزلي ØŒ ولم يكن طعمنا منذ ثلاثة أيام ØŒ Ùقال : يا علي ØŒ هل عندك من شيء ØŸ Ùقلت : والذي أكرمك بالكرامة ÙˆØ¥ØµØ·ÙØ§Ùƒ بالرسالة ما طعمت وزوجتي وأبناي منذ ثلاثة أيام ØŒ Ùقال النبي (ص) : يا ÙØ§Ø·Ù…Ø© ØŒ إدخلي البيت وإنظري هل تجدين شيئاًً ØŸ ØŒ Ùقالت : خرجت الساعة ! Ùقلت : يا رسول الله ØŒ أدخله أنا ØŸ ØŒ Ùقال : إدخل بإسم الله ØŒ ÙØ¯Ø®Ù„ت ØŒ ÙØ¥Ø°Ø§ أنا بطبق موضوع عليه رطب من تمر ØŒ وجÙنة من ثريد ØŒ ÙØÙ…Ù„ØªÙ‡Ø§ إلى رسول الله (ص) ØŒ Ùقال : يا علي ØŒ رأيت الرسول الذي ØÙ…Ù„ هذا الطعام ØŸ Ùقلت : نعم ØŒ Ùقال : صÙÙ‡ لي ØŒ Ùقلت : من بين Ø£ØÙ…ر وأخضر ÙˆØ£ØµÙØ± ØŒ Ùقال : تلك خطط Ø¬Ù†Ø§Ø Ø¬Ø¨Ø±Ø¦ÙŠÙ„ (ع) مكللة بالدر والياقوت ØŒ ÙØ£ÙƒÙ„نا من الثريد ØØªÙ‰ شبعنا ØŒ Ùما رأى إلاّ خدش أيدينا وأصابعنا ØŒ ÙØ®ØµÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù„Ù‡ عز وجل بذلك من بين Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡.
وأما التاسعة والأربعون : ÙØ¥Ù† الله تبارك وتعالى خص نبيه (ص) بالنبوة ØŒ وخصني النبي (ص) بالوصية ØŒ Ùمن Ø£ØØ¨Ù†ÙŠ Ùهو سعيد ÙŠØØ´Ø± ÙÙŠ زمرة الأنبياء (ع).
وأما الخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) بعث ببراءة مع أبي بكر ØŒ Ùلما مضى أتى جبرئيل (ع) ØŒ Ùقال : يا Ù…ØÙ…د ØŒ لا يؤدي عنك إلاّ أنت أو رجل منك Ùوجهني على ناقته العضباء ØŒ ÙÙ„ØÙ‚ته بذي الØÙ„ÙŠÙØ© ÙØ£Ø®Ø°ØªÙ‡Ø§ منه ØŒ ÙØ®ØµÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù„Ù‡ عز وجل بذلك.
وأما Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠØ© والخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أقامني للناس ÙƒØ§ÙØ© يوم غدير خم ØŒ Ùقال : من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه ØŒ ÙØ¨Ø¹Ø¯Ø§Ù‹ وسØÙ‚اً للقوم الظالمين.
وأما الثانية والخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال : يا علي ØŒ ألا أعلمك كلمات علمنيهن جبرئيل (ع) ØŸ! Ùقلت : بلى ØŒ قال : قل : يا رازقالمقلين ØŒ ويا راØÙ… المساكين ØŒ ويا أسمع السامعين ØŒ ويا أبصر الناظرين ØŒ ويا أرØÙ… الراØÙ…ين ØŒ إرØÙ…ني وإرزقني.
وأما الثالثة والخمسون : ÙØ¥Ù† الله تبارك وتعالى لن يذهب بالدنيا ØØªÙ‰ يقوم منا القائم ØŒ يقتل مبغضينا ØŒ ولا يقبل الجزية ØŒ ويكسر الصليب والأصنام ØŒ ويضع Ø§Ù„ØØ±Ø¨ أوزارها ØŒ ويدعو إلى أخذ المال Ùيقسمه بالسويّة ØŒ ويعدل ÙÙŠ الرعية.
وأما الرابعة والخمسون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : يا علي ØŒ سيلعنك بنو أمية ØŒ ويرد عليهم ملك بكل لعنة ال٠لعنة ØŒ ÙØ¥Ø°Ø§ قام القائم لعنهم أربعين سنة.
وأما الخامسة والخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال لي : Ø³ÙŠÙØªØªÙ† Ùيك طوائ٠من أمتي ØŒ Ùيقولون : أن رسول الله (ص) لم يخل٠شيئاًً ØŒ ÙØ¨Ù…اذا أوصى علياًً ØŸ أوليس كتاب ربي Ø£ÙØ¶Ù„ الأشياء بعد الله عز وجل!! ØŒ والذي بعثني بالØÙ‚ لئن لم تجمعه بإتقان لم يجمع أبداًً ØŒ ÙØ®ØµÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù„Ù‡ عز وجل بذلك من دون Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©.
وأما السادسة والخمسون : ÙØ¥Ù† الله تبارك وتعالى خصني بما خص به أولياءه وأهل طاعته ØŒ وجعلني وارث Ù…ØÙ…د (ص) ØŒ Ùمن ساءه ساءه ØŒ ومن سره سره ( وأومأ بيده Ù†ØÙˆ المدينة ).
وأما السابعة والخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) كان ÙÙŠ بعض الغزوات ØŒ ÙÙقد الماء ØŒ Ùقال لي : يا علي ØŒ قم إلى هذه الصخرة ØŒ وقل : أنا رسول رسول الله ØŒ Ø¥Ù†ÙØ¬Ø±ÙŠ Ù„ÙŠ ماء ØŒ Ùواللَّه الذي أكرمه بالنبوة لقد أبلغتها الرسالة ØŒ ÙØ¥Ø·Ù„ع منها مثل ثدي البقر ØŒ ÙØ³Ø£Ù„ من كل ثدي منها ماء ØŒ Ùلما رأيت ذلك أسرعت إلى النبي (ص) ÙØ£Ø®Ø¨Ø±ØªÙ‡ ØŒ Ùقال : إنطلق ياعلي ØŒ ÙØ®Ø° من الماء ØŒ وجاء القوم ØØªÙ‰ ملؤوا قربهم وأداوإتهم ØŒ وسقوا دوابهم ØŒ وشربوا ØŒ وتوضؤوا ØŒ ÙØ®ØµÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù„Ù‡ عز وجل بذلك من دون Ø§Ù„ØµØØ§Ø¨Ø©.
وأما الثامنة والخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أمرني ÙÙŠ بعض غزواته ( وقد Ù†ÙØ¯ الماء ) Ùقال : يا علي ØŒ إئتني بتور ØŒ ÙØ£ØªÙŠØªÙ‡ به ØŒ Ùوضع يده اليمنى ويدي معها ÙÙŠ التور ØŒ Ùقال : إنبع ØŒ Ùنبع الماء من بين أصابعنا.
وأما التاسعة والخمسون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) وجهني إلى خيبر ØŒ Ùلما أتيته وجدت الباب مغلقاً ØŒ ÙØ²Ø¹Ø²Ø¹ØªÙ‡ شديداًًًً ØŒ Ùقلعته ورميت به أربعين خطوة ØŒ ÙØ¯Ø®Ù„ت ØŒ ÙØ¨Ø±Ø² إلي Ù…Ø±ØØ¨ ØŒ ÙØÙ…Ù„ علي ÙˆØÙ…لت عليه ØŒ وسقيت الأرض من دمه ØŒ وقد كان وجه رجلين من Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ ÙØ±Ø¬Ø¹Ø§ منكسÙين.
وأما الستون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ù‚ØªÙ„Øª عمرو بن عبد ود ØŒ وكان يعد بأل٠رجل.
وأما Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠØ© والستون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : يا علي ØŒ مثلك ÙÙŠ أمتي مثل قل هو الله Ø£ÙŽØØ¯ ØŒ Ùمن Ø£ØØ¨Ùƒ بقلبه Ùكأنما قرأ ثلث القرآن ØŒ ومن Ø£ØØ¨Ùƒ بقلبه وأعانك بلسانه Ùكأنما قرأ ثلثي القرآن ØŒ ومن Ø£ØØ¨Ùƒ بقلبه وأعانك بلسانه ونصرك بيده Ùكأنما قرأ القرآن كله.
وأما الثانية والستون : ÙØ¥Ù†ÙŠ ÙƒÙ†Øª مع رسول الله (ص) ÙÙŠ جميع المواطن ÙˆØ§Ù„ØØ±ÙˆØ¨ ØŒ وكانت رايته معي.
وأما الثالثة والستون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ù„Ù… Ø£ÙØ± من الزØÙ قط ØŒ ولم يبارزني Ø£ØØ¯ إلاّ سقيت الأرض من دمه.
وأما الرابعة والستون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أتي بطير مشوي من الجنة ØŒ ÙØ¯Ø¹Ø§ الله عز وجل أن يدخل عليه Ø£ØØ¨ خلقه إليه ØŒ ÙÙˆÙقني الله للدخول عليه ØØªÙ‰ أكلت معه من ذلك الطير.
وأما الخامسة والستون : ÙØ¥Ù†ÙŠ ÙƒÙ†Øª أصلي ÙÙŠ المسجد ÙØ¬Ø§Ø¡ سائل ØŒ ÙØ³Ø£Ù„ وأنا راكع ØŒ Ùناولته خاتمي من إصبعي ØŒ ÙØ£Ù†Ø²Ù„ الله تبارك وتعالى ÙÙŠ : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم راكعون.
وأما السادسة والستون : ÙØ¥Ù† الله تبارك وتعالى رد علي الشمس مرتين ØŒ ولم يردها على Ø£ØØ¯ من أمة Ù…ØÙ…د (ص) غيري.
وأما السابعة والستون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) أمر أن أدعى بإمرة المؤمنين ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡ وبعد موته ØŒ ولم يطلق ذلك Ù„Ø£ØØ¯ غيري.
وأما الثامنة والستون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) قال : يا علي ØŒ إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش : أين سيد الأنبياء ØŸ ÙØ£Ù‚وم ØŒ ثم ينادي : أين سيد الأوصياء ØŸ ÙØªÙ‚وم ØŒ ويأتيني رضوان Ø¨Ù…ÙØ§ØªÙŠØ الجنة ØŒ ويأتيني مالك بمقاليد النار ØŒ Ùيقولان : إن الله جل جلاله أمرنا أن Ù†Ø¯ÙØ¹Ù‡Ø§ إليك ØŒ ونأمرك أن ØªØ¯ÙØ¹Ù‡Ø§ إلى علي بن أبي طالب ØŒ ÙØªÙƒÙˆÙ† ( يا علي ) قسيم الجنة والنار.
وأما التاسعة والستون : ÙØ¥Ù†ÙŠ Ø³Ù…Ø¹Øª رسول الله (ص) : يقول : لولاك ما عر٠المناÙقون من المؤمنين.
وأما السبعون : ÙØ£Ù† رسول الله (ص) نام ونومني وزوجتي ÙØ§Ø·Ù…Ø© وأبني Ø§Ù„ØØ³Ù† ÙˆØ§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ØŒ وألقى علينا عباءة قطوانية ØŒ ÙØ£Ù†Ø²Ù„ الله تبارك وتعالى Ùينا : Ø¥Ùنما يريد الله ليذهب عنكم Ø§Ù„Ø±ÙØ¬Ø³ أهل البيت ويطهركم تطهÙيرا ØŒ وقال جبرئيل (ع) : أنا منكم يا Ù…ØÙ…د ØŒ Ùكان سادسنا جبرئيل (ع).