مناظرة السيد عبدالله الشيرازي (قد) مع بعض العلماء ÙÙŠ ØÙƒÙ… لعن معاوية ويزيد
القسم: مناظرات عقائدية | 2009/08/20 - 03:34 AM | المشاهدات: 3881
مناظرة السيد عبدالله الشيرازي (قد) مع بعض العلماء ÙÙŠ ØÙƒÙ… لعن معاوية ويزيد قال السيّد عبدالله الشيرازي (قدس سره) : كان معنا عدد كبير من إخواننا أبناء العامّة ÙÙŠ Ù…ØÙ„ نزولنا بالمدينة المنوّرة والذي كان Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ§Ù‹ آنذاك بـ «Ø¨Ø³ØªØ§Ù† Ø§Ù„ØµÙØ§ » ØÙŠÙ† ØÙ„Ù‘ شهر Ù…ØØ±Ù… Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… وقرب موعد عاشوراء Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السلام رغبنا ÙÙŠ إقامة مجلس عزائه Ù€ سلام الله عليه Ù€ ولمّا كان الجانب الذي كان يسكنه Ø£Ùولئك Ø§Ù„Ù†ÙØ± من أبناء العامّة واسعاً بØÙŠØ« ÙŠÙÙŠ للغرض عرضنا عليهم الÙكرة ÙØ§Ø³ØªØ¬Ø§Ø¨ÙˆØ§ بخير وأقمنا المأتم Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠ ØŒ وذات يوم أثناء اجتماعنا مع إخوتنا السنة ÙˆÙيهم بعض العلماء ورجال Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ ØŒ تداولنا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ علي عليه السلام ومقاماته ØŒ ÙØµØ¯Ù‘قوا ونقلوا Ø§Ù„Ø§ÙŽØØ§Ø¯ÙŠØ« الكثيرة ÙÙŠ ذلك عن النبي صلى الله عليه وآله مثل قوله : «ÙŠØ§ علي Ù„ØÙ…Ùƒ Ù„ØÙ…ÙŠ ودمك دمي »(2) وما ورد أنّ «Ø§Ù„Ù…ØØ¨ لعلي بن أبي طالب عليه السلام Ù…ØØ¨Ù‘ÙŒ للنبي ومبغضه مبغضه »(3) ØØªÙ‰ انجرّ الكلام بيني وبينهم إلى لعن معاوية ØŒ قالوا : لا يجوز ! قلت : ولعن يزيد ØŸ قالوا : جائز ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‘Ù‡ قتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السلام . قلت : لا بدّ أن يكون مقتضى مذهبكم هو عدم جواز لعن يزيد ØŒ وجواز لعن معاوية. أمّا جواز لعن معاوية ÙØ¨Ù…قتضى ما ذكرتم من قول النبي صلى الله عليه وآله ÙÙŠ ØÙ‚ علي عليه السلام وقوله : «Ø§Ù„لهم عاد من عاداه »(4)ومن المسلّم أنّ معاوية بن أبي سÙيان عادى عليّاً أكثر مما يتصور إلى آخر عمره ØŒ ولم يتب وأمر بسبّه عليه السلام ÙÙŠ جميع الاَمصار ØŒ ولم ÙŠØ±ÙØ¹ عنه السب إلى آخر عمره(5) وأمّا عدم جواز لعن يزيد ÙØ¨Ù…قتضى تمامية البيعة له من المسلمين وصيرورته Ø®Ù„ÙŠÙØ© ومن Ø£Ùولي الاَمر ØŒ وعندكم إطاعة ولي الاَمر واجبة بمقتضى الآية Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© : ( يَا أَيّÙها الذينَ آمَنوا أَطيعÙوا اللهَ وَأَطيعÙوا الرَّسولَ ÙˆÙŽØ£ÙولÙÙŠ الاَمر٠مÙنكم )(6) Ùمتابعة يزيد وامتثال أمره ØØªÙ‰ Ø¨Ø§Ù„ØØ±Ø¨ مع Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السلام وقتله كان واجباً على المسلمين !! وعلى مذاقكم أنّه عليه السلام خارج على إمام زمانه ØŒ ولذا أشاعوا ÙÙŠ ذلك الوقت أنّه خارجي ØŒ وعند ورود أهله وعياله Ø£ÙØ³Ø§Ø±Ù‰ إلى الشام كانوا يقولون بأنّهÙنّ أهل بيت الخارجي. قالوا : كي٠يمكن القول بعدم جواز لعن يزيد وعدم جواز سبّه ØŒ مع أنّه ÙØ¹Ù„ ما ÙØ¹Ù„ Ø¨Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السلام ÙˆØ£ØµØØ§Ø¨Ù‡ وأهل بيته ØŸ قلت : إن كنتم تلتزمون بجواز لعن يزيد Ùهذا يدلّ على أن المقصود من Ø£Ùولي الاَمر ÙÙŠ الآية Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© ليس كل من ولي الاَمر ولو بالقوة والسي٠كائناً من كان ØŒ وإلاّ كي٠يجوز لعنه ØŸ بل لا بدّ وأن يكون المقصود الوليّ الذي عيّنه الله تبارك وتعالى وأعطاه الولاية ØŒ ولا بدّ من تعيينه من الله ورسوله صلى الله عليه وآله وقد بيّنه الله تبارك وتعالى ÙÙŠ الكتاب وبيّنه النبي صلى الله عليه وآله ÙÙŠ السنّة ØŒ وهذا لا يتم إلاّ على مذهب الشيعة والاÙماميّة. Ùقال ÙˆØ§ØØ¯ منهم : لا بدّ ÙÙŠ الجواب عن هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« من المراجعة إلى من هو أعلم منّا . ØªÙˆØ¶ÙŠØ : أمّا البيان من الله تعالى ÙÙÙŠ قوله عزّ من قائل : ( إنَّما ÙˆÙŽÙ„ÙيّÙÙƒÙم٠الله٠وَرَسولÙه٠والذينَ آمَنÙوا الذينَ ÙŠÙقيمونَ الصلاةَ ÙˆÙŽÙŠÙØ¤ØªÙونَ الزَكاةَ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙ… Ø±Ø§ÙƒÙØ¹ÙˆÙ† )(7) ØÙŠØ« إجماع Ø§Ù„Ù…ÙØ³Ø±ÙŠÙ† بل المسلمين على أنّ الآية نزلت ÙÙŠ شأن علي(8) عليه السلام ØÙŠÙ† تصدّق بخاتمه الشري٠ـ وهو راكع Ù€ على السائل ØŒ ولا يكون المقصود من الوليّ : Ø§Ù„Ù…ØØ¨Ù‘ Ù„Ù…Ù†Ø§ÙØ§ØªÙ‡ مع كلمة «Ø¥Ù†Ù‘ما » الدالة على Ø§Ù„ØØµØ± ØŒ كما ذكر ÙÙŠ Ù…Ø¨ØØ« الكلام Ù…ÙØµÙ‘لاً ØŒ وبيّنه أيضاً ÙÙŠ قوله تعالى : ( ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆ رَدّÙوه٠إلى الرَسÙول٠وإلىأÙولي الاَمر٠مÙنهÙÙ… لَعَلÙمَه٠الذينَ ÙŠÙŽØ³ØªÙŽÙ†Ø¨ÙØ·ÙˆÙ†Ù‡ Ù…Ùنهمْ )(9)عر٠الله تبارك وتعالى أنّ وص٠الوليّ لا بدّ أن يكون من شأنه Ø±ÙØ¹ الجهل ÙˆØØµÙˆÙ„ العلم للسائلين ÙˆØ§Ù„Ù…Ø³ØªÙØªÙŠÙ† ومن المعلوم أنّه ما كان ولا يكون كذلك غير علي والاَئمّة من ولده عليه السلام ولذا كان يرجع Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ© الثاني ÙÙŠ المشكلات إلى علي(10) عليه السلام ØŒ ولم يكن يدّعي أبو بكر هذا المطلب ØŒ بل ØµØ±Ø Ø§Ø¨Ù† ØØ¬Ø± وغيره ÙÙŠ كتبهم أنّه كان يقول : أما ÙÙŠ باب Ø§Ù„ÙØ±Ø§Ø¦Ø¶ ÙØ§Ø±Ø¬Ø¹ÙˆØ§ إلى Ùلان ØŒ ÙˆÙÙŠ باب قراءة القرآن ÙØ§Ø±Ø¬Ø¹ÙˆØ§ إلى Ùلان Ù€ إلى آخر ما يذكرونه Ù€ أمّا أنا Ùلتقسيم الاَموال وإعطائها لكم . ÙØ¥Ø°Ø§ كان هذا ØØ§Ù„ Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØªÙŠÙ† الاَوّلين ØŒ ÙÙƒÙŠÙ ØØ§Ù„ من بعدهما من Ø§Ù„Ø®Ù„ÙØ§Ø¡ الاَمويين والعبّاسيين ØŒ ÙˆÙÙŠ زماننا هذا الملوك والسلاطين والاَمراء على المسلمين ØŒ وكلهم يدعون ولاية الاَمر ØŒ ويتمسّكون هم وأتباعهم بالآية Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© ÙÙŠ وجوب إطاعتهم ولزوم Ø¥Ù†ÙØ§Ø° أمرهم ØŸ والاÙيراد المهم ÙˆØ§Ù„Ø§ÙØ´ÙƒØ§Ù„ الاَعظم على هذا الاَساس أنّه عند اختلا٠الولاة وتعدّدهم مثل زماننا هذا ØŒ من هو ولي الاَمر الذي تجب إطاعته ØŸ ومن هوالاÙمام الذي قال النبي صلى الله عليه وآله ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« المسلّم بين Ø§Ù„ÙØ±ÙŠÙ‚ين «Ù…Ù† مات ولم يعر٠إمام زمانه مات ميتة جاهلية »(11)ونØÙ† لسنا ÙØ¹Ù„اً ÙÙŠ مقام بيان هذا المطلب ØªÙØµÙŠÙ„اً ونكتÙÙŠ بهذا المقدار ØŒ والعاقل تكÙيه Ø§Ù„Ø§ÙØ´Ø§Ø±Ø©(12). ____________ (1) هو : آية الله العظمى المرØÙˆÙ… السيّد عبدالله بن السيّد Ù…ØÙ…د طاهر الموسوي الشيرازي ØŒ Ø£ØØ¯ الÙقهاء الكبار والمراجع العظام ØŒ ولد ÙÙŠ مدينة شيراز سنة 1309 هـ ØŒ هاجر إلى النج٠الاَشر٠سنة 1333 هـ ØŒ ÙˆØØ¶Ø± عند كبار علمائنا الاَبرار أمثال السيّد أبي Ø§Ù„ØØ³Ù† Ø§Ù„Ø§ÙØµÙهاني والشيخ آغا ضياء الدين العراقي ØŒ والشيخ النائيني وغيرهم ØŒ وبقي ÙÙŠ Ø§Ù„Ù†Ø¬Ù Ø§Ù„Ø§ÙŽØ´Ø±Ù ØØªÙ‰ عام 1345 هـ ثم هاجر إلى مدينة شيراز وتولى Ùيها الشؤون العلمية والدينية إلى أن اضطرته الظرو٠آنذاك إلى الهجرة ثانية إلى النج٠الاَشر٠عام 1354 هـ ØŒ وباشر Ùيها سعيه الدؤب ÙÙŠ تدريس Ø¨ØØ« الخارج أصولاً ÙˆÙقهاً ،ورعاية الدارسين وتوجيههم ØØªÙ‰ هاجر منها ÙÙŠ عام 1395 هـ واستقر ÙÙŠ مدينة مشهد المقدّسة قائماً Ùيها بأعباء المرجعية وبمهامه الدينية والعلمية مما أسهم ÙÙŠ تطوير الØÙˆØ²Ø© العلمية ÙÙŠ مشهد ØØªÙ‰ تخرج على يديه الكثير من علماء الدين ØŒ وقد كان 1 Ù€ ÙÙŠ أي بلد ÙŠØÙ„ Ùيه Ù€ يشارك الناس همومهم ويطلع على القضايا المصيرية ويسهم Ùيها بما يتجاوب Ùيما يراه من المسؤولية الدينية وتكليÙÙ‡ الشرعي ØŒ توÙّي Ù€ عليه الرØÙ…Ø© Ù€ ÙÙŠ مشهد المقدّسة عام 1405 هـ ØŒ من أعماله الخيرية هو تأسيسه المركز الصØÙŠ Ù„Ù„ØÙˆØ²Ø© العلمية ÙÙŠ مدينة مشهد ØÙŠØ« ÙŠÙˆÙØ± هذا المركز إلى الآن خدماته الطبيّة لرجال الدين ØŒ ومن Ù…ØµÙ†Ù‘ÙØ§ØªÙ‡ وآثاره : 1 Ù€ Ø§Ù„ØØ§Ø´ÙŠØ© على العروة 2ـكتاب القضاء 3 Ù€ Ø§Ù„Ø§ØØªØ¬Ø§Ø¬Ø§Øª العشرة 4 Ù€ رسائل Ùقهية 5 Ù€ ØªÙ†Ù‚ÙŠØ Ø§Ù„Ø§ÙŽØµÙˆÙ„ 6 Ù€ Ù…ØØ§Ø¶Ø±Ø§Øª ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¬ وغيرها . Ø§Ø³ØªÙØ¯Ù†Ø§ هذه الترجمة من كتاب «Ù‚بس من ØÙŠØ§Ø© الاÙمام الشيرازي » . (2) راجع : ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين : ج1 ص150 Ø113 وص 332 Ø257 ØŒ لسان الميزان : ج2 ص413 Ù€ 414 ØŒ مجمع الزوائد : ج9 ص111 ØŒ ينابيع المودة : ب6 ص50 ØŒ نظم درر السمطين : ص79 Ø¨ØªÙØ§ÙˆØª. (3) Ùقد روي عنه انّه قال صلى الله عليه وآله : من Ø£ØØ¨ علياً Ùقد Ø£ØØ¨Ù†ÙŠ ØŒ ومن أبغض علياً Ùقد أبغضني ØŒ راجع: سلسلة Ø§Ù„Ø§ÙŽØØ§Ø¯ÙŠØ« الصØÙŠØØ© للالباني : ج 3 ص 287 Ù€ 288 Ø 1299 ØŒ كنز العمال : ج11 ص601 Ø 32902 وص 622 Ø 33024 ØŒ نظم درر السمطين : ص101 Ù€ 103 ØŒ وجاء ÙÙŠ مجمع الزوائد : ج 9 ص 121 : عن ابن عمر قال : بينا أنا مع رسول اللهصلى الله عليه وآله ÙÙŠ ظل٠بالمدينة ونØÙ† نطلب علياً إذ انتهينا إلى ØØ§Ø¦Ø· Ùنظرنا إلى عليّ عليه السلام وهو نائم ÙÙŠ الاَرض ØŒ وقد اغبر Ùقال : لا ألوم الناس يكنونك أبا تراب ØŒ Ùلقد رأيت علياً عليه السلام تغير وجهه واشتد ذلك عليه Ùقال : ألا أرضيك يا علي قال : بلى يا رسول الله صلى الله عليه وآله ØŒ قال : أنت أخي ووزيري تقضي ديني وتنجز موعدي وتبرىء ذمتي ØŒ Ùمن Ø£ØØ¨Ùƒ ÙÙŠ ØÙŠØ§Ø© مني Ùقد قضى Ù†ØØ¨Ù‡ ØŒ ومن Ø£ØØ¨Ùƒ ÙÙŠ ØÙŠØ§Ø© منك بعدي ختم الله له بالاَمن والاÙيمان وآمنه يوم Ø§Ù„ÙØ²Ø¹ ØŒ ومن مات وهو يبغضك يا علي مات ميتة جاهلية ÙŠØØ§Ø³Ø¨Ù‡ الله بما عمل ÙÙŠ Ø§Ù„Ø§ÙØ³Ù„ام . رواه الطبراني . ÙˆÙÙŠ ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين : ج 1 ص 332 Ø 257 ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لاَم سلمة : ÙØ§Ø³Ù…عي واشهدي لو أن عبداً عبد الله أل٠عام وأل٠عام وأل٠عام بين الركن والمقام ثم لقى الله عزّ وجلّ مبغضاً لعلي بن أبي طالب عليه السلاموعترتي أكبّه الله على منخريه يوم القيامة ÙÙŠ نار جهنم. (4) ØØ¯ÙŠØ« (من كنت مولاه ÙØ¹Ù„ÙŠ مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه) هو أشهر من أن يذكر ØŒ Ùقد ذكرته جل مصادر أهل السنة Ùمنها على سبيل المثال: كنز العمّال: ج11 ص332 Ø31662 وص602 Ø32904 وص 608 Ø 32945 Ù€ 32951 ØŒ ترجمة الامام علي بن أبي طالب عليه السلام من تاريخ دمشق لابن عساكر Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ: ج1 ص231 Ø275 وج2 ص5 Ø503 Ù€ 593 ØŒ خصائص أمير المؤمنين عليه السلام للنسائي Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ: ص96 Ø 79 Ù€ 90 ØŒ ÙƒÙØ§ÙŠØ© الطالب للكنجي Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ: ص56 Ùˆ59 ØŒ Ø£ÙØ³Ø¯ الغابة لابن الاَثير: ج1 ص367 وج2 ص233 وج3 ص92 ØŒ شواهد التنزيل Ù„Ù„ØØ§ÙƒÙ… Ø§Ù„ØØ³ÙƒØ§Ù†ÙŠ: ج1 ص245 Ù€ 258 Ø244 Ù€ 250 ØŒ ينابيع المودة للقندوزي الØÙ†ÙÙŠ : ص30 Ù€ 34 ØŒ الصواعق Ø§Ù„Ù…ØØ±Ù‚Ø© لابن ØØ¬Ø± : ص122 Ø4 ØŒ ميزان الاعتدال للذهبي : ج3 ص294 ØŒ ذخائر العقبى للطبري : ص67 ØŒ Ø´Ø±Ø Ù†Ù‡Ø¬ البلاغة لابن أبي Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ¯: ج 19 ص217 . (5)وقد تقدّمت المصادر التي تثبت ذلك . (6) سورة النساء : الآية 59 . (7) سورة المائدة : الآية 55 . (8) تقدّمت تخريجات نزولها ÙÙŠ أمير المؤمنين عليه السلام . (9) سورة النساء : الآية 83 . (10) وناهيك قوله غير مرة : لا ÙŠÙØªÙŠÙ† Ø£ØØ¯ ÙÙŠ المسجد وعلي ØØ§Ø¶Ø± ØŒ وقوله : لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو Ø§Ù„ØØ³Ù† ØŒ وقوله أيضاً : لولا علي لهلك عمر . راجع : المناقب للخوارزمي : ص96 Ù€ 97 Ø97 Ùˆ98 ØŒ ÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ السمطين : ج1 ص344 Ù€ 345 Ø266 Ùˆ267 ØŒ مناقب آل أبي طالب لابن شهراشوب : ج2 ص361 Ù€ 362 ØŒ ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ الخمسة من Ø§Ù„ØµØØ§Ø الستّة : ج2 ص273 . (11) راجع : المعجم الكبير للطبراني : ج19 ص388 Ø910 ØŒ ØÙ„ية الاَولياء لاَبي نعيم الاصÙهاني : ج3 ص224 ØŒ مجمع الزوائد لاَبي بكر الهيثمي : ج5 ص218 ØŒ كنز العمّال للمتقي الهندي : ج1 ص103 Ø463 Ùˆ464 ØŒ Ø§Ù„Ø§ÙØµÙˆÙ„ من الكاÙÙŠ للكليني : ج1 ص376 Ù€ 377 Ø1 Ù€ 3 ØŒ Ø¨ØØ§Ø± الاَنوار للمجلسي : ج23 ص78 Ø9 ØŒ الغدير للاَميني: ج10 ص359Ù€ 360 . (12) Ø§Ù„Ø§ÙØØªØ¬Ø§Ø¬Ø§Øª العشرة للسيد عبدالله الشيرازي : ص39 Ù€ 42 .
|